كانت الاعراب في السابق تقول الشعر بمختلف اصنافه ,المديح والغزل والرثاء والاعتداد بالنفس ....الخ وفي العصر الحديث تمت عمليات التلحين للشعر الموزون والمقفا , حتى المقالات النثرية الموزونة بالجع او متشابهة الحروف او المتناثرة الحروف لتصبح اغاني نرددها ونستمع اليها , فاعجبتني الاغنية واضحكتني والتي تقول في احد مقاطعها :- حيرتنا يا راشد معك !! فكلما وصفت الحالة ردد الكورس حيرتنا يا راشد معك !منذ نعومة اظفرنا ونحن نستمع الى مشكلة القمح ومشكلة الطحين ومشكلة المياه وارتفاع النفط واسعار الخضار , فالقمح والحبوب كانت سهول حوران تصدر لدول الجوار فائض الحبوب وتتصدق بعد ان تفي باحتياجات السوق المحلي ,والمياه متوفرة بكميات كبيرة نحن ابناء البوادي نعرف اماكنها وقيعانها واهل المدينة والارياف يعرفون الينابيع ومواقعها , ومشكلة النفط هي عينها يوم كان سعر برميل النفط بثلاثين دولارا ويوم كان ياتينا بالمجان او بالسعر التفضيلي , علما بان بلادنا تمتلك الغاز والنفط اسوة بما حولنا من دول وكما يعلم الجميع بان سوريا لديها نفطا والسعودية التي تحيط بنا لديها النفط وبكميات لا تنضب لقرن قادم والعراق ومصر وفلسطين التاريخية , حتى لبنان , ولدينا المعادن المختلفة والبحر الميت باملاحه ولدينا اراضي الشفا وارض الغور الخصبة فحرارة شديدة ومياه وتربة زراعية خصبة تساوي مزارع مديون وخسران والسبب هو عدم وجود وزارة زراعة واخصائيين ومخططين لهم يقودوا ذلك القطاع العريض اسوة بباقي دول العالم , كالقيام بتطوير المزارع وفتح الاسواق له , فجعلوه عبدا مدينا للبنوك ولهوامير سوق الخضار المركزي , فكيف يقوم المزارع بكل الاعمال والصرف على الانتاج وفي النهاية تسحقة الخسارة والربح يذهب للمتنفذين في السوق المركزي , منذ الازل ونحن نستمع بحوادث الغير وماسي الدول الاخرى فمثلا وجود انسكاب نفطي في بحر الشمال فورا نتاثر به سلبا , مجاعة الهند طبعا في السابق فالهند وماليزيا اصبحتا من الدول المتقدمة واذكرللهند وحكومتها تلك الكبرياء يوم حلت باراضيهم التسونامي فقد رفضت الهند قبول اي مساعدات خارجية , فهي دولة مصدرة للتكنولوجيا وثالث او رابع دولة منتجة للقمح وكذلك روسيا والصين اما نحن وفي حالتنا لا زلنا نراوح تحت مكاننا رفعنا سعر الخبز وارتفع السكر عالميا واستوردنا الارز التايلندي والاسترالي والمصري وارتفعت اسعار القهوة عالميا والشاي ايضا وياتيك الوزير ليرفع نسب الجمارك وشرائحها , ورفع الدعم وتنزيل الدعم واحتساب ضريبة المبيعات وفلس الريف ورسوم الجامعات ورسوم النفايات ورسوم التلفزيون بالمناسبة كانت تلك الضريبة يوم لم يكن هنالك الا التلفزيون الابيض والاسود والانتين عبار عن صينية المونيوم تعلق على وتد طبعا بعد استخدامها واهترائها , فاليوم هنالك الاقمار الصناعية والتلفزيون الاردني ببرامجه وحالته التي لا تسر عدوا ولا صديق, فمشاهديه هم المعزون المتواجدون في بيوت العزاء ,فالمحطات الفضائية الخاصة والبالغة اكثر من 42 محطة تبث من الاراضي الاردنية تقتضي خلق ضريبة عن كل محطة لتصبح ضريبة التلفزة الاثيرية ولكن كيف سيتم احتسابها وعن اي المحطات ستجبى ؟؟ ما اريد قوله المتابع لمديونيتنا وهي بالمناسبة قديمة حديثة قد يتبادر لذهنه بان عدد سكان الاردن 70 مليون مواطن ومشاكلنا الغذائية وما لدينا من خطط اقتصادية متعاقبة ومتلاحقة التي لم تنجح واحدة منها ولم تستطع الضرائب والمبالغ التي تجبى ان تسد شيئا من المديونية اوتخفض سلعا , غلبنا الامم المتحدة وصندوق النقد الدولي واليونسكو والاسكوا والصليب الاحمر واليونسيف وكل امة لا اله الا الله والمديونية الحقيقية الله ورسوله اعلم بها , اما المواطن ومن كل الشرائح تراه يسير مشدوها شارد الذهن يسير على قدميه يحدث نفسه ويحرك اصابع يديه تحلق عيناه في الفضاء او في الارض يحدثها ويكلمها لتضم رفاته بين ذراعيها فهي امه التي لا تلفظه ابدا بفقره وغناه بعزه وذلته فهو منها واليها

المديونية 5مليار الحكومة نهبت منها 15وربع لان الشعب بدفع مابوخذ حتى رواتبهم بس شوفو الكبار حصتهم من النهب واخرها نافذه امل توب الحال

كانت الاعراب في السابق تقول الشعر بمختلف اصنافه ,المديح والفخر والغزل والرثاء والاعتداد بالنفس ....الخ وفي العصر الحديث تمت عمليات التلحين للشعر الموزون والمقفا , حتى القطع النثرية الموزونة بالهجع او متشابهة الحروف او المتنا فرة الحروف لتصبح اغاني نرددها ونستمع اليها , فاعجبتني الاغنية واضحكتني ,التي تقول في احد مقاطعها :- حيرتنا يا راشد معك !! فكلما وصفت الحالةوصفا دقيقا , ردد الكورس حيرتنا يا راشد معك !منذ نعومة اظافرنا ونحن نستمع الى مشكلة القمح ومشكلة الطحين ومشكلة المياه وارتفاع النفط واسعار الخضار , فالقمح والحبوب كانتا سهول حوران تصدرهما لدول الجوار من فائض تلك الحبوب وتتصدق بما جادت به الانفس الطيبةبعد ان تفي باحتياجات السوق المحلي ,والمياه متوفرة بكميات كبيرة نحن ابناء البوادي نعرف اماكنها وقيعانها واهل المدينة والارياف يعرفون الينابيع ومواقعها , فمشكلة النفط هي عينها يوم كان سعر برميل النفط بثلاثين دولارا ويوم كان ياتينا بالمجان او بالسعر التفضيلي , علما بان بلادنا تمتلك الغاز والنفط اسوة بما حولنا من دول الجوار,وكما يعلم الجميع بان سوريا لديها نفطا والسعودية التي تحيط بنا لديها النفط وبكميات لا تنضب لقرون قادمة والعراق ومصر وفلسطين التاريخية , حتى لبنان , ولدينا المعادن المختلفة والبحر الميت باملاحه وخيراتهالمختلفة, ولدينا اراضي الشفا واراضي الغور الخصبة فحرارة شديدة ومياهغزيرة, وتربة زراعية خصبة تساوي مزارع مديون وخسران والسبب هو عدم وجود وزارة زراعة واخصائيين ومخططين لهم يقودوا ذلك القطاع العريض اسوة بباقي دول العالم , كالقيام بتطوير المزارع وفتح الاسواق له ,ولمنتجاته المختلفة فجعلوه عبدا مدينا للبنوك ولهوامير سوق الخضار المركزي , فكيف سيقوم ذلك المزارع بكل الاعمال والصرف على ذلك الانتاج ؟؟ وفي النهاية تسحقة الخسارة والربح يذهب للمتنفذين في السوق المركزي , منذ الازل ونحن نستمع بحوادث الغير وماسي الدول الاخرى فمثلا وجود انسكاب نفطي في بحر الشمال فورا نتاثر به سلبا , مجاعة الهند طبعا في السابق فالهند وماليزيا اصبحتا من الدول المتقدمة واذكرللهند وحكومتها تلك الكبرياء والشموخ يوم حلت ببلادهم اثارموجة التسونامي التي ضربت جنوب شرق اسيا ,فقد رفضت الهند قبول اي مساعدات خارجية , فهي دولة مصدرة للتكنولوجيا وثالث او رابع دولة منتجة للقمح وكذلك روسيا والصين اما نحن وفي حالتنا لا زلنا نراوح تحت مكاننا رفعنا سعر الخبز وارتفع السكر عالميا واستوردنا الارز التايلندي والاسترالي والمصري وارتفعت اسعار القهوة عالميا والشاي ايضا وياتيك الوزير ليرفع نسب الجمارك وشرائحها , ورفع الدعم وتنزيل الدعم واحتساب ضريبة المبيعات وفلس الريف ورسوم الجامعات ورسوم النفايات ورسوم التلفزيون بالمناسبة كانت تلك الضريبة يوم لم يكن هنالك الا التلفزيون الابيض والاسود والانتين عبار عن صينية المونيوم تعلق على وتد طبعا من الخشب بعد استخدامها واهترائها , فاليوم هنالك الاقمار الصناعية والتلفزيون الاردني ببرامجه وحالته التي لا تسر عدوا ولا صديق, فمشاهديه هم المعزون المتواجدون في بيوت العزاء ,فالمحطات الفضائية الخاصة والبالغة اكثر من 42 محطة تبث من الاراضي الاردنية,والمحطات الاخرى التي تبث عبر الاقمار الصناعية المختلفة ,وبرامجها المختلفة لكبارالسن وصغار السن للاطفال وما الى غير ذلك تقتضي خلق ضريبة عن كل محطة لتصبح ضريبة التلفزة الاثيرية ولكن كيف سيتم احتسابها وعن اي المحطات ستجبى ؟؟ ما اريد قوله المتابع لمديونيتنا وهي بالمناسبة قديمة حديثة قد يتبادر لذهنه بان عدد سكان الاردن 70 مليون مواطن ومشاكلنا الغذائية وما لدينا من خطط اقتصادية متعاقبة ومتلاحقة التي لم تنجح واحدة منها,ولو بضربة حظ , فلم تستطع تلك الضرائب والمبالغ التي جبيت و تجبى ان تسد شيئا من المديونية اوتخفض سلعا , غلبنا الامم المتحدة والعالم باسره, وصندوق النقد الدولي واليونسكو والاسكوا والصليب الاحمر واليونسيف وكل امة لا اله الا الله والمديونية الحقيقية الله ورسوله اعلم بها , اما المواطن ومن كل الشرائح تراه يسير مشدوها شارد الذهن يسير على قدميه يحدث نفسه ويهذي ,ويحرك اصابع يديه تحلق عيناه في الفضاء او في الارض يحدثها ويكلمها لتضم رفاته بين ذراعيها فهي امه التي لا تلفظه ابدا بفقره وغناه بعزه و ذله فهو منها واليهاوالسلام

مش مسامح كل واحد نهب فلس من الديون وغير الديون

بس 15.5 مليار دينار !
محلولة .. اذا فرضنا بان عدد سكان الوطن الحبيب 6.5 مليون مواطن
كل مواطن بدفع 2400 دينار بس .. بتنحل المشكلة و للابد
شو راي معالي الوزير ؟ عن جد بحكي ؟

للعلم الحكومة الحاليه مسؤولة لغاية الان عن ما يقارب (2) مليار دينار منذ جلوسهم على الكراسي لمدة تزيد عن سنه ... والخير لقدام لسه ... سوف نرى في المسقبل القريب اسماء اردنية جديدة تحتفل بالمليار.

انا بقول لويحطو علينا ضريبه ديون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فكركم بخف الدين ولا بزيدو سرقه!

بعد سنتين بيكون الدين صار 20 مليار دولار

طعميتوا الناس من نفايات العالم ، وبعد كل ذلك الدين العام يصل الى أكثر من 15 مليار

دولار . نهبتوا البلد يلعن ..........

ميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن :-o:-o:-[]:-[] خمسطعشررررررررررررر شووووووووووووووووووووو ,,, وقاال بقول عن حالي مديون قااااال :-[]:-[]

أصبح في ألأردن آلآن 3000 مليونير!!!
لقد كان عدد المليونيرية في الأردن عام 2000 لايتجاوز 1امئة ، وحقيقة كان حسب ألأحصاءات الرسمية 87 فقط. ارتفع باضطراد حتى وصل بنهاية سنة 2010 حتى أصبحوا 3000 ، كيف حصل هذا ياسادة ؟؟ انه من أموال المديونية سواء الداخلية أو الخارجية والآن مديونيتنا قربت على 1ل 16 مليار دولار . تصوروا ياسادة أننا لا نستطيع دفع الفوائد السنوية على مديونيتنا، بل يتم اضافة مبالغ هذه الفوائد على قيمة المديونية التي تقاسمها كبارنا واصبحوا مليونيرية.

عبدالله ازميرو

سسسسسرقو البلد