الامن يكشف بكل شفافية عن اسباب و ابرز الحوادث الغير مسبوقة خلال عطلة عيد الاضحى
جراسا - عمان - حرصت مديرية الأمن العام ممثله بإداراتها المرورية أن تتبنى خطة لتنظيم العملية المرورية أثناء عيد الأضحى المبارك حيث تميزت هذه الخطة بالانتشار المكاني والزماني على الطرق الخارجية وداخل المدن و التي كانت طويلة بعض الشيء لفرض الرقابة المرورية وإنفاذ القانون مع الحرص على التعامل الإنساني الحضاري مع المواطن بما يليق وعظم المناسبة وتجنب تحرير المخالفات المرورية بحقهم خاصة أول أيام عيد الأضحى المبارك والاكتفاء بتوزيع باقات من الورد وبطاقات معايدة تتضمن عددا من النصائح مع التنبيه على المخالف بعدم ارتكاب المخالفات الخطرة حفاظا على روحه وأرواح المواطنين مستخدمي الطريق.
وقال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام الرائد محمد الخطيب أنه لوحظ خلال ليله العيد وأول أيام عيد الأضحى المبارك حركه غير طبيعية للمركبات ... وصاحب هذه الحركة اكتظاظ للمواطنين في الأسواق وأماكن الترفيه ولوحظ أيضا ارتكاب بعض المواطنين مخالفات للسير تمثلت في السرعات الزائدة .... التجاوز الخاطئ وتحميل ركاب زيادة عن المقرر سواء المركبات العمومية والخاصة ... وكأن المواطنين يريدون إنجاز كل إعمالهم بدقائق مما أدى إلى تعريض أنفسهم وغيرهم للخطر .
وأضاف الرائد الخطيب بأنه وعلى ضوء ذلك قامت مديرية الأمن العام بتفعيل التشريعات المرورية وتحرير المخالفات بحق المخالفين مع التركيز على المخالفات الخطرة المتحركة مثل التجاوز الخاطئ والسرعة الزائدة والقيادة بطيش وإهمال وتحميل ركاب زيادة عن المقرر..وذلك من مبدأ الحرص على أرواح المواطنين مستخدمي الطريق وعائلاتهم.
وأشار الرائد الخطيب إلى أن إدارة السير ضبطت حوالي880مخالفة على الطرق الداخلية فيما ضبطت إدارة الدوريات الخارجية حوالي3171 مخالفة على الطرق الخارجية منها 2597 مخالفة رادار كما تم تفعيل الرقابة وإيقاف المركبات الخاصة ممن يعتقد بأن سائقيها لا يحملون رخص سوق وفقا للقانون .
وأكد الخطيب أن حادث السير الذي وقع في مدينة العقبة وراح ضحيته أربعة شباب في عمر الورد وإصابة أخر كان سببه السرعة الزائدة وعدم معرفة السائق بطبيعة الطريق الذي يربط مدينة العقبة ..بتالا بيه مرورا بالميناء الرئيسي وميناء مستودعات الرز..وان السائق كان غير مرخص ... ونظرا لقلة خبرته تدهورت المركبة واصطدمت بشيك الحماية وسط الطريق وأدت إلى وفاة هؤلاء الأشخاص .
واستطرد الخطيب قائلا أن الحادث المروري الذي وقع في منطقة أم العمد ضمن اختصاص قيادة البادية الملكية كان سببه قطع الإشارة الضوئية الحمراء مما أدى إلى فقدان السيطرة وتدهور المركبة ونتج عن ذلك وفاتين وسبع إصابات .
وأضاف بان السرعة الزائدة وانشغال السائق بالحديث مع الركاب واستخدامه الهاتف الخلوي أدى إلى اصطدامه بمركبة متوقفة وقوفا تاما في منطقة المقابلين نتج عن ذلك ثلاث وفيات وإصابات متفرقة وأشار الرائد الخطيب بأنه وخلال عطلة العيد وحتى مساء يوم الأربعاء وقع حوالي (801) حادث سير نجم عنها (153) إصابة بسيطة و(15)بليغة و(17)وفاة .
مؤكدا بالوقت ذاته بأنه وخلال فترات العطل تكثر حوادث السير بخلاف أيام الدوام الرسمي وذلك بسبب خلو الطرقات من الازدحامات المرورية والكثافة المرورية تكون أقل...وهذا للأسف يعطي مبررا غير مقنع لبعض السائقين لزيادة سرعتهم على الطرق سواء الداخلية أو الخارجية...بينما وفي الأيام الاعتيادية تكون الكثافة المرورية عاملا لتقليل السرعات على هذه الطرق .
وأشار الخطيب بان مديرية الأمن العام تعمل ألان على تقييم الخطة الإستراتيجية المرورية لعام 2008م والوقوف على نقاط الضعف والقوة للمضي قدما في بناء إستراتيجية مرورية لعام 2009م من ملامحها ما يلي :
1- تفعيل التشريعات المرورية وعدم التهاون بها .
2- تفعيل عمل المباحث المرورية وتكثيفها على كافة الطرقات .
3- تفعيل وتعزيز الرقابة المرورية على مخالفات السرعة الزائدة وتغيير المسارب بشكل مفاجئ ،التتابع القريب والالتزام بالإشارات الضوئية من خلال الدراجات الآلية التي ستعمل على ضبط وملاحقة المخالفين .
4- استحداث قسم دوريات السير المركزية الذي من مهامه تغطية الطرق النافذة من والى المدن وخاصة العاصمة عمان لفرض الرقابة على الطرق التي تقع ضمن اختصاص أمانة عمان والبلديات مثل شارع الأردن،الحزام الدائري،اتوستراد الزرقاء،صويلح-البقعة،صويلح- السلط،عمان- مرج الحمام،عمان- طريق المطار،الجويدة –سحاب- الموقر وغيرها من الطرق الرئيسة النافذة .
5- تفعيل الرادار وزيادة إعدادها سواء المخفية أو الظاهرة لضبط السرعات سواء داخل المدن أو على الطرق الخارجية .
6- حملات مرورية مخططة على سائقي المركبات العمومية (حافلات,ركوب متوسطة,عمومي)للتأكد من أن سائقيها حاصلين على رخص تؤهلهم قيادة هذه المركبات والتزام السائقين بتحميل الركاب وفقا للقانون .
7- حملات مرورية مخططة تستهدف سائقي سيارات الشحن الكبيرة(تريلا,قلابات) وكذلك سائقي باصات النقل المشترك(الخاصة) الذين يعملون مقابل الأجر .
8- بناء خطة لرفد إدارتي السير والدوريات الخارجية بالقوى البشرية المدربة والمؤهلة لاستكمال خطة التغطية المرورية .
9- استكمال الخطة التدريبية للعاملين في الإدارات المرورية في مجال الضبط المروري والتعامل مع المواطنين وتنظيم السير من خلال المعهد المروي الأردني .
10- زيادة إعداد محطات التحقيق الفني بالحوادث المرورية للتعامل مع حوادث السير الكبيرة وزيادة أعداد العاملين في التحقيق المروري للتعامل مع الحوادث البسيطة التي ينجم عنها أضرار مادية لتفادي الإرباكات المرورية التي يتسبب بها مرتكبو هذه الحوادث .
11- الاستمرار في تطبيق خطة التوعية والتعليم المروري من خلال وسائل الأعلام والندوات والمحاضرات وورش العمل بالتعاون مع القطاعين العام والخاص .
12- التنسيق المستمر مع وزارة الأشغال وأمانه عمان الكبرى والبلديات لمعالجة النقاط السوداء 0
وحول التغطية المرورية على الطرق أشار الرائد الخطيب بأنه خلال أيام العطل سيرت ادارة الدوريات الخارجية ما معدله 130 دورية ثابتة ومتحركة على الطرق الخارجية فيما سيرت إدارة السير حوالي 15 دورية داخل العاصمة عمان إضافة إلى رقباء السير المنتشرين داخل المدن وعلى كافة التقاطعات والأسواق الكبيرة وأماكن الترفيه ودور العبادة.
وعلى صعيد أخر قال الرائد الخطيب أن مدير إدارة مراكز الإصلاح والتأهيل أفاد انه نظرا لفتح أبواب الزيارة خلال أيام عيد الأضحى المبارك أمام ذوي النزلاء فقد بلغ عدد الزائرين حوالي (13675) زائر لكافة مراكز الإصلاح والتأهيل .
عمان - حرصت مديرية الأمن العام ممثله بإداراتها المرورية أن تتبنى خطة لتنظيم العملية المرورية أثناء عيد الأضحى المبارك حيث تميزت هذه الخطة بالانتشار المكاني والزماني على الطرق الخارجية وداخل المدن و التي كانت طويلة بعض الشيء لفرض الرقابة المرورية وإنفاذ القانون مع الحرص على التعامل الإنساني الحضاري مع المواطن بما يليق وعظم المناسبة وتجنب تحرير المخالفات المرورية بحقهم خاصة أول أيام عيد الأضحى المبارك والاكتفاء بتوزيع باقات من الورد وبطاقات معايدة تتضمن عددا من النصائح مع التنبيه على المخالف بعدم ارتكاب المخالفات الخطرة حفاظا على روحه وأرواح المواطنين مستخدمي الطريق.
وقال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام الرائد محمد الخطيب أنه لوحظ خلال ليله العيد وأول أيام عيد الأضحى المبارك حركه غير طبيعية للمركبات ... وصاحب هذه الحركة اكتظاظ للمواطنين في الأسواق وأماكن الترفيه ولوحظ أيضا ارتكاب بعض المواطنين مخالفات للسير تمثلت في السرعات الزائدة .... التجاوز الخاطئ وتحميل ركاب زيادة عن المقرر سواء المركبات العمومية والخاصة ... وكأن المواطنين يريدون إنجاز كل إعمالهم بدقائق مما أدى إلى تعريض أنفسهم وغيرهم للخطر .
وأضاف الرائد الخطيب بأنه وعلى ضوء ذلك قامت مديرية الأمن العام بتفعيل التشريعات المرورية وتحرير المخالفات بحق المخالفين مع التركيز على المخالفات الخطرة المتحركة مثل التجاوز الخاطئ والسرعة الزائدة والقيادة بطيش وإهمال وتحميل ركاب زيادة عن المقرر..وذلك من مبدأ الحرص على أرواح المواطنين مستخدمي الطريق وعائلاتهم.
وأشار الرائد الخطيب إلى أن إدارة السير ضبطت حوالي880مخالفة على الطرق الداخلية فيما ضبطت إدارة الدوريات الخارجية حوالي3171 مخالفة على الطرق الخارجية منها 2597 مخالفة رادار كما تم تفعيل الرقابة وإيقاف المركبات الخاصة ممن يعتقد بأن سائقيها لا يحملون رخص سوق وفقا للقانون .
وأكد الخطيب أن حادث السير الذي وقع في مدينة العقبة وراح ضحيته أربعة شباب في عمر الورد وإصابة أخر كان سببه السرعة الزائدة وعدم معرفة السائق بطبيعة الطريق الذي يربط مدينة العقبة ..بتالا بيه مرورا بالميناء الرئيسي وميناء مستودعات الرز..وان السائق كان غير مرخص ... ونظرا لقلة خبرته تدهورت المركبة واصطدمت بشيك الحماية وسط الطريق وأدت إلى وفاة هؤلاء الأشخاص .
واستطرد الخطيب قائلا أن الحادث المروري الذي وقع في منطقة أم العمد ضمن اختصاص قيادة البادية الملكية كان سببه قطع الإشارة الضوئية الحمراء مما أدى إلى فقدان السيطرة وتدهور المركبة ونتج عن ذلك وفاتين وسبع إصابات .
وأضاف بان السرعة الزائدة وانشغال السائق بالحديث مع الركاب واستخدامه الهاتف الخلوي أدى إلى اصطدامه بمركبة متوقفة وقوفا تاما في منطقة المقابلين نتج عن ذلك ثلاث وفيات وإصابات متفرقة وأشار الرائد الخطيب بأنه وخلال عطلة العيد وحتى مساء يوم الأربعاء وقع حوالي (801) حادث سير نجم عنها (153) إصابة بسيطة و(15)بليغة و(17)وفاة .
مؤكدا بالوقت ذاته بأنه وخلال فترات العطل تكثر حوادث السير بخلاف أيام الدوام الرسمي وذلك بسبب خلو الطرقات من الازدحامات المرورية والكثافة المرورية تكون أقل...وهذا للأسف يعطي مبررا غير مقنع لبعض السائقين لزيادة سرعتهم على الطرق سواء الداخلية أو الخارجية...بينما وفي الأيام الاعتيادية تكون الكثافة المرورية عاملا لتقليل السرعات على هذه الطرق .
وأشار الخطيب بان مديرية الأمن العام تعمل ألان على تقييم الخطة الإستراتيجية المرورية لعام 2008م والوقوف على نقاط الضعف والقوة للمضي قدما في بناء إستراتيجية مرورية لعام 2009م من ملامحها ما يلي :
1- تفعيل التشريعات المرورية وعدم التهاون بها .
2- تفعيل عمل المباحث المرورية وتكثيفها على كافة الطرقات .
3- تفعيل وتعزيز الرقابة المرورية على مخالفات السرعة الزائدة وتغيير المسارب بشكل مفاجئ ،التتابع القريب والالتزام بالإشارات الضوئية من خلال الدراجات الآلية التي ستعمل على ضبط وملاحقة المخالفين .
4- استحداث قسم دوريات السير المركزية الذي من مهامه تغطية الطرق النافذة من والى المدن وخاصة العاصمة عمان لفرض الرقابة على الطرق التي تقع ضمن اختصاص أمانة عمان والبلديات مثل شارع الأردن،الحزام الدائري،اتوستراد الزرقاء،صويلح-البقعة،صويلح- السلط،عمان- مرج الحمام،عمان- طريق المطار،الجويدة –سحاب- الموقر وغيرها من الطرق الرئيسة النافذة .
5- تفعيل الرادار وزيادة إعدادها سواء المخفية أو الظاهرة لضبط السرعات سواء داخل المدن أو على الطرق الخارجية .
6- حملات مرورية مخططة على سائقي المركبات العمومية (حافلات,ركوب متوسطة,عمومي)للتأكد من أن سائقيها حاصلين على رخص تؤهلهم قيادة هذه المركبات والتزام السائقين بتحميل الركاب وفقا للقانون .
7- حملات مرورية مخططة تستهدف سائقي سيارات الشحن الكبيرة(تريلا,قلابات) وكذلك سائقي باصات النقل المشترك(الخاصة) الذين يعملون مقابل الأجر .
8- بناء خطة لرفد إدارتي السير والدوريات الخارجية بالقوى البشرية المدربة والمؤهلة لاستكمال خطة التغطية المرورية .
9- استكمال الخطة التدريبية للعاملين في الإدارات المرورية في مجال الضبط المروري والتعامل مع المواطنين وتنظيم السير من خلال المعهد المروي الأردني .
10- زيادة إعداد محطات التحقيق الفني بالحوادث المرورية للتعامل مع حوادث السير الكبيرة وزيادة أعداد العاملين في التحقيق المروري للتعامل مع الحوادث البسيطة التي ينجم عنها أضرار مادية لتفادي الإرباكات المرورية التي يتسبب بها مرتكبو هذه الحوادث .
11- الاستمرار في تطبيق خطة التوعية والتعليم المروري من خلال وسائل الأعلام والندوات والمحاضرات وورش العمل بالتعاون مع القطاعين العام والخاص .
12- التنسيق المستمر مع وزارة الأشغال وأمانه عمان الكبرى والبلديات لمعالجة النقاط السوداء 0
وحول التغطية المرورية على الطرق أشار الرائد الخطيب بأنه خلال أيام العطل سيرت ادارة الدوريات الخارجية ما معدله 130 دورية ثابتة ومتحركة على الطرق الخارجية فيما سيرت إدارة السير حوالي 15 دورية داخل العاصمة عمان إضافة إلى رقباء السير المنتشرين داخل المدن وعلى كافة التقاطعات والأسواق الكبيرة وأماكن الترفيه ودور العبادة.
وعلى صعيد أخر قال الرائد الخطيب أن مدير إدارة مراكز الإصلاح والتأهيل أفاد انه نظرا لفتح أبواب الزيارة خلال أيام عيد الأضحى المبارك أمام ذوي النزلاء فقد بلغ عدد الزائرين حوالي (13675) زائر لكافة مراكز الإصلاح والتأهيل .
تعليقات القراء
والف شكر للامن العام على الشفافية في الاخبار والحقيقة انه الرائد محمد الخطيب عرف في مصداقيته في نقل الخبر والكشف عن الاحداث كل الشكر
اما بما يتعلق بموضوع الحوادث فان الطرق والشرطة يتحملون جزء من المسؤولية ، كما ان كثرة الاولاد الزعران الذي يشفتون ليلا ونهارا وهم ايضا مسببين للحوادث يتحمل اهاليهم جزء كبير من المسؤولية كما يجب ايداعهم في مركز اصلاح وتأهيل ليتربوا حيث ان اهاليهم غير قادرين على تربيتهم او ان اهاليهم على اشكالهم .
عند وقوع حادث تحتاج الشرطة ساعات حتى تصلك مما يسبب حوادث اخرى ومشاكل بين المواطنين ولا ادري لماذا تحتاج الشرطة ساعات للوصول الى الحدث !!.
كما ان الشرطة التحقيق المروري لا تحقق بفعالية وانما تقول لك الحق على مين ودون التحقيق الفعلي بالسبب ، حيث لاحظت وكنت شاهدا على حادث ان الشرطة التحقيق المروري جائت وقالت الحق على فلان .
نعم الحق على فلان لكن حققوا كيف حصل الحادث ولماذا وما هي الاسباب .
مع العلم ان سبب الحادث كان زعرنة وشوفة حال امام البنات وكاد هذا الازعر ان يدوس 4 بنات فقط لانه كان يلاحقهم ، وقد ذكرت انا الي بعيد عن الحادث للضابط المسؤول عن ذلك ، والذي ايتسم فقط .
في اغلب شوارعنا الفرغية يتم قيادة السيارات من قبل اولاد مراهقين ،
والشرطة لا تتدخل بفاعلية ، كما ان قلة المعرفة للمواطنين بالشواخص المرورية تلعب دور كبير حيث ان المدارس لا تعلم بجدية الشواخص المرورية .
عندما كنت في الصف الرابع في الماني حيث دراستي منذ الصغر كان ياتي شرطي سير يعطينا حصة كيف قيادة البسكليت وكيف نعطي اشارة عند الالتفاف كما يقوم بتعليمنا الشواخص .
حيث كنت احفظ جميع انواع الشواخص ، اما في الاردن تعال على طالب جامعه واسأله عن الشواخص تجد ان الاغلبية وحتى من اصحاب الرخص لا يعلمون بالشواخص .
وايضا المرور عن الاشارة وهي حمراء بفكروها شطارة ، حيث انني ارى الكثير من السائقين يمرون الاشارة وهي حمراء دون الانتباه وبدون اي مبالاه.
الحل بيد مدير الامن العام واصحاب الاختصاص والتربويين والمدارس .
مع الاحترام
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
| الاسم : | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : | |
شيء مفجع ومؤلم مانسمعة ونراة يوميا....مقتل واصابة.......جرح العشرات ووفاة كذا.....
اصطدام.......تدهور.......هل اصبحت الحوادث المرورية سمة مميزة لنا.............
ارشادات دائرة السير اليومية ونداءات الاهالي .......وخطباء المساجد ....لم توءدي لشيء
لقد وصل الامر عندنا فقط .....ان تدخل قائد الوطن حفظة اللة ورعاة....ووجة نداء للكل
بضرورة النظر للامر على اساس انها اصبحت ظاهرة مقلقة تستوجب تظافر الجهود لوضع
حدا لها دون جدوى........ما الحل......استفتيكم باللة عليكم ماهو الحل.....
اعتقد شخصيا ان الحل بيد الفرد والاسرة .....توعية الفرد وتوضيح انة يخاف من المرض ولا يخاف من الموت بالسيارة.........توعية الاسرة انها ستفقد احد اعزائها امن لم تشدد القابة على ابنائها.......الغاء بعض العادات العشائرية التي تنهي قضية الموت المروري يشربة فنجان قهوة
مما جعل امر الحوادث لا يحسب حسابها......... كذلك الغاء بعض مواد القانون التي لا تجرم
حوادث السير........اعادة النظر بقضية ......ياللة......التامين بدفع..........
الموضوع يحتاج لمؤتمر وطني ووثيقة شرف