الفريق المجالي صاحب المهمة الأصعب في معادلة الوطن حيث كل أردني هو الأردن !
جراسا - خاص- هو رجل عصري صاحب طلة محببة، تمتزج بملامح وجهه خشونة المسؤول الأمني، وبذات السياق ألفة تتخللها وسامة مشرقة تُشعرك بثمة قربٍ منه وكأنما هو الأخ أو الصديق .
الفريق الركن حسين هزاع المجالي مدير الامن العام استطاع وخلال توليه منصبه أن يتسيّد المشهد الأمني المسؤول، فعلى الرغم من المناخ الصعب الذي تسلم خلاله منصب مدير الامن العام من تأزم للشارع الاردني ازاء الحراك الاحتجاجي الذي تبنته المعارضة وجهات مطالبة بالاصلاحات، وإثر ذلك الحراك على الحياة العامة أمنياً، وجد الفريق المجالي نفسه في خضّم مهمة لا يستطيعها الرجل العادي أو المسؤول التقليدي، حيث استطاع الفريق المجالي ومنذ بدء تسلمّه لمنصبة بتطبيق مبدأ التشاركية والحوار بين الأمن كسلطة وبين الشارع الاردني كمواطنين ، وقد بدأ عمله بتوظيب البيت الداخلي للجهاز الامني لايمانه بضرورة وقوف المسؤول على ارضه الصلبة ليباشر مهامه وخدمة وطنه ومواطنيه، فكانت جملة من التغييرات والاعدادات التي شهدتها مديرية الامن العام بما يشبه اعادة الهيكلة اداريا لتفرز ما من شأنه وضع الرجل المناسب في المكان المناسب، وليكون دور الجهاز الشرطي في اعلى مستوياته محفّزا للأداء ومواكبا للتطور ومحتويا لسقف حجم الجريمة بكل انواعها، ومعلناً في ذات السياق عن شكلٍ جديد للجهاز الامني اللصيق في المهام والانجاز للمنظومة المدنية والمجتمعية.
وتعّد مبادرة الفريق المجالي أبان تسلمه مهامه، بفتح قنوات مباشرة مع المواطنين وتطبيق مبدأ الباب المفتوح، وإنشائه بريد إلكتروني عمّمه على جميع وسائل الاعلام الاردني لضمان وصوله لجميع الاردنيين، لخطوة حضارية تؤسس وتعكس مفهوم العمل الامني التشاركي وليس بوصفه النمطي كسلطة مسؤولة ومواطنيين .
وقد جوبه الأداء الامني للفريق المجالي، بكثير من اللغط والانتقاد، وهي حالة طبيعية في مقياس الاداء المؤسسي الجمعي بحجم مؤسسة كجهاز الامن العام، وكما يقول به علم الادارة بانه كلما اتسع نطاق المؤسسة كوادر واقسام كانت نسبة الاخطاء الوظيفية بذات الحجم، فما هو حال المقارنة هنا ونحن نتحدث عن مؤسسة أمنية واسعة النطاق بحجم الوطن، الا انه تدفعنا الامانة الصحفية في هذا المقام الى التنويه بأن بعض هذه الحالة والموصوفة بالحملة التي شنّت وتشّن ضد الجهاز وقيادته ما هي إلا حملات تستهدف شخص الفريق المجالي بغية حجب الاضواء عن حقيقة حجم انجازه الامني الذي اخذه على عاتقه الشخصي ابتداءً، وليس خافيا على احد "ديناميكية" الدور الذي نفذه الفريق المجالي في تعاطيه كمسؤول أمني على رأس جهاز حيوي في التعامل مع الحراك الشعبي والشبابي المشار اليه وعلى مدار الـ 6 شهور ، سجّل خلالها الكثير من الايجابيات والكثير أيضا من حالات ضبط النفس بحسب توجيهاته لأفراد الجهاز، الامر الذي أسهم في نزع فتيل أزمات كانت محتملة في كثير من المواجهات التي شهده الشارع الاحتجاجي الاردني، وهو ما لا يريده ممن يقفون ضد شخص المجالي !
وبدا واضحا كذلك ما يجهد به الفريق المجالي حيال أمن الشارع الاردني، وقد كان همه الاول المحافظة على رصيد الدولة الامني، لايمانه أيضا بأن لا دولة دون سيادة الامن الذي يحمي نظامه ويصون افراده، ويعّد دعامة رئيسية أولى لكيان الدولة نظاما وحكومة ومواطنين، تلك المهمة الأصعب التي وفّق خلالها سيد البلاد جلالة الملك عبد الله الثاني باقتدار بأن عهد بها أيضا إلى الرجل الاصعب في معادلة الوطن حيث كل أردني على تراب وجغرافية الوطن هو الاردن فالاردن
وللفريق المجالي أبن الجنوب، أصالة نحب ونحترم ونجلّ، وليس بوسعنا أن لا نستذكر ونحن نتحدث عنه، بأنه سليل أحد رجالات الاردن، هزاع المجالي أحد رجالات الوطن الاول، واحد الرجالات ممن اكتسبوا الهيبة والمحبة والاحترام دون سابق إنذار في صفوف الاردنيين، ليجد أردنيو الراهن أنفسهم أمام وريث هذه النبتة الجنوبية الأصيلة التي تترجم اعمق المعاني الاردنية عبر تاريخ الدولة، وهو تماما كما والده رجل بقامة لها شكل النخيل، وإرادة لها لون البياض والانتماء، لم يزاود ولم يساوم، عتيّا في الحق، رؤوما لمصالح الشعب، همه الأصيل البناء والانتماء والولاء وليس المنصب !!
خاص- هو رجل عصري صاحب طلة محببة، تمتزج بملامح وجهه خشونة المسؤول الأمني، وبذات السياق ألفة تتخللها وسامة مشرقة تُشعرك بثمة قربٍ منه وكأنما هو الأخ أو الصديق .
الفريق الركن حسين هزاع المجالي مدير الامن العام استطاع وخلال توليه منصبه أن يتسيّد المشهد الأمني المسؤول، فعلى الرغم من المناخ الصعب الذي تسلم خلاله منصب مدير الامن العام من تأزم للشارع الاردني ازاء الحراك الاحتجاجي الذي تبنته المعارضة وجهات مطالبة بالاصلاحات، وإثر ذلك الحراك على الحياة العامة أمنياً، وجد الفريق المجالي نفسه في خضّم مهمة لا يستطيعها الرجل العادي أو المسؤول التقليدي، حيث استطاع الفريق المجالي ومنذ بدء تسلمّه لمنصبة بتطبيق مبدأ التشاركية والحوار بين الأمن كسلطة وبين الشارع الاردني كمواطنين ، وقد بدأ عمله بتوظيب البيت الداخلي للجهاز الامني لايمانه بضرورة وقوف المسؤول على ارضه الصلبة ليباشر مهامه وخدمة وطنه ومواطنيه، فكانت جملة من التغييرات والاعدادات التي شهدتها مديرية الامن العام بما يشبه اعادة الهيكلة اداريا لتفرز ما من شأنه وضع الرجل المناسب في المكان المناسب، وليكون دور الجهاز الشرطي في اعلى مستوياته محفّزا للأداء ومواكبا للتطور ومحتويا لسقف حجم الجريمة بكل انواعها، ومعلناً في ذات السياق عن شكلٍ جديد للجهاز الامني اللصيق في المهام والانجاز للمنظومة المدنية والمجتمعية.
وتعّد مبادرة الفريق المجالي أبان تسلمه مهامه، بفتح قنوات مباشرة مع المواطنين وتطبيق مبدأ الباب المفتوح، وإنشائه بريد إلكتروني عمّمه على جميع وسائل الاعلام الاردني لضمان وصوله لجميع الاردنيين، لخطوة حضارية تؤسس وتعكس مفهوم العمل الامني التشاركي وليس بوصفه النمطي كسلطة مسؤولة ومواطنيين .
وقد جوبه الأداء الامني للفريق المجالي، بكثير من اللغط والانتقاد، وهي حالة طبيعية في مقياس الاداء المؤسسي الجمعي بحجم مؤسسة كجهاز الامن العام، وكما يقول به علم الادارة بانه كلما اتسع نطاق المؤسسة كوادر واقسام كانت نسبة الاخطاء الوظيفية بذات الحجم، فما هو حال المقارنة هنا ونحن نتحدث عن مؤسسة أمنية واسعة النطاق بحجم الوطن، الا انه تدفعنا الامانة الصحفية في هذا المقام الى التنويه بأن بعض هذه الحالة والموصوفة بالحملة التي شنّت وتشّن ضد الجهاز وقيادته ما هي إلا حملات تستهدف شخص الفريق المجالي بغية حجب الاضواء عن حقيقة حجم انجازه الامني الذي اخذه على عاتقه الشخصي ابتداءً، وليس خافيا على احد "ديناميكية" الدور الذي نفذه الفريق المجالي في تعاطيه كمسؤول أمني على رأس جهاز حيوي في التعامل مع الحراك الشعبي والشبابي المشار اليه وعلى مدار الـ 6 شهور ، سجّل خلالها الكثير من الايجابيات والكثير أيضا من حالات ضبط النفس بحسب توجيهاته لأفراد الجهاز، الامر الذي أسهم في نزع فتيل أزمات كانت محتملة في كثير من المواجهات التي شهده الشارع الاحتجاجي الاردني، وهو ما لا يريده ممن يقفون ضد شخص المجالي !
وبدا واضحا كذلك ما يجهد به الفريق المجالي حيال أمن الشارع الاردني، وقد كان همه الاول المحافظة على رصيد الدولة الامني، لايمانه أيضا بأن لا دولة دون سيادة الامن الذي يحمي نظامه ويصون افراده، ويعّد دعامة رئيسية أولى لكيان الدولة نظاما وحكومة ومواطنين، تلك المهمة الأصعب التي وفّق خلالها سيد البلاد جلالة الملك عبد الله الثاني باقتدار بأن عهد بها أيضا إلى الرجل الاصعب في معادلة الوطن حيث كل أردني على تراب وجغرافية الوطن هو الاردن فالاردن
وللفريق المجالي أبن الجنوب، أصالة نحب ونحترم ونجلّ، وليس بوسعنا أن لا نستذكر ونحن نتحدث عنه، بأنه سليل أحد رجالات الاردن، هزاع المجالي أحد رجالات الوطن الاول، واحد الرجالات ممن اكتسبوا الهيبة والمحبة والاحترام دون سابق إنذار في صفوف الاردنيين، ليجد أردنيو الراهن أنفسهم أمام وريث هذه النبتة الجنوبية الأصيلة التي تترجم اعمق المعاني الاردنية عبر تاريخ الدولة، وهو تماما كما والده رجل بقامة لها شكل النخيل، وإرادة لها لون البياض والانتماء، لم يزاود ولم يساوم، عتيّا في الحق، رؤوما لمصالح الشعب، همه الأصيل البناء والانتماء والولاء وليس المنصب !!
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
لن تبخل الامهات الاردنيات على الوطن الحبيب باشخاص مثل حسين المجالي
على راي امهاتنا (يسلم البطن اللي جابك)
لاول مره يشعر المواطن بهذه البساطه والراحه بان الامن العام وعلى راسهم مديره الفاضل ان شيئا جديدا يحدث واسلوبا راقيا يتم اتباعه بالتعامل مع الوطن والمواطن
لقد مر على هذا الجهاز اسماء تركت صورة سوداء وقاتمه لهذا الجهاز الذي من المفترض ان يكون امينا على الوطن والمواطن فجعلت منه جهاز قمع وخوف وارهاب
يكفي هذه الابتسامه الغير مصطنعه من وجه الباشا ويكفي انه يمشي ويركب سيارته بدون هذه الهاله المتبعه والعنجهيه المقيته, مما جعل منه مثالا للاخلاق والطيبه والنهج الجميل الذي نتمنى على جميع المسوؤلين اتباعه
اطال الله في عمرك وحفظك والى الامام دوما في ظل الرايه الهاشميه الغاليه وتحت رعاية سيدنا الغالي الملك عبدااله الثاني حفظه الله ورعاه
ولكنهم رحلوا وفي خزائن التاريخ كلمات تعجز عن حصرها المعاجم اورثوها لابنائهم ,,اورثوهم التواضع والانتماء للوطن وبان المناصب تكبر بهم لاهم يمبرون بها ,,,
وبانهم كاشجر المثمر يرميه الكل بالحجاره ,,,,ولكن بايمانهم بالله وبخدمة الوطن والاهل (وليس الشعب) نعم كانوا يطلقون اللقب المحبب الاهل اما المصطلح السياسي (الشعب) فكان خارج قاموسهم ,,,لانهم مؤمنين بالله وبان اي فرد في المملكه الاردنيه هو الاب والاخ والام والاخت
هم الاهل والاحباب ,,,
رحم الله الشهيد هزاع المجالي وصحبه الاخيار ,,,وسدد على درب الخير خطى نجله الفريق حسين المجالي واكثر الله من امثاله في وطننا الحبيب
هذا الشــــبل مـــن ذاك الاســـــــد......حسين المجالي .الله يطول عمرك ويقويك...يا شــــــــــــــبل هـــــــــــــزاع
من ذكرتهم وتشرفة بهم ابحث في النت تجدوهم يديرون شبكات دعاره في بلادهم بل ولديهم من الفساد ما يفوق حمل الجبال
الى محمد (18) لدينا في الاردن بحدود مليون نسمه في القطاع العام والخاص ,,لو كنا جميعا نعمل بضمير وبامانة لما كنا اليوم نطالب بالاصلاح ومحاربة الفساد يافهيم وانت لست كذلك
عبدالله الغرايبه (20) تتحدث وكانك لديك كل الحقيقه ,وان كانت لديك لماذا هذا الصمت ,,,
ومن الطبيعي ان تكون هناك عثرات واخطاء باي مكان في العالم
في الختام عندما يخطئ المسؤول لدينا نقيم الدنيا بالانتقاد والهجوم ,,,واذا ما راينا احد يكتب سيرة احد المسؤولين لشكره على امانته وجهده نسميها مسح جوف وتاليه ,,,هذه هي قمة الغباء لدينا
لما لانقول للمجتهد والمثابر لك منا كل الشكر وهذا هو سبر الرسول الاعظم عندما كان يمتدح الصحابه لعطائهم وانتمائهم لامتهم ودينهم
الله يطول عمرك ويحفظك بظل جلالة سيدنا ادام الله عزه وحفظه وسدد على طريق الخير خطاه
الى رقم (19)
ساعذرك اخي بالرأي الذي استندت اليه وساعذرك كثيراً لأنك لاتعرف الباشا جيداً ولأنك لا تعرف اخو خضرا ولانك لا تعرف من هو هزاع وما ادراك ما هزاع .
الله يطولنا بعمرك جلالة سيدنا
اللهم احفظ الاردن واحفظ امن الاردن
من مختلف الاصول و المنابت في ظل صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين ادام الله عزه و اطال الله في عمره و رزقه البطانة الصالحة كامثال عطوفة الباشا
اشكركم على هذا المقال الرائع
يعني مستكثر على الاردنيين يحيو بعضهم؟؟؟
الا يستحق ابن هزاع المجالي ان نحبه
اذا كنت لا تعرف من الفريق حسين هزاع المجالي فاقترح عليك ان تهاجر برا الاردن
برا اطلع خخخخخخخخخخخخخخخخخ
يا رب يخلييلنا هالطلة يا باشا يا ابن الاسد هزاع
عاشق الباشا زرقاوي
ان يكون بهذه المواصفات والسمعه الطيبه
انه من عائله كريمه تجده يتكلم عندما يكون الكلام ابلغ من السكوت
اكثر الله من امثاله بالوطن بوقت نحن بحاجه للمخلصين الشرفاء
تحيه للباشا الانسان
و والله ان شهادتي بك مجروحة فقط كوني أنتمي لهذه المؤسسة الرائدة, و رغم اني والله لما احظى برؤية عطوفتكم وجها لوجه الا انكم تستحقون كل الاحترام و الاكبار لان افعالكم سيدي هي التي دللت عليكم و هكذا هم الرجال تتحدث عنهم مواقفهم و ليست سجالاتهم في كلماتهم و حروفهم المرصوصة.
عطوفة الباشا يحمل إرثا عريقا و هو ابن الشهيد الذي اجمع على حبه الوطن بشماله و جنوبه, شرقه و غربه, صحراءه و نهره, ليست شهادة كل المعلقين اعلاه الا مبايعة لك سيدي و انت من حملت اخلاق الهاشميين على الدوام كيف لا وانت من كان المرافق الشخصي لجلالة المغفور له الحسين بن طلال طيب الله ثراه فمصاحبتك له ما زادتك الا تواضعا و رفقا بالناس و الشعور بمشاعرهم , و صحبة سيدنا ابا الحسين زادتك نورا على نور.
عطوفة حسين باشا حماه الله لا يلقي فقط بالا و اهتماما لابناء الوطن على اختلاف مسائلهم و قضاياهم بل يحنو على افراد الجهاز كأب رحيم و اخ كبير بمسوؤلية القائد و المدير و هو الذي يرد شخصيا على ما يرده في ايميله المعلن للجميع بكل شفافية و منهم الكثير من افراد الجهاز الذين طلبوا مطالب شخصية او ابدوا ملاحظات عامة و كان الباشا لا يهمل ايا منها. هذا هو الانسان.... المتواضع ..... نظيف اليد و اللسان و الذي تزدان به المناصب و تفخر بجلوسه عليها الكراسي.
انت الرجل سيدي الذي نقدر و نحترم ليس خوفا بل لانك المثال و القدوة
أدامك الله على رأس هذا الجهاز و أعانك على حمل مهامك و أحاطك بالبطانة الصالحة التي تريك الخير خيرا و الباطل باطلا.
خلال شهر أيار الماضي 2011 تم مناشدة عطوفة مدير الأمن العام الفريق الركن حسين هزاع المجالي لمقابلتي لأمر هام من خلال بريد عطوفة الباشا الالكتروني, وفي اقل من أسبوع تم طلبي ومقابلتي , مع الإنسان ذو السمعة الرائعة، والعائلة الطيبة , الفريق الركن مدير الأمن العام حفظه الله ورعاه وقد تفهم مشكلتي وأنقذ عائلتي من الضياع والتشرد.
فألف تحية لك وشكر .
ومن لايشكر الناس لايشكر الله
ميسون احمد حامد
كل الاحترام يا باشا وكثر الله من أمثالك.
..... ..... ....
♥ نبضات قلب ♥.
بتاريخ البلد
انا من المعجبين فيك يا ابن هزاع وانا افتخر فيك واتمنى لك طريق الخير والنجاح في هذا البلد العزيز في ظل حضرة صاحب الجلالة الهاشمي الملك عبدالله الثاني ابن الحسين اطالة الله في عمره
1ـ ماذا فعلت لصاحب التعليق 115 وهو من سكان مدينة عنجرة .............
2ـ ماذا فعلت لمناشدة اهالي اللبن ...................................................
3ـ هل تابعت قضية توقيف افراد من مرتب النجدة بسبب الاعتداء على احد ابناء المسؤولين كما يدعى وهل كانت متابعتك لصالحهم ام لصالح الطرف الاخر وهل لو كان المشتكي انا مثلا لقمتم بنفس الاجراء اشك بأن يتم حتى قبول الشكوى..................................
يا عطوفة الباشا لقد توسمنا بك الخير فابدأ بالعمل من أجل هذا الوطن وأبنائه واتق الله في عملك يجعل لك مخرجا ونحن معك بالحق فقط........................................
تتشدق بالكلام وتتحدث حديث الرويبضه ,,,نعم الفريق المجالي يتقاضى راتبا شهريا وغيره الكثير الكثير ايضا ومنهم الشرفاء ومنهم المفسدين في القطاع العام والخاص ,,,,,,,,,,
انت ايضا تتقاضى راتبا واظنك لاتعلم معنى الضمير بان تعمل لابحجم راتبك بل تعلم بحجم مسؤولياتك ,,,واعلم بانك لم ولن تفهم هذه العبارة لانها اعلى من حدود فكرك وضميرك
نفتخر بك يا ابن الكرك الابيه..... وتفتخرا الاردن وكرك المجد بك يا ابن الكرك..
ابناء عشائر العلاونة مؤمن ومهيمن ومؤنس العلاونة
من ارقى الشخصيات الاردنية
الى النشمي الفاضل الساهر على حماية الوطن اناشدك بالله مساعدتي اريد مقابلة حضرتك لشرح موضوعي
وشكرا لكم جزيلا يا رجال الوطن
واحكم على الشخص لا يكون الا من خلال عمله وانا صاحب مظلمة واحاول ان اصل الى حقي في الجهاز الذي يرأسه لكن دون جدوى وان ابوابه موصدة وليس الفتى من قال كان ابي ولكن الفتى من قال ه انا ذا
يكفيك عزا انك خريج المدرسة الهاشمية
ويكفيك فخرا انك مرافق اغلى الرجال علية رحمة اللة
وزدت شرفا انك ابن الشهيد هزاع علية رحمة اللة
وزدت صبرا ووفاء للوطن بامانة المسوولية
انك حقا تستحق
صلوا على النبي
اخلاصا للة والوطن والملك
انك تستحق المنصب
رحم اللة والدك الشهيد هزاع وكل شهداء الوطن المخلصين
أنت الرجل المناسب في المكان المناسب حماك الله.
مــع الاحـــتــــرام و الـــتقـــديـــر
ومش لأنك من موطن الرجولة الكرك
ومش بس لنك درجت من عش الصقور الأمنية
ومش بس لأنك موضع ثقة سليل الدوحة الهاشمية
ومش بس لأنك عنوان الأردني الغيور
ومش بس لأنك مخنق الشر عن الأردن
ومش بس لأنك العادل والمعتدل
لأن ريحتك من ريحة الأردن الأصيلة وليس (صنع في الصين) بنحبك
فايز عناد محمد الفايـــز