أبشروا يآ الربِع .. تعليقانكم لحقها الردع
نظراَ لما نشهده على الساحه الاردنية من عدم تقييد للحريات (ومن زوود) الديمقراطية وحرية الرأي والتعبير
الذي يشهده الحقل الاعلامي فقد تقرر وضع بند يشترط فيه التاكد من اسم المعلق وان لا يكون اسما وهميا
وان يتحمل رئيس التحرير مسوؤلية التعليقات .
وأنا بدوري اقول ل سنفور مهاوش والكركي و الطفيلي الحر و معاني عايف حالو والاردني والاردنية والمغترب والمقهور والمقهورة والغراب الابيض والنشمي والعجرمي و النكد و غراب البين وو ......
بان عليكم الأن إدخال أسماءكم الحقيقية مع إثبات هويتكم إذ أن الصحف الالكترونية سوف تقوم بتعديل خانة
اضف تعليقا على النحو التالي :
الاسم الثلاثي :
اسم الام ومهنتها :
اسم الاب ومهنته :
اسم الجد :
اسم الجدة :
الحالة الاجتماعية :
مكان السكن :
رقم الهاتف :
رقم الخلوي :
طبيعة عملك :
اتجاهك السياسي :
الرقم الوطني :
البريد الالكتروني :
ارفاق صورة شخصية ان وجد :
والان عزيزي القارىء ..... اضف تعليقك
.......................
هذا وسيتم التاكد من صحة المعلومات التي قمت بادخالها قبل نشر التعليق وإرساله الى الدائرة المختصة بهذا القانون وابداء الرأي ( وبذلك عزيزي المُعلق قد تجد تعليقك على مقال او خبر اخر نظرا لتجدد الاحداث )
وهذا ليس قمعا للحريات انما هو لحماية المجتمع من الممارسات الخاطئة التي لها انعكاسات سلبية على منظومة القيم المجتمعية ( هذه هي الديقراطية ..... يا بلاش ) !!!!!!
نظراَ لما نشهده على الساحه الاردنية من عدم تقييد للحريات (ومن زوود) الديمقراطية وحرية الرأي والتعبير
الذي يشهده الحقل الاعلامي فقد تقرر وضع بند يشترط فيه التاكد من اسم المعلق وان لا يكون اسما وهميا
وان يتحمل رئيس التحرير مسوؤلية التعليقات .
وأنا بدوري اقول ل سنفور مهاوش والكركي و الطفيلي الحر و معاني عايف حالو والاردني والاردنية والمغترب والمقهور والمقهورة والغراب الابيض والنشمي والعجرمي و النكد و غراب البين وو ......
بان عليكم الأن إدخال أسماءكم الحقيقية مع إثبات هويتكم إذ أن الصحف الالكترونية سوف تقوم بتعديل خانة
اضف تعليقا على النحو التالي :
الاسم الثلاثي :
اسم الام ومهنتها :
اسم الاب ومهنته :
اسم الجد :
اسم الجدة :
الحالة الاجتماعية :
مكان السكن :
رقم الهاتف :
رقم الخلوي :
طبيعة عملك :
اتجاهك السياسي :
الرقم الوطني :
البريد الالكتروني :
ارفاق صورة شخصية ان وجد :
والان عزيزي القارىء ..... اضف تعليقك
.......................
هذا وسيتم التاكد من صحة المعلومات التي قمت بادخالها قبل نشر التعليق وإرساله الى الدائرة المختصة بهذا القانون وابداء الرأي ( وبذلك عزيزي المُعلق قد تجد تعليقك على مقال او خبر اخر نظرا لتجدد الاحداث )
وهذا ليس قمعا للحريات انما هو لحماية المجتمع من الممارسات الخاطئة التي لها انعكاسات سلبية على منظومة القيم المجتمعية ( هذه هي الديقراطية ..... يا بلاش ) !!!!!!
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
| الاسم : | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : | |
نعم لهذا القانون ....فالذي ليس لديه ما يخاف منه لا يعارضه، والذي يخاف منه هو الذي لديه من يخفيه....وبالناقص من فلان بحب فلانه وعلان مغرم بعلانه ومراهقه ترسل مشاكلها الى المحرر وتنتظر أن يعلق عليها الشباب.
الحكومة لا تحاسبك على أنتقادها بالكلام والادله أذا وجدت لديكي ، والحكومة لا تخشى أن تشيري الى مواقع الضعف لديها....ولكن بالعقل والمنطق وليس بالغوغائيه وأطلاق الاشاعات المغرضه فقط للنيل من الشخصيات العامه.
وأتمنى مزيد من الانضباط ومزيد من القوانين التي تؤدي الى ضبط هذا الفلتان الحاصل.
1- إمّا المنع من فتح الفم نهائيا أو فتح حرية الشتم والذم والقدح والاستهزاء.
2- قبضة أمنية صارمة تتعامل مع كل مواطن بصفته مجرم أو مشروع مجرم أو ترك السراقين واللصوص والجناة يعيثون في الأرض فسادا .
أتدرون لماذا ؟؟ لأنّ الأنظمة في هذا العالم قائمة على الفرعنة والاستبداد قبل أن يولد فرعون بعشرة آلاف عام وعندما تتعرض للضغوط من الدول الغربية لتخفيف فسادها واستبدادها تقوم بتفليت الأمور ليضج العبيد مطالبين بعودة الرق والعبوية ,,, صدقا أننا كما قال الجواهري : " يا جِلَّقَ الشَّامِ إنّا خِلْقَةٌ عَجَبٌ
لم يَدْرِ ما سِرُّها إلاّ الذي خَلَقا