ادارة "الرأي" تشكل لجنة لدراسة مطالب الموظفين .. والمعتصمون يطالبون بإسقاط قيادات الصحيفة
جراسا - قرر مجلس ادارة صحيفة الرأي في جلسة استثنائية عقدها اليوم الثلاثاء تشكيل لجنة لدراسة مطالب الموظفين وتقديم توصياتها خلال عشرة ايام.
و طالب مئات المعتصمين أمام الرأي بإسقاط قيادات الصحيفة بعد رفض مطالبهم.
وياتي هذا القرار على ضوء الاعتصامات التي قامت بها مجموعة من موظفي الرأي والمطالب التي قدمت إلى مجلس الإدارة والمذكرة الموجهة إلى مؤسسة الضمان الاجتماعي كمساهم رئيسي في الصحيفة.
وقال رئيس مجلس الادارة فهد الفانك في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء ان المجلس منفتح على مطالب الموظفين حيث جرى تشكيل لجنة من اربعة اعضاء لدراسة الموقف من جميع جوانبه مع الاستعانة بمن تراه مناسباً وخاصة مدققي الحسابات ومحامي الشركة وتقديم توصيات بالحد الأقصى الممكن عملياً ومنطقياً بدون إجحاف أو تعسف خلال عشرة أيام شريطة ان تتوقف الاعتصامات التي لا تخدم السمعة الطيبة التي تتمتع بها الرأي.إلى ذلك ، فقد أكد مجلس نقابة الصحافيين في بيان اليوم الثلاثاء عدالة ومشروعية مطالب الزملاء العاملين في صحيفة الراي ووقوفه الى جانبهم وضرورة تحسين ظروفهم المادية والوظيفية.
وفيما يلي بص البيان:
بيان صادر عن نقابة الصحفيين الأردنيين
اجتمع مجلس نقابة الصحفيين برئاسة نقيب الصحفيين الزميل عبد الوهاب زغيلات مساء اليوم الثلاثاء في نقابة الصحفيين، وذلك للتباحث في مطالب الزملاء العاملين في صحيفة الرأي، وأوضاع الزملاء في مختلف المؤسسات الصحفية الرسمية والخاصة.
وتم خلال الاجتماع التأكيد على عدالة ومشروعية مطالب الزملاء العاملين في صحيفة الرأي، وأكد المجلس وقوفه إلى جانب الزملاء، والمتمثلة في ضرورة تحسين ظروفهم المادية والوظيفية.
وتم التأكيد على جميع الزملاء ضرورة التوحد والحفاظ على مؤسستهم الرائدة وبيتهم الصحفي.
ودعا المجلس إدارة صحيفة الرأي إلى أخذ مطالب الزملاء بمنتهى المسؤولية والموضوعية، والتجاوب معها، وبفتح حوار حقيقي، للوقوف على مطالبهم والتعامل معها بمنتهى الجدية والحرص.
وأكد المجلس على الزملاء في المؤسسات الصحفية الأخرى بضرورة العمل مع نقابة الصحفيين لتحسين ظروفهم المعيشية والوظيفية والمهنية، وجددوا مطالبتهم لإدارات الصحف والمؤسسات الإعلامية بضرورة التجاوب مع مبادرة النقابة التي طرحتها قبل عدة أشهر للموافقة على اتفاقية العمل الجماعية في مختلف المؤسسات الصحفية.
وأكد المجلس دعمه لمطالب الزملاء في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون بضرورة وضع نظام وظيفي خاص بهم، ومنحهم علاوة المهنة بواقع 50 ديناراً، و 50 ديناراً أخرى كعلاوة بدل محروقات، كانت قد اقتطعت منهم.
ودعا المجلس الحكومة وإدارة مؤسسة الإذاعة والتلفزيون إلى إنصاف الزملاء في المؤسسة، وإنهاء معاناتهم المعيشية.
وأكد المجلس على كافة الزملاء في كافة المؤسسات الإعلامية ضرورة المطالبة بحقوقهم ومطالبهم والتعاون ما بين الزملاء في مختلف المؤسسات لتبقى الأسرة الصحفية في خندق واحد.
وأكد المجلس أن النقابة ستبقى مستمرة في نهجها الرامي إلى الدفاع عن حقوق الزملاء المهنية والوظيفية والمعيشية في مختلف المؤسسات الصحفية والإعلامية.
نقابة الصحفيين
1/3/2011
قرر مجلس ادارة صحيفة الرأي في جلسة استثنائية عقدها اليوم الثلاثاء تشكيل لجنة لدراسة مطالب الموظفين وتقديم توصياتها خلال عشرة ايام.
و طالب مئات المعتصمين أمام الرأي بإسقاط قيادات الصحيفة بعد رفض مطالبهم.
وياتي هذا القرار على ضوء الاعتصامات التي قامت بها مجموعة من موظفي الرأي والمطالب التي قدمت إلى مجلس الإدارة والمذكرة الموجهة إلى مؤسسة الضمان الاجتماعي كمساهم رئيسي في الصحيفة.
وقال رئيس مجلس الادارة فهد الفانك في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء ان المجلس منفتح على مطالب الموظفين حيث جرى تشكيل لجنة من اربعة اعضاء لدراسة الموقف من جميع جوانبه مع الاستعانة بمن تراه مناسباً وخاصة مدققي الحسابات ومحامي الشركة وتقديم توصيات بالحد الأقصى الممكن عملياً ومنطقياً بدون إجحاف أو تعسف خلال عشرة أيام شريطة ان تتوقف الاعتصامات التي لا تخدم السمعة الطيبة التي تتمتع بها الرأي.إلى ذلك ، فقد أكد مجلس نقابة الصحافيين في بيان اليوم الثلاثاء عدالة ومشروعية مطالب الزملاء العاملين في صحيفة الراي ووقوفه الى جانبهم وضرورة تحسين ظروفهم المادية والوظيفية.
وفيما يلي بص البيان:
بيان صادر عن نقابة الصحفيين الأردنيين
اجتمع مجلس نقابة الصحفيين برئاسة نقيب الصحفيين الزميل عبد الوهاب زغيلات مساء اليوم الثلاثاء في نقابة الصحفيين، وذلك للتباحث في مطالب الزملاء العاملين في صحيفة الرأي، وأوضاع الزملاء في مختلف المؤسسات الصحفية الرسمية والخاصة.
وتم خلال الاجتماع التأكيد على عدالة ومشروعية مطالب الزملاء العاملين في صحيفة الرأي، وأكد المجلس وقوفه إلى جانب الزملاء، والمتمثلة في ضرورة تحسين ظروفهم المادية والوظيفية.
وتم التأكيد على جميع الزملاء ضرورة التوحد والحفاظ على مؤسستهم الرائدة وبيتهم الصحفي.
ودعا المجلس إدارة صحيفة الرأي إلى أخذ مطالب الزملاء بمنتهى المسؤولية والموضوعية، والتجاوب معها، وبفتح حوار حقيقي، للوقوف على مطالبهم والتعامل معها بمنتهى الجدية والحرص.
وأكد المجلس على الزملاء في المؤسسات الصحفية الأخرى بضرورة العمل مع نقابة الصحفيين لتحسين ظروفهم المعيشية والوظيفية والمهنية، وجددوا مطالبتهم لإدارات الصحف والمؤسسات الإعلامية بضرورة التجاوب مع مبادرة النقابة التي طرحتها قبل عدة أشهر للموافقة على اتفاقية العمل الجماعية في مختلف المؤسسات الصحفية.
وأكد المجلس دعمه لمطالب الزملاء في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون بضرورة وضع نظام وظيفي خاص بهم، ومنحهم علاوة المهنة بواقع 50 ديناراً، و 50 ديناراً أخرى كعلاوة بدل محروقات، كانت قد اقتطعت منهم.
ودعا المجلس الحكومة وإدارة مؤسسة الإذاعة والتلفزيون إلى إنصاف الزملاء في المؤسسة، وإنهاء معاناتهم المعيشية.
وأكد المجلس على كافة الزملاء في كافة المؤسسات الإعلامية ضرورة المطالبة بحقوقهم ومطالبهم والتعاون ما بين الزملاء في مختلف المؤسسات لتبقى الأسرة الصحفية في خندق واحد.
وأكد المجلس أن النقابة ستبقى مستمرة في نهجها الرامي إلى الدفاع عن حقوق الزملاء المهنية والوظيفية والمعيشية في مختلف المؤسسات الصحفية والإعلامية.
نقابة الصحفيين
1/3/2011
تعليقات القراء
و اذا زبطوكو بتعفو عنهم و بتخلوهم في مناصبهم بلاش تقطعو رزقهم او عندهم مصاري كثيرة و لا خلص فقعت معكم مش طايقنهم
وبترجع لآيام عزها جريدة الوطن والرأي والموقف؟
الباقي على الموظف الحكومي المدمر اللى ما في الو نقابة تدافع عنه
عجبي
اين نقابة الصحافيين الاردنيين ولماذا تقف على الحياد
ضد اعضائها المضطهدين برواتبهم رغم كونهم سلطه رابعه
ولكنهامغيبه رسميا ونقابيا
========================================
سؤال لم يتبادر الى ذهن احد اين نقابة الصحفيين الا اذا اعتبرت النقابه هي الزميل عبد الوهاب الزغيلات نقيب الصحفيين المفروض على الوسط الصحفي والذي هو المدعى عليه في ايام الغضب الصحفيه ضد ادارتي الدستور والراي
النقابه منذ تسلمها الزميل العزيز لم تقم بتحقيق انجاز واحد للمهنة كما انه لم يقم بتحقيق انجاز واحد ل"الراي "الا اذا اعتبرنا الانجازات التي حققها لنفسه انجازات للوطن كله ؟؟؟ !!!!!!!!!!!
النقابه مغيبه تماما مما يستدعي من الزملاء الصحفيين ان يسقطوا جميع اعضاء المجلس الحالي الذين لم يقفوا من الصحفيين في ايام الغضب التي يخوضونها من اجل ابنائهم ومستقبل المهنه
الحكومه غائبه وستبقى غائبه لأن غالبية الحكوما ت الاردنية السابقه كانت غائبه عن الوطن والمواطن وهو امر طبيعي لاغبار عليه
لقد قال جلالة الملك في حديث لصحيفة امريكيه - لم ينشر في الاردن - ان المسؤولين عن توجيه المجتمع الاردني هم الصحفيون والاعلاميون والوعاظ في المساجد -
الا انني اضيف - بعد اذن جلالته - ولكنهم اكثر فئات المجتمع الاردني اضطهادا وظلما رغم انهم نبض المجتمع وعينه واذنه ولسان حاله .ولو اولت الحكومات المتعاقبه اهتماما لهم لما وصلنا الى المرحلة الحاليه حيث لم يجد الشعب مكانا للاحتجاج على السياسات سوى الشارع ووسائل الاعلام الاجنبيه لنقل مشاعره اضافة للمواقع الاليكترونية الوطنيه الاردنيه
ان الصحافه ذراع للدولة وسلاح بيدها لاقناع شعبها بسياساتها ولمحاربه الفساد بالكشف عنه اولا باول الا ان الدولة اعتبرت الصحافه تابعا لها واحتوتها بارضاء قياداتها ونسيت الجنود الحقيقين وهم الصحفيون الذين يعتبرهم العالم الحر سلطة رابعه ينبغي ان لاتقل رواتبهم عن رواتب الوزراء والقضاه واعضاء مجلس النواب ليكونوا قادرين على توجيه المجتمع وكشف سلبياته وتعظيم ايجابياته وليصبحوا سلاحا ضاربا بيد الدولة الاردنية ضد كل السلبيات كما يريد جلالة الملك تماما
انظروا الى قناة الجزيرة التي تعتبر انموذجا في الاعلام الراقي والتي قادت وتقود ثورات شعوب كانت تتحكم بها اشرس اجهزة امن في العالم مما يؤكد اهمية الاعلام في تحقيق انتصارات .
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
| الاسم : | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : | |
وين صارت ؟ والا الساكت مهضوم حقه . اكتبوا الصحيح يا راي ان كنتم منبرا حرا
شو نقول للشركات