الإنسان أغلى ما نملك ،،،
والأردن أولاً دائماً وأبداً ،،،
والملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم "ملك القلوب" والملك المحبوب عند شعبه وعند العالم كله بأقصاه وأدناه ،،،
وشعبنا الأردني شعباً كريماً عزيزاً أميناً مغواراً وفياً لله عزّ وجلّ وللأردن الطيب وللملك الهاشمي الأصيل ،،،
فحمى الله الأردن ومولاي صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني بن الحسن المعظم ورعاه سنداً وذخراً للأردن ولشعبه الوفي وللأمة العربية والإسلامية جمعاء ،،،

عاشق تراب الأردن
سميح علوان الطويفح – الفوسفات

طلة يا سيدي على التلفزيون تبعث البهجة في وجه شعبك الوفي ...
فدائماً طل علينا وأبهجنا برؤيتك التي لا نملها مهما حيينا ...
فأنت الكل بالكل ولك الشعب يجدد ولاه وإنتماءه يا ملك القلوب وسيد الملوك ...
فحماك الله ورعاك ذخراً للأردن والأردنيين يا صاحب الجلالة الهاشمية ...
فنحن معك وبك نعلو وستبقى رايتنا الهاشمية خفاقة فوق تراب ووطننا الطهور ...

عاشق تراب الأردن
سميح علوان/الفوسفات

عشت يا مولاي ،،، وعاش الأردن بك أخضر،،،
عشت يا مولاي ،،، وعاش شعبك الوفي لحبك أكثر ،،،
عشت يا مولاي ،،، وعشنا بحبك وحبنا لك يكبر ،،،

يا صاحب الرؤية الإصلاحية لأردن النشامى وللمستقبل تتجلى في ترسيخ الديمقراطية والمشاركة الشعبية نهجاً ثابتاً دائماً لتقوية العلاقة الأسرية بين الدولة والشعب في بناء أردننا الغالي والمتضمنة في محتواها أساساً العدل غايتها والتسامح رسالتها وحقوق الإنسان هدفها .

فلك منا يا صاحب الجلالة كل الحب والإحترام والتقدير ،،، وعهداً علينا يا مولاي بأن نكون شعبك الوفي المخلص " لله ثم الوطن ثم المليك " ،،،

أبقاك الله لنا وأسرتك الهاشمية الكريمة وأبقى الله الأردن عزيزاً منيعاً صامداً في وجه جميع تيارات الإفساد وتشويه الحقائق الجلية .

عاشق تراب الأردن
سميح علوان - الفوسفات

نَعْم .. بِنْحِبَّكْ يَا أُرْدُّن ...

أُحِبُّكَ يا وطني كما يحب الطفل أمه ..
أُحِبُّكَ يا وطني كما تحب الأرض الماء ..
أُحِبُّكَ يا وطني كما تحب النحلة الزهر ..
أُحِبُّكَ يا وطني كما أحب فيك العز والكبرياء ..

وهنا أقول لك يا وطني معذرة /

لو أني لم أعشق مولاي عشقاً زاده الكيل عشق مولاتي لما عشقتك يا وطني فليس هناك وطن يشرفني عشقه قبل عشق مولاي صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم ..

فكم وفكم أحببت وأحب رؤية بسمته وسماع حديثه ..
وكم أحببت فيه جمال عينيه وسحر حكمته ..
وكم أحب فيه روعة منطقه وإبداع خلقه ..

وكم تمنيت بأن أكون حتى ولو شامة على خده .. أو حتى شعرة في رمشه .. حينها لن تسعنى الدنيا فرحاً وسعادة لما أشعر به من رحيق الحب والعشق لبني جنسه ..

عاشق تراب الأردن
سميح علوان الطويفح / بني صخر / الفوسفات