وبعد ان لاذ رجال الامن بالفرار قام بعض الشبان باضرام النار بالمركبة

نعتذر

مهما حاول البعض بايصال الصوره عكس ة ما نتمنى
فان جيش ابو حسين سيكون بالمرصاد لكل حاقد مهما كان

الازمه ثقافية.......وسياسية...... واقتصادية......... وامنية ........... وتعليمية ......واعلامية..بل واخلاقية ومحاولة الحكومة وضعها تحت البلاط هي من الاسباب الرئيسية لتفاقمها

بالله يا اخوان اللي بعرف السبب اللي بلشت فيه المشكلة يحكيه. حاسس انه دقة تركس غلط.

لا حول ولا فوة الا بالله اللهم الف بين قلوب المسلمين وحفظ هذا البلد اماننا سخاء رخاء وسائر بلاد المسلمين اهل معان الصمود انتم اهل للاصلاح وانت من رموز الوطن الغالي وكلكم اهل واحباب وعزم وعزيمه

الله يرحمهم ويصبر اهاليهم ويهدي النفوس

احا كل هاد ليش ؟؟؟

كويس ان الشرطه هربت وانحرقت سيارتهم الله يحمي الجميع

بس نرجع ونقول ان معان بلد رجال ونخوه وهمه وهم من عمدان هالبلد لكن يا اهل معان الحبايب هدو اللعب الي بالشرطه ولاد عمكم ونسايبكم وقرايبنا هدوووو والله يصلح ذات البين


تحياتي لكل ابناء الباديه الجنوبيه

السلط والطفيله ومعان هم مثلث عشائري صعب الدخول له

اقدم قاطعو طريق على خط الطريق الصحراوي مساء الاثنين على قتل سائق شاحنة يعتقد أن ملكيتها تعود لشخص من ابناء منطقة أحد اطراف المشاجرة التي وقعت في محافظة معان ظهر الاثنين وخلفت ثلاثة قتلى حتى الان

بدأت المشكلة الاحد حينما حاول عدد من العاملين في المشروع منع الشبان القادمين من مدينة معان للعمل تبعها مضايقات لهم وانتهت هذه المناوشات في ساعتها".

وتابعوا " في اليوم التالي (الاثنين) قدم عدد من العاملين و هم اكثر من 15 شخصا في المشروع الى مكان العمل وهم مسلحون وحينما ارادت الحافلة التي تنقل العاملين الى معان اطلقت عيارات نارية على الحافلة اصابت احداها السائق الذي توفي على الفور ، قبل أن يتوفى آخر في المشفى ونقل اثنين الى العلاج في مدينة معان والآخر الى عمان لحالته الحرجة".

ووقعت حادثة اطلاق النار بين منطقتي الشيدية والجفر تحديدا.

و بالمناسبة اسم الشخص المطلق للنار هو فندي النواصرة و هو هارب حتى اللحظة و جاري البحث عنه

و بالمناسبة اسم الشخص المطلق للنار هو فندي النواصرة و هو هارب حتى اللحظة و جاري البحث عنه و هو من منطقة المريغة و التي قام اهالي تلك المنطقة بقطع الخط الصحراوي على سيارات الناس

و في تطزر لاحق يجتمع الان نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية سعد هايل السرور والشريف فواز زبن بن عبد الله مستشار الملك لشؤون العشائر يجتمعان الان بمديرية الامن العام مع اللواء الركن حسين هزاع المجالي مدير الامن لمتابعة ما يجري في معان عن كثب

ويتواجد حاليا في معان مساعد مدير الامن العام للعمليات العميد حمدان السرحان لمتابعة ما يجري عن قرب الى جانب مدير شرطة معان العميد عارف الوشاح

واقدم قاطعو طريق على خط الطريق الصحراوي / قرب المريغة مساء الاثنين على قتل سائق شاحنة يعتقد أن ملكيتها تعود لشخص من ابناء منطقة أحد اطراف المشاجرة التي وقعت في محافظة معان ظهر الاثنين وخلفت قتيلين.

وقال مصدر طبي ان سائق الشاحنة نقل الى مسشتفى معان الحكومي بعد ان تعرض للضرب بواسطة اداة راضة على رأسه.

الرجاء من الاخوة الاعداء ان يبيدوا بعضهم ويحرقوا بلدهم ويقتلوا مراق الطريق والي له دخل والي ما له دخل, ابوي فشخوا كل مراقين الطريق بين العقبة وعمان, واذبحوا كل واحد بيوقع في ايدكم, هاي هي النخوة العربية وهاي هي تعاليم الاسلام نذبح سائق شاحنة ماله علاقة بالقصة بس لانه سايق شاحنة لاحد طرفي النزاع, وبدكم ربنا يشتي عليكم وانتو بتزهقوا الارواح البريئة......والله ان ارضا يسيل فيها الدم المسلم المحرم لن تمطر من السماء الا الغضب والفقر والهم والغم... وسلامتكم.

كلام رقم 4 صحيح دون مجادله

وبعد ان لاذ رجال الامن بالفرار قام بعض الشبان باضرام النار بالمركبة

عرفوا ان الله حق

مافي دخيل ولا شيء هذه مشاكل عشائرية والسبب ان طبيعة الثقافة عنا عشائرية . شخص قتل شخص فلا يترك للقانون بل يحاولون ان ينتقموا من كل قريب له . يعني ثأر

يا حبيبي احنا فكرنا السلطيه خربو وكسرو طلع الي صار بسلط مزح مع الي صاير بجنوب

احذروا يا ا اصحاب المشكلة فلن نقول اهل معان فالقصة بدات من عند الجفر وهذه منطقة ابوتايه
اين انت يا تايه شو جاب النواصرة وغيره لمنطتكم ليفتعلوا المشاكل ويعمموها على اهل معان مطلوب من كل اهل معان والجنوب الشباب ان يضعوا حدا للملثمين
قد يكون هناك من اندس بنكم ليثير الفتنة والخراب ومادامت المشكلة بين طرفين فما دخل الممتلكات العامه وما دخل عابر السبيل وما دخل ابن الشمال ماذنبه ليصبح اولاده ايتام وزوجته ارملة
انتم ان لم تقوموا بايقاف الشغب والملثمين تجرون الويل لانفسكم فما يحصل لن مر دون عقاب وستتحملون انتم وابنائكم المسؤولية في حين ان الجناة الحقيقين سوف ينعمون بالحرية وقد تكونوا ابرياء ولكن سكوتكم هو ادانة لكم
ان الدولة وانتم تعرفون لن ترضى بان يدوس على هيبتها احد ولن ينفع بعدها الندم سينزل الدرك وستكون وانا واثق هذه اخر مره لاحداث شغب في معان سوف نرى الدموع تغطي الشوارب وسوف نمع عن لعق البساطير وسوف وسوف لديكم فرصة قد تكون قليلة اغتنموها واحموا محافظتكم من عبث العابثين والمندسين
لاتظنوا انكم فوق القانون والستم اكبر من الدولة هناك عشيرة واحده في البلد تعدادها اكبر من كل معان
ان الاوان لتتعلموا حل مشاكلكم بعقول مفتوحة وليست مغلقة
والى كل المعلقين سبب المشكلة بين طرفين مدنيين ولا علاقة للدولة بها ولا الغلاء ولا ولا ايا من هذه
نتمنى من مدير الامن والدرك الضرب بيد من حديد وبسرعة لاحتواء هذه المسالة

با ايها الناس اتقوا ربكم

انا وجدنا آباءنا على دين وانا على هديهم لمقتدون

قام القاتل المدعو (ف،ن) وهو من احد عائلات النواصرة ، بالتهجم على عمال مشروع جر مياه الديسي ، وخاصة عمال مدينة معان ، مستخدما أسلحة نارية اتوماتيكية برفقه معاونيه من أبناء البادية ( عائلتي النواصرة والمراعية ) مما أدى إلى إصابة فهد أبو هلاله كريشان وقتل شابين من مدينة معان (غيث أبو هلالة كريشان ورائد عبدالدايم القرامسة ) وموت سريري (محمد أبو هلاله كريشان )وذلك بسبب رفضه لوجود وعمل أهالي مدينة معان في المشروع ، كونه كما ادعى لم يستفيد مادياً ، وحاول بالعنف إجبار العمال على ترك عملهم لكنه لم يستطع لكونه قام بشراء سيارات وقلبات بالدين لأجل المشروع .
والغريب في الموضوع أن الموضوع كان في البداية بين هذا القاتل وبين المقاول وهو من مدينة الشوبك يدعى (م،ب) ولكن الأخير قام بالذهاب إلى العمال القادمين من مدينة معان مقحماً إياهم بمشكلته مع الشاب من عائلة النواصرة .
من جهة أخرى قام أقارب الجاني بقطع الطريق وتحطيم وسلب السيارات والباصات القادمة من مدينة العقبة وخاصة التي يمتلكها أهالي مدينة معان ، حيث قاموا بالاعتداء على ركابها وسلبها دون وجه حق ، مما دعا أبناء مدينة معان بتحطيم وحرق محلات يمتلكونها أقارب القاتل في مدينة معان ، وتطور الموضوع إلى أن تم وضع نقاط غلق من قبل أبناء البادية الجنوبية على طول الطريق الصحراوي الدولي والتهجم على السيارات والباصات المارة منه ، والاعتداء وسلبهم وتجريهم من ممتلكاتهم ، في الحسينية والهاشمية والمريغة وغيرها وتسببت في مقتل أبرياء ومنهم سائق أربعيني يدعى عبدالرحمن عيد كان يقود شاحنة تعود ملكيتها لأحد أبناء معان على طريق المريغة - معان فأصابوه بجراح خطيرة في رأسه ما لبث أن توفي متأثرا بها ، حيث كان عائدا من العقبة وتم اغتياله من قبل أقارب النواصرة في المريغة .
وكذلك عجز الشرطة والدرك عن حل هذه المشكلة من خلال طردهم لمن يحتمي بهم وخاصة في نقطة المريغة " اطلع برا انتو والبدو دبروا حالهم" هكذا قال الرائد الشرطي في المريغة لشاب معاني بعد أن تم الاعتداء عليه .
ولقد تفاقمت الأمور بسبب إهمال الشرطة والدرك توفير الحماية للمسافرين للطرق الخارجية وتجمهرهم في مدينة معان وفي منطقة الجفر ، حسبما وصفه شهود عيان أنه " استعراض عسكري فقط "، وإهمالهم ما يقوم به أبناء البادية من قطع الطريق الدولي من ثلاث مخارج وكذلك الاعتداء على المواطنين وسلبهم ، وعلى اثر ذلك قام الغاضبون من مدينة معان بحرق محكمة بلدية معان ومحكمة بداية معان ومحلات تجارية تعد ملكيتها لأبناء البادية وإطلاق عيارات نارية على مركز امن المدينة كردة فعل على ما تقدم .

في الحقيقة أن كان هناك ملامة فهي تقع بشكل كبير على القاتل وأقاربه على ما قاموا به من جرائم قتل وغدر بالمواطنين ، ومن ثما على رجال الشرطة الذين وقفوا متفرجين لما يقوم به قطاع الطرق من خرق للقانون أمام أعينهم.
الأهالي كافة سواء مدينة معان أو من الحويطات يطالبون بإيقاع كافة العقوبات على من تم التثبت من خرقه للقانون وإلقاء القبض على القاتل بأسرع وقت ليأخذ القانون مجراه.

قام القاتل المدعو (فندي النواصرة) وهو من احد عائلات النواصرة ، بالتهجم على عمال مشروع جر مياه الديسي ، وخاصة عمال مدينة معان ، مستخدما أسلحة نارية اتوماتيكية برفقه معاونيه من أبناء البادية ( عائلتي النواصرة والمراعية ) مما أدى إلى إصابة مهند أبو هلاله كريشان وقتل شابين من مدينة معان (غيث أبو هلالة كريشان ورائد عبدالدايم القرامسة ) وموت سريري (محمد أبو هلاله كريشان )وذلك بسبب رفضه لوجود وعمل أهالي مدينة معان في المشروع ، كونه كما ادعى لم يستفيد مادياً ، وحاول بالعنف إجبار العمال على ترك عملهم لكنه لم يستطع لكونه قام بشراء سيارات وقلبات بالدين لأجل المشروع .
والغريب في الموضوع أن الموضوع كان في البداية بين هذا القاتل وبين المقاول وهو من مدينة الشوبك يدعى (م،ب) ولكن الأخير قام بالذهاب إلى العمال القادمين من مدينة معان مقحماً إياهم بمشكلته مع الشاب من عائلة النواصرة .
من جهة أخرى قام أقارب الجاني بقطع الطريق وتحطيم وسلب السيارات والباصات القادمة من مدينة العقبة وخاصة التي يمتلكها أهالي مدينة معان ، حيث قاموا بالاعتداء على ركابها وسلبها دون وجه حق ، مما دعا أبناء مدينة معان بتحطيم وحرق محلات يمتلكونها أقارب القاتل في مدينة معان ، وتطور الموضوع إلى أن تم وضع نقاط غلق من قبل أبناء البادية الجنوبية على طول الطريق الصحراوي الدولي والتهجم على السيارات والباصات المارة منه ، والاعتداء وسلبهم وتجريهم من ممتلكاتهم ، في الحسينية والهاشمية والمريغة وغيرها وتسببت في مقتل أبرياء ومنهم سائق أربعيني يدعى عبدالرحمن عيد كان يقود شاحنة تعود ملكيتها لأحد أبناء معان على طريق المريغة - معان فأصابوه بجراح خطيرة في رأسه ما لبث أن توفي متأثرا بها ، حيث كان عائدا من العقبة وتم اغتياله من قبل أقارب النواصرة في المريغة .
وكذلك عجز الشرطة والدرك عن حل هذه المشكلة من خلال طردهم لمن يحتمي بهم وخاصة في نقطة المريغة " اطلع برا انتو والبدو دبروا حالهم" هكذا قال الرائد الشرطي في المريغة لشاب معاني بعد أن تم الاعتداء عليه .
ولقد تفاقمت الأمور بسبب إهمال الشرطة والدرك توفير الحماية للمسافرين للطرق الخارجية وتجمهرهم في مدينة معان وفي منطقة الجفر ، حسبما وصفه شهود عيان أنه " استعراض عسكري فقط "، وإهمالهم ما يقوم به أبناء البادية من قطع الطريق الدولي من ثلاث مخارج وكذلك الاعتداء على المواطنين وسلبهم ، وعلى اثر ذلك قام الغاضبون من مدينة معان بحرق محكمة بلدية معان ومحكمة بداية معان ومحلات تجارية تعد ملكيتها لأبناء البادية وإطلاق عيارات نارية على مركز امن المدينة كردة فعل على ما تقدم .

في الحقيقة أن كان هناك ملامة فهي تقع بشكل كبير على القاتل وأقاربه على ما قاموا به من جرائم قتل وغدر بالمواطنين ، ومن ثما على رجال الشرطة الذين وقفوا متفرجين لما يقوم به قطاع الطرق من خرق للقانون أمام أعينهم.
الأهالي كافة سواء مدينة معان أو من الحويطات يطالبون بإيقاع كافة العقوبات على من تم التثبت من خرقه للقانون وإلقاء القبض على القاتل بأسرع وقت ليأخذ القانون مجراه.

إلى ...... محمد الفايز " و أشك أنك من الفااايز " ! تذكر المشكله بتفاااصيلها الدقيقه و كأنك حضرتها
يبدو أنك صاحب ثارات قديـمة فكتاباتُك تنضح بإشعاال الحقد و الفتنة

احنا معانيي دمنا ما راح يروح هيك بس والله راح نفوت على المريغه ونحرق الخضر و ليبس

معان ، الأرضُ البكرُ التي يُصرّ غيرُها أنها ثيّب ، المدينةُ العاقرُ إلا عنْ كُلِّ خيْر ، تلكَ التي تخلدُ في قلوبِ عابريها وتتركُ أثرًا عميقًا ، هي التي لا تنبسُ أبدًا ببنتِ رصاصةٍ ولا بابنِ صاروخ ! يُحاول الخائنونَ الآن قدّ قميصِها من دُبرٍ !!!