التبرج وسيلة لتجاوز طابور "المتكاملة" .. والدليل ..
جراسا - خاص - بالرغم من تخطيها الأزمة المادية التي كانت تعانيها بدأت الشركة المتكاملة للنقل البري تتخطى الحدود في تعيين مراقبين لعدد من الخطوط تجاوزوا أخلاقيات العمل وشرف المهنة .
الشركة لديها العديد من المراقبين في مجمع رغدان أو ما يسمى المحطة إلا ان هنالك أحد المراقبين على خط (خلدا – تلاع العلي) أثارت تصرفاته استهجان الركاب في "الطابور" حيث تأتي فتاة في كل صباح بذات الوقت لتصعد إلى الحافلة بإشارة من ذلك المراقب بالرغم من وصولها المتأخر إلى إلا أنها تصعد قبل أي شخص ينتظر منذ ما يقرب النصف ساعة أو أكثر .
اللافت في النظر أن الفتاة تتميز بتبرجها اللافت وطريقة سيرها ، ويحاول من يقف في " طابور " الخط أن يسترق النظر إليها ، وقبل مجيئها ينظر الأشخاص إلى ساعاتهم منتظرين وقت قدومها وهي غير مكترثة لتلك النظرات التي ترمقها ، فتتخطى الدور وكأن الحافلة "سيارة" خاصة لها وما عليها إلا الصعود والركوب في المقعد التي تريد .
العديد من المواطنين تحدثوا إلى الشركة مرارا بشأن هذا الموضوع إلا أن الشركة لم تستجب لهذا الأمر ، وحاول العديد من الأشخاص التحدث إلى المراقب إلا أن ذلك لم يلق استجابة.
"جراسا نيوز" رصدت هذا السيناريو المتكرر بشكل يومي حتى وجدت أن الكثيرين يستفزون ليس لوجود فتاة تصعد إلى الحافلة أمامهم حيث أن العديد من الاشخاص يصعدون إلى الحافلة بغير انتظام بل لأن تلك الفتاة تستغل "نظرة" المراقب إليها لتأتي متأخرة وتحجز مقعدا لها .
وهنا تطرح " جراسا نيوز" تساؤلا هل تقلد الفتايات تلك ليصعدوا إلى الحافلة دون انتظام في "الطابور" ليحظين بفرصة مقعد دون معاناة في الوقوف أو دون استهلاك للوقت .
خاص - بالرغم من تخطيها الأزمة المادية التي كانت تعانيها بدأت الشركة المتكاملة للنقل البري تتخطى الحدود في تعيين مراقبين لعدد من الخطوط تجاوزوا أخلاقيات العمل وشرف المهنة .
الشركة لديها العديد من المراقبين في مجمع رغدان أو ما يسمى المحطة إلا ان هنالك أحد المراقبين على خط (خلدا – تلاع العلي) أثارت تصرفاته استهجان الركاب في "الطابور" حيث تأتي فتاة في كل صباح بذات الوقت لتصعد إلى الحافلة بإشارة من ذلك المراقب بالرغم من وصولها المتأخر إلى إلا أنها تصعد قبل أي شخص ينتظر منذ ما يقرب النصف ساعة أو أكثر .
اللافت في النظر أن الفتاة تتميز بتبرجها اللافت وطريقة سيرها ، ويحاول من يقف في " طابور " الخط أن يسترق النظر إليها ، وقبل مجيئها ينظر الأشخاص إلى ساعاتهم منتظرين وقت قدومها وهي غير مكترثة لتلك النظرات التي ترمقها ، فتتخطى الدور وكأن الحافلة "سيارة" خاصة لها وما عليها إلا الصعود والركوب في المقعد التي تريد .
العديد من المواطنين تحدثوا إلى الشركة مرارا بشأن هذا الموضوع إلا أن الشركة لم تستجب لهذا الأمر ، وحاول العديد من الأشخاص التحدث إلى المراقب إلا أن ذلك لم يلق استجابة.
"جراسا نيوز" رصدت هذا السيناريو المتكرر بشكل يومي حتى وجدت أن الكثيرين يستفزون ليس لوجود فتاة تصعد إلى الحافلة أمامهم حيث أن العديد من الاشخاص يصعدون إلى الحافلة بغير انتظام بل لأن تلك الفتاة تستغل "نظرة" المراقب إليها لتأتي متأخرة وتحجز مقعدا لها .
وهنا تطرح " جراسا نيوز" تساؤلا هل تقلد الفتايات تلك ليصعدوا إلى الحافلة دون انتظام في "الطابور" ليحظين بفرصة مقعد دون معاناة في الوقوف أو دون استهلاك للوقت .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
عجبتني النسونجيه
(يعنى فيش ازمه).
والطابووور مش منظم بالمره يعني في ناس بتيجي بالاخير وبتركب اول اشي واحنا النا ساعتين واقفين ... جد مش عدل هدا ... يا ريت تلاقو حل لهاي المشكله
اعز صديقاتك