السرور لـ " النواب " : لن نتهاون في اتخاذ اي اجراء ضد من يريد العبث بسلامة الوطن وابنائه


جراسا -

خاص - أكد نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية المهندس سعد هايل السرور صباح اليوم الثلاثاء لبعض النواب ان لجنة التحقيق الحكومية في احداث القويسمة ستنتهي اعمالها قريبا متعهداً ان تصل النسخة الأولى من التقرير الى رئيس مجلس النواب لاطلاع المجلس عليها .

وقال السرور في اجتماعه بلجنة الحريات في مجلس النواب ان المسؤولية تقع على اداء الناديين وروابط المشجعين حتى يتم ضبط الجمهور,  وقال ادى حدوث التدافع والقاء الزجاجات الفارغة الى وقوع 170 اصابة منها 140 حالة من المواطنين و30 حالة من قوات الأمن والدفاع المدني والدرك , وقال السرور لقد تم اعتقال 17 مواطنا وتم تكفيلهم في نفس الليلة .

وانتقد السرور بعض وسائل الاعلام التي نقلت تصريحات استفزازية للبعض تم توظيفها في وسائل اعلام محلية وخارجية وهي تصريحات غير مقبولة وضاعفت المشكلة .

واشار السرور الى ان مثل هذه الاحداث حصلت وتحصل ايضاً والاهم من ذلك كله ما ستخرج به اللجنة من توصيات لايقاف هذه الظاهرة مؤكدا على ان الحكومة لن تتهاون في اتخاذ اجراء ضد من يريد العبث بسلامة الوحدة الوطنية, واشار السرور بدور الاجهزة الامنية بفك الاشتباك .

وقدم النواب  العديد من الاسئلة والملاحظات التي توافقت كلها على ضرورة محاسبة اي شخص يثبت تورطة في هذه المشكلة, وكان رئيس مجلس النواب فيصل الفايز قد رحب بوزير الداخلية قائلاً : لا بد من اتخاذ الاجراءات اللازمة لمنع تكرار مثل هذه الحوادث التي تسيئ لوطننا الحبيب , ولا بد من فهم وطني عميق ولا بد من تعظيم قيمة الحرية المسؤولة في الناس .



تعليقات القراء

ع راسي الدرك
الله محي الدرك:-P
14-12-2010 03:27 PM
اردني مقهور من التزوير

مقتبس من مقال اكثم الصرايرة)
لم اجد تعليق افضل من هذا على تصريح الوزير

ما حصل واضح وصريح دون انتظار قرارات لجنة التحقيق التي إن خرجت ببيان صادق منصف يضع اليد على الجرح و يشير بكل صراحة إلى الأسباب دون مواربة او مجامله فستكون هذه سابقة تاريخية تحسب لوزير الداخلية الجديد، فما حصل حسب رواية الجميع وبشاهدة الصور والفيديو ما هو إلا اعتداء صارخ من بعض أفراد الدرك الغير مسؤول والذي لا يمثل أخلاق ومبادئ هذا الجهاز الذي نحترم على جمهور أعزل أجبره على هدم السياج والهروب فحدث ما حدث، هذه هي الحقيقة التي سمعها ورأها الشعب على شاشات الجزيرة التي أصبحت المصدر الأول والرئيسي لأخبارنا التي نسمعها منهم قبل تلفزيوننا الذي يقبع في ظلماته يحتضر و ينازع ، و لست بهذا المقام بصدد الدفاع عن الجزيرة ولكن هذا الواقع مع استنكارنا لبعض العبارات التي وردت على لسان مندوبها في عمان بخصوص انهيار الوحدة الوطنية، فالوحدة الوطنية يا عزيزي لم تنهار لم تهتز بين الإخوة ، ولكن ثقة المواطن برجال الدرك هي من انهارت ، وما هذه الحادثة إلا حلقة في سلسلة طويلة من التجاوزات الفردية والتي لا تلقى أي حساب أو عقاب رادع.

و أوجه سؤالي أخيراً لكل من قلب الحقائق وأولها وطمسها وأقول لهم برأيكم أيهما اخطر على البلد و الشعب توجيه أصابع الاتهام إلى المتسبب الرئيسي في هذه الحادثة والمطالبة بمحاسبته، و شرح الوقائع دون تزيف ؟ أم محاولة إلقاء التهمة على كاهل العلاقات الأخوية وتحميلها لجمهور الفريقين وتصويرها على أنها فتنة وعنصرية والمطالبة المضحكة لبعض الإعلاميين بإقامة مباريات الفيصلي والوحدات بدون جمهور او إلغاء الناديين و دمجهما ، وكأنهم هم المذنبون وهم من تسبب بما وحدث ، وهم بريئون من هذه التهمة و ليس لهم فيها يد .

14-12-2010 03:41 PM
المكتوب مبن من عنوانه
المكتوب مبين من عنولنه يعني الدرك ما دخلهم بالموضوع مش هيك يا سرور ؟
14-12-2010 03:41 PM
الخطيب
الله حي الدرك الله يقويهم
14-12-2010 03:48 PM
اشار السرور بدور الاجهزة الامنية بفك الاشتباك
بس معلش اي اشتباك يعني ما المشكلة انو احنا شايفين و الكل شايف و بدك ايانا نصدق
اشتباك بين مين و مين
14-12-2010 03:49 PM
vip
الفضائيات نقلت الأحداث وكل شيء ظاهر وليس بحاجة الى شهود او تصريحات
14-12-2010 03:59 PM
الى 2
لا تنقهر ولا ع بالك الدرك قامو بواجبهم و اكثم الصرايره بطخ بدون عيار و سلم عليه
14-12-2010 04:02 PM
مواطن متابع
الكل شاهد وعرف وتابع وسمع وعلم وحلل ونقل ما حصل والجميع اصبحت لديه القناعه الاكيده بأننا شعب واحد ومواطنون ننتمي لهذا الوطن وقائده المفدى ولن تفرقنا مباره او اي اخطاء ولكن كلنا نخطىء وخير الخطائين التوابون والمطلوب علاج وضمان عدم تكرار ما حدث وليس تعميق هذا الجرح وترك الامور على ما هي عليه العلاج للجرح وليس تعميقه
14-12-2010 04:09 PM
منقول
لا يمكن النظر للرياضة بمعزل عن الخلفيات السياسية التي تلعب خلف اللاعبين، لأن السياسة هي أداء تراكمي متشعب يتغلغل في كل أوساط الجماعة البشرية من القمة حتى القاع، ويتداخل مع كل المجالات الحياتية. ولا يخفى أن كرة القدم هي الرياضة الأولى في العالم، وهذا يجعلها معبأة بالأبعاد السياسية والاقتصادية والتاريخية، وهذا أمر منتشر في أنحاء العالم.
فعلى سبيل المثال، يظهر فريقا ريال مدريد وبرشلونة في إسبانيا بشكل متداخل مع الحرب الأهلية الإسبانية (1936 ـ 1939) ، إذ كان الجنرال فرانكو من مؤيدي ريال مدريد في مواجهة برشلونة، الذي يُنظر إليه كممثل لإقليم كاتالونيا المتمرد الطامح للاستقلال، وإيجاد هوية ذاتية منفصلة عن إسبانيا. وفي بريطانيا يبرز نادي آرسنال كممثل لنصف لندن الفقير، في حين أن نادي تشيلسي يمثل نصف لندن الثري. وفي الأرجنتين يظهر نادي ريفر بلات كنادي الأرستقراطيين. أما بوكا جونيورز كفريق الطبقة العاملة الفقيرة.
وإذا جئنا إلى المنطقة العربية، سنجد أن أكثر الخلفيات السياسية الواقفة وراء كواليس كرة القدم تتجلى في الأردن، حيث نادي الوحدات يمثل الأردنيين من أصل فلسطيني، أما الفيصلي فيمثل الشرق الأردني. وهذه الحقيقة معروفة للجميع منذ عقود. لكن السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا ظهرت هذه الحالة على السطح بهذه الحدة أمام جميع وسائل الإعلام في هذا الوقت؟
والإجابة بالغة التعقيد، لكنها تتمحور بشكل أساسي حول فشل الحكومة في بناء العلاقات الاجتماعية وفق مبدأ المواطنة، وتعميقِ روح الانتماء والولاء في نفوس الأردنيين 'من شتى المنابت والأصول'. وهذه العبارة الأخيرة كانت على الدوام موجودة في خطابات الملك الراحل الحسين بن طلال (1935 ـ 1999). لكن الحكومات المتعاقبة فشلت، عن سبق إصرار وترصد، في تطبيق هذا الكلام على الأرض، لذا ظلت شعارات الوحدة الوطنية وأخوة الدم حِبراً على ورق، يتم نشرها من حين لآخر للاستهلاك المحلي، واختراع هالة التماسك الاجتماعي.
فهناك تهميش منهجي للأردنيين من أصل فلسطيني، فهم لا يشكلون سوى عُشر مجلس النواب الحالي (2010)، وهذه نتيجة متوقعة لقيام الحكومة بتزوير الانتخابات، وتفتيت المجتمع على أسس عشائرية وولاءات لا تمت للوطن بصلة. وفي واقع الأمر فإن التمييز في المجتمع الأردني ظهر بعد أحداث أيلول (سبتمبر) 1970، حيث الاقتتال بين الجيش الأردني والمنظمات الفلسطينية، وهذه الأحداث المؤسفة انعكس تأثيرها على الأوضاع الاجتماعية بشكل كارثي، فصار يُنظر إلى الأردني ذي الأصل الفلسطيني بريبة وأنه نغمة نشاز. وهذا يكشف الفشل الحكومي في بناء الدولة الأردنية الحاضنة لأبنائها جميعاً. وللأسف فما زلنا في عقلية القبيلة وشراء الولاء والانتماء بالمال السياسي، من دون تكوين كيان سياسي صلب يُوحِّد ولا يُفرِّق. وبعض الساسة المتنفذين الذين يلعبون بمصير الوحدة الوطنية غير مقتنعين بأن الشعب بمختلف أصوله في سفنية واحدة، فإما النجاة معاً أو الغرق معاً من دون حل وسط، وذلك لأن ولاءهم حيث أرصدتهم البنكية في جنيف ولندن، فحقائبُ السفر جاهزة في بيوتهم، وتذاكر السفر محجوزة سلفاً، وهذه هي عادة المرتزقة في كل العصور.
وبسبب عجز الحكومة عن بناء النظام العام ودولة المواطنة والسِّلم الاجتماعي، وفشلها الذريع في تكوين مجلس نيابي قوي ذي أفق سياسي مبدع، واعتمادها على سياسة أمنية قاسية وفاشلة، حيث صارت العقيدة الأمنية تنظر إلى المواطنين العُزَّل كأعداء محارِبين ينبغي إبادتهم، فقد انتقلت الخلافات إلى شوارع المدن لأنه لا يوجد مكان للحوار والمناقشة و'الفضفضة'، فصار إحراق الإطارات والاشتباكات بين المواطنين ورجال الأمن أمراً روتينياً في أنحاء البلاد، كأن الأمر 'فيلم أكشن'. وانتقلت الجامعات من كَونها مراكز علمية وثقافية إلى تجمعات عشائرية تتكرس فيها العصبية القبلية، والحقد المجتمعي، والتفرقة العنصرية، وهذا أدى إلى انتشار العنف الجامعي، في ظل عجز حكومي واضح.
وبما أن العنف المجتمعي ذو صفة انسحابية، فقد انتقل إلى ملاعب كرة القدم التي صارت كابوساً للجميع، حيث يتجلى اعتداء قوات الدرك على المشجعين العُزَّل ضمن فوضى أمنية تعكس غياب بعد النظر عن واضعي السياسة الأمنية، فصارت الثقة مفقودة بين رجل الأمن والمواطن العادي. فقواتُ الدرك تتصرف كسلطة فوق القانون، وما كانت لتقدم على بعث الفوضى في الملاعب لولا معرفتها بأنها لن تُسأل عما تَفعل.
وفي ظل هذه الانهيارات المتواصلة والكوارث المتكررة، نجد أن الحكومة غاطسة في العسل، موجودة في واد، والشعب في واد آخر. وفي أحسن الأحوال يتم عقد مؤتمر شكلي لعلاج قضايا العنف الاجتماعي، حيث يتناول المشاركون الحلوى والمشروبات الغازية ثم يذهبون إلى بيوتهم، ويتركون الشعب ضائعاً بلا بوصلة.
وإن لم يتم حل هذه المشكلات من جذورها عبر إصلاح سياسي حقيقي وشامل، فإن المجتمع مقبل على أزمات كارثية شاملة، لأن دفن النار تحت الرماد ليس الحل لإطفاء نار الفتن والتناقضات الاجتماعية.

إبراهيم أبو عواد / كاتب من الأردن....

14-12-2010 04:09 PM
ابو دكمة
حسب تسريبات ويكيليكس تحدث السفير الامريكي عن 'بلطجة' تستهدف الاردنيين من اصل فلسطيني خلال المباريات، لكن السلطات اهتمت جدا بما حصل بعد المباراة الاخيرة الجمعة الماضية في محاولة واضحة لنفي تهمة التواطؤ ضمنيا او اظهار الجدية في التعاطي مع مشكلات كرة القدم التي تهدد الوحدة الوطنية.
وبالنتيجة انتهى الامر بأول لجنة تحقيق رفيعة تشكل لدراسة مشكلات المدرجات خصوصا خلال مباريات الفيصلي والوحدات.
14-12-2010 04:26 PM
الله اكبر كبيرا
الله اكبر بين الحق. واجهزتنة الامنية والدرك سيتابعو المسيرة تحت الراية الهاشمية و مظلة القانون
14-12-2010 05:04 PM
مازن
نعتذر
14-12-2010 05:18 PM
سند سلطي
عاش اوطن عاش ابو حسين عاش الجيش عاش درك
14-12-2010 05:34 PM
ايهم السنيد
الله اكبر عاش الملك عاش الدرك
14-12-2010 06:00 PM
ربع الكفاف الحمر والعقل مياله
نعتذر
14-12-2010 07:02 PM
عمري
نعتذر
14-12-2010 07:15 PM
خالد
يعني هل من المعقول ان نتوقع من وزير داخلية غير ذلك ؟
في حد بيحكي عن ميتو عكرة .
للعلم السرور ما بيشجع الوحدات ولا الفيصلي
هو من انصار فريق الدرك
14-12-2010 10:19 PM
خالد
يعني هل من المعقول ان نتوقع من وزير داخلية غير ذلك ؟
في حد بيحكي عن ميتو عكرة .
للعلم السرور ما بيشجع الوحدات ولا الفيصلي
هو من انصار فريق الدرك
14-12-2010 10:27 PM
خالد
يعني هل من المعقول ان نتوقع من وزير داخلية غير ذلك ؟
في حد بيحكي عن ميتو عكرة .
للعلم السرور ما بيشجع الوحدات ولا الفيصلي
هو من انصار فريق الدرك
14-12-2010 10:29 PM
ايهم الخالدي
كل الاحترام لسعادة احمد الهميسات اللة يطول عمرك
14-12-2010 11:15 PM
Franzis Salameh
لم اكن في مبارات الفريقين الا انني شاهدت الفيديو من الجزيرة واليوتيوب وسمعت من بعض المواطنين الي حضروا المباريات ومن الطرفين فيصلي ووحداتي ، ولا اريد ان ابدي من جديد كيف حصلت المشكلة فالكل يعلم الحقائق المرة - الدرك هم من يتحملو مسؤولية هذه المجزرة
فالدرك ضربو اطفال وكسروهم وانني مستغرب جدا اننا في الاردن ومن قمة الهرم ننادي من اجل الاطفال وخاصة في المناسبات الدولية والغير دولية ونناشد في اليونسكو وجمعيات حقوق الانسان من اجل الانتباه الى الاطفال و حقوقهم ، وعندنا تخلف اسمه قوات درك وهي تعود الى تلريخ الاحتلال العثماني وتدل على الاضهاد والظلم ، يا عمي سموهم قوات خاصة او مكافحة المواطنين العزل او قوات الضبط اما درك فهو اسم غير جميل .وهذه القوات تضرب وتضرب من دون شفقة او رحمة لقد شهدت احد المظاهرات وقد كنت بالمصادفة متواجد وليس لي علاقة بالموضوع والا ابو كنوه من قوات الدرك ينهال علي -كان ذلك في الدوار الرابع - ولم يزرني لا مسؤول ولا حتى تم الاهتمام بي من قبل الحكومة وقد تعالجت على نفقتي الخاصة وتكلفت بمئات الدنانير الا انني تعلمت شيء واحد ان لا احب قوات الدرك ، وان انظر للشرطه انه من عالم اخر .
بينما في الدول الاخرى وخاصة الاروبية الشرطي هو الصديق الذي تستطيع الوثوق به ، طبعا وللأمانة الشعب العربي بحاجة الى تغيير كبيير لان نسبة التخلف 99% .
اما ان نضرب الاطفال بوحشية فلم تحدث بالقرون الوسطى وانا متأكد ان لا القيادة ولا الحكومة ترضى بما حصل وخاصة ان الاطفال ضاعو من ذويهم وفقدو ولو للحظات وتكسرو اطفال من قبل الابطال -قوة الدرك - ضاربي الاطفال . ولا ادري ما هو شعور موظف قوات الدرك وهو يضرب بقنوه وزنها ربمى كوزن الطفل الذي يركد في المستشفى وينهال عليه بالضرب اليس هذا مجرم بالقانون ، هل كان جمهور الوحدات -وهم بالمناسبة الوحيدون المتضررين - يقومون باعمال مخلة للنظام ؟ وهل كانو يشكلون خطر ؟ الفيديو واليوتيوب والجزيرة هم اتصور اصدق من اي مسؤول امني او حتى وزير .وانني على يقين بوجود عشرات الفيديوات على الخلويات ولم تنشر بعد .امل ان يتم محاسبة ضاربي الاطفال ضاربي الاطفال ضاربي الاطفال وكلي امل ان تددخل القيادة العليا لضبط وتحقيق العدالة لهذا التجاوز على حريات الاطفال وارهابهم من فبل هذه القوات .
لا لضرب الاطفال في المدارس خاصة ام حكومية كانت اما الملاعب ومن قبل واحد في الاغلب غير مثقف ولم يشاهد عمان والصويفية وعبدون وعمان الحديثة من قبل مسموح له بتكسير الاطفال ، ننتظر التحقيق الرسمي والي نأمل ولو لمرة واحدة ان تكون جريئة و حقانية وان تعوض المتضررين ماديا على الاقل .
15-12-2010 09:05 AM
..............
قوات الدرك دخلت القرى الاردنيه ما صار اللي صار....ما حدا سأل....ما في داعي نكبر الموضوع...
ارجو مقاضاه قناه الجزيره ...لحضها واشعالها الفتنه بالبرامج والحوارات التي تبثها لنشر الفرقه بين الفلسطنيين والاردنيين
27-12-2010 09:44 PM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات