لا تنظر لدموع عينيه .. ؟
وانا في الصفوف الابتدائية الأولى كان من أحد دروس القراءة درس عنوانه لا تنظر لدموع عينيه بل أنظر الى فعل يديه ، وهذا ما تذكرته بعد ما أكد الصديق اللدود ابوعامر... سبب بكاء النائب الشقران
وتباكيه قطرات دم خرجت من قلب مجروح وذرفت من عين النائب التاجر أحمد الشقران.
الذي أوهم الشعب الأردني بتباكيه حرقة ٍعلى مبلغ صادرته حكومة البخيت، لتخلف الشقران وشريكه الجبالي عن الالتزام بنقل عطاء البترول ، من عراق دمرت ثروته ونهبت آثاره وقسمت أراضيه بين فئات ثلاث.
لقد تحشرج صدر الشقران.. وكاد القلب يتجلط إلا أن الله أنزل عليه الفرج ، بدموع دموية على أموال صودرت ، تنفيذا ً لاتفاقية موقع عليها الشقران الذي يجيد التباكي ، بطريقة جهنمية سلبت قلوب الأردنيين البيضاء .
التي تعطف على نواب الوطن الذين برأو البخيت وزمرته الشرائكية ، بمقدرات وطن بيع بعضها للتخاصية النفعية ، لجهات مشبوهة.
من الذي يتباكى على الوطن هل مختلسي أمواله وناهبي ثرواته ، أم المواطن الحزين الذي تحمل عبئ مديونية أنهكت الطبقات الشعبية ، خاصة التي تقع دون الوسط المفقود في أردننا العزيز.
أم النواب الذين جاءوا بطرق غير مشروعه ليتحكموا في رقاب العباد ، وهم في واد وواجبهم الوطن أصبح غير جاد السير به ، بعد أن مضى عليهم نصف المدة التي لم تكتمل بعد حكمهم بتبرئة البخيت ، صاحب دهاء الكازينوا وما أدراك ما الكازينوا.
تباكيك يا سعادة النائب لم يثمر يا شقران لأن الحقيقة ستبان ، وإن طال الزمان لأن دموعك نزلت على معظم مواطني الأردن وكأنها ماء الأسيد الذي يحرق أجساد الأردنين تعاطفا ً معك.
ولكن التعاطف لن يطول والتباكي من قبلك بان على طول ، وكشف المستور ودير بالك من غيرها يا من إسترجعت مالك ، يا منصور من قبل دولة عون المقهور.
من وجود صحافة الكترونية تكشف إتفاقية نقل البترول والخلل والفساد والإختلاس وأسرار الصدوريا عون الذي أنقذت الشقران وأعدت له مال أصبح للدولة حلال.
الله الله لك معين يا أبوحسين وبدك تصد مين ولا مين والبعض منهم طماعيين وأكثرهم ممثلين ..
ولكن الله مع الحق وناصر المظلومين ، من الشعب الطيب الذي كشف الحرامية والمختلسين ، ولا يمكن له أن يسامحهم وهم لارادته سالبين .
وانا في الصفوف الابتدائية الأولى كان من أحد دروس القراءة درس عنوانه لا تنظر لدموع عينيه بل أنظر الى فعل يديه ، وهذا ما تذكرته بعد ما أكد الصديق اللدود ابوعامر... سبب بكاء النائب الشقران
وتباكيه قطرات دم خرجت من قلب مجروح وذرفت من عين النائب التاجر أحمد الشقران.
الذي أوهم الشعب الأردني بتباكيه حرقة ٍعلى مبلغ صادرته حكومة البخيت، لتخلف الشقران وشريكه الجبالي عن الالتزام بنقل عطاء البترول ، من عراق دمرت ثروته ونهبت آثاره وقسمت أراضيه بين فئات ثلاث.
لقد تحشرج صدر الشقران.. وكاد القلب يتجلط إلا أن الله أنزل عليه الفرج ، بدموع دموية على أموال صودرت ، تنفيذا ً لاتفاقية موقع عليها الشقران الذي يجيد التباكي ، بطريقة جهنمية سلبت قلوب الأردنيين البيضاء .
التي تعطف على نواب الوطن الذين برأو البخيت وزمرته الشرائكية ، بمقدرات وطن بيع بعضها للتخاصية النفعية ، لجهات مشبوهة.
من الذي يتباكى على الوطن هل مختلسي أمواله وناهبي ثرواته ، أم المواطن الحزين الذي تحمل عبئ مديونية أنهكت الطبقات الشعبية ، خاصة التي تقع دون الوسط المفقود في أردننا العزيز.
أم النواب الذين جاءوا بطرق غير مشروعه ليتحكموا في رقاب العباد ، وهم في واد وواجبهم الوطن أصبح غير جاد السير به ، بعد أن مضى عليهم نصف المدة التي لم تكتمل بعد حكمهم بتبرئة البخيت ، صاحب دهاء الكازينوا وما أدراك ما الكازينوا.
تباكيك يا سعادة النائب لم يثمر يا شقران لأن الحقيقة ستبان ، وإن طال الزمان لأن دموعك نزلت على معظم مواطني الأردن وكأنها ماء الأسيد الذي يحرق أجساد الأردنين تعاطفا ً معك.
ولكن التعاطف لن يطول والتباكي من قبلك بان على طول ، وكشف المستور ودير بالك من غيرها يا من إسترجعت مالك ، يا منصور من قبل دولة عون المقهور.
من وجود صحافة الكترونية تكشف إتفاقية نقل البترول والخلل والفساد والإختلاس وأسرار الصدوريا عون الذي أنقذت الشقران وأعدت له مال أصبح للدولة حلال.
الله الله لك معين يا أبوحسين وبدك تصد مين ولا مين والبعض منهم طماعيين وأكثرهم ممثلين ..
ولكن الله مع الحق وناصر المظلومين ، من الشعب الطيب الذي كشف الحرامية والمختلسين ، ولا يمكن له أن يسامحهم وهم لارادته سالبين .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |