يفضح بلايشك يا ويكيليكس
قد تتعرى أنظمه وتسقط أخرى في غياهب المجهول, ولا زلنا نعيش تسونامي الربيع العربي هنا وهناك من المحيط الى الخليج حتى بدأت تظهر حركات اصلاحيه في دول العالم المتطور على غرار حركات التحرر العربي,,لكن ما اثاره ويكيليكس مؤخراً عن ازلام السفارات من المرتزقه ممن اعتاشوا وابناؤهم واشياعهم ولحم اكتافهم من مال الشعب المنهوب وهم يعيشون رغد العيش في قصورهم وفللهم التي سرقوا مالها من جيوب الفقراء والمساكين من ابناء هذا الشعب المهضوم الحقوق,,فهذا لا يُغتفر ويجب ان لا يمر دون مسائله او قصاص,,فليس مقبولا البته ان تجلسوا في حضننا وتنتفوا ذقوننا,, وولائكم الى المنصب برغم ان الدولة الاردنيه لم تبخل عليكم يوماً بذلك بل تبوأتم أعلى المناصب واحتكرتم السلطات الثلاث لعقود لا لسنين, ومن يرد الجواب فالانترنت يطلعك على رؤساء وزارات الاردن منذ التأسيس حتى يومنا ووزرائهم وفراشيهم وسائقيهم,ونحن نعيش ضنك العيش في بوادينا واريافنا نتجرع ألم ظلم ذوي القربى ومرارة العوز ,لكن بذلنا كل الجهد حتى اضحينا كأردنيين نمتلك اعلى الشهادات والخبرات ولا زالت حقوقنا منقوصه في وطن الاباء والاجداد الذي افتديناه بالمهج والارواح...
لا اريد الإتيان على اسماء من طالبوا بالحقوق المنقوصه فهم ايضاً يمثلون عبئاً على مواطنيهم من الفلسطينيين الشرفاء ممن تقاسموا رغيف الخبز مع ابناء عمومتهم الاردنيون,فهولاء عبدة الدينار والدرهم ولا وطن لهم الا حيث تحط رحالهم, وليس هاجسهم الدفاع عن عروبة فلسطين واسلامية القدس بقدر ما يركبون من سيارات الشبح التي تحط بهم يترزقون من ابواب السفارات التي ترى فيهم الخونه والمرتزقه وتقيئهم بعدما مرروا خططهم وزرعوا الفتنه في شرايين هذا الشعب الرافض دوماً لامثالهم,خدمة للمشروع الصهيوني في تصفية القضيه الفلسطينيه وبدء مشروع الوطن البديل..
ليس منا من يخون الوطن ولن نقبل في ظهرانينا من يحملون اسلحتهم في ظهورنا ليجهزوا علينا عندما يحين الوقت,,الدوله مطالبه بوضع حد لهرقطاتهم وتبولهم في اناء الوطن الذي منه شربوا, لا ذلك فحسب بل ايضاً وقوفهم امام القضاء الاردني العدل لمحاسبتهم على ما اقترفوا في حق الوطن الذي دنسوه بافعالهم وانتماءاتهم للخارج والنيل من هيبة الوطن واعادة المال المنهوب من جيوبنا في ساعات الغفله وزجهم في غياهب السجون ليعيشوا مرارة العيش على ما فعلوا..عاش الوطن الاردني الاشم تدافع عنه أيدي الاردنيين الشرفاء وصدورهم ليبقى عزيزا كريماً اما اشياع المرتزقه فليس الى مزابلنا فحسب بل الى غياهب سجوننا ايضا...
قد تتعرى أنظمه وتسقط أخرى في غياهب المجهول, ولا زلنا نعيش تسونامي الربيع العربي هنا وهناك من المحيط الى الخليج حتى بدأت تظهر حركات اصلاحيه في دول العالم المتطور على غرار حركات التحرر العربي,,لكن ما اثاره ويكيليكس مؤخراً عن ازلام السفارات من المرتزقه ممن اعتاشوا وابناؤهم واشياعهم ولحم اكتافهم من مال الشعب المنهوب وهم يعيشون رغد العيش في قصورهم وفللهم التي سرقوا مالها من جيوب الفقراء والمساكين من ابناء هذا الشعب المهضوم الحقوق,,فهذا لا يُغتفر ويجب ان لا يمر دون مسائله او قصاص,,فليس مقبولا البته ان تجلسوا في حضننا وتنتفوا ذقوننا,, وولائكم الى المنصب برغم ان الدولة الاردنيه لم تبخل عليكم يوماً بذلك بل تبوأتم أعلى المناصب واحتكرتم السلطات الثلاث لعقود لا لسنين, ومن يرد الجواب فالانترنت يطلعك على رؤساء وزارات الاردن منذ التأسيس حتى يومنا ووزرائهم وفراشيهم وسائقيهم,ونحن نعيش ضنك العيش في بوادينا واريافنا نتجرع ألم ظلم ذوي القربى ومرارة العوز ,لكن بذلنا كل الجهد حتى اضحينا كأردنيين نمتلك اعلى الشهادات والخبرات ولا زالت حقوقنا منقوصه في وطن الاباء والاجداد الذي افتديناه بالمهج والارواح...
لا اريد الإتيان على اسماء من طالبوا بالحقوق المنقوصه فهم ايضاً يمثلون عبئاً على مواطنيهم من الفلسطينيين الشرفاء ممن تقاسموا رغيف الخبز مع ابناء عمومتهم الاردنيون,فهولاء عبدة الدينار والدرهم ولا وطن لهم الا حيث تحط رحالهم, وليس هاجسهم الدفاع عن عروبة فلسطين واسلامية القدس بقدر ما يركبون من سيارات الشبح التي تحط بهم يترزقون من ابواب السفارات التي ترى فيهم الخونه والمرتزقه وتقيئهم بعدما مرروا خططهم وزرعوا الفتنه في شرايين هذا الشعب الرافض دوماً لامثالهم,خدمة للمشروع الصهيوني في تصفية القضيه الفلسطينيه وبدء مشروع الوطن البديل..
ليس منا من يخون الوطن ولن نقبل في ظهرانينا من يحملون اسلحتهم في ظهورنا ليجهزوا علينا عندما يحين الوقت,,الدوله مطالبه بوضع حد لهرقطاتهم وتبولهم في اناء الوطن الذي منه شربوا, لا ذلك فحسب بل ايضاً وقوفهم امام القضاء الاردني العدل لمحاسبتهم على ما اقترفوا في حق الوطن الذي دنسوه بافعالهم وانتماءاتهم للخارج والنيل من هيبة الوطن واعادة المال المنهوب من جيوبنا في ساعات الغفله وزجهم في غياهب السجون ليعيشوا مرارة العيش على ما فعلوا..عاش الوطن الاردني الاشم تدافع عنه أيدي الاردنيين الشرفاء وصدورهم ليبقى عزيزا كريماً اما اشياع المرتزقه فليس الى مزابلنا فحسب بل الى غياهب سجوننا ايضا...
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |