تحت الدراسة : دمج الدرك بالأمن العام مجددا
جراسا - مشاورات على مستوى رفيع جدا جرت مؤخرا لوضع خطة شاملة ومفصلة بعنوان مواجهة التحديات الأمنية عموما وعلى رأسها تنامي ظاهرة العنف الإجتماعي ,الأمر الذي قد ينتهي بدراسة هيكلية جديدة للمستوى الأمني في البلاد .
وسربت مصادر مطلعة لعين نيوز معلومات عن مقترحات محددة قالت أنها درست ووضعت على الورق وتم التداول بشأنها داخل الحكومة وخارجها .
ومن بين هذه المقترحات إعادة دمج قوات الدرك الوطني بمديرية الأمن العام هيكليا وتمحيص مسوغات تنشيط وإعادة إنتاج مؤسسة مجلس الأمن الوطني او القومي بحيث تشكل محطة لدراسات جميع التحديات الأمنية ووضع الخطط والتصورات على المستوى التشاوري .
ومن المأمول ان دراسة معمقة تجري لإختيار شخصية أمنية رفيعة المستوى تتولى إدارة وتنسيق التصور الجديد عبر مجلس الأمن الوطني المشار إليه حيث أستعرضت حتى اليوم عدة خيارات في هذا الإتجاه
(عين نيوز)
مشاورات على مستوى رفيع جدا جرت مؤخرا لوضع خطة شاملة ومفصلة بعنوان مواجهة التحديات الأمنية عموما وعلى رأسها تنامي ظاهرة العنف الإجتماعي ,الأمر الذي قد ينتهي بدراسة هيكلية جديدة للمستوى الأمني في البلاد .
وسربت مصادر مطلعة لعين نيوز معلومات عن مقترحات محددة قالت أنها درست ووضعت على الورق وتم التداول بشأنها داخل الحكومة وخارجها .
ومن بين هذه المقترحات إعادة دمج قوات الدرك الوطني بمديرية الأمن العام هيكليا وتمحيص مسوغات تنشيط وإعادة إنتاج مؤسسة مجلس الأمن الوطني او القومي بحيث تشكل محطة لدراسات جميع التحديات الأمنية ووضع الخطط والتصورات على المستوى التشاوري .
ومن المأمول ان دراسة معمقة تجري لإختيار شخصية أمنية رفيعة المستوى تتولى إدارة وتنسيق التصور الجديد عبر مجلس الأمن الوطني المشار إليه حيث أستعرضت حتى اليوم عدة خيارات في هذا الإتجاه
(عين نيوز)
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
1- اضافة كلف اضافيه على موازنة الدوله لنفس المهام التي كانت تقوم بها نفس القوات وهي من ملاك الامن العام .في الوقت الذي يتوجب فيه تقليص النفقات وزيادة الكفاءه وهذه مهمة القياده الناجحه
2- لقد اصبح الاعتقاد بعد تشكيل الدرك ان قوى الامن العام غير قادره على فرض النظام .الامر الذي كان له تأثير سيئ على معنويات الجهاز
3- ان افراد الدرك وهم اصلا من ملاك الامن العام اصبحوا يعتقدون اهم متميزين عن مرتبات الامن العام او هكذا اوحي لهم .فارادوا في معظم المواقف ان يثبتوا ذالك وهنا كانت المشكله
4- ان تعدد القيادات التي تعالج نفس المشكله تؤدي الى التداخل في الصلاحيات والازدواجيه
5- في كثير من القضايا الشائكه يصعب تحديد المسؤوليه بسبب هذه الازدواجيه .
-
كل يوم طخ لوجه الصبح ووصل الطخ لمنازل المواطنين الابرياء وبدون سبب فقط للتخريب
والسرقات حدث ولا حرج وطبعا دائما الفاعل مجهول مع انه كل هالتجاوزات تقع في شارع واحد
ولا يبعد عن المركز الامني سوى كيلو متر واحد وشباب الامن ما بيقصروا طبعا نايمين لانه عيب يطلعوا بالليل واذا رحت تشتكي بيحسسوك انك مجرم علشان ما ترجع تسال,استهتار بحياه المواطنين,
نناشد المسؤولين نريد فقط كشك امن صغير على مثلث حي الشهيد واكيد ستحل القضيه ولا اظنه مطلب كبير في بلد يسكنه 25000 الف شخص
لان حياة المواطن اهم ما ينادي به سيد البلاد
ارجو النشرعدة مرات لاني اريد ايصال صوتي عن طريقكم جراسا
وشكرا
والتعليق رقم 1 يعبر لكم عن كامل القصه
الدرك هو صمام الامان للبلد والذي يحسب حسابه كل من تسول له نفسه في اذا الاردن الغالي
وكلنا قوات درك اذا لزم الامر حتى لوكنا مدنيين ومزارعين ووووووووو
المساس بالدرك هو مساس بكل الوطن
لازم كانت من زمان
بدها واحد صاحب قرار وقوي ويحترم الناس من شتى الاصول امثال جمال باشا الشوابكه /فريق متقاعد
تقبل اعتذاري فانا كنت امازحك.
ان حصل هدا الدمج المرشح علي الخالدي
صدقت