عشائر بني حسن : الحكومة تجيّش الشارع الاردني لتغطية فشلها في مسيرة الاصلاح
جراسا - ان استغلال الحكومة لتصريحات تنسب لشخص بعينه ندينها بشدة ، ربما لا تمثل راي الكثيرين من الاصلاحيين المعتدلين داخل الحركة نفسها وتضخيمها يثير عدة تساؤولات ،ورغم تحفظنا على تصريحات بعض قيادات الاخوان الاخيرة ومحاولة الحركة الاسلامية تجيير مسيرات الاحتجاج ضد الفساد لصالحها ، اضافة اننا لانتفق مع دوافع الحركة الاسلامية واهدافها والمتثل في الحصول على اكبر عدد من المقاعد في مجلس النواب القادم ليكون لها شرف تشكيل الحكومات من خلال تركيزها على قانوني الاحزاب والانتخاب الذي يخدم برنامجهم وتركها لاهم محاورالاصلاح السياسي الضرورية وعلى راسها دسترة فك الارتباط وتعديل قانون الجنسية الحالي ، الذي يقطع الطريق على مخططات الصهاينة بأن يكون الاردن الوطن البديل ،ويحافظ على حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة) العودة واقامة دولته الفلسطينية( .
راينا خلال الايام الماضية تجييش أعمى مكثف وبصورة مبالغ فيها من قبل حكومة البخيت ضد الحركة الاسلامية بالذات واظهارها على انها قوة كبيرة في الشارع الاردني وانها هي المحرك الاساسي لمسيرات الاحتجاج ،رغم ان حركة الاحتجاجات قادها اردنيون احرار،تجاوزا كل الأحزاب الوطنية والإسلامية ، بدأت من ذيبان لتمتد الى كل مناطق المملكة نتيجة الإحباط واليأس وانعدام الأمل بالمستقبل ،وشعورهم بان شعار الاصلاح اصبح في ذمة الله ،احتجاجات انتفضت وثارت، يحركها مثقفون وقادة من الشباب الاردنيين الاحرار ، تلمع أعينهم بالحلم بمستقبل جديد، هذا الشعور المتنامي لم تتحسسه الحكومات الغارقة بالفساد لحد الان وتاهت واختل توازنها وظنت بأن تجيشها للشارع ضد اعتصام 15تموزسيطيل عمر حكومات الفساد ، لاتعلم مثل هذه الحكومات ان الحراك الحقيقي لم يبدا بعد ، انه عصر الشعوب بشبابها وشيوخها ونسائها وأطفالها و لم تعد مثل هذه الحركات (تجيش الاردنيين ضد مسيرات الاصلاح )، من حكومات الفساد مقنعة ولا مقبولة أمام عدم جدية الحكومات في مكافحة الفساد .
اننا نناشد كل أردني شريف حر ان يناى بنفسه عن أن يُحشد في صف أو تيار يشكل غطاءً ودرعاً لحماية الفاسدين والمستبدين الذين يعيشون حالة عدم اتزان من خلال ارتفاع نسق الحراك الشعبي وارتفاع سقف الشعارات ضد من تمسك بمواطن الثروة واعتلى مراكز النفوذ وهم قلة تمثل مجموعة من العائلات والأفراد وهي بالمناسبة من كافة المنابت والاصول ، في حين يتقاسم الشعب الأردني بسواده الأعظم ومن كافة المنابت والاصول المعاناة والقهر والفقر والبطالة التي تجازوت كل الخطوط.
إن بث روح الإقليمية والتعبئة الجهوية سواء من حكومات الفساد او اشخاص محسوبين على احزاب هي ادوات هدم في وحدتنا الوطنية وزعزعة لجبهتنا الداخلية ، فيكفي تجيشا اعمى ضد المطالبين بالاصلاح والتي لم تعد مقنعة ولا مقبولة .
لقد اصبح واضحا ان حكومات الفساد وحكومات الظل عندما شعرت بسخونة حركة الاحرار الاردنيين في الشارع ،الذين جلّهم لا ينتمون لاحزاب ، وعندما شعرت حكومات الفساد الاردنية بالخطروبان الاطاحة برموزالفساد اصبحت وشيكة لجأت الى استخدام التجيش من خلال استخدام سلاح التعبئة الجهوية والاقليمية لمواجهة المطالبين بالاصلاح ،صحيح اننا نختلف مع بعض الاحزاب في الاهداف لكننا نتفق معهم بالشعارت بعدما خفضوا من سقف شعاراتهم وهنا ننبه بكل صدق وإخلاص الشعب الأردني من الإصغاء الى الأصوات والحركات ومظاهر الاستفزاز التي يحركها معسكر الفساد وعصبة الاستبداد المتضررين من المطالبة بالاصلاح من خلال وجهاء مخيمات وعشائر ونواب واعيان وكتاب وصحف اصبحت مكشوفة لدينا جميعا ،فلماذا تلجا الحكومة لتجيش الشارع ضد من يطالبون بالاصلاح اذا كان لديها جهاز امني قوي وقوات درك؟!!!...نحذر من فتنة تتلقفها الحكومة من تصريحات فلان اوعلاّن.
حقيقة بات واضحا ان الشعب الاردني يعيش وحدة وطنية في اعلى درجاته نتيجة توحده ضد الفاسدين والذين نهبوا الاوطان وباعوا مؤسسات الوطن بابخس الاثمان، ولذلك سعت وتسعى الحكومة لتفكيك هذه الوحدة التي هددت كيان الحكومة التي تحمي رموز الفساد.
ان استغلال الحكومة لتصريحات تنسب لشخص بعينه ندينها بشدة ، ربما لا تمثل راي الكثيرين من الاصلاحيين المعتدلين داخل الحركة نفسها وتضخيمها يثير عدة تساؤولات ،ورغم تحفظنا على تصريحات بعض قيادات الاخوان الاخيرة ومحاولة الحركة الاسلامية تجيير مسيرات الاحتجاج ضد الفساد لصالحها ، اضافة اننا لانتفق مع دوافع الحركة الاسلامية واهدافها والمتثل في الحصول على اكبر عدد من المقاعد في مجلس النواب القادم ليكون لها شرف تشكيل الحكومات من خلال تركيزها على قانوني الاحزاب والانتخاب الذي يخدم برنامجهم وتركها لاهم محاورالاصلاح السياسي الضرورية وعلى راسها دسترة فك الارتباط وتعديل قانون الجنسية الحالي ، الذي يقطع الطريق على مخططات الصهاينة بأن يكون الاردن الوطن البديل ،ويحافظ على حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة) العودة واقامة دولته الفلسطينية( .
راينا خلال الايام الماضية تجييش أعمى مكثف وبصورة مبالغ فيها من قبل حكومة البخيت ضد الحركة الاسلامية بالذات واظهارها على انها قوة كبيرة في الشارع الاردني وانها هي المحرك الاساسي لمسيرات الاحتجاج ،رغم ان حركة الاحتجاجات قادها اردنيون احرار،تجاوزا كل الأحزاب الوطنية والإسلامية ، بدأت من ذيبان لتمتد الى كل مناطق المملكة نتيجة الإحباط واليأس وانعدام الأمل بالمستقبل ،وشعورهم بان شعار الاصلاح اصبح في ذمة الله ،احتجاجات انتفضت وثارت، يحركها مثقفون وقادة من الشباب الاردنيين الاحرار ، تلمع أعينهم بالحلم بمستقبل جديد، هذا الشعور المتنامي لم تتحسسه الحكومات الغارقة بالفساد لحد الان وتاهت واختل توازنها وظنت بأن تجيشها للشارع ضد اعتصام 15تموزسيطيل عمر حكومات الفساد ، لاتعلم مثل هذه الحكومات ان الحراك الحقيقي لم يبدا بعد ، انه عصر الشعوب بشبابها وشيوخها ونسائها وأطفالها و لم تعد مثل هذه الحركات (تجيش الاردنيين ضد مسيرات الاصلاح )، من حكومات الفساد مقنعة ولا مقبولة أمام عدم جدية الحكومات في مكافحة الفساد .
اننا نناشد كل أردني شريف حر ان يناى بنفسه عن أن يُحشد في صف أو تيار يشكل غطاءً ودرعاً لحماية الفاسدين والمستبدين الذين يعيشون حالة عدم اتزان من خلال ارتفاع نسق الحراك الشعبي وارتفاع سقف الشعارات ضد من تمسك بمواطن الثروة واعتلى مراكز النفوذ وهم قلة تمثل مجموعة من العائلات والأفراد وهي بالمناسبة من كافة المنابت والاصول ، في حين يتقاسم الشعب الأردني بسواده الأعظم ومن كافة المنابت والاصول المعاناة والقهر والفقر والبطالة التي تجازوت كل الخطوط.
إن بث روح الإقليمية والتعبئة الجهوية سواء من حكومات الفساد او اشخاص محسوبين على احزاب هي ادوات هدم في وحدتنا الوطنية وزعزعة لجبهتنا الداخلية ، فيكفي تجيشا اعمى ضد المطالبين بالاصلاح والتي لم تعد مقنعة ولا مقبولة .
لقد اصبح واضحا ان حكومات الفساد وحكومات الظل عندما شعرت بسخونة حركة الاحرار الاردنيين في الشارع ،الذين جلّهم لا ينتمون لاحزاب ، وعندما شعرت حكومات الفساد الاردنية بالخطروبان الاطاحة برموزالفساد اصبحت وشيكة لجأت الى استخدام التجيش من خلال استخدام سلاح التعبئة الجهوية والاقليمية لمواجهة المطالبين بالاصلاح ،صحيح اننا نختلف مع بعض الاحزاب في الاهداف لكننا نتفق معهم بالشعارت بعدما خفضوا من سقف شعاراتهم وهنا ننبه بكل صدق وإخلاص الشعب الأردني من الإصغاء الى الأصوات والحركات ومظاهر الاستفزاز التي يحركها معسكر الفساد وعصبة الاستبداد المتضررين من المطالبة بالاصلاح من خلال وجهاء مخيمات وعشائر ونواب واعيان وكتاب وصحف اصبحت مكشوفة لدينا جميعا ،فلماذا تلجا الحكومة لتجيش الشارع ضد من يطالبون بالاصلاح اذا كان لديها جهاز امني قوي وقوات درك؟!!!...نحذر من فتنة تتلقفها الحكومة من تصريحات فلان اوعلاّن.
حقيقة بات واضحا ان الشعب الاردني يعيش وحدة وطنية في اعلى درجاته نتيجة توحده ضد الفاسدين والذين نهبوا الاوطان وباعوا مؤسسات الوطن بابخس الاثمان، ولذلك سعت وتسعى الحكومة لتفكيك هذه الوحدة التي هددت كيان الحكومة التي تحمي رموز الفساد.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
اصدرت قبيلة بني حسن بيانا اكدت فيه وقوف ابنائها في وجه كل من يحاول اثارة الفتن والاساءة للوحدة الوطنية ولامن الوطن واستقراره.
وجاء في البيان الذي صدر عقب اجتماع طارىء عقد مساء امس في بلدة بلعما بمحافظة المفرق حضره العديد من شيوخ ووجهاء وشباب القبيلة انه تم التداعي للاجتماع اثر اصرار بعض الجهات تازيم الامور وتاجيج الشارع ،ولتوجيه رسالة الى الجميع تتضمن الثوابت التالية: "اولا - النظام الملكي الاردني الهاشمي مظلة الوطن وموضوع اجماع كافة الاردنيين ولن نسمح المساس به او النيل من صلاحياته.
ثانيا - وحدتنا الوطنية مقدسة والمساس بها خط احمر وهي التي تمثل جميع ابناء الاسرة الاردنية الواحدة من شتى المنابت والاصول والذين يعيشون في وطن العز والمجد والكرامة اسرة واحدة متحابة متعاونة لا فرق بين شرقها وغربها وشمالها وجنوبها واعراقها واديانها .
ثالثا - المحافظة على امن واستقرار الوطن وصون منجزاته لان الامن يجب ان يكون قبل الغذاء والكساء والدواء لا بل كالاكسجين لحياة الانسان.
رابعا : ابناء العشائر الاردنية في مخيماتهم ومدنهم وقراهم واريافهم وبواديهم هم اول من دعوا للاصلاح ومحاربة الفساد ومحاسبة الفاسدين وضرورة اعادة اموال الوطن التي نهبت وسلبت وتوزيع مكتسبات الوطن بعدالة على الجميع، ولا زالوا يصرون على هذه المطالب ولكن من خلال حوار عقلاني منضبط ومسؤول بعيدا عن اسلوب المظاهرات والاحتجاجات وتاجيج الشارع والاعتصامات والابتزاز ورفع الاصوات من خلال المهرجانات والمكبرات امتثالا لامر الله تعالى " ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك " وقوله " وجادلهم بالتي هي احسن " .
خامسا - يستنكرون وبشدة ما صدر عمن يدعي انه عالم ومرشد - محمد ابو فارس - ،ونقول له ولغيره اتقوا الله بالوطن ولا تغرروا بنفر من ابنائه المراهقين الذين لا يعرفون تاريخ العشائر الاردنية ،والفتنة نائمة لعن الله من ايقظها، مذكرين بان ابناء العشائر الاردنية على ضفتي النهر هم من جبلوا بدمائهم الزكية الطاهرة تراب فلسطين المحتلة في حيفا ويافا واللطرون وباب الواد والخليل والسموع وجنين واسوار القدس الشريف والجولان وغيرها وحافظوا ولا زالوا وسيبقون يحافظون على امن واستقرار الوطن.
سادسا - يشهد الوطن حاليا انتعاشا اقتصاديا وجذبا للاستشمارات الخارجية ويتواجد على ارضه الان الملايين من اخوتنا العرب الوافدين والمصطافين جاءوا ليستنشقوا من هوائه العليل وينعموا بامنه واستقراره مما يتطلب منا جميعا الهدوء والمحافظة على الامن والاستقرار. حفظ الله اردن العز والمجد والكرامة وحفظ قيادته الفذه الحكيمة ليبقى واحة امن واستقرار وملاذا لاحرار الامة ومهوى افئدة العالم باسره
على أثر إصرار بعض الجهات تأزيم الأمور وتأجيج الشارع الذي حاولوا جاهدين ليلتف حولهم، إلا أنهم فشلوا وخسروا قواعدهم بالشارع الأردني بعد أن ثبت عدم جديتهم بالحوار العقلاني المنضبط.
على ضوء ذلك تداعى أبناء قبيلة بني حسن إلى اجتماع طارئ مساء يوم أمس حضره العديد من شيوخ ووجهاء وشباب قبيلة بني حسن أكدوا من خلاله توجيه رسالة إلى الجميع تتضمن الثوابت التالية، مؤكدين عدم المساس بها أو النيل منها، وأنهم سيقفون في وجه كل من يحاول إثارة الفتن التي تسيء لوحدتنا الوطنية المقدسة وأمن واستقرار الوطن، وهذه الثوابت هي:
أولاً: النظام الملكي الأردني الهاشمي مظلة الوطن وموضع إجماع كافة الأردنيين، ولن نسمح المساس به أو النيل من صلاحياته.
ثانياً: وحدتنا الوطنية مقدسة، والمساس بها خطٌ أحمر، وهي التي تمثل جميع أبناء الأسرة الأردنية الواحدة من شتى المنابت والأصول والذين يعيشون في وطن العز والمجد والكرامة، أسرة واحدة متحابة متعاونة لا فرق بين شرقها وغربها شمالها وجنوبها أعراقها وأديانها.
ثالثاً: المحافظة على أمن واستقرار الوطن، وصون منجزاته، لأن الأمن يجب أن يكون قبل الغذاء والكساء والدواء، لا بل كالأكسجين لحياة الإنسان.
رابعاً: أبناء العشائر الأردنية في مخيماتهم ومدنهم وقراهم وأريافهم وبواديهم، هم أول من دعا للإصلاح ومحاربة الفساد ومحاسبة الفاسدين وضرورة إعادة أموال الوطن التي نهبت وسلبت وتوزيع مكتسبات الوطن بعدالة على الجميع، ولا زالوا يصرّون على هذه المطالب، ولكن من خلال حوارٍ عقلاني منضبط ومسؤول، بعيداً عن أسلوب المظاهرات والإحتجاجات وتأجيج الشارع والإعتصامات والإبتزازات ورفع الأصوات من خلال المهرجانات والمكبرات امتثالاً لأمر الله تعالى "ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك" وقوله "وجادلهم بالتي هي أحسن".
خامساً: يستنكرون وبشدة ما صدر عن من يدعي أنه عالمٌ ومرشد – محمد أبوفارس – الذي أصدر فتوى استنساخاً لما صدر عن بعض المرجعيات الشيعية المتشددة والتي ادعوا فيها أنهم يمتلكون مفاتيح أبواب الجنة وسيوزعونها على كل إيراني يقاتل أخيه المسلم في العراق الشقيق في بداية الثمانينات ونقول له ولغيره اتقوا الله بالوطن ولا تغرروا بنفرٍ من أبنائه المراهقين الذين لا يعرفون تاريخ العشائر الأردنية والفتنة نائمة لعن الله من أيقظها، وإراقة الدماء ليس في شوارع عمان وإنما أبناء العشائر الأردنية على ضفتي النهر هم من جبلوا بدمائهم الزكية الطاهرة تراب فلسطين المحتلة في حيفا ويافا وتل أبيب واللطرون وباب الواد والخليل والسموع وجنين واسوار القدس الشريف والجولان وغيرها وحافظوا ولا زالوا وسيبقون يحافظون على أمن واستقرار الوطن.
سادساً: يشهد الوطن حالياً انتعاشاً اقتصادياً وجذباً للاستثمارات الخارجية ويتواجد على أرضه الآن الملايين من إخوتنا العرب الوافدين والمصطافين، جاؤوا ليستنشقوا من هوائه العليل وينعموا بأمنه واستقراره مما يتطلب منا جميعاً الهدوء والمحافظة على الأمن والاستقرار.
سابعاً: حفظ الله أردن العز والمجد والكرامة وحفظ قيادته الفذة الحكيمة ليبقى واحة أمن واستقرار وملاذاً لمن لا ملاذ له من أحرار الأمة ومهوى أفئدة العالم بأسره، والله ولي التوفيـق،،
وارجو منكم يا من تدعومن انكم تمثلون كافة ابناء بني حسن ان تتوقفوا عن بياناتكم
وهم مساكين لا يعرفو انهم يحمون الفساد والمفسدين . انا اقول لرجال الشرطة والدرك كيف يحصل ابنائكم على لقمة العيش اذا استمر مسلسل الفساد في البلد اين سيتم تعين ابنائكم
عاش الاردن واحرار الاردن ابعد الله عنا شبح الفتنة التى لا يحمد عقباها ونقول اتقوا بالاردن وابناءه الاختلاف بين الجميع لا يفسد الصداقة والود فلنعمل جمعينا من اجل الاردن ومستقبل اجيالنا القادمة اذا اخطانا فى حقهم الان سنتحمل كلامهم وعتبهم علينا لاحقا لاسمح الله بذلك
الامن والامان للاردن وبناءه وحمى الله قيادةوقواتنا المسلحة من كل مكره