سيبقى الأردن وقيادته الهاشمية السند لفلسطين
تدخل جلالة الملك وفك كرب الفلسطينيين هون عليهم ما يسيء أحوالهم ويضيقهم ،بفضل ما يتمتع به جلالته من مكانة عالمية وحنكة سياسية وإقتدار وشعور بالمسؤولية تجاه أشقاء وإخوة لنا في الدين
إن ما قام به جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين من تدخل وبذل للجهد في الإفراج عن أموال السلطة الفلسطينية التي كانت محتجزة لدى إسرائيليين كعوائد وضرائب ، وذلك من خلال إتصالات وسعي جلالته الدأوب الذي قام بهما إقليمياً ودولياً مما كان لنتائج تلك الجهود الأثر الطيب في نفوس الكثيريين من أبناء الشعب الفلسطيني وقيادته مما أضاف ذلك الكثير لرصيد الهاشميين الذين لم ولن يتوانوا يوماً في خدمة القضايا القومية والعربية كواجب ديني وقومي وما قدموه ويقدموه للأخوة والأشقاء الفلسطينيين دائماً من دعم مادي ومعنوي في جميع المحافل على مدى سنيين نضالهم وما يقدموه للقضايا العربية الأخرى لخير دليل على ذلك ولم يألوا جهداً في تقديم مد يد العون والمساعدة لإخوة الدين والقومية في أي مكان من العالم وحتى للإنساتية جمعاء كنوع أو جزء من الواجب الذي شَرَعته الديانات السماوية وعلى رأسها ديننا الحنيف وما تقره أيضاً الأعراف والعادات والتقاليد البشرية التي تمتاز بالخلق الطيب النبيل والإنسانية الفضلى من حسن تعامل مع الغير
إن إلتزام القيادة الأردنية وما تقوم به من مواقف في المحافل الدولية والإقليمية دائماً تجاه القضية الفلسطينية وما يُميزها من خصوصية دينية وجغرافية وإجتماعية بالنسبة للأردن قيادةً وشعباً كان سبباً في إزعاج البعض مما أدى ذلك لتحمل القيادة نتائج تلك الخصوصية وما تبعها من مواقف الذي دفع وسيدفع الأردن بسببها وأبناءه الثمن الباهظ ، وبالرغم من ذلك يُصر جلالته والشعب الأردني على ذلك متحملين كل تبعات تلك المواقف مهما بلغت ، مصراً جلالته على ما يمليه عليه ضميره دون ريبةأو إقتراث من أحد
وسيبقى الأردن وقيادته الهاشمية السند لفلسطين وشعبها تاريخياً فالاردن وفلسطين هما رئة بشطرين لجسد واحد لا يمكن تجزئتهما وهما توأمان حقيقيان متمثلان بالوحدة لشعبين وهما نموذجا يحتذى به دائماً وما يمثلانه من حالة !!مهما حاكت بعلاقاتهم الظروف من اخوة وعدم تفريط يدل ذلك على التعايش الأخوي المتين وعمق أواصر العلاقة التي يسودها الود والمصلحة المشتركة دائماً
تدخل جلالة الملك وفك كرب الفلسطينيين هون عليهم ما يسيء أحوالهم ويضيقهم ،بفضل ما يتمتع به جلالته من مكانة عالمية وحنكة سياسية وإقتدار وشعور بالمسؤولية تجاه أشقاء وإخوة لنا في الدين
إن ما قام به جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين من تدخل وبذل للجهد في الإفراج عن أموال السلطة الفلسطينية التي كانت محتجزة لدى إسرائيليين كعوائد وضرائب ، وذلك من خلال إتصالات وسعي جلالته الدأوب الذي قام بهما إقليمياً ودولياً مما كان لنتائج تلك الجهود الأثر الطيب في نفوس الكثيريين من أبناء الشعب الفلسطيني وقيادته مما أضاف ذلك الكثير لرصيد الهاشميين الذين لم ولن يتوانوا يوماً في خدمة القضايا القومية والعربية كواجب ديني وقومي وما قدموه ويقدموه للأخوة والأشقاء الفلسطينيين دائماً من دعم مادي ومعنوي في جميع المحافل على مدى سنيين نضالهم وما يقدموه للقضايا العربية الأخرى لخير دليل على ذلك ولم يألوا جهداً في تقديم مد يد العون والمساعدة لإخوة الدين والقومية في أي مكان من العالم وحتى للإنساتية جمعاء كنوع أو جزء من الواجب الذي شَرَعته الديانات السماوية وعلى رأسها ديننا الحنيف وما تقره أيضاً الأعراف والعادات والتقاليد البشرية التي تمتاز بالخلق الطيب النبيل والإنسانية الفضلى من حسن تعامل مع الغير
إن إلتزام القيادة الأردنية وما تقوم به من مواقف في المحافل الدولية والإقليمية دائماً تجاه القضية الفلسطينية وما يُميزها من خصوصية دينية وجغرافية وإجتماعية بالنسبة للأردن قيادةً وشعباً كان سبباً في إزعاج البعض مما أدى ذلك لتحمل القيادة نتائج تلك الخصوصية وما تبعها من مواقف الذي دفع وسيدفع الأردن بسببها وأبناءه الثمن الباهظ ، وبالرغم من ذلك يُصر جلالته والشعب الأردني على ذلك متحملين كل تبعات تلك المواقف مهما بلغت ، مصراً جلالته على ما يمليه عليه ضميره دون ريبةأو إقتراث من أحد
وسيبقى الأردن وقيادته الهاشمية السند لفلسطين وشعبها تاريخياً فالاردن وفلسطين هما رئة بشطرين لجسد واحد لا يمكن تجزئتهما وهما توأمان حقيقيان متمثلان بالوحدة لشعبين وهما نموذجا يحتذى به دائماً وما يمثلانه من حالة !!مهما حاكت بعلاقاتهم الظروف من اخوة وعدم تفريط يدل ذلك على التعايش الأخوي المتين وعمق أواصر العلاقة التي يسودها الود والمصلحة المشتركة دائماً
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |