همام سعيد : ما مغزى تخفيض " النواب " عقوبة الزنا إلى ما دون مخالفات السير؟
جراسا - استنكر المراقب العام لجماعة الاخوان المسلمين الدكتور همام سعيد تخفيض مجلس النواب لعقوبة جريمة الزنا .
وتساءل سعيد في تصريح له اليوم عن مغزى الخطوة التي حولت عقوبة جريمة امر الله بان تنال أقسى عقوبة في النظام الجنائي الاسلامي الى مستوى 6 اشهر يمكن ان تستبدل ببدل نقدي.
ونوه سعيد الى ان عقوبات جريمة الزنا اصبحت بذلك مخففة الى درجة لا تشكل عقوبة،وقال ان المجلس باجرائه هذا يخفض العقوبة الى ما دون بعض مخالفات السير ،بما يفتح الباب مشرعاً لتفاقم جريمة اكد ان من شأنها تفسيخ المجتمع.
واعتبر المراقب العام ان الاجراء الجديد مخالف للدستور الاردني الذي تنص مادته الثانية على ان دين الدولة الاسلام ،ومصادم لارادة غالبية الاردنيين،ويفتح الباب على مصراعيه لمثل هذه الجريمة المستجلبة لغضب الله.
وتابع "هل رأي المجلس أن المجتمع معافى من هذه الجرائم وبالتالي لا يحتاج الى عقوبات رادعة؟ ام انه لا يرى بان الزنا جريمة خطيرة في حق المجتمع والاسرة فذهب الى تخفيض العقوبة؟".
وختم بالقول "الشعب الاردني لن يسكت ، هنالك نقمة شعبية عارمة على مجلس النواب وهذا يشكل سابقة خطيرة جدا لم تحدث من قبل" .
وكان مجلس النواب وافق على تعديل المادة 282 من قانون العقوبات, بحيث تم تخفيض العقوبة على "الزاني والزانية برضاهما من سنة إلى ثلاث سنوات لتصبح حسب التعديل الجديد" من ستة اشهر إلى سنتين , كما خفضت مدة الحبس للزاني او الزانية المتزوجين من سنتين بالحبس لمدة لا تقل عن سنة, وخفضت مدة الحبس على الزاني في فراش الزوجية من ثلاث سنوات إلى سنتين.
استنكر المراقب العام لجماعة الاخوان المسلمين الدكتور همام سعيد تخفيض مجلس النواب لعقوبة جريمة الزنا .
وتساءل سعيد في تصريح له اليوم عن مغزى الخطوة التي حولت عقوبة جريمة امر الله بان تنال أقسى عقوبة في النظام الجنائي الاسلامي الى مستوى 6 اشهر يمكن ان تستبدل ببدل نقدي.
ونوه سعيد الى ان عقوبات جريمة الزنا اصبحت بذلك مخففة الى درجة لا تشكل عقوبة،وقال ان المجلس باجرائه هذا يخفض العقوبة الى ما دون بعض مخالفات السير ،بما يفتح الباب مشرعاً لتفاقم جريمة اكد ان من شأنها تفسيخ المجتمع.
واعتبر المراقب العام ان الاجراء الجديد مخالف للدستور الاردني الذي تنص مادته الثانية على ان دين الدولة الاسلام ،ومصادم لارادة غالبية الاردنيين،ويفتح الباب على مصراعيه لمثل هذه الجريمة المستجلبة لغضب الله.
وتابع "هل رأي المجلس أن المجتمع معافى من هذه الجرائم وبالتالي لا يحتاج الى عقوبات رادعة؟ ام انه لا يرى بان الزنا جريمة خطيرة في حق المجتمع والاسرة فذهب الى تخفيض العقوبة؟".
وختم بالقول "الشعب الاردني لن يسكت ، هنالك نقمة شعبية عارمة على مجلس النواب وهذا يشكل سابقة خطيرة جدا لم تحدث من قبل" .
وكان مجلس النواب وافق على تعديل المادة 282 من قانون العقوبات, بحيث تم تخفيض العقوبة على "الزاني والزانية برضاهما من سنة إلى ثلاث سنوات لتصبح حسب التعديل الجديد" من ستة اشهر إلى سنتين , كما خفضت مدة الحبس للزاني او الزانية المتزوجين من سنتين بالحبس لمدة لا تقل عن سنة, وخفضت مدة الحبس على الزاني في فراش الزوجية من ثلاث سنوات إلى سنتين.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
يلا نبشركم بان عقاب الله قرب يا شعب
لان الساكت عن الحق شيطان اخرس
والخير خاص ولكن العقاب عام
ما مغزى تخفيض " النواب " عقوبة الزنا إلى ما دون مخالفات السير؟
..لانه احنا مش دولة اسلاميه ..احنا دولة علمانيه ..الدول الاسلاميه بتقيم حدود الله كما جاء في كتاب الله ..احكام شرعيه .
الدوله العلمانيه بتحكم باحكام وضعيه من صنع كبار فطاحل القانون المعاصر و تتماشى وتتلاقي ووتماهه مع حب وغرام الحضارات ..
يعني الدولة العصريه في الها متطلبات ..
احكام وقوانين عصريه حاصله على الايزو من صنع فرنسي وانجليزي يعني مستورده من بلاد الفرنجه ..ويكون في اختلاط بين الذكور والاناث من غير وجود محرم لانه مافي داعي نغلبه .
ويكون في مقاهي وكباريهات وبارات ومحال لبيع الخمور وشواطيء جميله يستطيع فيها الرجال والنساء ارتداء المايوهات الجميله زاهي الالوان .
وان تستطيع المراة خلع وقلع زوجها ايمته ما تحب وتستبدله بموديل اجدد وافضل واجمل ..
وان تكون هناك حريه للفتاة مصانه بحيث اذا فكر ابوها يحكي معها تحطو وتحط كل اخويتها في غياهب السجون ..
ووبتقولوا بدكم سياحه والسياحه معروف شو مقوماتها دعارة واباحيه مشروب وسهر وديسكوات وكباريهات وقريبا كازينوهات .
يعني بدك كل ما واحد ووحدة حنحنوا على بعض نحشهم ونسجنهم ما بصير معناته السجون رح تتعبى وهيك بنخلي كل المنظمات الحقوقيه وسيداو واخوات سيداو وبنات عم سيداو ينطوا بوجهنا ويبهدلونا ويفضحونا امام الدول المتحضره .
ولهيك احنا دوله نعتبر متقدمة وفي مقدمة الدول الديمقراطيه ..
وما ذلك والله الا عذاب يعذبه الناس في هذه البلاد وما ذلك القرار الا امر بان تشيع الفاحشة بين الناس وما هو الا سماح وتسامح بين من يفعلوا تلك الافعال المنكرة وان لم ننهى عن ذلك المنكر الا وسوف نسام باكثر مما نحن فيه فهذه حدود الله ومن يتعد حدود الله الا القوم الكافرين
ومن لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الكافرون
ومن لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الظالمون
ومن لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الفاسقون
وسلامتكم والباقي عندكم ........ هذا مش كلامي ........هذا كلام الله جلت قدرته
او عندما تقتل الفتاة المغتصبة -بفتح الصاد.؟؟
او عندما تقتل الفتيات و النساء بدون شهادة الشهود العدول الاربع و عدم رؤيتهم لواقعة الزنا ..اي عدم رؤيتهم للدخول؟؟
او عندما تقتل الفتاة الغير محصنة والتي -على فرض- تم ثبوت الزنا عليها بشهادة الشهود العدول الاربعة؟؟
اين تكون عندما تقتل الفتاة و الرجل معلش..لانه رجل و ما بعيب الرجل الا جيبه؟؟
يا د.سعيد اذا كنت تتدعي انك حريص على تطبيق شرع الله ..فلماذا لا تتحدث لنصرة المظلومات في ما يدعى زورا بجرائم الشرف؟؟
اذا كانت الحكومة لا تطبق شرع الله في جرائم الزنا فانتم لستم بافضل حالا.. لانكم لا تطالبون بتشديد العقوبة على مرتكبي ما يسمى جرائم الشرف خصوصا عندما كنتم تحت قبة البرلمان.
و كما قلت في تعليق سابق لي..تطالبون الفتاة بالحجاب و الاخلاق لكسب مرضاة الله بينما تعصون امر الله في العقوبة؟؟!!!
وقتلهم لمخلفي الراي فيهم في المسجد
واخفاء الحركو لمن دل على موقع الشيخ نزار الذي اصلا هو امير الجماعه التي قتلت في المسجد
وما حكم ولائكم لايران والتي تسعى لتدمير العرب قبل السنة والعراق اكبر دليل
والمقام الذي يحج عنده قادة ايران للمجوسي قاتل سيدنا عمر
ارجو الرد يا سيح هم ام
حسب المادة 114 من قانون اصول المحاكمات فأنه لا يجوز توقيف المشتكى عليه في جريمة لا يتجاوز حدها الاعلى سنتان باستثناء السرقة والايذاء والتسبب بالايذاء. ولما كانت عقوبة الزنا في ظل القانون القديم حدها الاعلى ثلاث سنوات فكان يجوز للمدعي العام ان يصدر قرار بتوقيف المشتكى عليهما لحين انتهاء القضية. وهو ما كان يحصل فعلا حفاظا على حياة المشتكى عليهما ولحين صدور حكم نهائي او التصالح
لكن في ظل القانون المقترح فانه لا يجوز للقاضي ان يصدر قرار بتوقيف المشتكى عليهما اذا انكرا التهمة المسندة اليهما وهو ما سيرتب نتائج خطيرة اهمها ان حياة الفاعلين ستكون بخطرن ومن جهة اخرى فأنه سوف تتوسع صلاحيات الحاكم الادراي في التوقيف الادراي الذي هو اصلا محل انتقاد من القضاة انفسهم الا انه في هذه الحالة سيكون مرحبا به
فأذا لم ينتبه النواب الى هذا الامر فأن القانون سوف يعدل في اقرب فرصة كما حدث في 2001 عندما رفع الحد الاعلى للزنا الى ثلاث سنوات لتحاشي هذه المشكلة
المشكلة ليست في عقوبة الزنا سواء اكانت سنتين او ثلاثة فهي تبقى كبيرة من الكبائر واغليب القضايا تنتهي بأن يتزوج المشتكى عليهما من بعضهما البعض وبهذا الزواج تنتهي القضية
حتى الاسلام باشتراطه اربعة شهود لايقاع الحد انما اراد ان يجعل جريمة الزنا صعبة الاثبات حفاظا على الاسرة التي سيفضح امرها اذا اوقعت العقوبة
فلماذا يلوم الشعب وزير العمل : حول" النوادي الليلية"!
والى اين يوجهون الوطن والشعب . ان القوى والمؤسسات الخارجية لن تحميكم!
الزنا يبسط الطرفين وينعنشهما اذا كان نفسهما ببعض - الرضا من الطرفين - فدخل بها
يا شيخنا والله اعلم
وكيف بدنا نحارب ما يسمى بجرائم الشرف ؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عاش الاردن
انتي الحكومه اسكتي عن الباصات واحنا بنسكت على مصايب الحكومه
فأينما تجد الدولة الدينية تجد الخراب والدمار والبؤس والتعاسة والفقر والجهل والمرض وقمع الحريات والتخلف الشامل على كافة الأصعدة.
هذه ايران وغزة والصومال واليمن وأفغانستان امامنا.
الدولة الدينية هي ارجاع للأنسانية الى مرحلة الأديان التي ظهرت منذ ثلاثة آلاف سنة.
يريد الأخوان المسلمون ان يعيدونا الى ذلك العصر.
انه الفكر المتكلس المتحجر.
نحن في دولة مدنية.
ويجب ان نتحول الى دولة علمانية وبأسرع ما يمكن.
فهذه تونس يتحرر شعبها بالعلمانية وليس بالحركة الدينية.
لم يكن للمتدينين وأصحاب الفكر الظلامي التكفيري اي دور في نحرير تونس.
ومن يقول ان ابن علي منع الحجاب والنقاب ثم هرب بالنقاب لهو دليل على زيف فكرة الحجاب والنقاب على اسس دينية.
فالنقاب والحجاب يستعملا لأغراض دنيوية للتخلص من رقابة الغير على حركة المرأة .
نريدها دولا علمانية.
نريد ان ينتهي دور الدين حال خروج الفرد من المسجد او الكنيسة.
وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ
يعني نحن نعيش حكم فاسق..
فوضع [رسول الله] يده عليه وقال: «اللهم اغفر ذنبه وطهِّر قلبه وحصِّن فرجه» فلم يكن بعد ذلك الفتى يتلفت إلى شيء
قال تعالى :(( الزانية والزاني فاجلدوا كل منهما مائة جلدة))
بالنسبة للمتزوجين والمتزوجات الذين يزني فعقوبة هي الرجم حتى الموت
قال تعالى :(( الزانية والزاني فاجلدوا كل منهما مائة جلدة))
بالنسبة للمتزوجين والمتزوجات الذين يزني فعقوبة هي الرجم حتى الموت
حبيبى ان تكون دوله ذات ديانه يعنى ان اختك شريفه وتحافظ على شرف العائله
ويكون ابنك او بنتك غير مشكوك في انتمائهم اليك
من يخفض عقوبة الزنا فهو ابن ............................
ولكن ( اذا اردنا ان هنلك قريه امرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا )
قد تكون عمتك شريفة ولكن عمك غير شريف
قد تكون خالتك شريفة ولكن خالك غير شريف
قد تكون جارتك شريفة ولكن جارك غير شريف.
في الدولة الدينية تسحق المرأة وتحطم وتضطهد وتذل والمهم ان يقول عنها الذكر انها شريفة
اما الذكر فهو ويسرق وينهب ويكذب ويهتك الأعراض ويقتل باسم الشرف ، وفجأة يبرؤه المجتمع من اية تهمة.
الدولة الدينية دولة ذكورية بأمتياز تؤاد فيها المرأة بطريقة الوأد تحت التراب ارحم منها .
الذي يقتل الشعوب هو الغاء عقل هذه الشعوب وتخريب هذه العقول بالخرافات والأساطير والخزعبلات والتركيز على الغيبيات.
الذي يقتل الشعوب هو التركيز على اكبر صحن حمص وأكبر سيخ شاورما وأكبر سدر كنافة بدلا من اكبر كمبيوتر وأكبر حاملة طائرات وأكبر مستشفى وأكبر جامعة.
الذي يقتل الشعوب هو الغاء العلم والعقل والأستهانة بشرف العمل .
الذي يقتل الشعوب هو التركيز على النص الديني والهيئة والزي والمظهر وفتاوى الشيوخ.
الذي يقتل الشعوب هو عدم اعطائها اية اهمية للعقل والعلم والعمل.
لا يقتل الشعوب ان يحب شاب فتاة وأن يخرج معها في لحظات سعادة ليتمشوا في حدائق الحسين.
الذي يقتل الشعوب هو مصادرة الحرية الشخصية للناس .
الذي يقتل الشعوب ان ينصب البعض انفسهم مفوضين عن الله في الأرض ، فيكفرون فلانا ويتهمون فلانة.
الذي يقتل الشعوب التركيز على مجموعة قيم وعادات أكل الدهر عليها وشرب واستنشق وعطس.
الذي يقتل الشعوب هو التكلس الفكري والتمسك بأموات وما قالوه منذ قرون وقرون .
الذي يقتل الشعوب هو التمسك بنظرية التمام والكمال وأن ليس في الأمكان ابدع مما كان.
الذي يقتل الشعوب هو ان نقول انكم خير امة اخرجت للناس ونحن نمشط لحيتنا ونلعب بأصابع قدمينا ونراقب الغرب وهو يخترع ويكتشف.
الذي يقتل الشعوب ان يقرأ كل خمسة مواطنين عرب كتابا واحدا في السنة بينما المواطن " السنغالي" يقرأ خمسة كتب في السنة.
الذي يقتل الشعوب ان يختزلوا كلمة هائلة وعظيمة هي " الشرف" بمفهوم المرأة والجنس فقط.
الذي يقتلنا ويجعلنا في آخر عربات القطار هو الهوس بالأعجاز العلمي في القرآن وتحويل هذا الكتاب الجميل من كتاب هداية ومنظومة اخلاقية الى كتاب في الهندسة والطب والكيمياء ورسالة دكتوراه في الجيولوجيا كما يصوره لنا امثال زغلول النجار .
لم نساهم نحن العرب والمسلمين في اية مساهمة في الحضارة الأنسانية في آخر خمسمائة عام من عمر البشرية.
نحن كسمك في الحوض.
لا نستطيع منه فكاكا.
فلنحترم الحريات الفردية.
فلنحترم الحرية الشخصية وحرية الأختيار.
ليس لنا دخل بعلاقة شخصية خصوصية بين اثنين اذا كانا بالغين راشدين ولم تسبب هذه العلاقة ايذاء لأحد يعاقب عليها القانون.
فلنرتفع الى مصاف الأنسانية.
لنتوقف عن مراقبة الغير وماذا يفعلون.
هذا ليس من شأننا.
في المجتمعات المتحضرة التي تحترم الأنسان وحقوقه هناك " الرجل والمرأة".
هنا في المجتمعات التي ترزح تحت نير التخلف والتمسك بالغيبيات هناك " الرجل والمرأة والمجتمع يراقبهما".
فلنكف عن لعب دور الرقيب على حريات وخصوصيات الناس.