السجن 7 سنوات لمدرس اعتدى على تلميذته والبالغة 7 سنوات
جراسا - ايدت محكمة التمييز الحكم الصادر عن محكمة الجنايات الكبرى والذي يدين مدرس بجرم الاعتداء على تلميذته الطفلة سارة البالغة من العمر سبع سنوات والحكم عليه بالاشغال الشاقة المؤقتة مدة سبع سنوات بعد ان اعترف اعترافا واضحا وصريحا بقيامه بهتك عرض الطفله اثناء قيامه بتدريسها في منزل سيدة مقعدة من اقاربها بعد ان يقوم بتربيط يديها ووضع لاصق على فمها من ثم يقوم بنزع ملابسها عنها لينتهش جسدها الغض بدم بارد من دون ان تأخذه اي شفقة او رحمة بنعومة اظافرها لينتزع منها البراءة والطفولة.
واكد القرار ان المتهم كان يتردد على منزل المجني عليها لقيامه بتدريسها وفي آب من العام الماضي التقى المتهم بتلميذته الطفلة في منزل سيدة مقعدة من اقاربها وهناك اخذها الى حمام المنزل مستغلا نوم السيدة المقعدة وقام بتربيط يديها ووضع لاصق على فمها ونزع عنها ملابسها ونفذ جريمته وبعد ان انهى فعلته هددها باداة حادة كان يحملها في حال اخبارها لاحد من اهلها الا ان الطفلة التي كانت مرعوبة ومصدومة واخبرت والدتها بما حصل معها والتي بادرت على الفور بتقديم شكوى بحقه.
وبالتحقيق معه اعترف بجريمته النكراء كما اكد تقرير المختبر الجنائي الحادثة فضلا عن اقوال الطفلة التي اخذت على سبيل الاستدلال واقوال عدد من الشهود بينهم والدها وعليه قضت المحكمة بادانته بجرم هتك العرض وقررت وضعه بالاشغال الشاقة المؤقتة مدة سبع سنوات.
واكد قرار محكمة التمييز ان جميع البينات التي قدمت بينات قانونية ومنها شهادات الشهود التي جاءت منقولة عن الطفلة المجني عليها بعد برهة وجيزة من وقوع الحادث وان البينة تقام بجميع طرق الاثبات والقاضي يحكم حسب قناعته الشخصية.
ولفت القرار ان المتفق عليه فقها وقضاء ان قاضي الموضوع يستطيع في سبيل تكوين قناعته ان يأخذ بأقوال بعض الشهود الذين يطمئن اليهم وينبذ الشهادات التي لا يطمئن اليها كما يجوز له ان يأخذ من هذه الشهادات ويعرض عن الباقي ولو ادى ذلك الى تجنبه اقوال بعض الشهود وله ايضا الا يأخذ بشهود الدفاع ولا رقابة لمحكمة التمييز على ذلك ما دام ما توصل اليه مستمد من وقائع ثابتة في الدعوى.
وأكد القرار ان حكم محكمة الجنايات قام على اسس مستمدة من بينات قانونية في الدعوى وكانت التطبيقات القانونية على الوقائع سليمة ومؤدية الى ما انتهى اليه الحكم معللة قرارها تعليلا سائغا ومقبولا فيكون قرارها واقعا في محله.
(العرب اليوم - سحر القاسم)
ايدت محكمة التمييز الحكم الصادر عن محكمة الجنايات الكبرى والذي يدين مدرس بجرم الاعتداء على تلميذته الطفلة سارة البالغة من العمر سبع سنوات والحكم عليه بالاشغال الشاقة المؤقتة مدة سبع سنوات بعد ان اعترف اعترافا واضحا وصريحا بقيامه بهتك عرض الطفله اثناء قيامه بتدريسها في منزل سيدة مقعدة من اقاربها بعد ان يقوم بتربيط يديها ووضع لاصق على فمها من ثم يقوم بنزع ملابسها عنها لينتهش جسدها الغض بدم بارد من دون ان تأخذه اي شفقة او رحمة بنعومة اظافرها لينتزع منها البراءة والطفولة.
واكد القرار ان المتهم كان يتردد على منزل المجني عليها لقيامه بتدريسها وفي آب من العام الماضي التقى المتهم بتلميذته الطفلة في منزل سيدة مقعدة من اقاربها وهناك اخذها الى حمام المنزل مستغلا نوم السيدة المقعدة وقام بتربيط يديها ووضع لاصق على فمها ونزع عنها ملابسها ونفذ جريمته وبعد ان انهى فعلته هددها باداة حادة كان يحملها في حال اخبارها لاحد من اهلها الا ان الطفلة التي كانت مرعوبة ومصدومة واخبرت والدتها بما حصل معها والتي بادرت على الفور بتقديم شكوى بحقه.
وبالتحقيق معه اعترف بجريمته النكراء كما اكد تقرير المختبر الجنائي الحادثة فضلا عن اقوال الطفلة التي اخذت على سبيل الاستدلال واقوال عدد من الشهود بينهم والدها وعليه قضت المحكمة بادانته بجرم هتك العرض وقررت وضعه بالاشغال الشاقة المؤقتة مدة سبع سنوات.
واكد قرار محكمة التمييز ان جميع البينات التي قدمت بينات قانونية ومنها شهادات الشهود التي جاءت منقولة عن الطفلة المجني عليها بعد برهة وجيزة من وقوع الحادث وان البينة تقام بجميع طرق الاثبات والقاضي يحكم حسب قناعته الشخصية.
ولفت القرار ان المتفق عليه فقها وقضاء ان قاضي الموضوع يستطيع في سبيل تكوين قناعته ان يأخذ بأقوال بعض الشهود الذين يطمئن اليهم وينبذ الشهادات التي لا يطمئن اليها كما يجوز له ان يأخذ من هذه الشهادات ويعرض عن الباقي ولو ادى ذلك الى تجنبه اقوال بعض الشهود وله ايضا الا يأخذ بشهود الدفاع ولا رقابة لمحكمة التمييز على ذلك ما دام ما توصل اليه مستمد من وقائع ثابتة في الدعوى.
وأكد القرار ان حكم محكمة الجنايات قام على اسس مستمدة من بينات قانونية في الدعوى وكانت التطبيقات القانونية على الوقائع سليمة ومؤدية الى ما انتهى اليه الحكم معللة قرارها تعليلا سائغا ومقبولا فيكون قرارها واقعا في محله.
(العرب اليوم - سحر القاسم)
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
راي المجتمع بهذا علما ان رايي الخاص هو اقله الاعدام حرقا
اعدام طخ وشنق ودعس ورفش
واللة حكم لعبة
لازم اعدام او مؤبد
المجرم..............................
والمصيبة أن الجاني مدرس وهذا بحد ذاته يجب أن يكون فيه تشديد في العقوبة ... ومن ثم المجني عليها طفله عمرها 7 سنوات ... وهذا بحد ذاته يستدعي تغليظ العقوبة ....
لو كانت هذه الجريمة في دولة من الدول الكافرة كما يحب أن يسميها البعض لكان الحكم 15 سنة على الأقل ....
ولكن !!!!
نزع سمعة المعلمين في الاردن
والله لازم اعدااااااااااااام مشان غيره يتربى شو 7 سنين
هاد قضى على مستقبلها تماما وصارت بنظر الناس عليها 100 علامة استفهام ومنبوذة
رغم انها ضحية
لازم كل ام تنبه اولادها حتى من اقرب الناس لهم
عم خال ابن عم ابن خال او اي حد مين من كان
الاعدام هو العدل لمثل هذا الوحش الذي سرق براءة طفلة صغيرة
سبع سنوات وبعدها سيعود الى افعاله المشينة
الاعدام الاعدام الاعدام لهذا الوحش
حسبنا الله ونعم الوكيل
سبع سنوات سجن تعني 5 سنوات و3 شهور سجن فعلي
يخرج بعد انقضاء ثلثي المدة لحسن السلوك
يعني 3 سنوات ونصف فترة السجن التي سيقضيها هذا الشيء الذي لو كان لدينا قضاء عادل لكان نفذ فيه حكم الشرع
ولو كنت والد الطفلة او احد اقاربها لجعلت منه عبرة لمن اعتبر
ولن ارد على قانون اعوج ولا على القائمين على هكذا قانون
ملاحظة للتذكير فقط
السجن عبارة عن فندق 5 نجوم حيث الاكل والشرب ولمن اراد الممنوعات متوفرة هناك
الى جانب توفر التلفاز ووسائل التسلية والانترنت وحتى الخلوة الشرعية وما هي بشرعية
فلماذا سيشعر هذا الوحش بسوء ما اقترفت يداه طالما لا عقوبة فعلية سينالها
ولا اعلم حقيقة هل القائمين على التشريعات القانونية يعلمون ان الله سبحانه وتعالى سيحاسبهم حيث العدل والقانون العادل ؟ وهل يعلم هؤلاء ان كانت قوانين ادت الى تراجع الجرائم ام ادت الى ازديادها ؟ وليسألوا مديرية الامن العام عن الاحصاءات المتعلقة بتكرار الجنح والجرائم التي يرتكبها مرتادوا السجن او ما يسمونه مركز الاصلاح بينما هو مركز للافساد
ثانيا : أشك في هذا المجرم أن يكون معلما ربما يكون شخص منتحل شخصية معلم لكي يسيء لسمعة المعلمين .
أنا علمت بنات صغار وكبار سنين طويلة وكنت أعاملهن كبناتي وألزمهن على لبس المناديل ولا زلت أتعامل مع المعلمات زميلاتي كأخوات وأحترمهن احترام أخوي وكذلك المعلمين في مدرستنا كلهم أسرة واحدة هذه هي صفات المعلمين ولم نسمع يوما في حياتنا أن حدثت مشكلة مثل هذا المجرم
قال الشاعر
إذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي بأني كامل .
الذي يفهم هو من يدافع عن حرمات الناس ولا يقذف المحصنات الغافلات، من يخطىء يتحمل نتيجة خطئه .
فمثلاً أنا لم أشتم اي من عائلتك رغم أنك شتمتني ، لأن أهلك لا علاقة لهم بقصر نظرك . وللعلم فقط مثلك في هذا المستنقع كثير .
بارك الله فيك
انا اللي بعرفة انه الاعتداء على فتاة قاصر يكون الحكم اعدام فكيف بطفلة عمرها 7 سنوات وهل هذا الحكم رادع من القظاة الحمد لله الرحمة انتزعت والعدل كذلك فكيف نطلب الرحمة والغيث من الله وانا والله ثم والله لو انني مكان اب الفتاة لقطعتة مليون قطعة ووزعتة على كل مزابل البلد واول مابقطع ........... لعنة الله علية وعلى امثالة من البشر وانشاء الله سوف يحدث لة في السجن نفس مافعل بالطفلة
لا حول ولا قوة الا بالله