باختصار .. همنا الدينار
أقول هذا الكلام لفئة من الذين اثروا مصالحهم الشخصية على مصالح الوطن ، واقدر واشكر للذين اثروا على أنفسهم ولو بهم خصاصة وواصلوا العمل والعطاء في ظل هذه المرحلة بالذات وهم الفئة الأكبر .
نزعُم نزعُم زورا ...... نزعُم أننا نغار .... نزعُم نزعُم أننا فداء لهذه الديار التي كنا نتغنى بحبها والانتماء لها في الليل والنهار ، ونفتديها بالأرواح والأموال والأولاد كبار وصغار، فأين إذا هو هذا الإيثار، نزعُم نزعُم .... أننا أصحاب رسالة نؤديها بكل اقتدار ، فما عاد يهمنا شيئا غير الدرهم والدينار ، وما عاد يجمعنا غير ذنبا ... وأقنعة ... وتفرقة ... وشخصنه ... ودمار .
فكيف لنا ان نُحقق لهذا البلد الازدهار ونجعل من سيلها أنهار ونعمل بكل جُهد وطاقة وننظر إليها بكل افتخار ، ونجعل من أجسادنا وأموالنا حولها سياجا يحميها من كل الأخطار ، ونصنعُ منها دولة نموذج تقتدي به كل الأقطار ، فهل سيتحقق ذلك وقد تركنا الوظيفة ... تركنا العمل ... تركنا المشفى ... تركنا المساجد ... تركنا المعاهد ... تركنا المدارس وطلابنا الصغار وخرجنا إلى الشوارع نطالب بالدينار ، فما بالنا لم نستطيع الانتظار لنحصل على حقوقنا في نهاية المشوار ، وما بالنا فقدنا البوصلة فقدنا التأني فقدنا التمني فقدنا التروي فقدنا أصول الحوار ، فأين هو الانتماء لتلك الرسالة وأين هو الولاء لهذه الدار التي جعلناها على وشك الانهيار ، إضراب ومسيرات ، أئمة ومعلمين هيكلة ومتقاعدين موظفين وممرضين ، هذه هي الأخبار وكلها أصبحت تطالب بزيادة الراتب وكل منهم لم يعد في وضعه راغب ، فلماذا هذا الاستهتار شخصا يَحرق نفسَه وآخر يُقدم على الانتحار فلم يعد هناك غير هذه الأفكار ، التي لا يمكن ان تورث لنا إلا الفُرقة والدمار ، فإلى متى الاستمرار في مشوار المطالب التي لا حصر لها ولا انحصار ، ونحن نعلم جميعا ان الفساد آتى عليها من كل فاسد وجاحد وسمسار من كل من تولى منصبا فجعل من أموال البلد لنفسه استثمار ، ولم يتقى الله فينا ولا فيها وترك اقتصادنا بحالة احتضار ، .... فمتى إذا عليها سنغار ؟!! ونعلن جميعا وقوفنا إلى صف البلد فليس بعد الضغط إلا الانفجار .
ودعونا نواصل مسيرة الإصلاح ومحاربة الفساد ومحاكمة الفاسدين الأشرار ، الذين عاثوا في بلادنا الخراب والفتنه وبكل إصرار ،.... فمتى إذا عليها سنغار ،؟!! فهل لنا من عبرة فيما يحدث في دول الجوار ، ولكن ما أكثر العبر وما اقل الاعتبار ،... فمتى إذا عليها سنغار ،؟!! ونبدأ العمل ونخلص العطاء و نغلب مصلحة الوطن ونعيد له الاعتبار ، فحب الوطن والانتماء له والحرص عليه في السراء والضراء واجب لا شعار ، وان نجعل همنا فقط كيف نؤمن له الدينار ونُحافظ على أمنه وسلامته من كُل الأخطار ، .... فمتى إذا عليها سنغار .؟!!
zmaharma@yahoo.com
أقول هذا الكلام لفئة من الذين اثروا مصالحهم الشخصية على مصالح الوطن ، واقدر واشكر للذين اثروا على أنفسهم ولو بهم خصاصة وواصلوا العمل والعطاء في ظل هذه المرحلة بالذات وهم الفئة الأكبر .
نزعُم نزعُم زورا ...... نزعُم أننا نغار .... نزعُم نزعُم أننا فداء لهذه الديار التي كنا نتغنى بحبها والانتماء لها في الليل والنهار ، ونفتديها بالأرواح والأموال والأولاد كبار وصغار، فأين إذا هو هذا الإيثار، نزعُم نزعُم .... أننا أصحاب رسالة نؤديها بكل اقتدار ، فما عاد يهمنا شيئا غير الدرهم والدينار ، وما عاد يجمعنا غير ذنبا ... وأقنعة ... وتفرقة ... وشخصنه ... ودمار .
فكيف لنا ان نُحقق لهذا البلد الازدهار ونجعل من سيلها أنهار ونعمل بكل جُهد وطاقة وننظر إليها بكل افتخار ، ونجعل من أجسادنا وأموالنا حولها سياجا يحميها من كل الأخطار ، ونصنعُ منها دولة نموذج تقتدي به كل الأقطار ، فهل سيتحقق ذلك وقد تركنا الوظيفة ... تركنا العمل ... تركنا المشفى ... تركنا المساجد ... تركنا المعاهد ... تركنا المدارس وطلابنا الصغار وخرجنا إلى الشوارع نطالب بالدينار ، فما بالنا لم نستطيع الانتظار لنحصل على حقوقنا في نهاية المشوار ، وما بالنا فقدنا البوصلة فقدنا التأني فقدنا التمني فقدنا التروي فقدنا أصول الحوار ، فأين هو الانتماء لتلك الرسالة وأين هو الولاء لهذه الدار التي جعلناها على وشك الانهيار ، إضراب ومسيرات ، أئمة ومعلمين هيكلة ومتقاعدين موظفين وممرضين ، هذه هي الأخبار وكلها أصبحت تطالب بزيادة الراتب وكل منهم لم يعد في وضعه راغب ، فلماذا هذا الاستهتار شخصا يَحرق نفسَه وآخر يُقدم على الانتحار فلم يعد هناك غير هذه الأفكار ، التي لا يمكن ان تورث لنا إلا الفُرقة والدمار ، فإلى متى الاستمرار في مشوار المطالب التي لا حصر لها ولا انحصار ، ونحن نعلم جميعا ان الفساد آتى عليها من كل فاسد وجاحد وسمسار من كل من تولى منصبا فجعل من أموال البلد لنفسه استثمار ، ولم يتقى الله فينا ولا فيها وترك اقتصادنا بحالة احتضار ، .... فمتى إذا عليها سنغار ؟!! ونعلن جميعا وقوفنا إلى صف البلد فليس بعد الضغط إلا الانفجار .
ودعونا نواصل مسيرة الإصلاح ومحاربة الفساد ومحاكمة الفاسدين الأشرار ، الذين عاثوا في بلادنا الخراب والفتنه وبكل إصرار ،.... فمتى إذا عليها سنغار ،؟!! فهل لنا من عبرة فيما يحدث في دول الجوار ، ولكن ما أكثر العبر وما اقل الاعتبار ،... فمتى إذا عليها سنغار ،؟!! ونبدأ العمل ونخلص العطاء و نغلب مصلحة الوطن ونعيد له الاعتبار ، فحب الوطن والانتماء له والحرص عليه في السراء والضراء واجب لا شعار ، وان نجعل همنا فقط كيف نؤمن له الدينار ونُحافظ على أمنه وسلامته من كُل الأخطار ، .... فمتى إذا عليها سنغار .؟!!
zmaharma@yahoo.com
تعليقات القراء
الصحيح كلامك واقعي ويجب على الجميع الان تقديم المصلحة العليا للوطن على كل المصالح
وبعدها القادم خير يارب
الاخ الكاتب زيد المحارمه انت مبدع دائما
خاصه عندما تختار الكلمات التي تعبر عن الواقع الذي نعيشه في الاردن من ضيق الحال وعسر المورد ولكن هذه البلد بفضل من الله ومن ثم حكمة وطيبة ابناءها ستتجاوز هذه الظروف الى الاحسن انشاء الله والله الموفق
وبارك الله فيك يا محارمة
كل الكلام جميل لكن اين المصروفات اللتي يقوم بها المدراء العامين وكانهم وكلاء الله في الأرض ويقومون بتغيير السيارات كل كام سنة ويقومون بشراء الالقديمة. وتجد الواحد منهم يكون موظف عادي ولا يملك بيت يسكن به وفجأة عندما يصبح مدير نجد انه اصبح يمتلك عقارات وسيارات لو انه ياخذ راتب المدير العام منذ ولادته لايستطيع ان يمتلك مثل هذه الأموال المنقولة وغير المنقولة, وهنا اقول انني لا اقصد الدوائر الحكومية فقط ولكن ادارات الشركات المساهمة ( اي الفساد في الشركات الخاصة المساهمة). الله يعين هذا البلد من وين بده يلاقيها, الفساد مستشري في كل المجتمع والحل الأمثل اعادة النظر في كل القوانين المعمول بها للادارات الحالية وطريقة تعيينها وارجوا ان تطون حكومة واحدة فقط من غير الأسماء المكررة لنعمل مثل تكيا في سنة واحاصبحت من الدول التي لها شأن, لن اكون متفائلا لهذا الحد واقول يمكن خلال سنتين استبدال كل الادارات الفاسدة باخرى لها سيرة عطرة بغض النظر عن وجهتهم السياسة فقط مطلوب ان يكون انسان يخاف على البلد وليس على رصيده واستحضر قول الشاعر هبوني عيدا يجعل العرب امة وسيروا بجثماني على دين برهم ارجوا الا يكون الأردن مثل رغيف الخبز الكل ياكل منه ولكنه في الهاية ينتهي الى المصير المعروف. يا اسيادنا بس وقفوا السرقات وما في داعي تزيدوا اي اسعار وبلاش نحكي حكي كبير وبس ان متاكد وفي كثير مثلي ان الأردنيين من كافا المنابت والأصول يمكن ان يدفعوا ديون الأردن كاملة بس بشرط ما يكون في هذه السرقات والمحسوبيات وذلك بتعيين اناس مشهود لهم بالنزاهة.
والله يستر من اخرها وشكرا زيد
حتى نعرف ان هناك جديه في موضوع الاصلاح
والله اخي زيد نحن مع البلد بس البلد مش معانا البلد تركتنا ومسكت بمن هم الان يتمتعون باموالنا على حسب كلامك
ولكن لابد ان نكون الان مع البلد وبعدها لكل فاسد وحاقد وقفة
وشكرا اخي العزيز المحترم زيد محارمة
وبارك الله فيك يا نشمي يا محارمة
ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
قال سمو الأمير الحسن بن طلال
الى اننا نعيش في وهم الثراء النفطي والمشاريع العملاقة التي لا تتلاءم مع احتياجاتنا واولوياتنا الوطنية والقومية وهو وهم ومشكلة الدول غير النفطية في إنشاء تلك المشاريع رغم أننا في أمسّ الحاجة لتوفير الامن الغذائي وضبط الأسعار ومقاومة الفقر
انها الوصفة التي يحتاجها البلد
وشكراااااااا
ولا الي بده شي صار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
احيانا اشعر انك تكتب لمجرد المشاركه فقط و لا تأخذ بعين الاعتبارات و الاسباب التي تؤدي الى حدوث ما نحن عليه الآن !!
فبرأيك هل الذين ذكرتهم {...وبهم خصاصه} يستحقون الشكر فقط؟ أم انهم يستحقون او تجوز عليهم الصدقه ايضا ؟؟
الى متى يا محترم سيبقون صامتيتن؟ و ان صمتوا الآن لاسباب معينه فلن يبقوا هكذا الى ابد الدهر ..
اقول لك لا تلوم هؤلاء الموظفين الصغار الذين تتدعي انهم زعموا زورا بانهم فداء للوطن و انهم تخلوا عن حب الوطن من اجل الدينار ..لان الصغار تعلموا من الكبار ..هؤلاء الكبار لطالما سمعناهم يتغنون ليلا نهارا بحب الوطن و بالنهايه نجدهم فاسدين يسرقون الوطن ..لكن الصغار بالنهايه خرجوا ليطالبوا من ما سرقوه الكبار ..فشتان ما بين الثريا و الثرى بالمبدأ..
فلم يتركوا المدارس و المعاهد ووظائفهم الا بعدما عرفوا ان اموالهم و اموال الوطن تنهب من الفاسدين الذي ما زال بعضهم يسرح و يمرح دون حساب او حتى استرداد الاموال المنهوبه منه فخرجوا ليطالبوت بالدينار لانهم هم و ابناءهم أولى بهذا الدينار من المسؤول و المتنفذ الفاسد ..
لا يمكن لاحد ان يجلس لينتظر حقه ان يأتي اليه فقد طال انتظار الاصلاح و لا اعتقد انه بالمقدور الانتظار لخمسون عام آخرى لانتظار اصلاح آخر و جديد ..
فلذلك هذه المطالب و الاعتصامات ستستمر طالما هناك فاسدين دون حساب و دون استرداد الاموال المنهوبه منهم..
فلا تطلب من احد السكوت و انت اعترفت ان الفاسدين أتو على كل شيء
و انت تعلم ان الساكت عن الحق شيطان اخرس ..
فالاجدر ان تطلب منهم الاعتصام امام قصور الفاسدين لا بل و سحبهم من داخل قصورهم و جرهم بالشووارع حتى نضع الحكومه تحت الامر الواقع لمحاسبة من تطبطب عليهم حتى الان ..
و على ما اعتقد انك من الناس الذين بهم خصاصه كونك تحلق شعرك على الزيروو لتوفر اجرة الحلاقه لما يقارب الشهرين او الثلاثه؟..
و اقبل الاحترام
والله يحفظ الاردن ومليكه من كل شر
وشكرااااااااا اخوي زيد
نشكر كاتبنا المبدع دائما بطرحه
وكلامك حقيقه في مكانه هم اولئك من ركب ضهر الموجات السلميه التي تدعو الى الاصلاح بدون النظر الى مكاسب شخصيه
ولكن الله يحفظ ها البلد يا رب
صدقني الشعب العربي لا يستحق كلمة حرية
واعذروني لهذا الكلام
تعجبني كتابتك برقيها وابداعك بسردها ووضع اصبعك على الجرح دون ان تهاب هائب
لان قلمك حر تستعملة كسيف ضد الظلم لتبتر بة الجزء النتن حتى لا يتفشى بكل المناطق
وقلمك كالبارود في وجة الفساد يتفجر امامهم لتعيد لهم الصحوة النظيفة كنظافة قلمك
بوركت يا نشمي
وشكرا لقلمك الحر ايها المحارمه
ومش غلط المطالبه بالحقوق بس الطريقه لازم تكون حضاريه
وشكرا استاذ زيد
و أنّ كبارنا ينهشون لحمنا في وضح النهار
وأنهم عاثوا في وطني فساداً وظلماً و دمار
و أن عيشنا مغموس بالذلّ و و الظلم و الاحتقار
ظلمت نفسك يا صاحبي حين بدأت الانجرار
وصرت تهذي بكلماتٍ عابثة وليست بأشعار
لن أطيل عليك يا صديقي، و باختصار
لا تزهو بكلماتك و لا يأخذك الفخار
لأن حروفك ولدت و هي تعاني الاحتضار
وتذكر أن من يقول الحق لا يبحث عن الدينار
بل جلّ همّه هو بضع كرامة و وقار
على الله ان تعود ايام زمان والاحكام العرفيه \ نحن حقيقه لا ينفع معنا سوى تلك الاحكام لاننا نفهم معنى الحريه غلط
وشكرا للكاتب المحترم
ونشكر كل من يكتب عن هذا الموضوع
الله يحمي الوطن ويطول عمر سيدنا ويديموا فوق راسنا كل مافي الموضوع انو الشعب انعطى اكبر من حجمه قولوا الحمد لله على النعمة اللي عايشين فيها
الى كل مشكك بالبلد والنعمه الي احنا فيها والى من يطلق على نفسه ....
لما تروح على البنك وما تلاقي الدينا الى بتحكي عنه راح تعرف ساعتها انك ..............
لكن احمد الله وعيش بها النعمة
والى اخي الكاتب كل الاحترام والتبجيل والتقدير والشكر
اذا الاردن بيسير فيه لاقدر الله شيء
راح الجميع بنحرق بنار لا يعلم نهايتها الا الله فقط ولما الواحد منا يروح على الدكان كل المصاري الي معه ما تجيب طبق بيض او علبة حليب او او هذا اذا اصلا لقي بيض او خبز او رز وقتها راح الكل يندم على لحظه من لحظات الامن الي نعيشها الان ومش معجبنا لكن لله در الناس هون الي يعيش برة بيعرف شو يعني الامن
والى الاخ المحترم زيد المحارمة والله والله والله انك اصيل وتضع يدك على الجرح تماما وانت تكتب بما نهذي به دائما وفقك الله يا نشمي يا بطل
اعيش في وطن فاسد ظالم كله فساد
واتمتع بنعمة الامن والامان افضل من ان اعيش في بلد خالي من الفساد ولا استطيع ان افتح نافذة الشباك او اخرج الى الشارع في وضح النهار
ثانياً إلى كل المتقوقعين داخل عقلياتٍ انقرضت و كلمات لا تغني من جوع أسرد هذا القصة:
قبل فترة ليست ببسيطة ذهبنا لتقديم بعض المعونات لعائلة فقيرة، الأب مريض يعاني من عجز في العمود الفقري، والأم أيضاً مريضة بمرضٍ مزمن، و تتكون العائلة من خمسة أطفال أكبرهم عمره 12 سنة، و هو من الأوائل في مدرسته، علمنا أنهم من شهر رمضان لم يذوقوا اللحم أو الدجاج، و علمنا أن والدهم أحياناً يحضر الخبز اليابس من بعض البيوت و يعمل منه حساءً لأطفاله، و أيضاً يقضون معظم وقتهم عند بيت جدّهم، أتعلمون لماذا ؟! لأنهم ليس لديهم مدفأة في بيتهم أو غاز أو كاز،، لن أطيل، بالله عليكم هل سأقول لهؤلاء الأطفال أنكم لستم بحاجة للدواء و لا للغذاء و لا للغطاءٍ و يكفيكم نعمة الأمن و الأمان؟؟!! أجيبوني بالله عليكم.
أعلم أن الأمن و الأمان ضروريّ ولكن هناك حواصلٌ زغب و أفواه جائعة بحاجة للطعام و الشراب و الدواء.
و أجزم أنه لن يرضى أي إنسان يتمته بالمروءة و الكرامة أن يسرق الحيتان اللقمة من فم أطفاله حتى لو كانت روحه ثمناً لذلك.
أكرر تحيتي لجراسا و للجميع.
أرجوا من الله أن تكون بألف خير وأيامك من افضل الايام
لياااان .....
لكن انت يا من اطلقت على نفسك اسم اردوغان هل تتشرف بترك اسمك وحمل هذا الاسم
اما بالنسبه لكلامك في التعليق الاول فلم يكن هذا رد على مضمون المقال بقدر ما كان ردك بالتجريح على الاستاذ الكاتب رد شخصي
ارجع الى اسمك وافتخر به وارفع راسك ولا تعتلي العلى باسماء الاخرين
مع بالغ شكري لمحرر جراسا المحترم
لما قلت هذا الكلام عن صاحب التعليق اردوغان ..
فكل الاحترام للمدعو اردوغان44 و53 فبطعي احب كل من هو غير منافق و غير جاهل بما يجري من حوله ..
افهم المعنى....
ما أخفيت اسمي اختباءً ، بل تشبهاً بذلك الرجل الطيب النقي،، ثمّ لكي أبتعد عن النعرات القبلية و الظاهرة في افتخارك باسمك و عشيرتك ومدينتك و كأنك نسيت أن الأردن هو عشيرتنا و ثراه هو وطننا. فدعك منها إنها نتنة.
و لا أخفيك أن لي عظيم الشرف أن أتشبه بـ رجب أردوغان، ذلك الرجل الذي حوّل عجز الميزانية في تركيا إلى فائض، و عندما سألوه عن السبب، قال: لم أسرق.
أما طبيعة ردي على كاتب المقال، أنا لا أعارض الأشخاص بل أعارض الأفكار، و كلماتي تناسبت على الاتهامات التي وجهها الكاتب للمعلم بدءاً من عنوان المقالة و حتى نهايتها. فلكل مقامٍ مقال.
الأخ أبو عون:
أرفع قبعتي احتراماً لفكرك و حروفك الطيبة. تحيتي لشخصكم الكريم.
لياااان:
عبق التحيات الملأى بالاحترام و التقدير ، أمنياتي لك بالخير و السعادة.
احترامي و تقديري للجميع.
كتبت في سطور قليله ما هو الواقع الحقيقي الان لبعض ضعاف النفوس في الاردن الذين جعلوا من الدينار همهم الاول والاخير
فلا بارك الله فيهم ولا بدينارهم الذي ساوموا البلد عليه
ومرة اخرى تسلم يا اخي زيد وبارك الله فيك وفي امثالك
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
يسلم لسانك وثمك يا زيد على هذا الكلام
الرائع الذي يعبر عن انسان رائع