لن نقتحم الاسوار او الابواب او نردد انا لله وانا الية راجعون لعل القادم من مسؤولين لديهم مشاعر بحال المواطن و رغبة بالعمل وقناعة ان العمر راحل والبقاء ليس للموقع او الكرسي البقاء هو للاعمال الخالدة والعطاء والسمعة الطيبة لهذا نناشد كل مسؤول ونقول على مسامعة التقوى لقوة والبقاء لله الواحد الاحد -----------ونذكر ونقول عزيزي المسؤول تعلم او لا تعلم بحال المواطن الوجعان من سنين بانتظار ساعة الفرج ومن سنين يقال عبر الاعلام المستقبل للاجيال والحقيقية لم نعد ندرك من هي الاجيال هي من طلبة جوار الكريم او الاجيال القادمة من الفضاء---وربما طوال السنين لم نحصد من الوعود )الا) فوضى في الاسعار والتعينات والمحسوبيات والضرائب التصاعدية ومديونية تسحق عظام كل الاجيال الحالية او القادمة وعجز ودربكة بكل القرارات وادارات مصابة بوهن وهرم ليس لها مثيل وتخبط تجاوز كل حدود القبول يعني بصدق الكل نهش بقدسية الوطن وتحت المسؤولية والموقع والنتيجة ببساطة توتر وارباك وشارع ملتهب بس بحكمة وترقب للايام وكيف السبيل لمواجهة واقع مرير وقاسي لدرجة الجنون بحال المواطن وحقوقة وحقة بمعيشية وتعين وتقاسم لكل المكاسب دون أستثناء لمواطن او عشير او عامل ونحن نسمع عن تحويل ملف اتحاد العمال من مكافحة الفساد لمدعي العام لتحقيق في قضايا فساد او ممارسات من استغلال لحقوق العمال طول ثلاثون عام وبقاء الاغلبية فوق القانون ومن يصدق هناك قيادات عمالية من ثلاثون عام كيف ونجن نتحدث بتبجح عن الديمقراطية والحقوق والمشاركة كيف مشاركة بين مجموعة طول السنين تغتصب حقوق العمال من يصدق وكبف لنا محاربة الفساد وبيت العمال غارق بفساد وافساد وانتهاك لحقوق العمال من المسؤول وهل نصدق ان احتكار سلع المواطن من مكارم الاعمال --ان للمواطن حقوق ومن حقة انتزاع حقوقة بكل الوسائل في حالة طغيان من تملك القرار بحق البلاد والعباد والرحمة على أيام زمان كانت الاسعار والسلع والمسؤول متوفرة ومتواجد لخدمة العباد ونحن بصريح العبارة التغير هو انقاذ والمطلوب من اليوم اغلاق مكاتب المسؤول والنزول لشارع لمتابعة حركة الانجاز وممارسات التعامل مع الاستثمار من قبل بلاغات ادارات الجمارك والمبيعات والميناء والمواصفات والمناطق الحرة والاستثمار وغير من الادارات التي بفضله تعطلة عجلة اسنثمار تجارة ترانزيت البضائع والاف من فرص العمل في مهب الريح ومراجعة سريعة لرسالة صندوق المعونة وكافة المؤسسات والدوائرة المعنية بخدمة ورعاية المواطن وخدمتهم دون مواقف مسبقة تتبع مزاجية التضليل والتزوير والكل يتابع كل حركات كل مسؤول ونخص الصف الثاني هولاء هم سوس البلاء والشفاء من الداء هو تعين الكفاءات دون ظغوطات وأستثناء المكافاءة فما عاد لنا خيار سوى العمل بجد واخلاق وكل الساجدين لله ربي تحمي مملكتنا الهاشمية من الظالمين المنافقين ---أمين -