لم ياتي يوم على وزارة الصحة اسوا مما هي علية الان قرارات الصباح تلغيها سهرات المساء وقرارات الصباح تلغيها الواسطات والجاهات والغريب ان صانع القرار نفسة يتذمر بقولة عند اعادة شخص الى موقعة والله قرفنا من كثر الواسطات !!!!!!!!!!!
بالله عليكم هل اصبحت المعايير والاسس لتعيين شخص بموقع المسؤولية هو الواسطة والمعارف واصحاب النفوذ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الم يعد الامر يمت لصلة بالمؤهلات والمصلحة العامة ثم اذا كان الشخص قدير ومؤهل فلما هذة اللعبة ازاحتة بكتاب رسمي ومن ثم الغاء يتبعة الغاء وفي النهاية نعلم ايضا ان صاحب القرار اعادة لموقعة وهو ممتعض وغير راضي ولكنة مجبر لارضاء الاصدقاء والمعارف ومن لايصح اغضابهم ولو كان الامر ضد المصلحة العامة !!!!!!!!!!!!!!!!.
ثم الى متى مسلسل او ان صح التعبير مسرحية نقل المدراء والتبديل الذي ياتي مع كل وزير !!!!!!!!!!!!!
ام ان الامر عبارة عن ضجة اعلامية لابراز الوزير واظهارة بانة صاحب الانجازات والقرارات!!!!!!!!!!
ام هو المجال الوحيد الذي يستطيع الوزير انجاز شي فية ولتغطية الفشل مع الامور التي تستحق بالفعل الاهتمام والتي اولها الوضع المادي لاطباء وتمريض الوزارة وبرنامج الاقامات لاطباء الصحة العامين والاسنان ورؤساء الدوائرالذين احتكروا هذة الاختصاصات لهم ولذويهم ومعارفهم !!!!!!!!!!
اليس الاولى بالتغيير رؤساء الدوائر للاختصاصات الطبية والذي قد مر على بعضعهم عشرات السنين وهو مازال قابع في موقعة !!!!!!!!!!!!!
لا اعرف بصراحة مين نبدأ لننهي هذة الامور والتي جعلت من وزارة الصحة اضحكوة تلوكها الالسنة !!!
مدير ينقل من مديرية صحة ويمر اكثر من اسبوعين على نقلة دون تعيين اخر او تكليف احدهم لتسسيير الامور في النهاية كان الله في العون وحسبنا الله ونعم الوكيل.