بمبادره من غرفة التجار وأستجابه من رئيس الحكومه القاضى بين الكل بعدل وسماحه ووفاق وأتفاق وبحضور طاقم الاقتصاد كان لقاء وهو لقاء مريح وصريح مرفق ببسمة الرئيس نحن هنا للاستماع والتحاور والتجاوب دون تأخير او تعطيل وهو صباح يوم غير عادي من بيت تجار ورأس المال كان الحوار بدون ضرائب او عجائب للاستماع وطرح كل الافكار بسلام ممن لديهم برامج وخطط وليس قضايا شخصيه حول بوليصه او سلعه دون العبور على فحص الغذاء ودواء ومواصفات المطلوب بصريح العباره تناول سياسة الاجراءات وتعزيز قدسية الشراكه والمشاركه وبمشاركة قطاعات تقدم مصلحة البلاد والعباد فوق كل المصالح والمنافس وهذا هو لب الحوار في لقاء اليوم لتقديم رؤيا ببرنامج لتسهيل عبور تجارة الاستهلاك المحلي بيسر وكذلك لتجارة التصدير وعبور ترانزيت دون تأخير او تسويف لمجرد هوسه بفكر مسؤول هو غير موجود ونحن بوضع مش مستحيل بس بحاجه لحكمة وحنكة ومنطق حليم في فلسفة التعامل وتفسير نوعية التشاركيه بين قطاعين مهمين وخيارهم الوحيد التنسيق والتعاون المشترك وفرض حصار على كل من يحاول التفرد او التمرد بذرائع هي موجوده بهلوسات من يعيش بعزلة وتعصب و هو متوهم القرار يا ساده قرار اقتصادي استثماري وطني لم يعد يقبل بقرارات خلف مكاتب فارهه كان لها الفضل بمديونيه وعجز والاف كان لديهم فرص عمل هم اليوم على كف عفريت فمن هو المسؤول ان فقد البعض فرصة عملهم نتيجة مزاج في فرض قرارات أستباقيه تميل للاحاديه المتطرفه وهذا كفيل في ضياع الف من فرص العمل والنتيجه معونه وفقر وبطاله وتهديد للامن المعيشي والاجتماعي والخوف من غياب او تغيب للحكمه في علاج الفقر والحرمان والعوز وهي ليست مسؤولية الحكومه هي مسؤوليه مشتركه يسبق ذلك أحترام لشراكه حقيقه وهذا هو عنوان لقاء شراكه مش فبركه وتعلية سواليف وصك كلام وتشكيك لبقاء سلطة القرار بيد المدير العام ومهم الوزير المصادقه على توصيات ومشروحات المدير العام وهذا خلق نوع من الاستهجان كيف لنا مواجهة مزاج متعكر وقرار متفرد ونقول نحن شركاء وعليه اعتقد ان رئيس الحكومه لديه مفاهمات تبشر ان لغة التحاور هي السبيل لشراكه تعزز التجاره والاستثمار ومزيد من فرص العمل والختام مناسف على الكيف وحشوة حضور ليس لهم وجود ونحن بانتظار رئيس الحكومه لزيارة الحره الزرقاء لعل هناك حوار والله المستعان والعمال من محراب السجود ربي تحمى مملكتنا من المنافقين ..أمين ....