27-12-2010 09:24 PM
الرفاعي يتوعد الاعلام بعد نيله ثقة النواب
جراسا - خاص- سحر المحتسب - اتهم رئيس الوزراء سمير الرفاعي بعض وسائل الاعلام بالاساءة لمجلس النواب متوعدا الاعلام الذين يتهجم على الدولة وعلى النواب بسن قوانيين تحد من حريته جاء ذلك اثر مداخلة تحدث فيها كل من النائب رعد بن طريف والنائب سامي الحسنات حيث تسائلا " ماذ ستفعل الحكومة حيال ما اسموه اساءة وسائل الاعلام الى مجلس النواب والى شخوصه " .
فرد رئيس الوزراء قائلاً : ان الحكومة ملتزمة بحرية الاعلام وفقاً لتوجيهات جلالة الملك وكتاب التكليف السامي وخطبة العرش, قائلاَ : ان بعض وسائل الاعلام تسيء لمجلس النواب والى السلطة التنفيذية مؤكداَ بذات الوقت ان الحكومة وبالتعاون مع المجلس ستدرس العديد من التشريعات لحماية الاعلام وضمان حق وصول المعلومات وحماية الوطن والمواطنين من القدح والذم والاساءة والابتزاز .
واشار الرفاعي ان مجلس النواب جاء بناء على اختيار الموطنين الذين ادلوا باصواتهم , وأكد ان الثقة العالية التي حصلت عليها حكومته لا تعتبر تكريما للحكومة فقط وانما لمجلس النواب ايضاً, وان الثقة سيترتب عليها مسؤوليات كبيرة .
هجوم بعض النواب على وسائل الاعلام ومطالبتهم بسن قوانين جديدة جاء بعد الانتقادات التي وجهت ضد اعضاء مجلس النواب بعد منحهم الثقة العالية والغير مسبوقة وكشف وسائل الاعلام لبعض النواب امام قواعدهم الالانتخابية عقب منح الثقة للحكومة .
خاص- سحر المحتسب - اتهم رئيس الوزراء سمير الرفاعي بعض وسائل الاعلام بالاساءة لمجلس النواب متوعدا الاعلام الذين يتهجم على الدولة وعلى النواب بسن قوانيين تحد من حريته جاء ذلك اثر مداخلة تحدث فيها كل من النائب رعد بن طريف والنائب سامي الحسنات حيث تسائلا " ماذ ستفعل الحكومة حيال ما اسموه اساءة وسائل الاعلام الى مجلس النواب والى شخوصه " .
فرد رئيس الوزراء قائلاً : ان الحكومة ملتزمة بحرية الاعلام وفقاً لتوجيهات جلالة الملك وكتاب التكليف السامي وخطبة العرش, قائلاَ : ان بعض وسائل الاعلام تسيء لمجلس النواب والى السلطة التنفيذية مؤكداَ بذات الوقت ان الحكومة وبالتعاون مع المجلس ستدرس العديد من التشريعات لحماية الاعلام وضمان حق وصول المعلومات وحماية الوطن والمواطنين من القدح والذم والاساءة والابتزاز .
واشار الرفاعي ان مجلس النواب جاء بناء على اختيار الموطنين الذين ادلوا باصواتهم , وأكد ان الثقة العالية التي حصلت عليها حكومته لا تعتبر تكريما للحكومة فقط وانما لمجلس النواب ايضاً, وان الثقة سيترتب عليها مسؤوليات كبيرة .
هجوم بعض النواب على وسائل الاعلام ومطالبتهم بسن قوانين جديدة جاء بعد الانتقادات التي وجهت ضد اعضاء مجلس النواب بعد منحهم الثقة العالية والغير مسبوقة وكشف وسائل الاعلام لبعض النواب امام قواعدهم الالانتخابية عقب منح الثقة للحكومة .
تعليقات القراء
كركي
يعني فيصل الفايز ما بدو ناس يحكي على المهزلة الي صارت
27-12-2010 03:42 PM
محمد طاهر قرالبي
اهذه هي الديمقراطيه لماذا تم الضغط لشطب ارائنا هذه هي دبمقرطيتكم ومجلس نوابكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
27-12-2010 03:44 PM
الحكيم
الاساس هو الشعب ولة الحق في ابداء راية بكل مؤسسات الوطن وان علت فلا فيصل الفايز ولا سمير الرفاعي ولا اي كان لة الحق في تكميم الافواة ولن يستطيعوا فقد ولى زمن الشعب الابكم
27-12-2010 04:33 PM
متقاعد ..هزيز ذنب ..يعني سحيج خداج تحت التدريب
نعم نعم نعم للضرب بيد من حديد والدعس والفعص ومطاردة وملاحقة ومعاقبة ومحاكمة وحتى الابادة لكل من يعارض اولياء الامر في الحكومة ومجلس النواب والاعيان وكل مسؤولين البلد الافاضل والذوات ..نعم لالغاء الصحافة والاعلام والمواقع الاخباريه ..نعم لمصدر الخبر الواحد الثفة الا وهو الحكومه ..
نعم لاولياء الله الصالحين والمعصومين ..والذين يقومون بخدمة الوطن لوجه الله تعالى ..
نعم لاقامة حلقات الدبكه والدحيه والاحتفالات الوطنيه والشعبيه لهذه المداخله الوطنيه والابويه والرعويه التي تصب في مصلحة المواطن الذي لم ولن يعرف اين مصلحته الا اذا اخذت الحكومة والمسؤولين والذوات وابناء الذوات بيده .
نعم لاولياء الله الصالحين والمعصومين ..والذين يقومون بخدمة الوطن لوجه الله تعالى ..
نعم لاقامة حلقات الدبكه والدحيه والاحتفالات الوطنيه والشعبيه لهذه المداخله الوطنيه والابويه والرعويه التي تصب في مصلحة المواطن الذي لم ولن يعرف اين مصلحته الا اذا اخذت الحكومة والمسؤولين والذوات وابناء الذوات بيده .
27-12-2010 05:11 PM
محمد طاهر قرالبي
الى حضره الرئيس المحترم ، نحن شعب لا نركع الا لله ، ورغم القهر ورغم رفع الاسعار ورغم رفع الضرائب لكي يتمع من يعتبرون انفسهم الذوات بشرب السيجار على حساب حليب اطفال الفقراء ، لن نستسلم وسنبقى نكتب ونعترض ونرفع رايه العصيان ان تظلب الامر ذلك ، واملاءات الصفدي ، الذي قفز قفزه زانه ، اعتقد فيها انه سيبقى فوق ، ونسي ان الجاذبيه اقوى من الكبر ، والاستهزاء بالشعوب ، ان الشعب يرقص على بركان سيهيج فلا ترتكبوا الاحطاء تلو الاخطاء ، بالامس القريب فعلها الرئيس مما جعل امريكا ترسل مندوبتها بحجه الحريه والراي الاخر للتنفيس عن الشعوب ، ليس لانها تحبنا ولكن لان اخطاءكم تدفع ثمنها امريكا ايضا ، وانتم تعلمون عندما ارسلت وزيره الخارجيه كلنتون مندوبتها ( تمارا ) وبعده تم التصريح بأن المساحه للحريه ستتوسع ، والان سيلعبون مع المواقع لعبه العصا والجزره ، وهناك مواقع كثيره للاسف سهل الحل معها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ واخير اقول لن يتمتع الفاسدون بالسيجار على حساب حليب الفقراءوانشري يا جراسا وعلقي الاجراسا
27-12-2010 05:37 PM
كركية
نعتذر
27-12-2010 08:05 PM
حريات ساخر....USA الى مجلس النواب و الحكومة
لقد نجح الإعلام الحديث في تغيير الواقع العربي بعكس ما توقعه الكثيرون بخيرات التقدم التكنولوجي وانعكاساته الايجابية على حال الديمقراطية والتنمية وغيرها
27-12-2010 08:28 PM
دكتور ساخر....USA
فحص شخصية السياسي ودراسة حالته النفسية والتربوية والإجتماعية والعلمية، أمور ضرورية وهامة لأن من خلالها تتحدد صلاحية السياسي في ممارسة العمل والإستمرار فيه.مهما كان مستوى الخلل ومكانه فأنه سيؤول الى تلكؤ وإرباك في طبيعة الإستجابة، والإستجابة المعتلة قد تكون مخالفة لإرادات الناس أو قد لا ترتقي الى مستوى تحقيق الحاجة. فالسياسي الذي يعاني من إرباك في مركب الشخصية سوف لن يستجيب بشكل صحيح لمطاليب شعبه وللمتطلبات الحقيقية التي ينتظرها المجتمع ويسعى لتحقيقها. درجة الإرباك والشلل الذي قد يحدثه السياسي في مجتمعه تتناسب طرديا مع المركز الذي يشغله هذا السياسي ومع درجة ومكان الخلل الذي يعاني منه. إنطلاقا من هذه الحقيقة نستطيع أن نحكم على أهمية فحص شخصيّة السياسي والإطلاع على طبيعة حياته وتفاصيل حالته، من قبل لجنة علمية متخصصة في الأمراض النفسية والعقلية والإجتماعية، قبل أن ينطلق في الساحة السياسية التي إن دخل فيها سوف لن يخرج منها. فعلى ضوء هذه الحقيقة وهذا الواقع فأن مجتمعاتنا بحاجة ماسة الى سياسيين وقادة يتمتعون بصحة الإدراك وسلامة الإحساس وحسن الإستجابة، كي تكون تصرفاتهم متناسبة مع حاجة بلدهم ومتناسقة مع تطورات المرحلة وضرورياتها.
27-12-2010 08:32 PM
إرحمونا شوي ..USA
نعتذر
27-12-2010 09:00 PM
اردني حر
نعتذر
27-12-2010 09:30 PM
الى السادة النواب /// من أبوقنوة...USA..
تعلمو ان دول الديمقراطية العلمانية مبنية على سياسة شفافة،لذلك هم ناجحين وليس بمتخلفين;مثلاً تسرب فضائح ويكيليكس،لا ولم ولن تنهار امريكا بسببها، بل تعترف بأخطائها امام الملئ فالثقافة والحريةالسائدة والبنية الفكرية في أي مجتمع هي الوحيدة المسؤولة عن رفعته أو تخلفه.
28-12-2010 03:36 AM
عبدالله حسونه ( أبو طارق
( الإعلام هو أن تعلم الناس مايدور من حولهم من أحداث وأخبار ) لا يختلف أحد على أن حرية الرأي والتعبير حق لكل مواطن وكفل له الدستور ذلك . إل أننا نختلف جميعا مع بعضنا البعض عندما يصبح التعبير وحرية الرأي أداة للقدح وتصفية الحسابات وهذا ليس من شرف مهنة الصحافه . وعليه أقول : أللهم ساعدني على أن أقول الحق في وجه ألأقوياء . وساعدني على ألآ أقول الباطل لأكسب تصفيق الضعفاء .وعلمني أن أحاسب نفسي كما أحاسب الناس .!! وعلمني أن التسامح هو أكبر مراتب القوة .!! وأن حب الأنتقام هو أول مظاهر الضعف . وإذا أسأت إلى الناس فاعطني شجاعة الإعتذار . وأخيرا وليس أخرا أللهم ألف بين قلوبنا . والله من وراء القصد .
28-12-2010 05:48 AM
دكتور...USA...
سنة جديدة وبرلمان جديد وربما حكومة جديدة .. وبعد نجاحات محدودة وإخفاقات كثيرة .. واعلاميون متعطشون لحرية أفضل . هل سوف يجنى الاعلاميون بعد ذلك ثمرة طيبة بعد أن أصبحت حريتهم وإرادتهم ليس لها قيمة فى تغيير مجريات الأمور والقضاء على السلبيات التى تعددت فى مجتمعهم.لكن ,,, لن نستطيع أن نعطى ونتوقع دون أن نتمسك بالأمل والعزيمة والتصميم .. فليست العبرة بنقص البدايات ، ولكن العبرة بكمال النهايات , مع أطيب الأمنيات بعام سعيد يحقق فيه الاردنيين أهدافهم وطموحاتهم
29-12-2010 06:39 AM
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
| الاسم : | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : | |
لا يا سيدي، المجلس سيده الشعب و لن تكمموا افواهنا بعد "الاغتصاب الديمقراطي" الذي اتى بكم..!!