إغلاق الأسواق الشعبية.
كورونا أصبح وباء إرهابي خطير فزاع وغير مقبول.
وكيف لنا محاربة كورونا وهو خفي غير ثابت متحرك بين الأحياء والمدن ووصل الأسواق..
وصلاة الجمعة إغلاق بيوت العبادة جمعة واحد.
البديل...الأسباب..
مستشفيات تزدحم بعد توقف بعض الاقسام عن العمل وتحويل لسحاب التتونجي.
من الزرقاء لسحاب اعتقد المواطن لا يملك مقدرة مالية لتحرك بيسر.
الحكومة تقول...
غير مطروح خيار الحظر الشامل وكل الاجتهادات تهدف صحة المواطن... عيش يا مواطن..
و ارزآق الناس ١٤ يوم كيف التعويض للعيش الكريم
زي الصحة....
بدنا من طاقم برنامج كورونا متى محاصرت كورونا و حلول مقنعة...
تعطيل المدارس مع بقاء بعض الصفوف بتعهدات معقول تعهدات او طرد عذر..
وقف نشاط الصالات وبيوت العزاء خطوة شجاعة و شجاعة
سلوكيات فسخت العلاقات الاجتماعية.
تحديد عدد الحضور بعدد ٢٠ بكامل التعليمات ومن يخالف يدفع غرامة مالية من الحضور لوين المخالفات المالية لصندوق وطن دعم لمن اغلق باب رزقهم..
الناس مش مهتمين بسوالف الانتخابات برود بسبب تمرير كافة قوانين الحكومية ووصل الخبز والمحروقات الشهرية والدواء والعلاج والكهرباء وضخ المية.
المواطن متابع لسواليف الإشاعة رحيل حكومة وبرلمان كل يوم قصة ومن القادم.
اقولكم بصراحة راح او جاي كلهم نفس السستم والمواطن غسل الأيادي منهم كلهم سواليف.
ولازال المواطن بانتظار تغيرات تهدف التخفيف عن المواطن المعصور بقرارات الحكومة.
نصيحة بكفي.... من المجهول القادم...
مقابل ذلك الثقة بين الموطن والمسؤول أصبح في ذمة الله...
ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم واتوب اليه
ويبقى الدعاء ربي يحمى مملكتنا والهواشم