أسقط حقيقة وجود "احتلال" صهيوني .. ما الذي يريده "قلم" صالح القلاب في مهاجمة المقاومة الفلسطينية ونفي انتصارها؟!
جراسا - خاص- رائده الشلالفه - تحت عنوان " انتصار ابشع من الهزيمة.. وأهل غزة يعرفون الحقائق" هاجم الكاتب الاردني صالح القلاب عبر صحيفة الشرق الاوسط في مقاله الذي نشر يوم الخميس المقاومة الفلسطينية بالاضافة الى تقزيمه لرموز النضال المقاومي في الساحة العربية.
وفي الوقت الذي ترصد فيه الخارجية الاسرائيلية نبض الاعلام العربي المؤيد للمقاومة الفلسطينية، وتقوم في السياق ذاته برصد الاراء المثبطة والمجابهة للعمل المقاومي وانتصاراته الاخيرة عبر أكثر من ثلاثة أسابيع في قطاع غزة حيث اتفق العالم بشبه اجماع على ضراوة المقاومة وبسالتها، فقد "استبسل" القلاب في قلب الحقائق ومبتعدا عن فحوى الصراع العربي الاسرائيلي القاضي بوجود "احتلال" صهيوني على الاراضي العربية في فلسطين والجولان.
ويقول القلاب بما يشبه التأكيد بأنه اثناء العدوان لم يكن هناك لا بطولات ولا مقاومة ولا صمود نقلا عما ذكره اهل غزة بحسب الكاتب، الامر الذي رأت إزاءه الملايين من أصقاع الارض قاطبة عبر الفضائيات ومنها "الجزيرة" فيما نقلته من تحد وصمود وبطولة للمقاومة ولشعب غزة الصامد!!
وانتقد القلاب بشكل سافر قيادات المقاومة واعضاء المكتب السياسي لـ حماس ومقللا من شأن صمود وانتصار المقاومة الفلسطينية إثر العدوان الصهيوني على غزة، حيث يسخر من القيادي خالد مشعل ونعته سخرية بـ"المجاهد الكبير" الذي أهدى انتصار المقاومة لكل من آزر ودعم صمود غزة.
الى ذلك تباينت اراء متابعين حول ما جاء به القلاب من مهاجمة "شرسة" لمنهجية وشكل وإفراز المقاومة الفلسطينية، سيما وأنها تتعاض مع نبض الاردن رسميا وشعبيا في إدانته للعدوان الصهيوني، وبالقدر ذاته وقوفه كلية بدعم فكرة انتصار المقاومة الفلسطينية التي تصدت بإمكانياتها الضئيلة للآلة العسكرية الصهيونية التي بطشت بالفلسطينيين على مدار أكثر من نصف قرن، وبالسياق ذاته لم يتوان القلاب عن "التغزل" بقوة وبطش الجيش الاسرائيلي الذي وصفه القلاب بـ""جيشا من أهم الجيوش في العالم، وأقوى جيش في الشرق الأوسط" ولا ندري هنا هل قصد الشرق الاوسط كمنطقة أم كصحيفة!!
وفي مفارقة قد يدهش منها الصهاينة أنفسهم والذين يتابعون كتابات القلاب عبر مقالاته التي يبثها موقع وزارة الخارجية الاسرائيلية على موقعها الالكتروني، لا يتوانى القلاب من إسقاط الحقائق لا قلبها فقط، حيث يؤكد بأن خسائر الجيش الاسرائيلي امام المقاومة الفلسطينية عشرة جنود منهم 4 قتلوا بنيران صديقة، ولعله قد نسي أن يقول استشهد منهم 4 لا قتلوا!! حيث يقول (عندما تقتصر نسبة أعضاء «حماس» وأعضاء التنظيمات الأخرى المتحالفة معها من كل هذه الأعداد من الشهداء والجرحى على ستة في المائة فقط وعندما تقتصر خسائر الجيش الإسرائيلي البشرية على عشرة جنود قُتل أربعة منهم بـ «نيران صديقة» فإنه معيب أن يكون كل هذا الحديث عن انتصار إلهي جديد وأنه مضحك حتى حدود الاستلقاء على الظهر أن يتبرع «المجاهد الكبير» خالد مشعل ويهدي هذا الانتصار، الذي نسأل الله أن يجنب دمشق انتصارا مثله، إلى سوريا والى الرئيس بشار الأسد).
ولا يزال الكاتب صالح القلاب يردد السيمفونية الصهيونية ذاتها والتي تتهم إيران في إشعال الانقسام الفلسطيني حيث يؤكد بأنه من الضروة ( بأنه على الأميركيين والإسرائيليي أن يتجهوا إلى العنوان الجديد الذي هو شكلا خالد مشعل، وحقيقة مرشد الثورة السيد على خامنئي في طهران).
لا ندري حقيقة ما الذي يريده "قلم" القلاب؟ وهل لا زالت بوصلته تبحث مجددا عن الانطواء تحت لواء "فتح" الستينيات والسبعينيات عندما كان مطمئنا آمنا تحت عباءة منظمة التحرير الفلسطينية آنذاك؟
قد نعذر القلاب لبضعة حين من أن بوصلته أضاعت مؤشرها ولا زال للحظة يبحث عمن يتبنى مشروعه الايدلوجي في رحى طاحونة الصراع الفلسطيني - الاسرائيلي، لكننا لن نعذره من تقزيمه لدور المقاومة ومحاولته طي مفردة "احتلال" من على الخارطة الفسطينية!!
خاص- رائده الشلالفه - تحت عنوان " انتصار ابشع من الهزيمة.. وأهل غزة يعرفون الحقائق" هاجم الكاتب الاردني صالح القلاب عبر صحيفة الشرق الاوسط في مقاله الذي نشر يوم الخميس المقاومة الفلسطينية بالاضافة الى تقزيمه لرموز النضال المقاومي في الساحة العربية.
وفي الوقت الذي ترصد فيه الخارجية الاسرائيلية نبض الاعلام العربي المؤيد للمقاومة الفلسطينية، وتقوم في السياق ذاته برصد الاراء المثبطة والمجابهة للعمل المقاومي وانتصاراته الاخيرة عبر أكثر من ثلاثة أسابيع في قطاع غزة حيث اتفق العالم بشبه اجماع على ضراوة المقاومة وبسالتها، فقد "استبسل" القلاب في قلب الحقائق ومبتعدا عن فحوى الصراع العربي الاسرائيلي القاضي بوجود "احتلال" صهيوني على الاراضي العربية في فلسطين والجولان.
ويقول القلاب بما يشبه التأكيد بأنه اثناء العدوان لم يكن هناك لا بطولات ولا مقاومة ولا صمود نقلا عما ذكره اهل غزة بحسب الكاتب، الامر الذي رأت إزاءه الملايين من أصقاع الارض قاطبة عبر الفضائيات ومنها "الجزيرة" فيما نقلته من تحد وصمود وبطولة للمقاومة ولشعب غزة الصامد!!
وانتقد القلاب بشكل سافر قيادات المقاومة واعضاء المكتب السياسي لـ حماس ومقللا من شأن صمود وانتصار المقاومة الفلسطينية إثر العدوان الصهيوني على غزة، حيث يسخر من القيادي خالد مشعل ونعته سخرية بـ"المجاهد الكبير" الذي أهدى انتصار المقاومة لكل من آزر ودعم صمود غزة.
الى ذلك تباينت اراء متابعين حول ما جاء به القلاب من مهاجمة "شرسة" لمنهجية وشكل وإفراز المقاومة الفلسطينية، سيما وأنها تتعاض مع نبض الاردن رسميا وشعبيا في إدانته للعدوان الصهيوني، وبالقدر ذاته وقوفه كلية بدعم فكرة انتصار المقاومة الفلسطينية التي تصدت بإمكانياتها الضئيلة للآلة العسكرية الصهيونية التي بطشت بالفلسطينيين على مدار أكثر من نصف قرن، وبالسياق ذاته لم يتوان القلاب عن "التغزل" بقوة وبطش الجيش الاسرائيلي الذي وصفه القلاب بـ""جيشا من أهم الجيوش في العالم، وأقوى جيش في الشرق الأوسط" ولا ندري هنا هل قصد الشرق الاوسط كمنطقة أم كصحيفة!!
وفي مفارقة قد يدهش منها الصهاينة أنفسهم والذين يتابعون كتابات القلاب عبر مقالاته التي يبثها موقع وزارة الخارجية الاسرائيلية على موقعها الالكتروني، لا يتوانى القلاب من إسقاط الحقائق لا قلبها فقط، حيث يؤكد بأن خسائر الجيش الاسرائيلي امام المقاومة الفلسطينية عشرة جنود منهم 4 قتلوا بنيران صديقة، ولعله قد نسي أن يقول استشهد منهم 4 لا قتلوا!! حيث يقول (عندما تقتصر نسبة أعضاء «حماس» وأعضاء التنظيمات الأخرى المتحالفة معها من كل هذه الأعداد من الشهداء والجرحى على ستة في المائة فقط وعندما تقتصر خسائر الجيش الإسرائيلي البشرية على عشرة جنود قُتل أربعة منهم بـ «نيران صديقة» فإنه معيب أن يكون كل هذا الحديث عن انتصار إلهي جديد وأنه مضحك حتى حدود الاستلقاء على الظهر أن يتبرع «المجاهد الكبير» خالد مشعل ويهدي هذا الانتصار، الذي نسأل الله أن يجنب دمشق انتصارا مثله، إلى سوريا والى الرئيس بشار الأسد).
ولا يزال الكاتب صالح القلاب يردد السيمفونية الصهيونية ذاتها والتي تتهم إيران في إشعال الانقسام الفلسطيني حيث يؤكد بأنه من الضروة ( بأنه على الأميركيين والإسرائيليي أن يتجهوا إلى العنوان الجديد الذي هو شكلا خالد مشعل، وحقيقة مرشد الثورة السيد على خامنئي في طهران).
لا ندري حقيقة ما الذي يريده "قلم" القلاب؟ وهل لا زالت بوصلته تبحث مجددا عن الانطواء تحت لواء "فتح" الستينيات والسبعينيات عندما كان مطمئنا آمنا تحت عباءة منظمة التحرير الفلسطينية آنذاك؟
قد نعذر القلاب لبضعة حين من أن بوصلته أضاعت مؤشرها ولا زال للحظة يبحث عمن يتبنى مشروعه الايدلوجي في رحى طاحونة الصراع الفلسطيني - الاسرائيلي، لكننا لن نعذره من تقزيمه لدور المقاومة ومحاولته طي مفردة "احتلال" من على الخارطة الفسطينية!!
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
أرجوا ياسيد قلاب ان تحترم في كتاباتك ارواح الشهداْ الذين سقطوا دفاعا عن شرف الأمه العربيه
وانا استغرب ما تقول فالأردن بلد الأحرار ؟؟؟؟؟؟؟؟
برأايي يريد ابراز رأييه عملا بحرية الرأي. اي ان ما فعلته حماس بغزه لا يقدم طفل بالخامسه علا فعله.عن اي انتصار واي مقاومه ان وجدت كي يتكلم عنها كاتب
اذا كان تعاطف العالم.مع شعب غزه علا المحرقه التي جلبتها حماس ومشعل يعتبر انتصار ألهي سوف اوافقكم الرأي هذا ان دل فانه يدل علا مستوى الجهل االذي سوف يؤدي بالنهايه الى جعل غزه تعيش علا فتات العالم
اي مقاومه يا جراسا نيوز واي صمود اسطوري . القتلا كانوا كل يوم بالمئات والجرحى مثل الرمل
اذا باعتراف مشعل وغيره العدو لم يدخل غزه فكيف قتلتم مئات الجنود
اذا هيك مقاومه شرسه وعينفه قتلوا 1300 قتيل والاف الجرحى
وتلوموا عميد الكتاب الاردنين علا كللمة قتيل لانه يريد المنطق هل شخص قتل من غباء مشعل اصبح شهيد
اذا كنت هيك االشهاده بالناقص منهاا
هل لانه كتب المنطق وخالف صريحات اقزام ايران اصبح بصف اسرائيل
برأيي اسرائيل لم تقتل عربي علا هويته
وتل ابابيب اشرف من ايران
وسيدفع من يدافع عن حماس ثمن دمااء غزه
وستبقى اسرئيل القوه الوحيده باالمنطقه ما داام في هيك شعب
يطبل لمشعل وهنيه
وااعتذر اذا كلامي رااح يزعل حدا
اخواني اصحاب التعليقات اعتقد انكم اصحاب تعليقات عاطفيه
كلام القلاب واقعي جدا جدا فكروا في معطيات الامور وشوفوا الواقع الواقع يحكي
اي انتصار واي مقاومه
الانتصار الذي تتحدثون عنه هو تدمير 5000 الاف منزل وقتل 1400 مواطن وتشريد 20000 الف مواطن واصابه 4000 الاف وخساره بنيه تحيتيه بقيمه 2 مليار دولار
وانتم تتمجدون في النصر
فعلا معكم حق انتم لستم موجودون في غزه ولم تذوقوا الويلات مثل الغزاوين ولم تشعروا بنار الحرب والدمار
والاخطر بهذه الحرب هو ما بعد الحرب وتبعاتها كا الامراض والاورام التي سوف تنتشر بين المرضى جراء القنابل دايم والفسوفوريه
وقاده حماس اصحاب الشعرات الرنانه والخطابات من فنادق 5 نجوم اين كانوا عند الاجرام الذي حصل في غزه
ما فعلوا لابناء غزه المساكين
باختصار شديد
ابناء غزه وقعوا ضحيه مريره لعصابه تبحث عن مطامع شخصيه لفتح وحماس
والذي استفاد في الحرب
هو فقط هو فقط
متاجر الحطات الفلسطينيه والاعلام الفلسطينيه والبروشرات التي وزعت استفادت من حجم البيع الهائل
وبقي اهل غزه تحت رحمه الصدقات والمعونات
الى متى نبقى عبيد الاشخاص
الى متى نبقى تحت رحمه شخص او اثنين يدعون الوطنيه الزائفه
مع كل احترامي للجميع
مكاحله
ببساطه نذل
على كل حال ما ظل لا مناصب ولا غيرها من شان ياخذها، لقد سقط اخلاقيا وما بتوقع حد يحطو باي منصب بعد اليوم، من شان راح يكون عبء مخزي، ولكن ظل موضوع المصاري بلكي الزلمة محتاج فلوس من شان يضمن مستقبلو ومستقبل اولادو، او من شان يعوض خسارته بالبورصة، اذا كان خسر اصلا، يعني اذا بدو يرجع لفتح ويرضي اسرائيل، ما ظنيت راح يقبلو، اللي زيو الكل بعرف انو بواق قلاب، مع انو اصلو طيب واهلو من احسن الناس، لكن الارض زي ما بطلع منها ورد بطلع منها وسخ، النذل والخسيس اكيد بكون من صفاتو انو قلاب وبقلب على امتو ودينو
يا عيم الشوم عليك يا قلاب، بلكي بكره تقلب على كلماتك وتصير تحكي بدل من الشرق الاوسط اسرائيل الكبري، وساعتها بلكي يرضو عليك اسيادك اليهود ويعطوك عضمه
ولكن وان ظل بعض الشرذمه، يبقى الاردنيون هم اهل العز والشرف والنخوه والكرامه ويبقى سيد البلاد الملك المعظم هو رمز واصل الشرف والعز للاردنيين ومنارة تنير درب الاردن والاردنيين
مناااااااااااااااااااااااااااافق كبير
لكن تحررت بماذا لم تتحرر بي الخيانه ولعب قادتها في شعبها المكسور من اجل مطامع شخصيه
وكان قاده المقاومه الجزائريه ابطال ميدان وليسوا ابطال فنادق وخنادق ولم يكن قاده التحرير في الجزائر لهم ولاء لغير بلدهم
قاده الجزائر لم يعطوا ولاءهم لايران المجوسيه ولا حزب الله الشيعي
اخي الكريم تنقصك الحجه والادب الثقافي
مع احترامي الك
وكما اسلفت بانت تبعات ومطامع قاده الفنادق في اخر خبر من غزه اعدام مواطن من فتح وتعذيبه
نحن نتمى لاهل فلسطين النصر على كل الاعداء بمن فيهم الخونه والعملاء والقاده الورقيون والهلاميون واشباه الرجال
وعاش الاردن حرا عزيزا
وعاش الملك صقرا هاشميا
الحمد لله على نعمه الرجوله الموجوده في الشعب الاردني
مع كل شكري للجميع
كل انتصار له تضحيات ونحن الشعب الفلسطيني اذا لم نضحي بأرواحنا فلن نعرف طريق الانتصار... اذا فهذا هو الانتصار
اللهم انصر المجاهدين
لذلك انا استغرب منك هذه المقالة ان كانت صحيحة فالاصالة ليست كلمه تقال و لا كلمة يستعرض بها بل هي تعامل و معاملة فكيف تعلق و تحاول ان تقلل من المقاومة و اتهام ايران و محاولة توريطها في هذا الحدث بهذا الشكل بغض النظر ان كانت تدخلت ام لا المهم الان ليس هذا الكلام و ليس المهم على تقع المسؤولية ؛ المهم الان كيفة الوصول الى عدم اعادة فيلم المذبحة التي حصلت و محاولة اصلاح و انقاذ ما بقي من الوحدة الفلسطينية للوصول الى بر الامان و بصراحة نقولها ان المقاومة على رغم و من اعداد الشهداء الذين قدموها الا انهم قاوموا بشراسة و هذا واضح للعيان و ليس فيه مجال للنقاش . لذلك اتمنى ان نتكلم بالحقائق كما هي دون اي مزايدات و كما قال جلالة الملك المعظم ادامه الله المشكلة الان ما بعد غزه مثل ما يقولوا الشاطر يفهم
في الوقت الذي ضرب فيه اولمرت الصهيوني قرارات القمم الدوحة والخليجية والكويت الاقتصادية والمبادرة المصرية
وحده صواريخ المقاومة اجبرت آل صهيون على وقف الحرب والانسحاب كليا من القطاع
اما الـ 1330 شهيد فهم رصيد امة محمد صلى الله عليه وسلم عند الله
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل هم احياء عند ربهم يزقون
صدق الله العظيم
وكذب متطوعو الهزيمة
وبالنسبة لقادة الفنادق وهم بلا خلاف السلطة في رام الله . ففي كل أمة خون وعملاء يخلصوا للأعداء أكثر من أنفسهم وهذا لا يشين ولا ينقص من قدر الشرفاء ...................................
أخيرا لا أعلم لماذا أقحمت الأردن وشعبه وقيادته في هذا السجال فأنا لم أشر إليهم وللعلم فأنا أردني خالص النسب ومخلص الهوى والأنتماء له ولقيادته . فأرجو عدم الإنزلاق والمزاودة والمهاترة التي لا تنم عن خلفية ثقافية ناضجة ...........
وداعاَ................................................................................
يعني ما في عنده اشئ جديد ، وللاسف مش عارف ليش جريدة الرأي لسه تعطيه مساحة للكتابة ما يشوفوا واحد غيرة عنده تجديد .
ارجوا من يمتلك معلومات عن تاريخ هذا القلاب ان يزودنا بها مشكورا لكي نعرف لمن نقرا