نهاية الكيان الصهيوني الذي ستقره هبة الأمة
جدية المواقف الرسمية العربية التي فرضها الواقع الحالي من ثورات وانقلابات على الأنظمة وإدرك قيادات الشعوب الإسلامية والعربية للصحوة الشعبية وتحدي الشعوب لواقعها المؤلم والمتردي على جميع الصعد الحياتيه والنفسية ، ويقينها المطلق بأن ما وصلت إليه من إعياء ووهن لا بد من إنهاءه بصحوة قد تغير من الواقع وتجدد ما تبقى لها من عمر لتنعم بكرامة واحترام لذاتها ، وما يتبع ذلك من إستهتار للصهاينة وعدم إقتراثهم بحجم الحدث الذي سيضر بالأنظمة وزعماء الأمة الإسلامية في حال إستكانتها للتجاوزات والإستفزازات الصهيونية المقصودة الغير آبهة بنتائج أعمالها التي تمس المعتقدات والشعائر والأماكن الدينية للمسلميين وما سيتم القيام به في القدس الشريف من حماقة ستُرتكب ستفجر المنطقة برمتها في حال تم تنفيذ ما يُسيء للمسجد الأقصى من تغير أو ضرر كالفعل المنوي تنفيذه لجسر المغاربة الذي يعتبر من حرم المسجد الأقصى وجغرافيته
إنه في حال تم تنفيذ ذلك القرار المشؤوم سَيُقدم ذلك الأهوج المزعوم ب نتنياهو على اتخاذ قرار نهاية الكيان الصهيوني الذي ستقره هبة الأمة الإسلامية وفزعتها لأولى القبلتين وثالث الحرمين معراج النبي محمد علية الصلاة والسلام ، ويكون ذلك القرار في صالح الأمة الإسلامية والعربية وربما ذلك الضرر الذي سيقع على المسجد الأقصى سيعود بالنفع على أمتنا وسيكون سبباً في توحيد الصف وإعادة اللحمة وما فقدته الأمة من هيبة وشأن .
إن إستياء بعض القادة وعلى رأسها جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين وامتعاضه من القرار الصهيوني وقيامه بتوجيهه رسائل تحذير بهذا الخصوص للقيادة السياسية في تل أبيب كانت لا تخلو من التهديد باللجوء للمنظمات والهيئات الأممية للدفاع عن الأماكن ذات الخصوصية الدينية ،وحرصه الدائم عليها كنوع من الواجب الديني والعقائدي الذي لا يمكن التأني أو التأخر عنه
إن تواطؤ بعض الأنظمة وخوفها علبى مصالحها المتجسدة بالحكم والجلوس على عروش زائلة جعلها تستكيين وتضعف امام كيان أوهن من بيت العنكبوت ولم يكن عندها من الجراءة أن تشجب أو تستنكر ذلك العمل الذي سترفضه شعوب رزحت تحت نير الذل والإستبداد ما أيقظها لدرجة الرفض المطلق والتمرد المُدمي الذي أزال وقلب أنظمة بلغت من الظلم ما بلغته حتى وصلت عنان السماء !! بإذن وقدرة من الله فكانت النهايايات المؤلمة لزعماء بلغوا من البطش ما بلغوه مما أثلج وأفرح صدور وقلوب المستضعفين
جدية المواقف الرسمية العربية التي فرضها الواقع الحالي من ثورات وانقلابات على الأنظمة وإدرك قيادات الشعوب الإسلامية والعربية للصحوة الشعبية وتحدي الشعوب لواقعها المؤلم والمتردي على جميع الصعد الحياتيه والنفسية ، ويقينها المطلق بأن ما وصلت إليه من إعياء ووهن لا بد من إنهاءه بصحوة قد تغير من الواقع وتجدد ما تبقى لها من عمر لتنعم بكرامة واحترام لذاتها ، وما يتبع ذلك من إستهتار للصهاينة وعدم إقتراثهم بحجم الحدث الذي سيضر بالأنظمة وزعماء الأمة الإسلامية في حال إستكانتها للتجاوزات والإستفزازات الصهيونية المقصودة الغير آبهة بنتائج أعمالها التي تمس المعتقدات والشعائر والأماكن الدينية للمسلميين وما سيتم القيام به في القدس الشريف من حماقة ستُرتكب ستفجر المنطقة برمتها في حال تم تنفيذ ما يُسيء للمسجد الأقصى من تغير أو ضرر كالفعل المنوي تنفيذه لجسر المغاربة الذي يعتبر من حرم المسجد الأقصى وجغرافيته
إنه في حال تم تنفيذ ذلك القرار المشؤوم سَيُقدم ذلك الأهوج المزعوم ب نتنياهو على اتخاذ قرار نهاية الكيان الصهيوني الذي ستقره هبة الأمة الإسلامية وفزعتها لأولى القبلتين وثالث الحرمين معراج النبي محمد علية الصلاة والسلام ، ويكون ذلك القرار في صالح الأمة الإسلامية والعربية وربما ذلك الضرر الذي سيقع على المسجد الأقصى سيعود بالنفع على أمتنا وسيكون سبباً في توحيد الصف وإعادة اللحمة وما فقدته الأمة من هيبة وشأن .
إن إستياء بعض القادة وعلى رأسها جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين وامتعاضه من القرار الصهيوني وقيامه بتوجيهه رسائل تحذير بهذا الخصوص للقيادة السياسية في تل أبيب كانت لا تخلو من التهديد باللجوء للمنظمات والهيئات الأممية للدفاع عن الأماكن ذات الخصوصية الدينية ،وحرصه الدائم عليها كنوع من الواجب الديني والعقائدي الذي لا يمكن التأني أو التأخر عنه
إن تواطؤ بعض الأنظمة وخوفها علبى مصالحها المتجسدة بالحكم والجلوس على عروش زائلة جعلها تستكيين وتضعف امام كيان أوهن من بيت العنكبوت ولم يكن عندها من الجراءة أن تشجب أو تستنكر ذلك العمل الذي سترفضه شعوب رزحت تحت نير الذل والإستبداد ما أيقظها لدرجة الرفض المطلق والتمرد المُدمي الذي أزال وقلب أنظمة بلغت من الظلم ما بلغته حتى وصلت عنان السماء !! بإذن وقدرة من الله فكانت النهايايات المؤلمة لزعماء بلغوا من البطش ما بلغوه مما أثلج وأفرح صدور وقلوب المستضعفين
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |