كويتيون من أصل اسرائيلي .. ويديعيوت أحرنوت بدلا من "الوطن" الكويتية"
جراسا - في إطار مغالطات ومهاترات تناولها كتاب صحافيون لا وصف لهم سوى انهم دخلاء على عالم الكتابة والصحافة جراء ما تتضمنه كتاباتهم من سموم يجهلون هم أنفسهم ما تعيثه من فساد وأضرار، فإن ما درجت عليه صحيفة الوطن الكويتية من فتح منبرها لثلة من "كتبة" جندوا أهواهم ومواقفهم الشخصية البحتة باتجاه الاساءة الى دول وأشخاص ودون اي مسؤولية منهم بما يكتبونه وما تنفثه أقلامهم من سوء.
فقد تتابعت إساءات الصحيفة عبر كتابها وبصورة تكاد تكون دورية متواترة، حيث طالت أقلامهم الجاهلة كما ورد في مقالة "الكويتب" المدعو فؤاد الهاشم والتي أساء فيها الى القوات الاردنية المسلحة الباسلة، والتي نشرتها "جراسا نيوز" ولقيت أصداء غاضبة من الشارع الاردني الذي عبر في تعليقاته على المادة التي ارفقنا المقال بها، عبر عن رفضه لماهية الكاتب الذي بالضرورة لا يمثل الكويت وشعبها، الامر الذي نؤمن عليه ونقول بدورنا بأن ما ينتهجه أولئك "الكتيبون" لا يعدو أن يكون جعجعة دون طحن تأكل حديد كاتبها الصدء.
ولا تزال صحيفة الوطن الكويتية تمطرنا بوابل سمومها عبر كتابها الذين كما يبدو لم يعد لهم من شيء يكتبونه سوى الاساءة الى الاوطان العربية ومعرجين مع سبق الاصرار والترصد للنيل من رمزية النضال العربي والفلسطيني عبر اعمدة وزوايا معتمة قال بها الكاتب المذكور بافتراضية هتافات تدعو اولمرت لحرق الفلسطينيين بالكيماوي، وما تطرق اليه ايضا كاتب آخر والمدعو عبد الله الهدلق في الاساءات نفسها، وفي الحلقة المفرغة التي تدور باتجاه تنفيذ اجندات مغرضة أكيدون من انها ليست اجندة دولة الكويت العروبية، الا ان ما نطالعه عبر هذه الصحيفة يضعنا أمام وجه اخر للعملة الصهيونية فيما تورده من اساءات ومغالطات تطال العرب والاوطان.
فقد توالت كتابات الاثنين المشار اليها في الاساءة تكرارا عبر عناوين صاخبة وسافرة لا تبقي ولا تذر، فها هو الغاشم فؤاد يتعرض للاردن وقواته المسلحة كما اوردناه في "جراسا نيوز" ويتبعه الهدلق في الاساءة لرمزية وقدسية حماس والانتفاضة، ويتبعه الغاشم فؤاد في مقالته اليوم تحديدا لزرع بذور الفتنة الطائفية بمقالته التي جاءت تحت عنوان «علي» الفلسطيني و«معاوية».. اليهودي!!
ماذا تريد صحيفة الوطن الكويتية، وما الذي يريده كتابها أصحاب الاقلام السوداء، والذي لا نرى ترجمة له الا انه تبن سافر لاجندة اسرائيلية سوداء انتقلت بقدرة قادر من مكاتب صحيفة يدعيوت احرنوت الاسرائيلية الى مكاتب صحيفة الوطن في دولة الكويت التي كنا ولا زلنا نعتبرها ركنا هاما من نسيج عروبتنا ونضالنا تجاه قوى الطغيان التي تحاول التغلغل بين ظهرانينا عبر منابر عدة للاسف قامت "الوطن" الكويتية بدعمها عن سابق قصد او سهوا لا ندري، وان كانت صحيفة وطن تدري فتلك مصيبة، وان كانت لا تدري فتلك مصيبة أعظم.
في إطار مغالطات ومهاترات تناولها كتاب صحافيون لا وصف لهم سوى انهم دخلاء على عالم الكتابة والصحافة جراء ما تتضمنه كتاباتهم من سموم يجهلون هم أنفسهم ما تعيثه من فساد وأضرار، فإن ما درجت عليه صحيفة الوطن الكويتية من فتح منبرها لثلة من "كتبة" جندوا أهواهم ومواقفهم الشخصية البحتة باتجاه الاساءة الى دول وأشخاص ودون اي مسؤولية منهم بما يكتبونه وما تنفثه أقلامهم من سوء.
فقد تتابعت إساءات الصحيفة عبر كتابها وبصورة تكاد تكون دورية متواترة، حيث طالت أقلامهم الجاهلة كما ورد في مقالة "الكويتب" المدعو فؤاد الهاشم والتي أساء فيها الى القوات الاردنية المسلحة الباسلة، والتي نشرتها "جراسا نيوز" ولقيت أصداء غاضبة من الشارع الاردني الذي عبر في تعليقاته على المادة التي ارفقنا المقال بها، عبر عن رفضه لماهية الكاتب الذي بالضرورة لا يمثل الكويت وشعبها، الامر الذي نؤمن عليه ونقول بدورنا بأن ما ينتهجه أولئك "الكتيبون" لا يعدو أن يكون جعجعة دون طحن تأكل حديد كاتبها الصدء.
ولا تزال صحيفة الوطن الكويتية تمطرنا بوابل سمومها عبر كتابها الذين كما يبدو لم يعد لهم من شيء يكتبونه سوى الاساءة الى الاوطان العربية ومعرجين مع سبق الاصرار والترصد للنيل من رمزية النضال العربي والفلسطيني عبر اعمدة وزوايا معتمة قال بها الكاتب المذكور بافتراضية هتافات تدعو اولمرت لحرق الفلسطينيين بالكيماوي، وما تطرق اليه ايضا كاتب آخر والمدعو عبد الله الهدلق في الاساءات نفسها، وفي الحلقة المفرغة التي تدور باتجاه تنفيذ اجندات مغرضة أكيدون من انها ليست اجندة دولة الكويت العروبية، الا ان ما نطالعه عبر هذه الصحيفة يضعنا أمام وجه اخر للعملة الصهيونية فيما تورده من اساءات ومغالطات تطال العرب والاوطان.
فقد توالت كتابات الاثنين المشار اليها في الاساءة تكرارا عبر عناوين صاخبة وسافرة لا تبقي ولا تذر، فها هو الغاشم فؤاد يتعرض للاردن وقواته المسلحة كما اوردناه في "جراسا نيوز" ويتبعه الهدلق في الاساءة لرمزية وقدسية حماس والانتفاضة، ويتبعه الغاشم فؤاد في مقالته اليوم تحديدا لزرع بذور الفتنة الطائفية بمقالته التي جاءت تحت عنوان «علي» الفلسطيني و«معاوية».. اليهودي!!
ماذا تريد صحيفة الوطن الكويتية، وما الذي يريده كتابها أصحاب الاقلام السوداء، والذي لا نرى ترجمة له الا انه تبن سافر لاجندة اسرائيلية سوداء انتقلت بقدرة قادر من مكاتب صحيفة يدعيوت احرنوت الاسرائيلية الى مكاتب صحيفة الوطن في دولة الكويت التي كنا ولا زلنا نعتبرها ركنا هاما من نسيج عروبتنا ونضالنا تجاه قوى الطغيان التي تحاول التغلغل بين ظهرانينا عبر منابر عدة للاسف قامت "الوطن" الكويتية بدعمها عن سابق قصد او سهوا لا ندري، وان كانت صحيفة وطن تدري فتلك مصيبة، وان كانت لا تدري فتلك مصيبة أعظم.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
يخاطبني السفيه بكل قبح .. فأكره أن أكون له مجيباً
يزيد سفاهة فأزيد حلماً .. كعود زاده الاحراق طيباً
وقال الشاعر أيضاً:
إذا خاطبك السفيه فلا تجبه . . . فخير من إجابـتـه السـكوت
فــإن كلمــته فرجــت عنه . . . وإن تركــته كمــدا يمــــوت
سكت عن السفيه فظن إني . . . عييت عن الجواب وما عييت