غادر المطار لأنه من الكبار
سمعنا أخبار عن منع أحد الرموز السابقين من مغادرة المطار إلى جهة غير معلومة خارج هذه الديار ، وان قرار المنع كان أمنيا خوفا من هروب هذا الشخص الذي تحوم حوله شبهات فساد في ملف تحول الاقتصاد وقضايا أخرى وضعت على النار ، ثم ورد خبر يقول انه سُمح له بالمغادرة وعلى مسؤولية أحد المتنفذين وأنه سيعود خلال يومين ، حتى جعلونا في هذا الأمر نحتار هل فعلا مُنع من السفر ام هو أصلا خارج الديار!!
فهل تبدل قرار الاستمرار في طريق الإصلاح ومحاربة الفساد ومحاكمة رموزه ورفع الحصانة عن كل فاسد ومتكبرا" جبار ، ام ماذا جرى في المطار هل فعلا مُنع من السفر ام غادر لأنه من الكبار ، فإذا سُمح له فعلا بمغادرة البلاد فمن هو الذي اتخذ هذا القرار وسمح لهذا الشخص بمغادرة المطار ، فهل هناك انتقاء واختيار هذا من الكبار وذاك من الصغار ، فلقد صدرت الأوامر وبكل إصرار من صاحب أعلى قرار انه لا كبير ولا أحد فوق المسائلة في هذه الديار فهل تبدل هذا الاختيار ، وكيف لنا ان نقتنع بان هناك عزيمةٌ وإصرار على محاربة الفساد والاطاحه برؤوس الفاسدين ونحن نشاهد من أصبحوا بأموالنا من أصحاب المليار يسرحون ويمرحون وهم فيها من الأحرار ، فماذا جرى ولماذا الانتظار ام انه هناك أوامر بتسهيل العبور خوفا من كشف المستور فهل لذلك سُهل المرور وسُمح له بمواصلة العبور ، إذا من حقنا ان نسمع نفي او تأكيد هذه الأخبار ، ولسنا بذلك طلاب فتنه ولكن من حقنا ان نعرف اولا لماذا اتخذ وثانيا من أصدر هذا القرار ، فليس من حق أحد في هذا المجال ان يقرر او يختار هذا يغادر وهذا يُمنع من مواصلة المشوار إلا أصحاب الكفاءة والنزاهة القضاة الأخيار فهم في ذلك أصحابُ القرار ، إذا لا بُد ان يُعلن أمام هذا الشعب ما يؤكد او ينفي صحة هذه الأخبار وإذا فعلا فمن هو المتنفذ الذي أصدر هذا القرار وسمح لمن منُع من مغادرة المطار بالسفر ومواصلة المشوار ، ام أنها أصبحت الآن فقوس وخيار !! هذا يسافر والآخر يُمنع وذاك يوقف وهذا يسُجن والباقي أحرار ، !!؟
فكلنا نريد الاستمرار بكل عزيمة واقتدار في طريق الإصلاح ومحاربة الفساد واجتثاث الفاسدين الكبار قبل الصغار ونُريد ان نحافظ على هذه الدار لتبقى واحة أمن وطمأنينة تنعُم بالرخاء والاستقرار ، وان تعود لنا الثقة بصُناع القرار انه لامكان بيننا بعد الآن لفاسد او ظالم او متكبرا" جبار ، وبذلك فقط سيبقى الأردن بلد التقدم والازدهار ، وليعلم الجميع انه لا كبير إلا الله العزيز القهار .
سمعنا أخبار عن منع أحد الرموز السابقين من مغادرة المطار إلى جهة غير معلومة خارج هذه الديار ، وان قرار المنع كان أمنيا خوفا من هروب هذا الشخص الذي تحوم حوله شبهات فساد في ملف تحول الاقتصاد وقضايا أخرى وضعت على النار ، ثم ورد خبر يقول انه سُمح له بالمغادرة وعلى مسؤولية أحد المتنفذين وأنه سيعود خلال يومين ، حتى جعلونا في هذا الأمر نحتار هل فعلا مُنع من السفر ام هو أصلا خارج الديار!!
فهل تبدل قرار الاستمرار في طريق الإصلاح ومحاربة الفساد ومحاكمة رموزه ورفع الحصانة عن كل فاسد ومتكبرا" جبار ، ام ماذا جرى في المطار هل فعلا مُنع من السفر ام غادر لأنه من الكبار ، فإذا سُمح له فعلا بمغادرة البلاد فمن هو الذي اتخذ هذا القرار وسمح لهذا الشخص بمغادرة المطار ، فهل هناك انتقاء واختيار هذا من الكبار وذاك من الصغار ، فلقد صدرت الأوامر وبكل إصرار من صاحب أعلى قرار انه لا كبير ولا أحد فوق المسائلة في هذه الديار فهل تبدل هذا الاختيار ، وكيف لنا ان نقتنع بان هناك عزيمةٌ وإصرار على محاربة الفساد والاطاحه برؤوس الفاسدين ونحن نشاهد من أصبحوا بأموالنا من أصحاب المليار يسرحون ويمرحون وهم فيها من الأحرار ، فماذا جرى ولماذا الانتظار ام انه هناك أوامر بتسهيل العبور خوفا من كشف المستور فهل لذلك سُهل المرور وسُمح له بمواصلة العبور ، إذا من حقنا ان نسمع نفي او تأكيد هذه الأخبار ، ولسنا بذلك طلاب فتنه ولكن من حقنا ان نعرف اولا لماذا اتخذ وثانيا من أصدر هذا القرار ، فليس من حق أحد في هذا المجال ان يقرر او يختار هذا يغادر وهذا يُمنع من مواصلة المشوار إلا أصحاب الكفاءة والنزاهة القضاة الأخيار فهم في ذلك أصحابُ القرار ، إذا لا بُد ان يُعلن أمام هذا الشعب ما يؤكد او ينفي صحة هذه الأخبار وإذا فعلا فمن هو المتنفذ الذي أصدر هذا القرار وسمح لمن منُع من مغادرة المطار بالسفر ومواصلة المشوار ، ام أنها أصبحت الآن فقوس وخيار !! هذا يسافر والآخر يُمنع وذاك يوقف وهذا يسُجن والباقي أحرار ، !!؟
فكلنا نريد الاستمرار بكل عزيمة واقتدار في طريق الإصلاح ومحاربة الفساد واجتثاث الفاسدين الكبار قبل الصغار ونُريد ان نحافظ على هذه الدار لتبقى واحة أمن وطمأنينة تنعُم بالرخاء والاستقرار ، وان تعود لنا الثقة بصُناع القرار انه لامكان بيننا بعد الآن لفاسد او ظالم او متكبرا" جبار ، وبذلك فقط سيبقى الأردن بلد التقدم والازدهار ، وليعلم الجميع انه لا كبير إلا الله العزيز القهار .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
....فلقد صدرت الأوامر وبكل إصرا.. انه لا كبير ولا أحد فوق المسائلة في هذه الديار...... !!!
الى الكاتب المحارمه :
أأنت متأكد انك لا تعلم من الذي سمح للمذكور بالسفر ؟؟؟!!لا اعتقد ذلك
يا أستاذ محارمه لو كان من الكبار لما غدر بالديار
ولما غادر الديار
ولما هرب من ال...؟
بل من الصغار؟
اكيد راعي مثلي ما بقدر
وتسلم ايها الاستاذ الرائع المحارمه
ابدعت لهذه المقاله
والله استاذ زيد هذا الشخص من عليه القوم ويمكن بكرة يطلبوك تعتذر لانه هذا هو نفسه المتنفذ الى بيسمح للناس تسافر
احسنت يا زيد ولك الاحترام
ههههههه و بحكولك منعوه و بدهم يصلحوا و ما في حد فوق القانون و من هالسوليف والله شعب بحزن من مسرحيه لمسرحيه و من مطب لجوره ساااااااااااااااااااااااارحه و الرب راعيها اللينهب نهب و اللي قبع قبع و عوضكوا بوجه الكريم عوطنكوا
والله اخي زيد هيك الظاهر من سفره طول بالك عليه شوي ممكن يرجع !!!!؟؟؟؟
شو اخ زيد شكله ... من الاخوان
حرام عليك هذا كان ضد الاخوان شكلك مخربط
ومع بالغ شكري للكاتب زيد المحارمه
زيد المحارمه حقيقه مقاله رائعه جدا ولها وقع في النفس كونك كنت متخصص في مجال الاخوان ولكنك الان اثبتت انك لست محسوب على احد
نرحوا ان يكون هناك شجاعه لدى من اصدر قرار السفر ويعلن ذلك ولكن عزيزي
احترامي للحرامي
تابع الموضوع استاذ زيد واكتب بدون تردد كلامك واضح ومفهوم ولا يستثني احد
الشخص هو ...
زيد المحارمه كم انك رائع في هذه المقاله التي تعبر عن مدى حرصك على توضيح الامور للناس
مقالك جريء وصريح وفعلا لا كبير الا الله العزيز
ولا ايه استاذ زيد الكلام ده يحصل الزاي
..
استاذ زيد بدنا مقاله..الذي بيع 12 مليون منين جاب الملايين اكيد باقي يشتغل بل السوق
ابدع ابو المحارمه كما انت دائما
لا تعليق على هذا الكلام الانيق الذي يخرج من انسان يستحق التقدير
لو كان مواطن عادي مثل بقية الشعب يمنعوه ويحبسوه على مخالفة صحه او مخالفة سير @هلا ..
شكرا الى الكاتب
والله يسترك استاذ زيد من عواقب هالمقاله هي الله يحميك من هيك موضوع
شكري الجزيل الى الاستاذ الكاتب المحارمه
وثانيا
القضاء العادل و النزيه هو الفيصل اذا كان هناك ما يدينه هو او غيره فهو مذنب و اذا لم يدنه القاضي فهو بريء حتى تثيت ادانته و اقول هلكتونا بكلمة فساد فساد فساد يعني بصراحة نعم هناك فاسدون و يجب معاقبتهم و لكن ليس كل انسان معه مال فهو فاسد ايام الرسول صلعم كان هتاك فقراء و اغنياء و لكن الدنيا فيها الفاسدون و ايضا الناقمون و الحاسدزن
وباما راح نشوف... جدد تغادر
وشو راح تعمل اخي زيد راح تتعب وانت تكتب ...يعينك يا رب
فقد استجاب هذا المتنفذ لتلفون هذا المختار وسمح له بمواصله المشوار
سلمت استاذ زيد
ويمكن يجيبوا ابو المحارمه مكانه بتهمه التهجم على رجل شريف نظيف عفيف
جهز حالك ابو المحارمه
الطائره تحمل شخصيه عتيده
بدلت غزلانها بقرود
اكتب يا كاتب هذا سافر وهذا ذهب الى السجن والله يستر ها البلد
والله يا عمي قدها استاذ زيد لم نسمع شخص من الكتاب الكبار ....
ولكن بارك الله فيك يا اخ زيد على هذه الكلمات بحق من اجرم بمال الشعب
يسلم قلمك وتسلم يمينك
والله حرام عليك زيد هذا الشخص كان في يوم من الايام من اصحاب المقام الرفيع
شو بطل ينفع هلا صار كخه
وخلي الاستاذ زيد يكتب في شعر كمان انا موافق
والله اخي زيد الدنيا ليسه بخير يعوض الله
اكتب ولا تسأل عن مخلوق
والله يا محارمه غير مقالتك هي تخرب الدنيا انت الوحيد الى كتبت عن الموضوع
وبكرة الله يستر !!
أيهما أخطر على الوطن والمواطن ؟
1- ما يقوم به بعض التجار -والذين يسمون أنفسهم رجال أعمال - من استيراد وتصنيع مواد غذائية لا تصلح للإستهلاك البشري بغطاء من بعض من باع ضميره ودينه من أجهزة الرقابة الرسمية .
2- أم من سرق أموال الوطن .
لقد قدمت لهيئة مكافحة الفساد ملفات خطيرة تخص أحد من يستخدم مواد ساقطة مخبريا في العملية الانتاجية منذ عام تقريبا ولم أحصل على نتيجة لغاية الأن !!! علما بأن هذا التاجر معروف عنه وعن شركته تجاوزاته القانونية الكثيرة والتي يعرفها القاصي والداني ولكن للأسف الشديد فإنه من المؤكد بأنه قد تم تشخيصه بأنه شخص من العيار الثقيل ولا يستطيع أحد محاسبته .
مع إحترامي لهيئة مكافحة الفساد ولكنني لا أثق بها إطلاقا وهذا حقي وحق كل مواطن لإن ما نتناوله من سموم لمنتجات غذائية غير صالحة أخطر بكثير أن نقوم بالبحث عن فاسد سرق أموال الشعب !!!!!!!!! .
لقد قمت بالتضحية بوظيفتي في سبيل أن أمنع مواد ساقطة مخبريا من الدخول في العملية الانتاجية علما بأنني كنت بوظيفة إدارية يحسدني عليها الجميع وبراتب كبير وها أنا تتم محاربتي من قبل هذه الشركة لغاية تاريخه من خلال شرائهم لذمم من يباع ويشترى !!! .
أحد المدعين العامين في هيئة مكافحة الفساد قال لي روح إشكي عليهم لدى وزارة الصحة !!!! ، علما بأن ما تنتجه هذه الشركة يأكله معظم المواطنين !!! .
أقسم بالله بأنه لو توفرت الإرادة والنية الحسنة والغيرة الوطنية فإن عملية إدانة هذه الشركة من السهولة بحيث لا تحتاج لكثير من التحقيقات وبالذات أنها تتلاعب بقوت الشعب وهي معروفة بهذا المجال .
شكــــــــــــــــــراااااا
الــــى
الكـــــاتــــــــــب
وان شا الله يارب مقالتك هي تحرك مشاعر المسؤولين الكبار ويكون الها وقع في نفوسهم .. ونشوف نتيجه
اما ما هو عليه فهو ما يقال انه باع او استثمر لصالحة الخاص فان عليك وعلى غير ك ان يبادر فورا الى المدعي العام ويسلمه الوثائق والشهود وعندها يمنع من السفر بل يسجن يا باشا اما كلام الخرط بلا دليل فهو كلام فارع انا اعرف ان المذكور كان الد اعداء محمد الذهبي وقاتل ضده وعلى اعلى مستوى فمن ثبت انه حرامي بالملايين يا سيالكاتب جاوب او ليجاوب عنك المعلقون المتملقون والغير موضوعيين في تعليقهم
اما ان يكتب بمجرد انه سمع او قراء خبرا هنا او هناك ,,,فهذه مصيبه او خلل يصيب السلطه الخامسه (الصحافه ) ويخرجها من دائرة السلطات في الدوله
لايجوز ان نكتب اي مقاله لمجرد سمعنا او قرائنا ان اعتمدة هذه اليه فان منهنة الاعلام اصحبت مهنة لامضمون لها لانها مهنة تعتمد على جهد كبير في البحث والاستقساء والتحري ,,,
ولاتعتمد على ان نجلس في المجالس ونحتسي القهوة ثم نعود باخر الليل ونكتب مقالتنا على عجل قبل النوم ونرسلها الى الموقع او الصحيفه التي نعمل بها وفي نهاية الشهر نحصل على الاجر اعتماد على عدد المقالالات التي تم نشرها
الكل صار يفتي ويحلل على كيفه، وبدهم المحاكم والقضاء يمشي على هواهم، لا يا عمي، اذا فيه عليه اشي اكيد رح يمسكوه.
أنت على حق، لست مخطئا، فالسلطات (قديما) كانت: السطة التنفيذية، السلطة التشريعية، والسلطة القضائية. لكن حديثا في بلادنا بدأت تنمو سلطة رابعة دفعت بالصحافة إلى أن تكون السلطة الخامسة كما تفضلت، وهي سلطة الفساد. نعم الفساد هو السلطة الرابعة. هل توافقني أم لديك رأي آخر؟
فالصحافة الآن وبعد دفعها إلى المكانة الخامسة تصارع الطابور الخامس الذي لا يريد أن يخلي مكانه للصحافة، ويقترح على الصحافة أنت تنتقل للمركز السادس. الخوف كل الخوف أن تقوم السلطة الرابعة (سلطة الفساد) بدعم الطابور الخامس كي لا يتغير مكانه، ونضطر إلى تعديل معارفنا ومعلوماتنا
عن الطابور الخامس ونعدل اسمه ليصبح الطابور السادس رغم تاريخه الطويل في المرتبة الخامسة.
خايفين ان يحكموه لنه سوفه يكشف المستور ويورط فاسدين معهو كثيرين
شكرا زيد المحارمه
الله يسترنا بسترة يارب
والى الاخ الاستاذ الكاتب انت كتبت عندما شعرت ان الفساد عم ومن هذا الشخص بالذات
شو كان وشو صار ومين هو اصلا
لكن الله يحفظ هالبلد وشكرااا اخي الكاتب
سافر وترجع يا حبيبي بالسلامه
باي باي باي
ويكون هو البريء وانت المدان
هي الدنيا شو بيعرفك دنيا اخر زمن
لكن اقسم بالله بكلامك هذا انك رجل ابن رجال لاتهاب احد
يا اخي انت كتبت في اخر المقاله انه لا كبير الا الله العلي القهار هذا صح ولا خلاف عليه ولا شك فيه لكن ما هو المسج من هذه الكلمات وماذا تقصد بها
انت مبدع ومميز ورجل وشجاع وتحسن ما تفعل وتعلم ما تكتب وتقول واحنا بصراحه كنا اول نعتقدك من زلم الدوله والامن لكن بعد هذه المقاله وهذه الكلمات الاخيرة اثبتت انك رجل لاتحسب على احد وفقك الله زيد المحارمة
سافر ياحبيبي وارجع ولطول بالله الغيبة
وعاد بعد ثلاث أيام إلى الاردن, ولم يعد حتى الآن ........ شو لغز
باسم عوض الله قريبا في المكان اللذي يستحقه
مـا ظـل شـــىء نقـولـة عـيدت والله المعيــن
وين ماراح يروح وين بدو يروح من الله عز وجل اشوف بيه يوم اسود
الهريبه ثلثين المراجل
مش عارف ليش هالغلبه من قبل الاعلام 0 الزلمه طفران
انا لست من محبي باسم عوض الله ولكن للعلم فقط لقد شاهدته اليوم بالقرب من منزله
واطلب من الاخ الكاتب ان يذهب الى بيته ويتاكد بنفسه من ذلك
اخي الكاتب كلامك جميل عن كل المتنفذين لكن لماذا تكتب عن هذا الشخص تحديدا
وانت تعرف ان هناك الكثير من الفاسدين
خارج الاردن اكتب عنهم بما انه لكلامك هذا التاثير في الشارع العام اكتب عنهم
كلهم ولا تخص احد بالموضوع هذا
مع احترامي اخي زيد لكن !!!
شكرا الك لوحدك ايهاالكاتب
.ومع الشكر للكاتب
.............
............
ابدعت زيد المحارمه عندما تخرج من ثوب الاخوان وتكتب بشامل الامور ولا تنتهج نهجا واحد بذلك تكون قد ابدعت وقلت واوجزت فابلغت بارك الله فيك
لابد لهذه المهزله من نهايه وهذا الشخص محسوب على ........... لكن لابد من ان يحق الحق ويبطل الباطل انشاء الله
وفعلا ايها المحترم لا كبير الا الله العزيز القدير
(انا نفسي اعرف ليش هذا الشخص فوق القانون وما حدا مسترجي يقرب عليه ويحاكمه)
أولا يا عزيزي: الجواب بخت اللي بترضى عنه أمه،
ثاينا يا عزيزي: كل واحد إلو أم بس المسؤولين لهم أمهات غير الأم اللي بتعرفها إنته وأنا، ورضاها ما في مثلو في الحياة الدنيا،
ثالثا يا عزيزي: إذا كان الفساد قد غزى .......بتعتقد إنو ظل حدا ما هو فاسد في هالبلد من هالمسؤولين؟
رابعا يا عزيزي: القانون سيطبق على هؤلاء الذين يدعون أنه لم يمسهم الفساد!!! هل تعرف لماذا؟ أولا: لأنهم أقلية، ثانيا: لمعرفة سر مقاومتهم للفساد الوطني، فاحتمال أنهم مسلحون بفساد أجنبي واردة، ولذلك لا بد من القبض علهيم وتنظيف بلد الحشد والرباط من الفساد الأجنبي، حفاظا على الفساد الوطني بنكته القومية.
سؤال يطرحه أصحاب أصوات عالية بالرغم من الإجابة الواضحة عليه مرة بعد أخرى. وقد عاد السؤال مجـدداً لأن الذين يطرحونه لا يكلفون خاطرهم الإطلاع على المعلومات المتوفرة والتي تنشر شهرياً في تقرير وزارة المالية.
مجموع المبالغ التي تم تحصيلها من عمليات التخاصية بلغ 4ر1726 مليون دينار وقد تم استخدام الجزء الأكبر منها أو 5ر90% لتسديد ديون أجنبية بعد الحصول على خصم بنسبة 11% مقابل التسديد المسبق، كما تم تسديد التزامات مستحقة للدائنين وضريبة المبيعات على المشاريع المخصصة تبلغ 7ر102 مليون دينار دفعت من أصل حصيلة تخاصية تلك المشاريع، وتشكل هذه المدفوعات 9ر5% من الحصيلة الإجمالية، وبذلك يكون 4ر96% من حصيلة التخاصية قد استعمل لسداد ديون، والباقي أي 6ر3% فقط لتمويل مشاريع إنمائية وإسكانية متنوعة بعضها مسترد.
هنا يقال إن تسديد الديون الخارجية لم يؤد ِ عملياً إلى تخفيض المديونية بل إنها ارتفعت بعد ذلك، وهذا صحيح، فالسداد خفـّض المديونية في سنة السداد، ولا علاقة له باستمرار الاقتراض الحكومي الذي كان لازماً لسد العجز في الموازنة العامة الصادرة بقانون أقرته المجالس النيابية.
هل من الحكمـة القيام بتسديد مسبق للمديونيـة؟ هناك اجتهادات مختلفة في هذا المجال، فالتسديد يخفـّض التزامات المملكة، ويقلل الفوائد التي تستحق في السنوات التالية، ويحمي الحصيلة من استخدامات أخـرى ليس لها أولويـة. يضاف إلى ذلك أن قيام هذه المشروعات كان قد ُموّل بالدين العام، وحصيلة بيع جانب من أسهمها يجب أن ُيستخدم في سـداد تلك الديون وعدم اعتباره إيراداً للموازنة العامة.
السؤال الأفضل هو: لماذا تسـدد الحكومة قروضاً غير مستحقة إذا كانت سوف تقترض ديوناً جديـدة أكبر مما سددتها. والأرجـح أنها فعلت ذلك لأسباب سياسية فلم تكن الحكومة ترغب في أن يقال إنها استخدمت حصيلة التخاصية لسد العجـز في الموازنة، فلماذا لا تستخدمها لغرض يمكن الدفاع عنه وهو سـداد الديون، على أن يتم سد العجـز في الموازنة كالمعتاد بقروض جديـدة. وهذا ما حصل، فالعيـب لا يكمن في سداد الديون وما يعنيـه من توفير في الأقساط والفوائد لسنوات قادمة، بل في عجز الموازنة الذي يعني الاقتراض وارتفاع المديونية.
استاذ زيد عندي ملاحظتين الاولى تتعلق بتناقض فكرك في هذا المقال مع ما كنت تكتب سابقا والثانية على اسلوبك في الكتابه حيث ان هناك ركاكة واضحة وتكسير لكل قواعد اللغة وهو ما يضطرك الهروب الى السجع المتكرر بصورة فجة
وسنرى .....
الاخ الكاتب ابدعت وهذا الشخص سيكشف الكثير من الاسرار لذلك سمح له بالمغادره
والدنيا كلها اسرار
الحقيقه استاذي العزيز ان هناك شبه اجماع بين الناس على ان هذا الشخص لم يكن يعمل لوحده او بالاحرى لا يمكن ان يلعب لوحد لكن من وراءه ومن يدعمه ومن سهل له الحصول على كل هذه الملاين كل هذه الاسئله بحاجه الى اجوبه مقنعه
وشكرا استاذي الكريم زيد المحارمة