نسمع عبر الاخبار عن الاطاحة بفلان وهو مسؤول كان قبل القرار ثقة على نار ومقرب من كل الاحباب ونتيجة ارتفاع درجات حراراة الاجواء كان القرار اطاحة او استراحة او مغادرة هو بسرعة الريح طار وراح من كرسي نوع متحرك والغريب هناك كراسي من سنين يجلس علية من لايستطيع الاقتراب او حتى السؤال من مؤسسات ودوائر واتحادات ومجالس ادارة عليهم حصانة ومن غير المقبول ان يبقى مسؤول جاثم من سنين ومسؤول يتنقل بين دوائر ومكاتب الحكومة ولعل الحدث اليوم يقول لازالت عقلية تستبق القرار وتمارس فن التطفيش وهو مانسمع ودون تعريف وبدون مقدمات طار فلان وبسرعة الريح ليش طيب!!!! وفلان جالس من سنين شو القصة وكيف هو نوع من الاستقرار-----!! والبعض من المسؤولين على حافة التغير لمجرد نكشة بطير من كرسي الموقع ؟وهيك نوع من تطوير التلطيش لبناء جدار اداري-ونظرية الموقع لمن هو يستحق كلام ان كان موجود او سافر قبل قرار التطهير والتغير والتبديل وحسافة كيف البعض تملك كرسي لا يقبل التغير فقط --التبديل والبعض لعبة لتغير وضحية التنظير والبطش وهو مزاج يشوش كل مسؤول مؤتمن يمتلك العطاء والصبر وهو بنتظار الرحيل ؟؟صحيح نحن مع الاصلاح والتطوير والتعديل ومحاربة ترهل مزاجية القرار -----ولنا بطرح سؤال على مسامع كل مسؤول عن حجم الدخان المهرب داخل الاسواق المحلية والكهربائيات وانواع من الالبسة المتنوعةوووو وهناك رحيل لمستثمر ترانزيت البضائع وتبقى الحرة الزرقاء المدينة الاستثمارية تعاني من تفريغ وهي اليوم لاستثمار الاستهلاك وهو جمركة مركبات لسوق المحلي لا يندرج بنوع الاستثمار هو للاستهلاك محلي وهذا ربما سهل بيع المناطق الحرة بسعر زهيد والحكي عن التغير مجرد سواليف ونحن على مقربة من الرحيل ليبقى هولاء بمواقعهم وهيك بنقول توتة توتة خلصت الحتوتة ----ونحن في السجود نردد ربي تحمى مملكتنا من الظالمين المنافقين --أمين ----النقابي محمد الهياجنه