"الفايز" يدعو إلى تعديل قانون إشهار الذمة المالية لوضع مادة "من أين لك هذا؟"
جراسا - حث رئيس مجلس النواب فيصل الفايز المواطنين على المشاركة الكثيفة في الانتخابات النيابية القادمة لإفراز مجلس نواب يمثل جميع شرائح وتيارات المجتمع الأردني تمثيلاً حقيقياً.
و دعا الفايز خلال حديثه في ندوة حوارية نظمها مركز البيرق الأردني للدراسات والمعلومات إلى تعديل قانون إشهار الذمة المالية لوضع (مادة من أين لك هذا فيه).
ولفت الفايز إن الانتخابات النيابية القادمة ، ستكون مثالا للديمقراطية ، مشيرا إلى أنه لا يمانع وجود رقابة دولية على العملية الانتخابية.
وشدد الفايز على أن الانتخابات القادمة ستُجرى بنزاهة وشفافية وموضوعية ، لافتا الى منظومة الضوابط التي تضمنتها التعديلات الدستورية والتي تحول دون الحكومة والتدخل في سير العملية الانتخابية .
وشدد الفايز على ان يكون الإصلاح في الأردن إصلاحاً سياسياً واقتصادياً وإدارياً واجتماعياً, مضيفاً أن عملية الإصلاح في الأردن عملية دائمة ومتواصلة تنبع من طبيعة النظام الأردني, الذي أثبت في كل المراحل قدرته على التطور والتحديث, لأنه قام على الانفتاح والتسامح والتطوير والتحديث الذي هو سمة أساسية من سماته.
وقال الفايز: ان الخارطة السياسية في الأردن لن تكون واضحة وناضجة بعد الانتخابات النيابية القادمة بصورة كافية, بسبب عدم اكتمال ونضوج الحياة الحزبية في الأردن ، غير ان ذلك لن يحول دون تشكيل حكومة برلمانية يجب ان تكون قوية ونزيهة مكونة من رئيس وأعضاء أكفاء, يتمتعون بالكفاءة والنزاهة.
وكان المشاركون في الحوار قد انتقدوا بشدة ظاهرة تغيب النواب عن جلسات المجلس, وخاصة الجلسات التي خصصت لمناقشة التعديلات الدستورية, وعدم تقيد النواب بالنظام الداخلي للمجلس, مطالبين بإدخال تعديلات على النظام تتضمن عقوبات على المخالفين والمتغيبين، والسلوك والألفاظ التي يستخدمها بعض النواب تحت القبة .
حث رئيس مجلس النواب فيصل الفايز المواطنين على المشاركة الكثيفة في الانتخابات النيابية القادمة لإفراز مجلس نواب يمثل جميع شرائح وتيارات المجتمع الأردني تمثيلاً حقيقياً.
و دعا الفايز خلال حديثه في ندوة حوارية نظمها مركز البيرق الأردني للدراسات والمعلومات إلى تعديل قانون إشهار الذمة المالية لوضع (مادة من أين لك هذا فيه).
ولفت الفايز إن الانتخابات النيابية القادمة ، ستكون مثالا للديمقراطية ، مشيرا إلى أنه لا يمانع وجود رقابة دولية على العملية الانتخابية.
وشدد الفايز على أن الانتخابات القادمة ستُجرى بنزاهة وشفافية وموضوعية ، لافتا الى منظومة الضوابط التي تضمنتها التعديلات الدستورية والتي تحول دون الحكومة والتدخل في سير العملية الانتخابية .
وشدد الفايز على ان يكون الإصلاح في الأردن إصلاحاً سياسياً واقتصادياً وإدارياً واجتماعياً, مضيفاً أن عملية الإصلاح في الأردن عملية دائمة ومتواصلة تنبع من طبيعة النظام الأردني, الذي أثبت في كل المراحل قدرته على التطور والتحديث, لأنه قام على الانفتاح والتسامح والتطوير والتحديث الذي هو سمة أساسية من سماته.
وقال الفايز: ان الخارطة السياسية في الأردن لن تكون واضحة وناضجة بعد الانتخابات النيابية القادمة بصورة كافية, بسبب عدم اكتمال ونضوج الحياة الحزبية في الأردن ، غير ان ذلك لن يحول دون تشكيل حكومة برلمانية يجب ان تكون قوية ونزيهة مكونة من رئيس وأعضاء أكفاء, يتمتعون بالكفاءة والنزاهة.
وكان المشاركون في الحوار قد انتقدوا بشدة ظاهرة تغيب النواب عن جلسات المجلس, وخاصة الجلسات التي خصصت لمناقشة التعديلات الدستورية, وعدم تقيد النواب بالنظام الداخلي للمجلس, مطالبين بإدخال تعديلات على النظام تتضمن عقوبات على المخالفين والمتغيبين، والسلوك والألفاظ التي يستخدمها بعض النواب تحت القبة .