مساعٍ أردنية لاسترجاع آثار هربت قبل عقود


جراسا -

الواجهة الجديدة مشابهة للاصلية المعروضة في برلين والمباحثات تنطلق نهاية الشهر

مشاريع كبرى في القصور الاسلامية بدعم من الجهات الدولية المانحة

إنشاء متاحف بجانب كل موقع اضافة الى مراكز لتفسير كل قصر


تستعد دائرة الآثار العامة الدخول رسميا في اولى خطواتها من اجل بحث سبل استنساخ واجهة مشابهة تماما لواجهة قصر المشتى الضخمة والمعروضة حاليا في برلين- المانيا.

وكشف مدير دائرة الاثار العامة الدكتور زياد السعد ل¯العرب اليوم ان الدائرة تستعد في الايام العشرة الاخيرة من هذا الشهر التوجه الى جمهورية المانيا الاتحادية من اجل الاجتماع مع العديد من المؤسسات الالمانية المتخصصة بالآثار ومن بينها متحف برلين الذي يعرض فيه واجهة قصر المشتى الحقيقية الضخمة, حيث ستعقد الدائرة العديد من ورشات العمل من اجل التباحث حول استنساخ واجهة مشابهة تماما للواجهة الاصلية وعرضها فيما بعد في الموقع الاثري قصر المشتى في المملكة.

في المقابل أكد أن الدائرة قاربت على الانتهاء من ترميم واعادة تأهيل 4 مواقع تراثية تاريخية تعود للحضارة الاسلامية, لتسليمها الى وزارة السياحة والاثار, لاطلاق اول مسار سياحي يعنى بالتراث والفن الاسلامي في الأردن رسميا وليمكن السياح من كافة الجنسيات المحلية والعربية والاجنبية من زيارتها والاطلاع على تاريخ الحضارة الاسلامية العريقة.

وقال ان الدائرة وصلت حاليا الى مراحل متطورة في عملية اعادة ترميم وتأهيل القصور الصحراوية التي تتضمن 4 قصور وهي بالترتيب قصر القسطل, والثاني قصر المشتى والتي تقوم الدائرة باعادة تأهيليه وترميمه بدعم من جمهورية المانيا كون واجهة القصر الاصلية معروضة في متحف برلين وعليه تم الاتفاق معها على اعادة ترميم الموقع, والقصر الثالث هو قصير عمره بدعم من ايطاليا, والرابع قصر الحلابات بدعم من اسبانيا, حيث تتواجد فيها مشاريع كبرى حاليا لترميمها بالتعاون مع العديد من الجهات الدولية.
وأضاف: من ضمن امكانيات الدائرة المالية لجأت الى التعاون مع الجهات الدولية المانحة لاجراء ترميم واعادة تأهيل القصور الصحراوية لخلق مسار سياحي حول هذه القصور الاسلامية الهامة تاريخيا, وذلك لابراز الحضارة الاسلامية وفن العمارة الذي واكب تطور هذه الحضارة العريقة.

ومن بين مشاريعها الخاصة باعادة تأهيل هذه المواقع, تقوم الدائرة باعمال الترميم وانشاء المتاحف ومراكز الزوار والاستقبال, كما تقوم بانشاء مراكز في هذه المواقع لتفسير القصر وتقديم المعلومات التاريخية عن الموقع الى الزوار.

كما تقوم من خلال مشاريعها الكبرى في هذه القصور الصحراوية باعادة ترميم الرسوم الجدارية واعادة الوانها الاصلية التي تشبه قطعا فنية رائعة الجمال.

وحول أهمية كل قصر من هذه القصور, استعرض د. السعد تاريخ هذه القصور التي تعددت مراحل بنائها والهدف من استخدامها.

ومن أبرز هذه القصور قصر المشتى الذي يقع على بعد 25 كم جنوب شرق عمان و5-6 كم جنوب شرق زيزيا, واختلف العلماء حول تأريخه فمنهم من أرخه إلى اللحيانيين وهناك من ينسبه للساسانيين وبعض الدراسات تعيده للوليد الثاني والبعض الآخر يقول أنه من فترة يزيد الثاني, اما الرأي الأرجح بأن فترة بنائه تعود للوليد بن عبد الملك وذلك في 743 -744 م ( 125 -126 ه¯)

مخططه مربع طول ضلعه 144م, محاط بسور مزدوج مزود بأبراج نصف دائرية عدده في كل ضلع خمسة أبراج, وأبراج شبه مستديرة في الزوايا الأربعة ( التحصين بالأبراج فكرة مصدرها بيزنطي روماني ) يقع مدخل القصر في الجنوب وهو محاط بنصف مثمن على اليمين وآخر على اليسار ويلي المدخل قاعة محاطة بغرف جانبية إحداها في غرب المدخل وهي ملاصقة للسور فيها حنية يعتقد أن هذه الغرفة مسجد القصر, ويعتقد أن باقي الغرف للانتظار, ويلي المدخل والقاعة بهو محاط أيضاً بغرف الانتظار خلف البهو بناء مربع متسع ويقع خلفه وعلى محور الباب العمومي مدخل ذو ثلاثة عقود يؤدي إلى قاعة كبيرة مستطيلة مقسمة إلى ثلاثة أروقة تنهي بقاعة العرش المكونة من ثلاث حنيات كبيرة نصف دائرية ( نظام بازليكا مسيحية ) حول هذه القاعة والأروقة مجموعات من البيوت كل واحدة تتكون من فناء مستطيل وفي كل من جانبي هذا الفناء ساحة حولها غرفتان مقببتان وهذا النظام يذكر بنظام العراق القديم ( بابلي ) والمستخدم في سوريا قبل الإسلام, القصر من الداخل مقسم إلى ثلاثة أقسام مستطيلة من الشمال إلى الجنوب أعرضها الأوسط ( 75 م ) والقسمان الجانبيان لم يبدأ فيهما البناء كما لم يكتمل البناء في القسم الأوسط وأقيمت المباني الداخلية من الطوب على أربعة مداميك من الحجر المنحوت.

ويقال أن بناء القصر لم يكتمل لحدوث تذمر بين الناس على هذا البذخ وهناك من يقول أن سبب إيقافه موت البناء.

وكانت المياه تجلب للقصر من بركة زيزيا, في شمال قطعة الأرض توجد مبان خاصة للخليفة والأمير صاحب القصر أنصاف الدوائر والقباب متأثر بالمباني البازليكية البيزنطية والرومانية, المصدر البيزنطي ممثل في عملية التخطيط وهو أوضح في المخطط منه في الزخارف.

عند البوابة وعلى امتدادها توجد الواجهة التي أكسبت القصر أهميته وهي تعد من روائع الفن الإسلامي, حيث لا يستطيع المرء وصف الدقة المتناهية التي نفذت بها هذه الواجهة فهي منقوشة في الحجر تجمع بين أشكال نباتية وحيوانية وزخارف هندسية وبعض أساسات هذه الواجهة تصل إلى 10 م طول و5 م عرض.

ويبلغ ارتفاع الواجهة 6 متر يدور معها وحول الأبراج وزرة من أسفل وكرنيش من أعلى وكلاهما مزخرف بزخارف محفورة, وسط الحائط الأوسط مقسم إلى عشرين مثلثا قواعدها من الأعلى وعشرين مثلثا أخرى قواعدها من أسفل بحيث تكون أضلاع المثلثات خطاً منكسراً مستمراً مزخرفاً بأوراق الأكانتوس وبداخل كل مثلث وريده وسطها زخارف مؤسسة على المراوح النخيلية وكيزان الصنوبر وأزهار اللوتس والنجوم الصغيرة.

وقد زخرفت أرضيات المثلثات بزخارف نباتية رقيقة ذات حفر عميق نوعاً ما وقد أنجزت زخارف المثلثات القائمة على قاعدتها أما المثلثات الأخرى فأغلب أجزائها لم يكتمل, باقي الزخارف بين أضلاع المثلثات مملوءة بعناقيد وأوراق العنب بمنتهى الدقة والجمال وعلى شكل أشرطة حلزونية وهذه الأوراق تأثير ساساني ( حيث كانت تعمل من الجبص ) بينما هي منحوتة في الحجر في هذه الواجهة أما الأشرطة الحلزونية فهي تأثير بيزنطي, ومن الزخارف أيضاً أسد ولبؤة يتقابلان حول إناء أو مزهرية يخرج منها أزهار.

ولم يترك الفنان فراغاً في اللوحة والتي تم نقلها إلى متحف برلين كهدية من قبل السلطان عبد الحميد سنة 1903 وتعتبر من أنفس التحف الإسلامية في هذا المتحف.

اما قصر القسطل, فقد بني في مرحلة ما قبل سنة 723 ميلادية ربطاً مع بناء القصر الأموي في جبل القلعة في عمان وهو ذو علاقة بالمركز الرئيسي في عمان ( Desert arabia 1907 ) والقسطل من القسطلi أي القلعة, موجود على مرتفع عال له علاقة بالقصور الأموية يبعد عن قصر المشتى 50 كم ويقال إن بانيه هو يزيد الثاني بن الوليد الأول.

ويوجد في ساحة المسجد القديم فسيفساء كما يوجد خزانان أو بركتان للماء بسعة 7 آلاف م3 وقنوات مياه, كما ويوجد في القسطل اقدم مئذنة في الإسلام ( The Earlist Minarat ).

اما قصير عمره, فان كلمة عمره توصف انها لفظة بدوية محلية أعطت القصر اسمه ولا نعرف الاسم الحقيقي له لعدم العثور على أية نقوش أو نصوص تعرف به, يقع على بعد 70 - 80 كم شرق عمان و20 كم جنوب غرب الأزرق, ينسب إلى الوليد بن عبد الملك ( 712 أو 715 م).

وهو مهم كونه يذكر بدخول الجيوش الإسلامية إلى الأندلس والقضاء على ملكها آنذاك لوذريق. وقد تم اكتشافه في سنة 1875 م على يد الرحالة Musil حيث وجد بأنه كان مستخدما للسكن وعمليات الطبخ والتدفئة فيه مما أدى لتراكم كميات كبيرة من السناج على اللوحات الجدارية فيه وعلى جدرانه, فعاد موزل إلى النمسا والتقى مع مدير الفنون في فيينا وطلب منه رساما لرسم اللوحات ثم عاد إليه وقام بتنظيفه وتصويره وألف عنه كتاب قصير عمره ثم جاء كريزول وتناول في كتابه الآثار الإسلامية المبكرة.

من الخارج يبدو أن القصر قد بني من حجارة متوسطة الحجم بينما بنيت الأسقف من حجارة أصغر حجماً أما المدخل الرئيسي فيؤدي مباشرة على قاعة الاستقبال وهي مستطيلة الشكل (8.5 7.5م ) تشكل معظم مساحة القصر تقريباً والقاعة ذات عقدين يقسمانها إلى ثلاثة أروقة لكل رواق منها سقف على شكل قبو نصف برميلي, بين كل قبو وقبو فراغ وهذا يدل على أن القصر متأثر بالعمارة الساسانية.

على جانبي الحنية الكبيرة ( التي تمثل كرسي العرش حيث يجلس الخليفة أو الأمير ويطل على ضيوفه ويشاهد العروض ) في قاعة الاستقبال توجد غرفتان صغيرتان واحدة على اليمين والأخرى على اليسار تتسع الواحدة لشخص أو شخصين على الأكثر يبدو ان هذه الغرف كانت تستخدم كمنام للخليفة أو الأمير.

وإلى جانب قاعة الاستقبال يوجد مدخل على يسار الزائر يؤدي إلى حمام مكون من ثلاثة غرف تتدرج من الغرفة الباردة وسقفها جملوني, ثم الدافئة وسقفها نصف أسطواني, الساخنة وسقفها على شكل قبة معلق وهذا التدرج في الغرف ما هو إلا تأثير روماني, في آخر الغرف الساخنة نلاحظ أن السقف مزخرف بقبة الفلك ( الأبراج ) zodiac وفيها أربع نوافذ تزود الغرفة بالهواء والإضاءة.

في الخارج يوجد المرجل حيث يتم تسخين الماء الذي يتدفق عبر شبكة أنابيب فخارية ورصاصية تمتد تحت أرضية الغرفة الساخنة والتي ترتفع حوالي نصف متر عن الأرض بواسطة أعمدة نظام ال¯ hypocoast ) ) بمجرد غليان الماء تسخن شبكة الأنابيب مما يؤدي لتسخين الهواء الذي يوصل الحرارة إلى أرضية الغرفة وبالتالي يسخن الحمام تماماً.

وإلى جوار القصر لا تزال بئر ماء عمقها حوالي 40 مترا موجودة حتى الآن ويعتقد بوجود طاحونة تديرها الحيوانات (حصان أو جمل)

اما الزخارف التي يكتسي بها القصر, فهي الجدران الداخلية السفلى مغطاة بالرخام على ارتفاع يزيد عن المتر والأرضية مغطاة بالرخام الأبيض وبعد ارتفاع متر تبدأ الزخارف, فالأرضية لكل غرفة مغطاة بالفسيفساء والسقف مغطى بعناقيد العنب ( السوري الأحمر ) أما زخرفة جدران قاعة الاستقبال فتنقسم إلى مواضيع رئيسية تضم:

موضوع الصيد ويظهر فيه ثلاثة طرق للصيد ( المطاردة باستخدام كلاب الصيد, الشباك, أو باستخدام النيران والرماح والحبال التي تخدم عملية الصيد مثل الصيد بمجموعة من الكلاب السلوقية تطارد حيوانات تشبه الحمير الوحشية كما يوجد صيادون يستخدموا الرماح بيد كل منهم شعلة نار ويمسكون حبلا على مسافات متساوية)

اما قصر الحلابات, فيقع على بعد 25كم شمال شرق الزرقاء على شمال الطريق الرئيسي الواصل بين الزرقاء وواحة الأزرق, وقد بني في الأساس كبرج عسكري روماني لحماية طريق ترجان الجديد الذي كان مستخدماً من قبل الأنباط حتى بعد سقوط عاصمتهم البتراء.

وقد وجد فيه نقشان لاتيني يوضح أن القصر بني في عهد الإمبراطور الروماني كركلا والآخر باليونانية مؤرخ في ( 529 - 530 م ) من عهد الإمبراطور جوستنيان, كما وجدت مخلفات أثرية تعود إلى الفترة الأموية ( 640 -750 م ) وتتمثل في الكسر الفخارية والخطوط المتعرجة.

حمام السراح :

وهو عبارة عن حمام أموي مهدم حيث كان هدفا لغارات الطيران الفرنسي خلال حربهم ضد الدروز ويبعد عن قصر الحلابات 8 كم وسمي بذلك لوجود الحجارة البيضاء وهو موقع نبطي لوجود عدة نقوش نبطية كما استخدم في الفترة الرومانية لوجود نقوش رومانية وفي الفترة البيزنطية أضيف دير للرهبان أما بناء القصر فيعود للفترة الأموية كما استخدم بالفترة العثمانية حجارة كلسية وبازلتية سوداء والمسجد أموي من القرن الثامن.

ويوجد منطقة سدود للنظام المائي وتوجد بركة لوجود عدة آبار وفيه فسيفساء من العصر البيزنطي ورسومات لحيوانات وطبيعة. تهدم الموقع بفعل العوامل الطبيعية كالزلازل وفيه قلعة يوجد غرف تحوي كتابات ليست بموقعها الأصلي وتدل قصارته على انه أموي السقوف معمولة بنظام الأقواس ( نظام التشريك).

وتم ترميم القصر والمسجد واجزاء من حمام الصرح ضمن مشروع تعاون مع الوكالة الاسبانية للتعاون الدولي ودائرة الآثار العامة منذ العام .2002

اما قصر الخرانة, فانه يقع في الصحراء الأردنية قرب الموقر ويبعد 65 كم عن عمان, وهو محطة لقوافل الحج وربما أن التسمية أخذت من أرنب الصحراء المسمى ب¯ خر ويضم وادي الخرانة نظاما لخزانات المياه التي تجمع في الشتاء ويتكون من طابقين استخدم الأرضي منهما كإسطبلات وهو متساوي الأضلاع أبعاده 35-35 م والبناء مدعم بأبراج ويتكون من 63 غرفة مختلفة الديكورات.

ونظامه كنظام البيت السوري يحتوي على ساحة شمسية في الطابق الثاني بلكونات نصف برميليه من الأعمدة المبنية بالأقواس القصارة واضحة وفي الجدران الخارجية تظهر فتحات للتهوية تعمل كنظام( Airconditions ) أرخه البعض للفرس لوجود تأثيرات فارسية تتمثل في بوابته العالية التي زخرف أعلاها بأغصان الصنوبر على الطين قبل أن يجف كما تشبه في ارتفاعها بوابات مدينة ( presopolis ) وكذلك الحزام الزخرفي الموجود على محيط الواجهات الخارجية بينما يعود إلى بداية القرن الثامن ميلادي ومن الممكن انه قبل ذلك لوجود كتابات نبطية وإغريقية لكن هناك احتمال بان هذه الحجارة قد نقلت من مكان آخر.

من جهة اخرى من أبرز القصور الصحراوية في المملكة, قصر الموقر وهو عبارة عن بقايا القصور الأموية, فيه زخارف جميلة جدا من خلال التيجان والأعمدة على الطريقة البيزنطية, هناك بركة كبيرة مكتوب عليها بالخط الكوفي على عمود في منتصف بركة الماء. الحفر الموجودة على جانب الطريق لأجل رعاة الأغنام وقطعانهم.

اما قصر مشاش فقد بني في عهد يزيد الثاني 724 - 725 ميلادي, يتكون من 13 غرفة وساحة مربعة, وهو محطة استراحة يتكون من طابقين الأول إسطبلات والثاني للنوم.

(العرب اليوم - ياسر مهيار)



تعليقات القراء

ليش
ليش نعرض التقليد والأصل هو ملكنا والنا ؟؟؟؟؟

ومين اللي اعطاهم ياه

ومين اللي باعه؟؟؟

وبأي قانون بقعدوا عليه المانيا وما برجعوه النا

يا اخي وين سيادتنا على اثارنا

وين كلمتنا

وين تأثيرنا

اي والله ما بشيلونا من ارضنا الاجانب ولا شايفين بعينهم

بنهبونا عينك عينك

وعيننا تتطلع .













11-06-2011 11:39 PM
ليش
ليش نعرض التقليد والأصل هو ملكنا والنا ؟؟؟؟؟

ومين اللي اعطاهم ياه

ومين اللي باعه؟؟؟

وبأي قانون بقعدوا عليه المانيا وما برجعوه النا

يا اخي وين سيادتنا على اثارنا

وين كلمتنا

وين تأثيرنا

اي والله ما بشيلونا من ارضنا الاجانب ولا شايفين بعينهم

بنهبونا عينك عينك

وعيننا تتطلع .













11-06-2011 11:40 PM
صناديق ذهب
طيب من يعيد صنادق الذهب الاردني التي هربت
لقيمتها الاثرية اضافة لقيمتها كذهب؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
12-06-2011 01:35 AM
ميسو
شو .. مين السلطان عبد الحميد وشو هالهديه الله يعطيه العفيه . بس شو عملتله المانيا حتى يعطيهم هالهديه البسيطه وشو اهدوه بالمقابل ، والله كل ماعشنا أكثر كل ماسمعنا أكثر عجايب ، روح يا شيخ حسبي الله عليك اللي بمر جنب القصر بقول شو هالخرابه ، واثاريك معطيهم اللحم ومخلينا العظام
12-06-2011 11:34 AM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات