الحكم بالاشغال الشاقة على ثلاثة متهمين بجريمة قتل داخل غرفة الطوارئ بإحدى المستشفيات
جراسا - خاص- قررت محكمة الجنايات الكبرى في احكامها القابلة للتمييز وضع متهم بالاشغال الشاقة المؤقتة لمدة (15 ) سنة بعد تجريمه بجناية القتل القصد بوصفها المعدل من جناية القتل العمد ، كما قضت هيئة المحكمة بوضع المتهم الثاني بالاشغال الشاقة المؤقتة لمدة اثنتي عشرة سنة ونصف السنة بعد تجريمه بجناية التدخل بالقتل القصد ، في حين قضت هيئة المحكمة بوضع متهم الثالث بالاشغال الشاقة المؤقتة لمدة ثمانية سنوات واربعة اشهر بعد تجريمه بجناية الشروع بالتدخل بالقتل القصد ، كما ادانت هيئة المحكمة المتهم الرابع بجنحة حمل وحيازة اداة حادة وقضت بحبسه لمدة اسبوع.
وبرأت هيئة المحكمة المتهمين الاربعة من جنحة السرقة المسندة اليهم.
وتتخلص وقائع القضية بان المتهمين الاربعة كانوا قد ذهبوا الى احد الاشخاص ليطلبوا منه التنازل واسقاط حقه الشخصي عن اصدقائهم واثناء حديثهم معه قام احدهم بضربه بواسطة " شفرة" على وجهه واتصل بشقيقه ليسعفه الى المستشفى واثناء ارساله الى المستشفى تعرض لهم ثلاثة من المتهمين بالطريق واقدموا على طعن الشخص "المغدور" بواسطة سكين الذي طلبوا منه التنازل واسقاط حقه الشخصي "الذي اقدموا على ضربه اول مرة بواسطة الشفرة" .
كما اقدم احد المتهمين بطعن شقيق المغدور بواسطة سكين في منطقة اسفل صدره واستطاع شقيق المغدور من ضرب المتهم ، كما اقدم المتهم الثالث على اطلاق عدة عيارات نارية بالهواء بواسطة مسدس غير مرخص كان بحوزته لارهاب المغدورين والموجودين بعدها تم اسعاف المغدور والمتهم الى المستشفى وتم وضعهما بنفس الغرفة واثناء مشاهدة المتهم للمغدور حيث لازال المتهم في حالة هيجان وغضب فقد اقدم المتهم بالهجوم على المغدور وقام بطعنه بواسطة اداوت الجراحة الموجودة في الغرفة حيث هرب الاطباء والممرضين من الغرفة وبقي المتهم والمغدور وكان احد المتهمين يقف على باب الغرفة لمنع اي شخص من الدخول اليها لتأمين وتمكين المتهم من اكمال افعاله التي يقوم بها وهي طعن المغدور بعدها حضرت الشرطة الى الموقع حيث كان المتهم قد اجهز على المغدور بداخل الغرفة.
وبيت المحكمة في حكمها ان نية المتهم لم تكن مبيتة او مصمما عليها او مخططا لها في السابق وانما كانت وليدة لحظتها ولم يقدم المتهم على ارتكاب جريمته بكل هدوء وروية او تخطيط مسبق وان عناصر واركان جناية القتل العمد غير متوافرة بحق المتهم فقررت هيئة المحكمة تعديل وصف التهم المسندة لاحد المتهمين من جناية القتل العمد الى جناية القتل القصد ، والتدخل بجناية القتل القصد للمتهم الاخر .
خاص- قررت محكمة الجنايات الكبرى في احكامها القابلة للتمييز وضع متهم بالاشغال الشاقة المؤقتة لمدة (15 ) سنة بعد تجريمه بجناية القتل القصد بوصفها المعدل من جناية القتل العمد ، كما قضت هيئة المحكمة بوضع المتهم الثاني بالاشغال الشاقة المؤقتة لمدة اثنتي عشرة سنة ونصف السنة بعد تجريمه بجناية التدخل بالقتل القصد ، في حين قضت هيئة المحكمة بوضع متهم الثالث بالاشغال الشاقة المؤقتة لمدة ثمانية سنوات واربعة اشهر بعد تجريمه بجناية الشروع بالتدخل بالقتل القصد ، كما ادانت هيئة المحكمة المتهم الرابع بجنحة حمل وحيازة اداة حادة وقضت بحبسه لمدة اسبوع.
وبرأت هيئة المحكمة المتهمين الاربعة من جنحة السرقة المسندة اليهم.
وتتخلص وقائع القضية بان المتهمين الاربعة كانوا قد ذهبوا الى احد الاشخاص ليطلبوا منه التنازل واسقاط حقه الشخصي عن اصدقائهم واثناء حديثهم معه قام احدهم بضربه بواسطة " شفرة" على وجهه واتصل بشقيقه ليسعفه الى المستشفى واثناء ارساله الى المستشفى تعرض لهم ثلاثة من المتهمين بالطريق واقدموا على طعن الشخص "المغدور" بواسطة سكين الذي طلبوا منه التنازل واسقاط حقه الشخصي "الذي اقدموا على ضربه اول مرة بواسطة الشفرة" .
كما اقدم احد المتهمين بطعن شقيق المغدور بواسطة سكين في منطقة اسفل صدره واستطاع شقيق المغدور من ضرب المتهم ، كما اقدم المتهم الثالث على اطلاق عدة عيارات نارية بالهواء بواسطة مسدس غير مرخص كان بحوزته لارهاب المغدورين والموجودين بعدها تم اسعاف المغدور والمتهم الى المستشفى وتم وضعهما بنفس الغرفة واثناء مشاهدة المتهم للمغدور حيث لازال المتهم في حالة هيجان وغضب فقد اقدم المتهم بالهجوم على المغدور وقام بطعنه بواسطة اداوت الجراحة الموجودة في الغرفة حيث هرب الاطباء والممرضين من الغرفة وبقي المتهم والمغدور وكان احد المتهمين يقف على باب الغرفة لمنع اي شخص من الدخول اليها لتأمين وتمكين المتهم من اكمال افعاله التي يقوم بها وهي طعن المغدور بعدها حضرت الشرطة الى الموقع حيث كان المتهم قد اجهز على المغدور بداخل الغرفة.
وبيت المحكمة في حكمها ان نية المتهم لم تكن مبيتة او مصمما عليها او مخططا لها في السابق وانما كانت وليدة لحظتها ولم يقدم المتهم على ارتكاب جريمته بكل هدوء وروية او تخطيط مسبق وان عناصر واركان جناية القتل العمد غير متوافرة بحق المتهم فقررت هيئة المحكمة تعديل وصف التهم المسندة لاحد المتهمين من جناية القتل العمد الى جناية القتل القصد ، والتدخل بجناية القتل القصد للمتهم الاخر .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
يقتلون بدم بارد.واحد يقوم بالقتل والآخر يقف على باب الغرفه يمنع ايا كان من التدخل لايقاف
الجريمه.قبل ذلك .مجموعه من العصابه تذهب الى المغدور ويهددونه ويضربونه على وجهه
ثم يتصلون باخيه لينقله الى المستشفى ثم تعترضه بقيه العصابه فتضربه هو واخاه ثم يحشر القاتل
والمقتول في غرفه ليجهز عليه .وبعد كل هذا الترصد ...قتل قصد لتخفيف العقوبه.يتضح ما يلي:
1- ان المجرمين مدعومون ومحصنون ضد القانون
2- ان القاضي جبان يخشى هؤلاء المجرمين
3-القانون عاجز الا على الضعفاء والمساكين الذين لاحول لهم ولا قوه
4-ان لا ثقه بالقانون في هذا البلد الذي يمثله امثال هؤلاء القضاه
5- هذا الحكم يفتح المجال لنشوء عصابات او مافيات لتصفيه الحسابات
اجارنا الله من مثل هذا القضاء وهؤلاء القضاه .وليتقوا الله في دماء الابرياء.
فالقضاء ليس راتبا وامتيازات فقط. واذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدره الله عليك ....
محاولة القتل3 مرات متتالية و الثالثة كانت القاضية و هذا كله غير مقصود
القاتل يقتل!!!!
و ازيدك من الشعر بيت ... يمكن اسقاط الحق الشخصي لاقارب المغدورين و يطلع زي الشعرة من العجين .... و هلا عمي و تحياتي
we encourage them to commit more crimes , specially when they go to jail and find other criminals like them and they make friends with them
those criminals should spend long time in jail where they have to subject to severe training