نحن مع الحراك ولسنا مع العراك ..


يبدو ان الشارع الاردني باغلبيته يوْيد حراك الشارع ويطالب بالاسرع في مكافحة الفساد والمفسدين وهذا متفق عليه لدى الجميع . حيث ان الالتزام بالمطالب ومتابعة تنفيذها من قبل الحكومه امر طبيعي ولكن من غير الطبيعي ان يتحول الحراك الى عراك . وهنا فان المطلوب من الجميع المحافظة على سلمية الحراك وان لا تتجاوز الخطوط الحمراء وهنا أعني بالخطوط الحمراء (ملك المملكة الاردنية الهاشمية ) حيث ان المساس برأس النظام هو مساس بمقدرات الوطن لأن الملك هو رأس النظام ولا يسمح لأي مواطن ان يمس الملك بشيء ولن يسمح الشعب الاردني لهم بذلك .
وفي نفس الوقت لا بد من ان يتحمل كل منا مسؤولياته وواجباته نحو الوطن لان الوطن سلامته من سلامة الملك ولا يوجد ضامن أساسي لعملية الاصلاح أكثر من الملك. فلنحافظ على مليكنا ووطننا ونساعد المصلحين على مكافحة الفساد بأرضية خصبة لانه لا سمح الله اذا لم توجد أرضيه خصبة وضامن اساسي لعملية الاصلاح فالموضوع يبقى معقد ويأكل القوي منا الضعيف .
حمى الله الاردن وشعبه ونظامه وايده بنصر من عنده وسدد على طريق الخير خطاه



تعليقات القراء

الحراك و العراك(و التلاعب)


مجهول

اسم تمر عالي الجوده يتم تداوله في الاسواق ومن انتاج الاردن



تم تهجينه من قبل خبير اسرائيلي يدعى



(Mcgoul)



وتلفظ(بضم التاء)مجول و تم تحريفها الى



"مجهول"



"يا لسواليف العوام و الدهماء"



و حوراهم



و دفاعهم المستميت عن بعض اسمائهم\مسمياتهم الان\لاحقا



في تراثهم



قبل\بعد



100\500\1000

سنه

التوقيع

مجهول
06-02-2012 11:46 PM
ورد
ورد
حوراهم
و الصح
حوارهم
اصلا
ما حدا
قاري
07-02-2012 08:20 AM
الوقار و السكينه
روى عبد بن حميد بسنده إلى عطية، عن أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه قال: افتخر أهل الإبل وأهل الغنم عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال عليه الصلاة والسلام: " السكينة والوقار في أهل الغنم، والفخر والخيلاء في أهل الإبل " . وهو في الصحيحين بألفاظ مختلفة منها السكينة والوقار في أهل الغنم والفخر والرياء في الفدادين أهل الخيل والوبر. وفي لفظ الفخر والخيلاء في أصحاب الإبل والسكينة والوقار في أصحاب الشاء. أراد بالسكينة السكون، وبالوقار التواضع، وأراد بالفخر التفاخر بكثرة المال والجاه، وغير ذلك من مراتب أهل الدنيا، وبالخيلاء التكبر والتعاظم. ومنه قوله تعالى: " إن الله لا يحب كل مختال فخور " ومراده بالوبر أهل الإبل لأنه لها كالصوف للضأن والشعر للمعز، ولذلك قال الله تعالى: " ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثاً ومتاعاً إلى حين " وهذا منه صلى الله عليه وسلم إخبار عن أكثر حال أهل الغنم وأهل الإبل وأغلبه. وقيل: أراد به عليه الصلاة والسلام أي بأهل الغنم أهل اليمن، لأن أكثرهم أهل غنم، بخلاف ربيعة ومضر، فإنهم أصحاب إبل.
07-02-2012 08:25 AM
شمس القاضي
مقالك في قمة الروعة وانت كذلك في قمة الروعة حماك الله لتبقى دائما تحمل الكلمة الصادقة
07-02-2012 08:32 AM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات