بعد عامين قضيتها في السجون الأردنية بجرائم وهمية وكيدية .. كاتب وسياسي اردني يشكر جهود العرب تايمز المناوئة
جراسا - خاص وحصري- في تجاوز لاعراف الانتماء ومعايير الوفاء، قام كاتب وسياسي اردني امضى حكما بالسجن بتهمة اطالة اللسان وخرج مؤخرا، بكتابة رسالة شكر وعرفان لاحد المنابر المناوئة للاردن "العرب تايمز" والمعروفة باتجاهاتها المعادية غير المبررة لعموم الدول العربية عبر أبواق غربية صاحبة اجندات مغرضة .
واخترق الكاتب والسياسي المشار اليه برتوكول الحريات الاعلامية بمعرض رسالته حيث ضمن شكره لها على لسان جميع الاردنيين، في تجاوز صارخ لموقف عموم الاردنيين من ابناء شعبنا المعارض لخط ذلك المنبر الذي يتاجر باللغو وتلفيق الحقائق.
وقدم خلال رسالته شكرا خاصا لرئيس تحرير "العرب تايمز" اسامة فوزي الذي جهد ويجهد في الاساءة الى الاردن دون وجه حق، مع تنويهه في معرض عنوان رسالته بأنه يعود اليهم - الى العرب تايمز) بعد عامين في السجون الاردنية بتهم ملفقة وكيدية، الامر الذي يعتبر تشكيكا في القضاء الاردني وما يتبع حديثه من تلميحات ليست بمحلها.
وفي معرض رسالته التي يشكر بها "وقفة" العرب تايمز الى جانبه في محنته، يبدو أن الكاتب السياسي المذكور قد تناسى تماما ما قدمته له الصحافة الاردنية من دعم وترحيب بعيد خروجه من السجن مؤخرا، هذا الى جانب تناسيه اساءات جمة ومشينة وجهها المنبر المذكور الى الاردن ليجيء شكر الكاتب بقوله :
(الإعجاب التأثير وأروعه في نفسي وأسرتي واني اشعر باني عاجز عن إزجاء الشكر والتقدير الذي تستحقه عرب تايمز وكتابها الكرام والأستاذ أسامة فوزي المحترمين )
هذا، وقد استطاعت "جراسا نيوز" عبر فنييها من الولوج الى الموقع الاخباري الخاص بالصحيفة المناوئة وتمكنت من الحصول على الرسالة المنشورة على صفحاتها، وتاليا نص الرسالة:
اعود اليكم بعد عامين قضيتها في السجون الاردنية بتهم ملفقة وكيدية
الأخوة الكرام في عرب تايمز المحترمين حفظكم الله ورعاكم
فأضرع إلى الله أن يرعاكم ويسدد خطاكم
واكتب إليكم بعد انقطاع دام عامين قضيتها في السجون ألأردنية بجرائم وهمية وكيدية وان كانت بمجملها تتعلق بحرية الرأي والتعبير ولم تكن هذه الجرائم الوهمية إلا زوبعة سياسية في فنجان وبرهان على الإفلاس السياسي مثلما هو إفلاس البورصة في هذه الأيام
وقد كانت مواقفكم المشرفة في الدفاع عني وعن الحرية والديموقراطية وحقوق الإنسان وعن العدالة بكل شجاعة ووطنية ورجولة قد أثارت إعجاب واحترام جميع الشرفاء والوطنيين في الأردن وخارجه وكان لذلك أيضا اكبر الإعجاب التأثير وأروعه في نفسي وأسرتي واني اشعر باني عاجز عن إزجاء الشكر والتقدير الذي تستحقه عرب تايمز وكتابها الكرام والأستاذ أسامة فوزي المحترمين
الأخوة الكرام
أن السجن قد قواني ولم يقوضني وقد دفعت ثمن الحرية من عمري في ظروف صعبة وكانت محاولة يائسة وبائسة لتدميري وأسرتي ولكن الله سبحانه أعاننا وتجاوزنا شباك الكيديات إلى شاطيء السلامة والحمد لله ورغم كل الكيديات والمضايقات ومحاولة قتل الفكر وتهميشي إلا أن الله سبحانه أعانني وألهمني الصبر والهدوء وتمكنت من كتابة 11000 صفحة منها 300 ساعة دراما تلفزيونية تاريخية وبدوية وإسلامية ومنها كتابة تاريخ الأردن بمنظور جديد
اكرر شكري لكم جميعا ولنا لقاءات قادمة أن شاء الله
خاص وحصري- في تجاوز لاعراف الانتماء ومعايير الوفاء، قام كاتب وسياسي اردني امضى حكما بالسجن بتهمة اطالة اللسان وخرج مؤخرا، بكتابة رسالة شكر وعرفان لاحد المنابر المناوئة للاردن "العرب تايمز" والمعروفة باتجاهاتها المعادية غير المبررة لعموم الدول العربية عبر أبواق غربية صاحبة اجندات مغرضة .
واخترق الكاتب والسياسي المشار اليه برتوكول الحريات الاعلامية بمعرض رسالته حيث ضمن شكره لها على لسان جميع الاردنيين، في تجاوز صارخ لموقف عموم الاردنيين من ابناء شعبنا المعارض لخط ذلك المنبر الذي يتاجر باللغو وتلفيق الحقائق.
وقدم خلال رسالته شكرا خاصا لرئيس تحرير "العرب تايمز" اسامة فوزي الذي جهد ويجهد في الاساءة الى الاردن دون وجه حق، مع تنويهه في معرض عنوان رسالته بأنه يعود اليهم - الى العرب تايمز) بعد عامين في السجون الاردنية بتهم ملفقة وكيدية، الامر الذي يعتبر تشكيكا في القضاء الاردني وما يتبع حديثه من تلميحات ليست بمحلها.
وفي معرض رسالته التي يشكر بها "وقفة" العرب تايمز الى جانبه في محنته، يبدو أن الكاتب السياسي المذكور قد تناسى تماما ما قدمته له الصحافة الاردنية من دعم وترحيب بعيد خروجه من السجن مؤخرا، هذا الى جانب تناسيه اساءات جمة ومشينة وجهها المنبر المذكور الى الاردن ليجيء شكر الكاتب بقوله :
(الإعجاب التأثير وأروعه في نفسي وأسرتي واني اشعر باني عاجز عن إزجاء الشكر والتقدير الذي تستحقه عرب تايمز وكتابها الكرام والأستاذ أسامة فوزي المحترمين )
هذا، وقد استطاعت "جراسا نيوز" عبر فنييها من الولوج الى الموقع الاخباري الخاص بالصحيفة المناوئة وتمكنت من الحصول على الرسالة المنشورة على صفحاتها، وتاليا نص الرسالة:
اعود اليكم بعد عامين قضيتها في السجون الاردنية بتهم ملفقة وكيدية
الأخوة الكرام في عرب تايمز المحترمين حفظكم الله ورعاكم
فأضرع إلى الله أن يرعاكم ويسدد خطاكم
واكتب إليكم بعد انقطاع دام عامين قضيتها في السجون ألأردنية بجرائم وهمية وكيدية وان كانت بمجملها تتعلق بحرية الرأي والتعبير ولم تكن هذه الجرائم الوهمية إلا زوبعة سياسية في فنجان وبرهان على الإفلاس السياسي مثلما هو إفلاس البورصة في هذه الأيام
وقد كانت مواقفكم المشرفة في الدفاع عني وعن الحرية والديموقراطية وحقوق الإنسان وعن العدالة بكل شجاعة ووطنية ورجولة قد أثارت إعجاب واحترام جميع الشرفاء والوطنيين في الأردن وخارجه وكان لذلك أيضا اكبر الإعجاب التأثير وأروعه في نفسي وأسرتي واني اشعر باني عاجز عن إزجاء الشكر والتقدير الذي تستحقه عرب تايمز وكتابها الكرام والأستاذ أسامة فوزي المحترمين
الأخوة الكرام
أن السجن قد قواني ولم يقوضني وقد دفعت ثمن الحرية من عمري في ظروف صعبة وكانت محاولة يائسة وبائسة لتدميري وأسرتي ولكن الله سبحانه أعاننا وتجاوزنا شباك الكيديات إلى شاطيء السلامة والحمد لله ورغم كل الكيديات والمضايقات ومحاولة قتل الفكر وتهميشي إلا أن الله سبحانه أعانني وألهمني الصبر والهدوء وتمكنت من كتابة 11000 صفحة منها 300 ساعة دراما تلفزيونية تاريخية وبدوية وإسلامية ومنها كتابة تاريخ الأردن بمنظور جديد
اكرر شكري لكم جميعا ولنا لقاءات قادمة أن شاء الله
تعليقات القراء
وكما ارى فان دلالات الخطاب مليئة بالاساءات
ودمتم
رفقا بالتحليل يا جراسا
وارجو المزيد من فضح المتعاملين معها
فهي لم تترك بلد عربي والا شككت به وبمواقفه
فالحق أن هذه الرذيلة كناية عن لغو وهراء واتهامات واكاذيب وتلفيقات ليس لها ادنى صلة بالصحة او الواقع.
ما احب ان اضيفه أن هذا الموقف من الرذيلة لا نتخذه نحن فقط في الاردن، بل ان غالبية العرب والعرب الامريكيين خصوصا يعرفون حقيقتها وكم اساءت الى اناس شرفاء ومحترمين.
أما الكاتب المشار اليه وانا لا اعرفه للاسف فقد عبر بشكره للرذيلة عن مشاطرتها في مواقفها ولا رسالتها التخريبية في العالم العربي.
مع التقدير
الله يهدية
جراسا نيوز : نعتذر عن قص التعليق لانه يتعارض مع سياسة النشر لدينا
عنجد انكو عفاريت
فكيف هو الحال معالقراء البسطاء يا جراسا
احكو وما رح نحكي لحدا
هل هناك احد عاقل يتعامل مع العربتايمز
انهم
الشجاعة هي لغة الحوار
خاصه انو كاتي وسياسي
مصيبة
Hotspot Shield
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
فضحتو المستور