زوجي فاتح محل حلويات
جراسا - الكاتبة مها احمد - بدأت قصتي عندما تقدم لي شاب طالبا يدي ، قال لي أنه يمتلك محلا لصنع الحلويات ويكسب مالا كثيرا
الذي أعجبني فيه طيبة قلبه ، وكان آخر همي المال ، وكنت أقول له يكفي انك تستطيع الإنفاق على البيت ولا اريد أكثر من ذلك، و بالفعل تم الزواج .
في بداية زواجنا عشنا سعيدين و الحمد لله ، و قد احببته من اعماق قلبي ،كان كريما معي لأبعد الحدود لا يبخل عليا بأي شيء اطلبه .
وفي يوم قال لي : لقد قررت توسعة المحل وأجلب بضاعة للمحل ، فما رأيك بأن تقومي ببيع بعض حليك وبإذن الله سأعوضك عنها عندما ابيع واربح
وطبعا لأني احبه وهو الذي لم يبخل عليا بشيء ، قمت واعطيته جميع الذهب .
أخذ الذهب وقام بتوسيع المحل وجلب بضاعة بكميات كبيرة
ولكن للأسف تدهورت الاوضاع مع زوجي ، حيث لم يعد بمقدوره تسديد الرواتب ، حيث أخذ قرضا كبيراً ولم يستطيع سداده ، فكان لا بد من تسريح بعض العمال ، لتخفيف التكاليف ، وبقي معه عامل واحد فقط يساعده
في المحل .
و إزدادت حالته سوءاً فالبيع لا يسد المتطلبات الكبيرة ولا القرض البنكي ،
اصبحنا في مشكلة كبيرة و لا نستطيع إيجاد مخرج منها.
و إزداد الوضع سوءاً من المتطلبات المرهقة والمحل لا يستطيع سدادها .
اخذت افكر ما العمل لحل المشكلة ،،قلت لا املك غير دعوة الجارات وعرض اقتراح عليهم ليساعدونا في عمل دعاية للمحل، قمت بتقديم كنافة لهن، كتشجيع على الشراء من المحل مع مراعاتهم جدا في الأسعار
والجارات اللآتي لم يحضرن للبيت ، قمت بإرسال كنافة كدعاية للمحل .
وفي يوم جاء زوجي متعب يشكو من قلبه ، عندما رأيته بهذا المنظر خفت عليه كثيراً
وعندما سألته : ما بك ، رد قائلا : لقد تشاجرت مع أبي والسبب قلة المال ، يريد مني مبلغ مالي لشراء أدوية و انا غير قادر على الدفع لأن المتطلبات أصبحت لا تطاق و حتى بائع الخضروات والجزار يريدان مني تسديد ديوني العالقة معهم وليس بإستطاعتي إعطائهما اي شيء لأني اسدد قرض البنك من المال الذي احصل عليه من المحل .
قلت لا بأس عليك سأحل هذه المشكله ، ذهبت إلى بائع الخضروات و قلت له أن زوجي في ضائقة مالية خانقة
ما رأيك لو تأخذ بدل المال كنافه حتى يفرجها الله علينا ، وافق وأخذ الكنافة بدل الدين ، وذهبت إلى الجزار وقلت له نفس شيء ، وافق وقال إن كنافة الذي يعملها زوجك طيبة جدا.
أخبرت زوجي ،فرح كثيرآ بكوني استطعت تخليصه من بعض الديون
و ذات يوم انتهت جرة الغاز ، قلت اذا اخبرت زوجي سوف يمرض ، قلت ليس لدي حل إلا جلب بعض الحطب واطبخ عليه ، بحيث أننا نسكن في إحدى القرى ،
وعندما رآني اطبخ على الحطب قال لي : لماذا تطبخين على الحطب ولا تطبخين على الغاز ؟ قلت له : إني اشتهيت عمل كأس من الشاي على الحطب ، وعندما قدمت له كأس الشاي قلت له : لما لا اطبخ على الحطب ، ولم أقل له إن جرة الغاز انتهت خوفا عليه من الانهيار.
المشكله الان اصبحت المشاكل تحيط بزوجي من كل جانب ، البنك ، و متطلبات أباه المريض ، يا ويل زوجي إذا تأخر عنه
وابني ذو السنة و النصف و متطلباته اللامتناهيه ،فوط وحليب.......الخ ،وانا ابدل قصار جهدي في مساعدة زوجي المسكين.
لم أعد أملك حيلة ، ماذا افعل لزوجي المال يذهب ويأتي على كل حال
المهم زوجي يكون بخير ،قال لي الأطباء انه يعاني من بداية جلطه وحاولي قدر الإمكان أن تبعديه عن أي ضغط نفسي صراحة لا ادري ما العمل
فقررت عرض مشكلتي عليكم لعلي أجد حلا لها
الكاتبة مها احمد - بدأت قصتي عندما تقدم لي شاب طالبا يدي ، قال لي أنه يمتلك محلا لصنع الحلويات ويكسب مالا كثيرا
الذي أعجبني فيه طيبة قلبه ، وكان آخر همي المال ، وكنت أقول له يكفي انك تستطيع الإنفاق على البيت ولا اريد أكثر من ذلك، و بالفعل تم الزواج .
في بداية زواجنا عشنا سعيدين و الحمد لله ، و قد احببته من اعماق قلبي ،كان كريما معي لأبعد الحدود لا يبخل عليا بأي شيء اطلبه .
وفي يوم قال لي : لقد قررت توسعة المحل وأجلب بضاعة للمحل ، فما رأيك بأن تقومي ببيع بعض حليك وبإذن الله سأعوضك عنها عندما ابيع واربح
وطبعا لأني احبه وهو الذي لم يبخل عليا بشيء ، قمت واعطيته جميع الذهب .
أخذ الذهب وقام بتوسيع المحل وجلب بضاعة بكميات كبيرة
ولكن للأسف تدهورت الاوضاع مع زوجي ، حيث لم يعد بمقدوره تسديد الرواتب ، حيث أخذ قرضا كبيراً ولم يستطيع سداده ، فكان لا بد من تسريح بعض العمال ، لتخفيف التكاليف ، وبقي معه عامل واحد فقط يساعده
في المحل .
و إزدادت حالته سوءاً فالبيع لا يسد المتطلبات الكبيرة ولا القرض البنكي ،
اصبحنا في مشكلة كبيرة و لا نستطيع إيجاد مخرج منها.
و إزداد الوضع سوءاً من المتطلبات المرهقة والمحل لا يستطيع سدادها .
اخذت افكر ما العمل لحل المشكلة ،،قلت لا املك غير دعوة الجارات وعرض اقتراح عليهم ليساعدونا في عمل دعاية للمحل، قمت بتقديم كنافة لهن، كتشجيع على الشراء من المحل مع مراعاتهم جدا في الأسعار
والجارات اللآتي لم يحضرن للبيت ، قمت بإرسال كنافة كدعاية للمحل .
وفي يوم جاء زوجي متعب يشكو من قلبه ، عندما رأيته بهذا المنظر خفت عليه كثيراً
وعندما سألته : ما بك ، رد قائلا : لقد تشاجرت مع أبي والسبب قلة المال ، يريد مني مبلغ مالي لشراء أدوية و انا غير قادر على الدفع لأن المتطلبات أصبحت لا تطاق و حتى بائع الخضروات والجزار يريدان مني تسديد ديوني العالقة معهم وليس بإستطاعتي إعطائهما اي شيء لأني اسدد قرض البنك من المال الذي احصل عليه من المحل .
قلت لا بأس عليك سأحل هذه المشكله ، ذهبت إلى بائع الخضروات و قلت له أن زوجي في ضائقة مالية خانقة
ما رأيك لو تأخذ بدل المال كنافه حتى يفرجها الله علينا ، وافق وأخذ الكنافة بدل الدين ، وذهبت إلى الجزار وقلت له نفس شيء ، وافق وقال إن كنافة الذي يعملها زوجك طيبة جدا.
أخبرت زوجي ،فرح كثيرآ بكوني استطعت تخليصه من بعض الديون
و ذات يوم انتهت جرة الغاز ، قلت اذا اخبرت زوجي سوف يمرض ، قلت ليس لدي حل إلا جلب بعض الحطب واطبخ عليه ، بحيث أننا نسكن في إحدى القرى ،
وعندما رآني اطبخ على الحطب قال لي : لماذا تطبخين على الحطب ولا تطبخين على الغاز ؟ قلت له : إني اشتهيت عمل كأس من الشاي على الحطب ، وعندما قدمت له كأس الشاي قلت له : لما لا اطبخ على الحطب ، ولم أقل له إن جرة الغاز انتهت خوفا عليه من الانهيار.
المشكله الان اصبحت المشاكل تحيط بزوجي من كل جانب ، البنك ، و متطلبات أباه المريض ، يا ويل زوجي إذا تأخر عنه
وابني ذو السنة و النصف و متطلباته اللامتناهيه ،فوط وحليب.......الخ ،وانا ابدل قصار جهدي في مساعدة زوجي المسكين.
لم أعد أملك حيلة ، ماذا افعل لزوجي المال يذهب ويأتي على كل حال
المهم زوجي يكون بخير ،قال لي الأطباء انه يعاني من بداية جلطه وحاولي قدر الإمكان أن تبعديه عن أي ضغط نفسي صراحة لا ادري ما العمل
فقررت عرض مشكلتي عليكم لعلي أجد حلا لها
تعليقات القراء
وزع حلويات وطعمينا
يسعدك ربي اخ العزيز والله
تتطمن عليك العافية
الامير الاحزان
ههههههه شو هما
وصعدتُ على الطابق الثاني ورأيت فتاةً وسألتُها عن سبب بكائها، قالت لي إن زوجها قامَ بضربها وقلت لها أنْ تذهب لتشتكيه لدى حماية الأُسْرة
وعندما خرجتُ رأيت شيخاً، قلتُ لهُ قال إن فتاةً متوفية من زمانٍ وماتت وهي عزباء لم تتزوج .
وقلت ما لي غير مغادرة المكان وذهبت مسرعة وفجأة ظهر لي رجلٌ قال لي لماذا أنتِ مسرعة، قلتُ لهُ رأيت شيخاً في العمارة لا تقول لي أنه متوفى قال بل حيٌّ على قيد الحياة وقلت الحمد لله
إني رأيت أناساً على قيد الحياة وقال لي إنني مستغرب من كلامك،
قلت ما وجه الاستغراب وأنتَ تقول أنّ الشيخَ على قيد الحياة قال أنا مستغربٌ لأن الشيخ الذي تقولين عنه لا يسمع ولا يتكلم كيف تكلم معك.
قلتُ كفى أريد الذهاب من هنا
وأنا مسرعة، رأيت فتاة قلت في نفسي لن أتكلم معها حتى لا يقولوا لي أنها ميتة، قالت مع من تتكلمين قلت مع الشاب الذي كان وافق هنا .
قالت لي كيف تقولين واقف وهو 10 سنوات مقعداً على كرسيٍ متحركٍ، قلت لها حرقتي قصة
" اللي بحكيها وخلص توبة إذا بحكي قصة مرة ثانية"
حبيبتي ام السوس كيفك ياعسولة
والصيدلاني كان اعطيتيه كنافه واعطاكي دوا لابوه ,,,,
كان سديتوا القرض كنافه ,,,,,
انتي متاكده انه بتعطيهم كنافه بس ؟؟؟؟؟
احكي لي والله ما رح احكي لحدا ,,,,,
هههههههههه
" فستان أحلام في اراب ايدول بقيمة مليون و300 الف دولار !!
وتاجر اماراتي ثريّ يعجب بالمشتركة المغربية فيصوّت له بالرسائل النصيّة بقيمة 850 الف دولار !!
وعبدالله بالخير يمتدح " جسد" المشتركة المصرية فيصوّت لها بقيمة مليون دولار صاغ سليم !!
وقبل ايام شاب من الخليج يدفع 500 ضعف ثمن الآيباد الجديد ليكون أول من يقتنيه في العا...لم بقيمة 300 الف دولار (!!!)
اااه يـا عـرب آلـذل !
20 مليون صوت مصري
10 مليون صوت مغربي و جزائري وتونسي
10 مليون صوت من باقي الدول العربيه
المجموع :40 مليون صوت في الحلقه الاخيره في أرآب أيدول
40 × 1$ ع الأقل = 40 مليون دولار
كفيلة بإقامة إقتصاد دولة ، و إنهاء مجآعة الصومآل ، و مشكلة كهربآء غزة ، و إغراق سوريآ بالمساعدات الإنسانية ، و حل مشكلة 3 مليون طفل شارع بمصر ، و 60 بالمية تحت خط الفقر من غزّة و و و و . . الخ
فعلآ . . أمة ضحكت من عارهآ الأمم .. "
شو رأيكوا بكلامها
وصعدتُ على الطابق الثاني ورأيت فتاةً وسألتُها عن سبب بكائها، قالت لي إن زوجها قامَ بضربها وقلت لها أنْ تذهب لتشتكيه لدى حماية الأُسْرة
وعندما خرجتُ رأيت شيخاً، قلتُ لهُ قال إن فتاةً متوفية من زمانٍ وماتت وهي عزباء لم تتزوج .
وقلت ما لي غير مغادرة المكان وذهبت مسرعة وفجأة ظهر لي رجلٌ قال لي لماذا أنتِ مسرعة، قلتُ لهُ رأيت شيخاً في العمارة لا تقول لي أنه متوفى قال بل حيٌّ على قيد الحياة وقلت الحمد لله
إني رأيت أناساً على قيد الحياة وقال لي إنني مستغرب من كلامك،
قلت ما وجه الاستغراب وأنتَ تقول أنّ الشيخَ على قيد الحياة قال أنا مستغربٌ لأن الشيخ الذي تقولين عنه لا يسمع ولا يتكلم كيف تكلم معك.
قلتُ كفى أريد الذهاب من هنا
وأنا مسرعة، رأيت فتاة قلت في نفسي لن أتكلم معها حتى لا يقولوا لي أنها ميتة، قالت مع من تتكلمين قلت مع الشاب الذي كان وافق هنا .
قالت لي كيف تقولين واقف وهو 10 سنوات مقعداً على كرسيٍ متحركٍ، قلت لها حرقتي قصة
" اللي بحكيها وخلص توبة إذا بحكي قصة مرة ثانية"
رغم في دوله معروفه
بعد اسبوع من زواج يبيع الذهب ويشتري كيا مو محل مثل ما ذكرتي
هههههههه
الحمد لله بالف النعمة من الله
وانتي كيفك طمنيني عنك
هههههههههههه
عودة ميمونة واهلا بك يا اصيلة
وللي مابطج اسمها نقول لسى والله يرزقها
نقول بسم الله
١
٢
٣
٤
٥
٦
٧
بطجن اسمائكن هون
نقول بسم الله١
١
٢
٣
٤
٥
٦
٧
٨
واكيد الكل بعرف مين السوسنة
وشو بتكتب
لهيك مارح احكي هاد التعليق بالنسبة للي بتنتحل اسمي
انت مش رجل
انتي وحدة مقهورة بدك الكل ينتبه الك ولتعليقاتك وتطلعيني من الموقع
بس بحكيلك مافشرتي
حسبي الله فيكِ ونعم الوكيل
وإذا بدك كمان انا من سكان الزرقاء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
هههههههههههه