اداب استخدام السلاح وحمله
السلاح هو احد وسائل الحماية الشخصية للافراد الذين يحملونه وقد كان الاوائل قلما يتحركون دون حمل السلاح حيث كان السيف دفاعا عن انفسهم اثناء الحركة في الصحراء والبرية خوفا من الحيوانات المفترسة والصعاليك واللصوص وقطاعين الطرق, وقد كان للسيف عادات واعراف للحمل والاستخدام حيث كان يمتطى على الكتف او يعلق بالحزام وحسب طوله وحجمه فقد كان بالغالب ثلاثة احجام سيف القتال وسيف الصيد والمدية او مايعرف عندنا الارادنة بالشبرية ولكل استخداماته وحاجاته.
وكان من اشاراة السلام عندما يتلاقى فارسين اورجلان اثنان في طريق ان يبادرو بان يرجع كل واحد سيفه الى غمده اذا كان قد استله لاي سب سابق وعندما يتلاقون ويتجالسون يبعدون سيوفهم ويضعونها بجانب بعضها البعض وعلى مراى منهم وفي حالة النوم يضع كل منهم سيفه تحت راسه.
ومع تطور السلاح وظهور الاسلحة النارية امتدت ادبيات استخدام السلاح واخلاق الفرسان في اوروبا والعالم للتعامل مع هذه الاسلحة حيث طبقت نفس الاعراف والتقاليد ولكن كان هناك للمسد س قوانين واعراف خاصة نابعه من اسباب اختراع المسدس واسباب واسس استخدامه التي كانت جلها ان لا يستخدام الا عند الضرورة حيث كانت تتطلب اسس استخدامه اخفائه لان حامله بالغالب يكون له مهمة خاصة اوهدف خاص يكون سبب رئيس وراء حمله واخفائه بالجسم وقد اصدرت كل الجيوش الاوروبية والجيش الامريكي تعليمات استخدا للمسدس بعد ان حصلت احداث وحوادث بالمسدس تناقضت مع الهدف من حمله واستخدامه ومن هذه التعليمات:
1. عدم حمل المسدس والتقدم به باقل من 14 او 10 طلقة وهو سعة الباغة.
2. عدم اشهار المسدس الا بقصد الرماية اوالقتل
3. عدم حمل المسدس في الاماكن العامة في حال السير منفردا
4. حمل ومناولة المسدس باقصى درجات الامان
وقد كان يتهم من يشهر المسدس دون ان يرمي بالجيش الالماني بالجبن ويحاكم محاكمة بتهمة الشروع بالقتل حيث تطورت هذه التهمة مع الزمن لتصبح في جل القوانين الدولية الشروع بالقتل.
اكتب في هذا الموضوع لماشاهدته على احد الفضائيات من اشهار احد السادة النواب لمسدسه في وجه محاوره بعد ان تعطلت لديه ملكةدحض الحجة بالحجة ليلجاء للوسيلة الاقل جسديا تكلفة وهي الصراع لان تكلفة التفكير اعلى على الجسد في حرق الدهون وشد الاعصاب للهدوء من اللجوء للعنف فحصل ماحصل .
اكتب بهذا الموضوع حتى يعي المشرعون لقوانين استخدام (الحذاء) عفوا السلاح وليتعلم منهم الشعب الذي اختارهم فيقلدونهم صحا لاخطئا
السلاح هو احد وسائل الحماية الشخصية للافراد الذين يحملونه وقد كان الاوائل قلما يتحركون دون حمل السلاح حيث كان السيف دفاعا عن انفسهم اثناء الحركة في الصحراء والبرية خوفا من الحيوانات المفترسة والصعاليك واللصوص وقطاعين الطرق, وقد كان للسيف عادات واعراف للحمل والاستخدام حيث كان يمتطى على الكتف او يعلق بالحزام وحسب طوله وحجمه فقد كان بالغالب ثلاثة احجام سيف القتال وسيف الصيد والمدية او مايعرف عندنا الارادنة بالشبرية ولكل استخداماته وحاجاته.
وكان من اشاراة السلام عندما يتلاقى فارسين اورجلان اثنان في طريق ان يبادرو بان يرجع كل واحد سيفه الى غمده اذا كان قد استله لاي سب سابق وعندما يتلاقون ويتجالسون يبعدون سيوفهم ويضعونها بجانب بعضها البعض وعلى مراى منهم وفي حالة النوم يضع كل منهم سيفه تحت راسه.
ومع تطور السلاح وظهور الاسلحة النارية امتدت ادبيات استخدام السلاح واخلاق الفرسان في اوروبا والعالم للتعامل مع هذه الاسلحة حيث طبقت نفس الاعراف والتقاليد ولكن كان هناك للمسد س قوانين واعراف خاصة نابعه من اسباب اختراع المسدس واسباب واسس استخدامه التي كانت جلها ان لا يستخدام الا عند الضرورة حيث كانت تتطلب اسس استخدامه اخفائه لان حامله بالغالب يكون له مهمة خاصة اوهدف خاص يكون سبب رئيس وراء حمله واخفائه بالجسم وقد اصدرت كل الجيوش الاوروبية والجيش الامريكي تعليمات استخدا للمسدس بعد ان حصلت احداث وحوادث بالمسدس تناقضت مع الهدف من حمله واستخدامه ومن هذه التعليمات:
1. عدم حمل المسدس والتقدم به باقل من 14 او 10 طلقة وهو سعة الباغة.
2. عدم اشهار المسدس الا بقصد الرماية اوالقتل
3. عدم حمل المسدس في الاماكن العامة في حال السير منفردا
4. حمل ومناولة المسدس باقصى درجات الامان
وقد كان يتهم من يشهر المسدس دون ان يرمي بالجيش الالماني بالجبن ويحاكم محاكمة بتهمة الشروع بالقتل حيث تطورت هذه التهمة مع الزمن لتصبح في جل القوانين الدولية الشروع بالقتل.
اكتب في هذا الموضوع لماشاهدته على احد الفضائيات من اشهار احد السادة النواب لمسدسه في وجه محاوره بعد ان تعطلت لديه ملكةدحض الحجة بالحجة ليلجاء للوسيلة الاقل جسديا تكلفة وهي الصراع لان تكلفة التفكير اعلى على الجسد في حرق الدهون وشد الاعصاب للهدوء من اللجوء للعنف فحصل ماحصل .
اكتب بهذا الموضوع حتى يعي المشرعون لقوانين استخدام (الحذاء) عفوا السلاح وليتعلم منهم الشعب الذي اختارهم فيقلدونهم صحا لاخطئا
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |