للبعض حكاية وقصص هي رغبة للاستمرار على التملاق لفلان او التقرب لغاية ومصالح تستهوي البعض هي ممارسة نفاق وتزلف بدون وعي و خجل او احترام لكرامة الانسان المكرم وهذا بقول فن سياسة المصالح والتنافق دون حدود وههم تحاول هولاء لهم حضور ووجودهم خلف من يحتل كرسي من سنين يرفض الرحيل فقط (ممكن) التبديل لكن الرحيل ممنوع وان حصلت فقط بحدود محدود من كان دورهم ؟لكن السؤال هو وجود نوع من البشر غريب عجيب يعشق الخيال والعزف على اوتار الشيطان يمارس شطط في الكلام دون احترام وساعة الجد بثور ليس بعقل وهو يلوح بكلام من رصيف الطريق لايخضع لمعايير الاخلاق تجد هناك نفور من وجودها ليبقى نوع أخر يعشق الكذب من نوع تهريف وهو يتصور نفسة بعمر الزهور ويمطر الجميع بقصص الجنون وهو مكشوف هولاء متواجدين وعلى الفيس مترابطين وهم من شهر عدد الايام به (28)يعني كل عام لهم حضور ولساعات منبوذين تقول لهم انتم بسن السبعين يتكشف قناع الشياطين وهم بنفس مسكونة مهجورة تعاني من عزلة وعصبية نفسية لعل سن اليأس والتخريف أصاب العقل ليبقى الجسد بدون روح كتلة لحوم تتحرك بجنون دون تركيز بحالة ضياع وهي حالة بحاجة لاعلاج -ونحن نردد حسبي الله ونعم الوكيل من وجودهم هم ليس من بشر هم شياطين سماسرة الكلام غش وخداع مصابين بمرض الانفصال وانتفاخ والعلاج لمصحة نفسية حتى لا تبقى بحالة هستيرية تعاني من هلوسات العمر او احلام المراهقة او بانتظار فارس على حصان أبيض او سلفر متلك !!!!!والمحزن محرمات شارع العربان من من تجاوز الثمانون ولازال يتوشح السواد تزوير بدرجة أمتياز والنتيجة صناديق الاقتراع كوابيس تصبح الاحلام حقيقية لمن حالفهم النجاح والكل يقول صنديق العربان سجلت ارقام قياسية وبنسبة 99% ---خرافة قصص العربان في كل مكان وهي تتصدر خيال الافلام فهل نكتفي ونعلن حي على الحقوق بحارة الصم من يسمع صوت الاطفال والكبار والنساء بشارع العربان برحلة لشواطئ الصومال ---انا مع العسر يسر ----ربي الرحيم تحمي مملكتنا من الظالمين المنافقين --أمين ---