د. مصطفى العفوري .. طريق النجاح لا تصنعه الصدف والأمنيات وإنما الإيثار والتضحيات
جراسا - عندما تكون الوطنية عنوان للإبداع والمثابرة وبناء الأجيال، يمثل إسم مدير عام مدارس النظم الحديثة د. مصطفى العفوري بقوة، وهو الرجل الذي يعرفه الأردنيون بصاحب المواقف الوطنية الأصيلة وقد أسس لأكبر منظومة تعليمية في القطاع التعليمي في الاردن منطلقة من انتمائة الوطني ولا شيء سواه .
استطاع مصطفى العفوري الحاصل على شهادة الدكتوراة في العلوم التربوية تخصص التعليم الالكتروني من جامعة بوخاريست وبإدارتة الحكيمة للمدارس النظم الحديثه ,وتوفير بيئة تعليمية مريحة للطالب والمعلم وأن يسهم بشكل كبير في تطور قطاع التعليم الخاص والذي اصبح حلم وتحقق بفضل ادارته وتكاتف الجهود القائمين عليها ,والتي حصلت وبجدارة على درع التميز في التعليم الخاص .
كل هذه الجهود التي بذلتها مدارس النظم الحديثة بإدارة الدكتور"مصطفى العفوري " كانت موجهة في نهاية الأمر الى الوطن الذي بات يفخر بانجازات "العفوري " وما يقدمه لأبناء الوطن في اصعب الظروف وعند اشتداد الأزمات , فمبادرته الوطنية التي لايمكن ان تمسح من ذاكرة أي مواطن أردني وعلى راسها "مساعدة الطلاب الفقراء " في المملكة .
بل تعدى الأمر إلى أبعد من ذلك حينما امتزج الحس الوطني بالتعليمي الإنساني، فبعد أن تعرض احد الطلبة في احدى المدارس الحكومية وهو الطالب صالح الدويكات والذي انفجرت مقلة عينه بسبب ضربة معلم له اواخر العام الماضي , وبإيعاز من د. العفوري تم استقباله على مقاعد الدراسة في مدارس النظم الحديثة التي اخذت على عاتقها تبني حالته وتدريسه بالمجان حتى يحصل على شهادة الدراسة الثانوية العامة.
و بفضل توفيق الله و جهود هذا الرجل تجاه وطنيته اصبحت مدارس النظم الحديثة منبرا وصرحا علميا يشار له بالبنان، وبوابة تعبر من خلالها الاجيال حاملين معهم حضارة الاجداد و موروث الاباء و آمال الامــة الى مستقبل يعد بمزيد من الرفعة والتقدم.
ولانها تنظر دائما الى المستقبل وتبحث عن التطور لتكون سباقة في الحصول على المعرفة ونقلها وتطبيقها في الأردن، أصبحت اليوم من ابرز المدارس الحديثة في ابتكار النظم الدراسية وتخريج الطلاب الاكفاء.
بهذا الحس الوطني الرائع الذي يتمتع به الدكتور"مصطفى العفوري" كسب قلوب الأردنيين الذين تعودوا منه العطاء , فحرص على تطبيق توجيهات جلالة الملك بتحسين واقع التعليم بإدخال افضل المناهج والوسائل ومتابعة كل ما هو جديد في قطاع التعليم على مستوى العالم وبما يتوائم مع التشريعات الاردنية بما يخص قطاع التعليم ، ليتابع مسيرة صرحه التعليمي كأكبر وأجمل أمانة وطنية .
وفي ذكريات الخاص على الصعيد الشخصي للدطتور العفوري، كان ولم يزل والده المرحوم المثال الاول في حياته، والذي دفعه وحط به على اعلى هرم النجاحات، فوالده سكن مخيلته ووجدانه، وظل حافزا لمزيد من الجهد والانجاز، فوالده الذي يطلق عليه المقربون منه بـ شهيد العلم، حيث قبل سنوات كان والده المدرس يغادر الى مدرسته لتعليم التلاميذ ,وفي ذات ليلة هطل الثلج وانقطعت سبل عودته الى منزله ، بعد ان اغلقت جميع الطرق والممرات ليظل والده حبيس المدرسة , ولتكون المكان الاخير الذي يلفظ فيه انفاسه , حيث وافته المنية كرسول علم وشهيد أمانة، مخلفا وراءه ابنه د. مصطفى الذي اختط نهج وارادة أبيه لينطلق منها حتى غدا احد ابرز رموز التعليم في الاردن .
الدكتور العفوري تخرج من الجامعة وعمل في وزارة التربية والتعليم مدرسا , بانيا للأجيال ناقلا علمه من جيل لآخر ,حتى أصبح رمزا من رموز التربية والتعليم في الأردن ,ورغم ذلك ظل كما هو ابن الشهيد الذي قضى بين المقاعد , متواضعا محبا لزملائه ومدافعا عن حقوقهم ,لم يتكبر على زملاء الأمس , وفتح لهم قلبه وعقله ووضع كل قدراته الادارية تحت إمرتهم ,لانه يشعر بأنهم يعانون مما عانى منه والده , ومما عانى منه هو خلال سنوات التعليم .
بعد سنوات من العمل في وزارة التربية والتعليم أراد تغيير وجه التعليم في الأردن ,فانشأ مدرسة الاتحاد مع مجموعة مميزة من المدرسين , لأنه أدرك أن افضل من يدير العملية التعليمية هم المعلمون أنفسهم واسس صرح علمي اخر عقب ذلك هو مدارس النظم الحديثة , ومن جديد أثبت انه شخص قادر على قيادة الدفه التعليمية صوب الأمام بانيا فكر وأجيال وطنه .
وفي حديث الشجن والفرح وذكريات الماضين يسرد د. العفوري شغفه بعالم الكرة، والتي يقول بشأنها بأنها ظلت شغله الشاغل لاشباع رغبة لم توفرها المدارس المستأجرة التي كانت تفتقر لملاعب كرة القدم، فكانت الحارات ومدينة الحسين ملاذاً له ولرفاقه.
ويضيف " وجدت في مدرستي رغدان وكلية الحسين ضالتي كلاعب يمثل فريق المدرسة من بين مئات الطلاب قبل ان يتوج مع فريق الكلية بطلاً للمملكة في مباراة كان الفوز فيها على مدرسة الرمثا وبنتيجة ما زال يذكرها 3/1 عام 1973، ويستذكر فيها من هم دون سنّه من لاعبي الرمثا ناجح ذيابات وراتب الداوود ، ومن رفاقه عبد الكريم شبانة ووائل مراد.
«طلّق» اللعبة» كلاعب ربما لانشغاله في الدراسة الجامعية، ولكن كرة الطاولة استهوته، الى ان قادته قدماه صوب النادي الفيصلي فعمل عضواً عاملاً في الفترة 73-77 ، ويبدو ان «الرفاق اتوا اليه» لينتقل الى نادي عمان كرئيس للجنة الاجتماعية والثقافية ثم اميناً للصندوق وادارياً لفريق كرة القدم قبل ان يقفز الى رئاسة النادي بـ»انقلاب ابيض» عام 99".
وعن حارات وشوارع عمان التي سكنته كأول حبيبة يتابع " كنا نفرّ الى الحارات والساحات الشعبية مع رفاق الحي وزملاء الدراسة، لأن المدارس المستأجرة بطبيعتها لا توفر ملاعب وان جاورتها عن قرب او بُعد الحارات والساحات،انا اتحدث عن مرحلة الطفولة ،كنا فيها نجوب احياء عمان ولم نترك حياً الا واقمنا فيه مباراة على طريقتنا الخاصة ، كما كانت لنا لقاءات في مدينة الحسين للشباب باعتبارها تمتلك كثيراً من الملاعب والساحات".
وتتداعى الذكريات التي خرج منها الى عالم الكد والجهد والتعب، ليضيف " وما ان حطت بنا الدراسة في مدرستي رغدان وكلية الحسين حتى غدت مساحة المشاركة، اكثر انتظاماً، ومساحة اللعب والملعب تتسع ، فوجود ملعب كرة القدم ، يعني انك امام فرصة كبيرة لأشباع رغبتك، وان الفرصة في صقل مواهبك غدت مواتية، ومن ثمارها ان فريق كلية الحسين الذي مثلته فاز ببطولة المملكة للمدارس بعد تغليه على الرمثا 3/1 وكان الرمثا يضم جيلاً من الشباب تمكن بعد سنوات قليلة من الصعود الى دوري الاضواء وحقق فيه بطولات ونتائج مميزةـ ليلتحق بعدها
بالجامعة الاردنية ، ولينشغل بالدراسة ولتأخذه الحياة في دروب النجاح والانجاز .
د. مصطفى العفوري، أخذ على عاتقه بناء المشهد التعليمي منطلقا من عالمه الخاص مقدما عصارة جهده لوطنه ولأبناء وطنه، نشيط ، ذكي ، مثابر ، لا يركن لعامل الصدفة لإيمانه أن طريق النجاح لا تصنعه الاحلام، تماما كما هو طريق الوطن لا تصنعه الصدف والأمنيات وإنما الإيثار والتضحيات ، فلا نجاح أو انجاز دون وطن، ولا مسميات للابداع سوى سماء وثرى الوطن الذي يحمله د. العفوري وساما ثمينا حفر في قلبه عميقا .
عندما تكون الوطنية عنوان للإبداع والمثابرة وبناء الأجيال، يمثل إسم مدير عام مدارس النظم الحديثة د. مصطفى العفوري بقوة، وهو الرجل الذي يعرفه الأردنيون بصاحب المواقف الوطنية الأصيلة وقد أسس لأكبر منظومة تعليمية في القطاع التعليمي في الاردن منطلقة من انتمائة الوطني ولا شيء سواه .
استطاع مصطفى العفوري الحاصل على شهادة الدكتوراة في العلوم التربوية تخصص التعليم الالكتروني من جامعة بوخاريست وبإدارتة الحكيمة للمدارس النظم الحديثه ,وتوفير بيئة تعليمية مريحة للطالب والمعلم وأن يسهم بشكل كبير في تطور قطاع التعليم الخاص والذي اصبح حلم وتحقق بفضل ادارته وتكاتف الجهود القائمين عليها ,والتي حصلت وبجدارة على درع التميز في التعليم الخاص .
كل هذه الجهود التي بذلتها مدارس النظم الحديثة بإدارة الدكتور"مصطفى العفوري " كانت موجهة في نهاية الأمر الى الوطن الذي بات يفخر بانجازات "العفوري " وما يقدمه لأبناء الوطن في اصعب الظروف وعند اشتداد الأزمات , فمبادرته الوطنية التي لايمكن ان تمسح من ذاكرة أي مواطن أردني وعلى راسها "مساعدة الطلاب الفقراء " في المملكة .
بل تعدى الأمر إلى أبعد من ذلك حينما امتزج الحس الوطني بالتعليمي الإنساني، فبعد أن تعرض احد الطلبة في احدى المدارس الحكومية وهو الطالب صالح الدويكات والذي انفجرت مقلة عينه بسبب ضربة معلم له اواخر العام الماضي , وبإيعاز من د. العفوري تم استقباله على مقاعد الدراسة في مدارس النظم الحديثة التي اخذت على عاتقها تبني حالته وتدريسه بالمجان حتى يحصل على شهادة الدراسة الثانوية العامة.
و بفضل توفيق الله و جهود هذا الرجل تجاه وطنيته اصبحت مدارس النظم الحديثة منبرا وصرحا علميا يشار له بالبنان، وبوابة تعبر من خلالها الاجيال حاملين معهم حضارة الاجداد و موروث الاباء و آمال الامــة الى مستقبل يعد بمزيد من الرفعة والتقدم.
ولانها تنظر دائما الى المستقبل وتبحث عن التطور لتكون سباقة في الحصول على المعرفة ونقلها وتطبيقها في الأردن، أصبحت اليوم من ابرز المدارس الحديثة في ابتكار النظم الدراسية وتخريج الطلاب الاكفاء.
بهذا الحس الوطني الرائع الذي يتمتع به الدكتور"مصطفى العفوري" كسب قلوب الأردنيين الذين تعودوا منه العطاء , فحرص على تطبيق توجيهات جلالة الملك بتحسين واقع التعليم بإدخال افضل المناهج والوسائل ومتابعة كل ما هو جديد في قطاع التعليم على مستوى العالم وبما يتوائم مع التشريعات الاردنية بما يخص قطاع التعليم ، ليتابع مسيرة صرحه التعليمي كأكبر وأجمل أمانة وطنية .
وفي ذكريات الخاص على الصعيد الشخصي للدطتور العفوري، كان ولم يزل والده المرحوم المثال الاول في حياته، والذي دفعه وحط به على اعلى هرم النجاحات، فوالده سكن مخيلته ووجدانه، وظل حافزا لمزيد من الجهد والانجاز، فوالده الذي يطلق عليه المقربون منه بـ شهيد العلم، حيث قبل سنوات كان والده المدرس يغادر الى مدرسته لتعليم التلاميذ ,وفي ذات ليلة هطل الثلج وانقطعت سبل عودته الى منزله ، بعد ان اغلقت جميع الطرق والممرات ليظل والده حبيس المدرسة , ولتكون المكان الاخير الذي يلفظ فيه انفاسه , حيث وافته المنية كرسول علم وشهيد أمانة، مخلفا وراءه ابنه د. مصطفى الذي اختط نهج وارادة أبيه لينطلق منها حتى غدا احد ابرز رموز التعليم في الاردن .
الدكتور العفوري تخرج من الجامعة وعمل في وزارة التربية والتعليم مدرسا , بانيا للأجيال ناقلا علمه من جيل لآخر ,حتى أصبح رمزا من رموز التربية والتعليم في الأردن ,ورغم ذلك ظل كما هو ابن الشهيد الذي قضى بين المقاعد , متواضعا محبا لزملائه ومدافعا عن حقوقهم ,لم يتكبر على زملاء الأمس , وفتح لهم قلبه وعقله ووضع كل قدراته الادارية تحت إمرتهم ,لانه يشعر بأنهم يعانون مما عانى منه والده , ومما عانى منه هو خلال سنوات التعليم .
بعد سنوات من العمل في وزارة التربية والتعليم أراد تغيير وجه التعليم في الأردن ,فانشأ مدرسة الاتحاد مع مجموعة مميزة من المدرسين , لأنه أدرك أن افضل من يدير العملية التعليمية هم المعلمون أنفسهم واسس صرح علمي اخر عقب ذلك هو مدارس النظم الحديثة , ومن جديد أثبت انه شخص قادر على قيادة الدفه التعليمية صوب الأمام بانيا فكر وأجيال وطنه .
وفي حديث الشجن والفرح وذكريات الماضين يسرد د. العفوري شغفه بعالم الكرة، والتي يقول بشأنها بأنها ظلت شغله الشاغل لاشباع رغبة لم توفرها المدارس المستأجرة التي كانت تفتقر لملاعب كرة القدم، فكانت الحارات ومدينة الحسين ملاذاً له ولرفاقه.
ويضيف " وجدت في مدرستي رغدان وكلية الحسين ضالتي كلاعب يمثل فريق المدرسة من بين مئات الطلاب قبل ان يتوج مع فريق الكلية بطلاً للمملكة في مباراة كان الفوز فيها على مدرسة الرمثا وبنتيجة ما زال يذكرها 3/1 عام 1973، ويستذكر فيها من هم دون سنّه من لاعبي الرمثا ناجح ذيابات وراتب الداوود ، ومن رفاقه عبد الكريم شبانة ووائل مراد.
«طلّق» اللعبة» كلاعب ربما لانشغاله في الدراسة الجامعية، ولكن كرة الطاولة استهوته، الى ان قادته قدماه صوب النادي الفيصلي فعمل عضواً عاملاً في الفترة 73-77 ، ويبدو ان «الرفاق اتوا اليه» لينتقل الى نادي عمان كرئيس للجنة الاجتماعية والثقافية ثم اميناً للصندوق وادارياً لفريق كرة القدم قبل ان يقفز الى رئاسة النادي بـ»انقلاب ابيض» عام 99".
وعن حارات وشوارع عمان التي سكنته كأول حبيبة يتابع " كنا نفرّ الى الحارات والساحات الشعبية مع رفاق الحي وزملاء الدراسة، لأن المدارس المستأجرة بطبيعتها لا توفر ملاعب وان جاورتها عن قرب او بُعد الحارات والساحات،انا اتحدث عن مرحلة الطفولة ،كنا فيها نجوب احياء عمان ولم نترك حياً الا واقمنا فيه مباراة على طريقتنا الخاصة ، كما كانت لنا لقاءات في مدينة الحسين للشباب باعتبارها تمتلك كثيراً من الملاعب والساحات".
وتتداعى الذكريات التي خرج منها الى عالم الكد والجهد والتعب، ليضيف " وما ان حطت بنا الدراسة في مدرستي رغدان وكلية الحسين حتى غدت مساحة المشاركة، اكثر انتظاماً، ومساحة اللعب والملعب تتسع ، فوجود ملعب كرة القدم ، يعني انك امام فرصة كبيرة لأشباع رغبتك، وان الفرصة في صقل مواهبك غدت مواتية، ومن ثمارها ان فريق كلية الحسين الذي مثلته فاز ببطولة المملكة للمدارس بعد تغليه على الرمثا 3/1 وكان الرمثا يضم جيلاً من الشباب تمكن بعد سنوات قليلة من الصعود الى دوري الاضواء وحقق فيه بطولات ونتائج مميزةـ ليلتحق بعدها
بالجامعة الاردنية ، ولينشغل بالدراسة ولتأخذه الحياة في دروب النجاح والانجاز .
د. مصطفى العفوري، أخذ على عاتقه بناء المشهد التعليمي منطلقا من عالمه الخاص مقدما عصارة جهده لوطنه ولأبناء وطنه، نشيط ، ذكي ، مثابر ، لا يركن لعامل الصدفة لإيمانه أن طريق النجاح لا تصنعه الاحلام، تماما كما هو طريق الوطن لا تصنعه الصدف والأمنيات وإنما الإيثار والتضحيات ، فلا نجاح أو انجاز دون وطن، ولا مسميات للابداع سوى سماء وثرى الوطن الذي يحمله د. العفوري وساما ثمينا حفر في قلبه عميقا .
تعليقات القراء
تحية إجلال وتقدير لهذا الانسان الرائع.
والله أفتخر عندما اتابع او اطلع على انجازات ونجاحات الزملاء حيث اذكر هذا الاسم ايام الجامعة الارردنية - قسم الرياضيات في اواخر السبعينات فتحية لك ومزيدا من التقدم والنجاح
في مدرسة ضرار ابن الازور في جبل الويبدة
له الف تحية واحترام وتقدير .
قدم الكثير من اجل من ضحوا لأجل الوطن و من أصيب لأجل استقرار و رفعة الوطن و أخص المصابين العسكريين و أبنائهم من مساهمات و تبرع نقدي و منح دراسية مجانيه للهيئه الهاشمية للمصابين العسكريين ، فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله فجزاك الله كل خير و بالتوفيق بكل أعمالك الطيبة .
تستحق منا كل الاحترام و التقدير
بالفعل ياأستاذي أنت أنموذج للمعلم الرؤوف الصبور القادر على استيعاب كافة المستويات العقلية .
اتمنى لك كل التوفيق
طالبتك لعام 2009\2010
تلميذك 2009--2010
كنت اتمنى ان اعمل معك ولي الشرف ان احييك
للامام
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
فيك الوفا والوقت شح الوفا فيه
انت الذي لين اظلم الليل نبراس
ولا جارت كروب الدهر صحت اناديه
وانت الذي بين الذهب خاتم الماس
غالي الثمن عندي ولا احد يوازيه
وان شاء الله مزيد من التقدم والتوفيق يا دكتور