من الزرقاء نقول كان الله بعون بلديه مفلسه على الحصيره من زمن وللجنه تواصل الليل والنهار لنظافة المدينه و(80% من ميزانية البلديه رواتب لمين وكيف قضية محاسيب . وكان الله بعون رئيس اللجنة بلدية الزرقاء المنكويه المصابه باكوام النفايات وما بين كوادر غير موجوده ومواطن مصاب بحالة احباط واوجاع وفقر وجوع وحرمان ورغم الرماد هو مواطن قديس بحب مملكتنا وصابر مرابط لعل المسؤول يفكر بزيارة حارات وممرات الزرقاء لكن الكل مشغول بحكومة غادرة على عجل وحكومة بحمولة ثلاثون وزارة المراة بدل وزارة الشباب مش غريب او هو مزاج ... ومملكتنا مملكة شباب وهم عماد المستقبل لحياة كريمه بجرة قلم تم أختفاء وزارة الشباب مش عجيب .. لكن يبقى السؤال شو اخبار الصحفي المحتسب وهل توقيف المواطن أصبح من أنجازات الحكومات من قال ونحن ولله الحمد ننعم بمملكة الخير والامان والدليل الحراك طول عام كان الاجمل من شيب وشباب كان عال العال والكل قال عشان نقول كفايه هناك حالة تذمر من كل الاوضاع وهل مقبول ان نتحول لمحتسب حتى نسمع بقرار يعيد الحريه مش للمحتسب لكن لكل مواطن اصبح محتسب امره وحاله وحريته عند الله ونتوقف عند الاسعار وهو الشغل الشاغل لكل مواطن من يصدق البندوره الكيلوا بدينار والبيض اصبح من المحرمات والخوف نعلن الصيام قبل حلول شهر رمضان وهذا هو الختام لا سمح الله ونصيحه لكل مسؤول التحرك للميدان قبل فوات الاوان وكمان قال لكل زمان رجال والله المستعان ونحن نردد ربي الرحيم تحمى مملكتنا من المنافقين ...أمين ...