أَمْرِيْكَا فِي ذِمَّة الْشَّيْطَان !


لَقَد أَصْبَحْت أَمْرِيْكَا عُنْوَان الْنَّازِيَّة الْسِّيَاسِيَّة وَالْعَسْكُريَّة ، فَفِي كُل مَكَان تَجِدْهَا مُدَجَّجَة بِالْسِّلاح ، لِأَنَّهَا لَا تَعْرِف غَيْر هَذِه الْلُّغَة ( الْبَلْطَجَة الْعَسْكَرِيَّة ) ، دَوْلَة مُعْتَقَلَة مِن قَبْل الْمَافْيَا الْصُهْيُونِيَّة وَمَا زَالَت رَهِيْنَة خَلَف قُضّبَان الْقَرْن الْعِشْرِيْن ، لَقَد سَقَطَت وَأَصْبَحْت فِي ذِمَّة الْشَّيْطَان ، وَلَكِن لِمَاذَا ؟ أَمْرِيْكَا حَسِبْت أَن الْدَّوْلَة مُجَرَّد غَرَائِز سِيَاسِيَّة هَائِجَة تَبْحَث عَن الْإِشْبَاع فِي الْاعْتِدَاء عَلَى الْآَخَرِيْن وَقَتْلِهِم وَتَشَّرِيدُهُم وَنَهْب ثَرْوَاتِهِم وَحِرْمَانُهُم مِن مُمَارَسَة إِنْسانِيْتِهُم فِي كَافَّة مَرَاحِل الْطُفُوْلَة وَالْشَّبَاب وَالْشَّيْخُوْخَة ، لَم تُحَاوِل قِرَاءَة الْكَوْن كَمَا صَاغَه الْلَّه وَلَو مَرَّة وَاحِدَة ، مِثْلُهَا لَن يَكُوْن فِي ذِمَّة الْلَّه ، وَكَيْف تَكُوْن ؟ وَهِي لَم تُمَارَس الْعَدْل وَلَم تَخْتَار الْحِكْمَة لِكَي يُوَجِّهُهَا الَلّه إِلَى أَفْضَل الْمُمْكِنَات ! وَهَا هِي مُمَثِّلُه بِرَئِيسَهَا لَم تَسْتَطِع قِرَاءَة الْلَّحْظَة الْسِّيَاسِيَّة الْرَّاهِنَة ، وَاخْتَارَت الْفِيَتُو ضِد مَن ؟ ضِد الْشَّعْب الْنَّازِف مِن بِدِيَات الْقَرْن الْعِشْرِيْن وَلَيْس مِن قِيَام إِسْرَائِيْل فَحَسْب، لِهَذَا أَدْعُوُكُم لِإِعَادَة كِتَابَة تَارِيْخ هَذَا الْشَّعْب مُنْذ إِعْلَان وَعْد بِلْفُور ، نَعَم ، اخْتَارَت ابْنَة الْشَّيْطَان الْفِيَتُو لِتَدْخُل فِي ذِمَّة أَبِيْهَا مِن أَوْسَع الْأَبْوَاب ، وَتُخْرِج نِهَائِيّا مِن الْنَّهْج الْإِنْسَانِي وَمَن مَنْظُوْمَة الْتَّعَدُّد الْقُطْبِي الْقَادِم ، وَقَرَّرَت الْوُقُوْف مَع الْظَّالِمَة الْمُعْتَدِيَة الْقَاتِلَة الْمُجَرِّمة إِسْرَائِيْل الَّتِي تَكَبَّدَت خَسَائِر بِسَبَب عَبْقَرِيَتَهَا الْسِّيَاسِيَّة كَان أَخَّرَهَا خَسَارَة أَثْنَيْن مِن أَقْوَى حُلَفَائِهَا فِي الْمِنْطَقَة تركيّا وَمِصْر ، وَلْيُعْلِن بِذَلِك الاخْتِيَار الْأَمْرِيْكِي سُقُوْط الإِمْبِرَاطُوْرِيَّة الْأَمْرِيْكِيَّة بِحَسَب تَعْبِيْر رُوْبَرْت فَيَسُك الصُّحُفِي الْشَّهِيْر بِصَحِيْفَة الإنَدْبَندَنت الْبِرِيطَانِيَّة ! وَالَّذِي أَسَتَطَاع أَن يَقْرَأ صَفَحَات الْشَرْق الْأَوْسَط الْقَادِم ، وَلَكِّنَه لَيْس الْوَحِيْد الَّذِي تَنَبَّه إِلَى الْنِّضَال مِن أَجْل الْتَّغْيِيْر، وَعَلَى كَافَّة الْجَبَهَات الْعَرَبِيَّة وَالْإِسْلَامِيَّة ، مِن أَجْل تَحْقِيْق الْأَهْدَاف وَالْقِيَم الْوَطَنِيَّة ، وَالْدِّيْمُقْرَاطِيَّة ، وَالْإِنْسَانِيَّة ، وَهُو أَمْر يَتَعَلَّق بِكَافَّة شُعُوْب الْمَنْطِقَة الْشَّرْق أَوَسّطِيّة ، الَّتِي عَزَمْت عَلَى الْخُرُوْج مِن شَيْء أَسْمُه عَالِم ثَالِث ، وَتَوَافُقِهَا فِي ذَلِك دُوَل صَاعِدَة نَحْو الْتَّعَدُّد الْقُطْبِي ، إِضَافَة إِلَى أَن هُنَالِك أَشْخَاص اسْتَطَاعُوْا أَن يَقْرَؤُوْا الْلَّحْظَة الْحَالِيَّة مِثْل الْرَئِيس الْفَرَنْسِي ، مِن خِلَال اقْتِرَاحُه لِانْتِقَال فِلَسْطِيْن مِن “كَيْان مُرَاقِب” -كَمَا هُو الْحَال مُنْذ الْعَام 1988- إِلَى دَوْلَة مُرَاقَبَة حَتَّى تَنْضَج الْظُّرُوْف لِتَحْقِيْق الْعُضْوِيَّة الْكَامِلَة ، مِمَّا سَيُعَزَّز أَحْكَام الْقَانُوْن الْدَّوْلِي، وَبِخَاصَة عَدَم أَحَقِّيَّة إِسْرَائِيْل بِأَي جُزْء مِن الْأَرْض الَّتِي احْتَلْتَهَا الْعَام 1967 ، نَتَحَّدَث عَن حَسْم مَسْأَلَة الْدَّوْلَة الْفِلَسْطِيْنِيَّة كَكَيَان سْيَادِي وَقَانُوْنِي ، لِتُصْبِح الْشَّرْعِيَّة الْدَّوْلِيَّة هِي الْمَرْجِعِيَّة لِأَي اتِّفَاق لَاحِق وَلَيْس اشْتِرَاطَات أَمْرِيْكَا وَإِسْرَائِيْل الْمَذَلَّة لِلْشَّعْب الْعَرَبِي الْحُر. وَأَيّا كَانَت الْقِرَاءَات فَأَنَّنِي سَأَقُوْل لَكُم كَلِمَات أَتَمَنَّى أَن تَحْفَظُوهَا : مُهِمَّة مَحْمُوْد عَبَّاس كَانَت أَكْبَر بِكَثِيْر مِن فِلَسْطِيْن ، وَقَد نَفَّذ الْمُهِمَّة عَلَى أَكْمَل وَجْه ، وَوَقَعَت أَمْرِيْكَا فِي الْفَخ ، وَأَسْتَطِيْع الْقَوْل مِن الْآَن فَصَاعِدَا : أَمْرِيْكَا فِي ذِمَّة الْشَّيْطَان ، لِأَن أَي قِنَاع سَتَضَعُه لَن يُخْفِي وَجْهَه الْقَبِيْح ضِدَّنَا نَحْن الْعُرْب وَالْمُسْلِمِيْن ، هِي قَالَت كِلْمَتَهُا ، وَسَيَأْتِي الْوَقْت الَّذِي نَقُوُل فِيْه كَلِمَتُنَا ، وَنَنْصَح كُل مَن أَرَاد أَن يَدْخُل فِي الْقَرْن الْإِنْسَانِي الْجَدِيْد وَيَكُوْن لَه مَوْقِع أَن يَقِف بِجَانِب الْفِلِسْطِيْنِيِّيْن ، وَلِكَي يُطَمْئِن الْجَمِيْع لِصِدْق مَا نَقُوُل تَعَالَوْا نَتَتَبَّع الْرَّئِيْس الْأَمْرِيْكِي مِن خِطَاب الْقَاهِرَة إِلَى خِطَاب الْأُمَم الْمُتَّحِدَة ، مَاذَا نَجْد ؟ هُوَّة سَحِيْقَة بَيْن الْخَطَّابِين وَعَلَى رَأْي الْوَفْد الْفِلِسْطِيْنِي تَتَلَّخَص فِي الْانْقِلاب مِن حُسَيْن اوْبَامّا إِلَى بِيْبِي اوْبَامّا ! وَالَّذِي عَجَز عَن الْنُّطْق بِكَلِمَة وَاحِدَة بِحَق شَقَاء الْشُعَب الَّذِي يُشَكِّل قِمّة الْمَأْسَاة الْعَالَمِيَّة فِي الْوَقْت الْرَّاهِن ، رُبَّمَا لِأَنَّه وَبَعْد 13 شَهْرا سَتُجْرَى انْتِخَابَات الرِّئَاسَة ، وَقَد يُحْسَم الْصَّوْت الْيَهُوْدِي الْمُنَافَسَة الْمُتَقَارِبَة وَبِخَاصَّة فِي وُلُايَات مِثْل فُلُوْرِيّدَا وَبنْسَلْفَانِي ، وَمَع ذَلِك فَإِن الْرِّيَاح تَأْتِي دَائِمَا بِمَا لَا تَشْتَهِي السُّفُن ، فَبَعْد أَن تَمَّت تَهْيِئَة الْأَجْوَاء مِن أَجْل إِجْبَار الْفِلِسْطِيْنِيِّيْن عَلَى قَبُوْل مُبَادَرَة الْرُّبَاعِيَّة لِاسْتِئْنَاف الْمُفَاوَضَات الْسِّيَاسِيَّة، سَخَّر الْعَلِي الْقَدِيْر لِهَذَا الْشَّعْب الْمِسْكِيْن الْرَّئِيْس الْفَرَنْسِي ، وَالَّذِي شَطْب خِطَاب اوْبَامّا بِالْكَامِل مِن خِلَال طُرِح دَوْلَة مُرَاقَبَة ، وَيُتَابِع الْفَرَنْسِي بِأَن الْفِيَتُو فِي مَجْلِس الْأَمْن يُمْكِن أَن يُؤَدِّي إِلَى عُنْف عَلَى الْأَرْض ، الْلَّه مَعَنَا يَا سَادَه ، أُقْسِم لَكُم أَن الْلَّه مَعَنَا ، فَمَن بَعْث هَذَا الْرَّجُل لِيُقَلِّب الطَّاوِلَة عَلَى رَأْس اوْبَامّا ! وَنَقُوُل لِكُل الدُّوَل الَّتِي سَتُصَوَّت لِصَالِح الْعُضْوِيَّة الْكَامِلَة أَنْتُم أَصْدِقَائِنَا ، وَنَحْن مِن يُقَرِّر خَارِطَة الْمَرْحَلَة الْمُقْبِلَة فِي الْشَّرْق الْأَوْسَط ، وَلَا مَكَان لَأَمْرِيْكَا فِيْه وَلَن يَبْقَى أَمَامَهَا خِيَار إِلَا الْحَرْب ، نَعَم ، الْحَرْب الَّتِي سَتَقْضِي عَلَى الْبَقِيَّة الْبَاقِيَة مِن هَذِه الْدَّوْلَة الْمُتَغَطْرِسَة الَّتِي عَاثَت فِي الْأَرْض فَسَاد ، وَبِالْطَّبْع سَتَكُوْن أُخَر مَعَارِك أَمْرِيْكَا لَيْس فِي الْمِنْطَقَة بَل فِي الْعَالَم ، وَبِالطيِّع سَيَدَفَعَهَا غَبَائِهَا إِلَى الْتَّفْكِيْر فِي إِيْرَان ، وَهَذَا مَا يَنْتَظِرُه مَظْلُوْمِيْن الْعَالَم ، مِن أَجْل الانْقِضَاض عَلَى هَذَا الْمَارِد الْأَخْرَق وَمَحَوْا إِسْرَائِيْل مِن عَلَى الْخَارِطَة وَسَتَرَى أَمْرِيْكَا شَيْئا لَّا تُدْرِكه اسْتِخْبَارَاتِهَا أَو تَتَصَوَّرُه ، وَنَذْكُر الْأَمْرِيْكَان وَالْإِسْرَائِيْلِيِّين هُنَا بِأَنَّنَا وَمِن مَوْقِع الْمَسْؤُوْلِيَّة الْإِنْسَانِيَّة وَالْأُمْنِيَّة عَلَى الْمُسْتَوَى الْعَالَمِي مَع بَرْنَامَج إِيْرَان الْنَّوَوِي السُّلَمِي ، وَنَتَقَدَّم بِجَزِيْل الْشُّكْر إِلَى الْرَّئِيْس الْإِيْرَانِي عَلَى كَلِمَتِه فِي الْأُمَم الْمُتَّحِدَة ، وَفِي تَقْدِيْرِنَا أَن الْتَصْوِيت عَلَى مِثْل هَذَا الْقَرَار يَحْتَاج إِلَى قِرَاءَة نَوْعِيَّة لِخَارِطَة الْمَرْحَلَة الْمُقْبِلَة ، فِي ظِل أُفُوْل القَوْمِيَّة الْعَرَبِيَّة ، وَقُدُوم نَهْج الْإِنْسَانِيَّة فِي إِطَارِهَا الْضَّامِن لِلْحُرِّيَّة وَالْأَمْن الْإِنْسَانِي الْعَرَبِي وَالْعَالَمِي الْعَام ، الْرَّافِض لِكَافَّة أَشْكَال وَمَضَامِيْن الِاحْتِلَال وَالْظُّلْم بِكَافَّة أَشْكَالُه تُجَاه الْشُّعُوْب وَالْدُّوَل وَالْأَفْرَاد وَالْهَيْئَات وَالْمُنَظَّمَات وَالْأَحْزَاب ، بُوْرِكْت خُطُوَاتُكُم الَّتِي أَلْقَت وَرَاءَهَا تِلْك الْعَنْعَنَة الَّتِي تُمَثِّل الْرَّجْعِيَّة فِي صَمِيْمِهَا السِّيَاسِي وَأَنْتُم جَمِيْعَا أَنْصَار الْحَق الْفِلِسْطِيْنِي ، فِي الْوَقْت الَّذِي يَجِب أَن يُدْرِك فِيْه الْجَمِيْع عَظُم الْمَسْؤُوْلِيَّة الْعَرَبِيَّة وَالْإِنْسَانِيَّة وَالْإِسْلَامِيَّة ، وَلَا يَسَعُنِي هُنَا إِلَّا أَن أَتَوَجَّه بِجَزِيْل الْشُّكْر بِاسْمِي وَاسْم أَبْنَاء كَافَّة مَحافَلْنا وَمَجَامِعِنَا الْإِنْسَانِيَّة عَلَى الْمُسْتَوَى الْعَالَمِي إِلَى حَرَكَة عَدَم الانْحِيَاز ، عَلَى هَذَا الْمَوْقِف وَهَذِه الْدَّعْوَة إِلَى مُطَالَبَة الْدُّوَل بِضَرُوْرَة الِاعْتِرَاف بِالْدَّوْلَة الْفِلَسْطِيْنِيَّة الْمُسْتَقِلَّة وَعَاصِمَتُهَا الْقُدُس الْشَّرْقِيَّة وَّحُصُوْلِهَا عَلَى عَضُّويّة كَامِلَة بِالْأُمَم الْمُتَّحِدَة ، وَإِنَّنَا إِذ نُؤَكِّد مَا جَاء عَلَى لِسَان الْحَرَكَة بِأَن الِاعْتِرَاف بِالْدَّوْلَة الْفِلِسْطِيْنِيَّة مِن شَأْنِه أَن يَدْعَم مَسَاعِي الْحَل الْعَادِل وَالدَّائِم وَالْشَّامَل لِلْنِّزَاع فِي الْشَّرْق الْأَوْسَط عَلَى أَسَاس حَل الْدَّوْلَتَيْن، فَإِنَّنَا نَذْكُر كَافَّة الْدُّوَل أَن الاعْتِرَاف يَخْرُج الْدَّوْلَة الْمُعْتَرِفَة بِالْدَّوْلَة الْفِلَسْطِيْنِيَّة مِن خَانَة الاصْطِفَاف مَع الدُّوَل الَّتِي اخْتَارَت نَهْج أَلَلَا إِنْسَانِيَّة إِلَى خَانَة الْدُّوَل الْإِنْسَانِيَّة ، لِتَبْقَى أَمْرِيْكَا وَمَن مَعَهَا فِي ذِمَّة الْشَّيْطَان ! خَادِم الْإِنْسَانِيَّة . مُؤَسِّس هَيْئَة الْدَّعْوَة الْإِنْسَانِيَّة وَالْأَمْن الْإِنْسَانِي عَلَى الْمُسْتَوَى الْعَالَمِي .



تعليقات القراء

حمد الله الناصر
الله لا يردها هذا مستوها إنها تكون في ذمة الشيطان دولة خبيثة نازية وضيعة
16-04-2012 10:37 AM
سائد البرغوثي
يعني أمريكا قتلت الملايين من العرب والمسلمين وبدكا ايها توقف مع الشعب الفلسطيني أي مهي أول من شرد الشعب الفلسطيني
16-04-2012 10:39 AM
راتب فهد
أمريكا نهجها شيطاني ومش غريب عليها تكون في ذمة الشيطان لأنها في ذمة من تعبد والدولة أو الإنسان في ذمة من يعبد , يسلم لسانك .
16-04-2012 10:40 AM
دولة محمد
الله معنا ويسخر لنا من لدنه سبحانه وحسبنا الله على كل ظالم
16-04-2012 10:41 AM
أيسر أبو العارف
يارب حرر لبلاد وفك أسر العباد
16-04-2012 10:42 AM
نيلسون ما نديلا
حسين أوباما جاب للعرب التايهه ول عليه وهو شبه بياع .....
16-04-2012 10:44 AM
سامية ماجد
والنهاية مع أمريكا شو بدها بالضبط ما بكفيها القتل في العراق وأفغانستان وسوريا شو بدهاغ بالضبط ؟
16-04-2012 10:45 AM
عاطف جمال
الله أكبر على الغرب الحاقد على الاسلام و المسلمين .
16-04-2012 10:46 AM
عريفة الزين
أسقط شخصية عرفتها في تاريخ حياتي حسين أوباما يعني مافيش إله............. !!
16-04-2012 10:48 AM
أهلاً دلاس
أهلاً دلاس مرحبا أمريكا
16-04-2012 10:49 AM
إرهابي
والله أمريكا مهيه مصليه على النبي غير تتفجر من الداخل بعدين بتريح على الآخر
16-04-2012 10:50 AM
لطيفة
صدقتي يا عريفة فعلاً إنك ظريفة
16-04-2012 10:51 AM
شيوعي حر
أمريكا يجب أن تحاسب على كل جرائمها ضد الإنسانية جمعاء
16-04-2012 10:53 AM
شعبوله
عمي أمريكا عنوان الخراب والدمار العالمي يعني عبارة عن دابة وبتوكل وبتعيش على ظهر غيرها في البلطجة والخاوة وكل ما هو زعرنة بدها تأديب من ربنا ومن الناس ... وأنا بكره أمريكا وبكره إسرائيل ..
16-04-2012 10:56 AM
نزار أبو هيثم
نعم هذا هو الكلام يجب غسقاط أمريكا الشعب يريد إسقاط أمريكا
16-04-2012 10:58 AM
شعبان الأردني
أنا بكره إسرائيل وبحب المبيضين أنا بكره أمريكا وبعشق المبيضين وهيييييييييييههههههههه
16-04-2012 11:01 AM
حامد عليان
الله يوخذ أمريكا وريحنا منها
16-04-2012 11:05 AM
حمساوي
يعني عملتوا زي الجيش المصري لما راح يحارب في الضفة في 67 وصار يطخ وخلص الذخيرة وهو بغي قولوا لعين الشمس ما تحماشي !!
16-04-2012 11:07 AM
عماد
الشعب يريد التحرر من الأمريكان
16-04-2012 11:08 AM
مطرب
على فكرة في ناس كثير مع أمريكا وأحزب كبيرة بتسوق علينا الوطنية
16-04-2012 11:09 AM
حاقد
أمريكا في ذمة الشيطان عبارة من أجمل ما سمعت
16-04-2012 11:24 AM
عبد الحليم
الشعب يريد إسقاط الأمريكان
16-04-2012 11:25 AM
مجاريح
قادمون قادمون قادمون
16-04-2012 11:25 AM
محشش
والله القصة فينا أحنا العرب يا زلمة أحنا الله ما بطيقنا يعني بنشرب من البير وبندب فيه دبش مهي العالم بتسوي معها معروف برجع عليك متلوف يا أبو عبد الله هذي عالم تنك أقولك والله أمريكا احسنلك من هذول العالم المأفونيين
16-04-2012 12:11 PM
عبير خالد
مقال رائع جداً أمريكا في ذمة الشيطان
16-04-2012 12:20 PM
سعدون
وفي ذمة السعدان كمان
16-04-2012 12:40 PM
حميدان
طيب لويش في ذمة السعدان
16-04-2012 01:10 PM
مصحصح
ياحبيبي يامحشش لو حضرتك تصح شوي شو بتعمل ؟
16-04-2012 01:14 PM
متابع
بدناش صحوته خليه ...
16-04-2012 01:30 PM
رحماني
كل بلوينا من وراء امريكا الشيطان الأكبر
16-04-2012 02:12 PM
عطا الله غالب
أمريكا بدها تكسير راس
16-04-2012 02:13 PM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات