ترقب وحداتي - فيصلاوي لقرعة أبطال العرب والمنتخب يُعجل فترة الاستعداد
جراسا - "الرديف" بحاجة إلى الاستمرار لضمان عملية "الإحلال والتبديل"
تسحب في الساعة العاشرة من صباح اليوم قرعة دور الستة عشر من النسخة السادسة لدوري ابطال العرب لكرة القدم، بعد ان عقدت اللجنة المنظمة العليا سلسلة من الاجتماعات على مدار اليومين الماضيين في مدينة بيروت التي ستشهد حفل سحب القرعة، بعد ان كانت المعلومات تشير الى ان القرعة قد تسحب يوم امس بدلا من اليوم.
هذه القرعة تحظى بترقب شديد من انصار فريقي الفيصلي والوحدات اللذين بلغا هذا الدور على حساب فريقي وادي النيص الفلسطيني وظفار العماني، عقب انتهاء دور الـ32 من البطولة الذي شهد خروج الممثل الثالث للكرة الاردنية "فريق شباب الاردن" امام نظيره الوداد المغربي.
القراءة الاولية للفرق المتأهلة تشير الى وجود فرق الاتحاد "سورية" والترجي والصفاقسي والاتحاد المنستيري "تونس" ووفاق سطيف واتحاد العاصمة "الجزائر" والوداد البيضاوي والرجاء "المغرب" والقوة الجوية "العراق" والهلال والمريخ "السودان" والهلال الساحلي "اليمن" والحزم "السعودية" والاسماعيلي "مصر"، بالاضافة الى فريقي الوحدات والفيصلي.
وحسب النظام المتبع فإن الفرق من ذات الدولة ستوضع بعيدا عن المواجهات المباشرة فيما بينها، كما ستقام مباريات هذا الدور كحال الدور السابق وفق تأهل الفريق الفائز بمجموع مباراتي الذهاب والاياب.
وإذا ما تم النظر الى هوية الفرق المتأهلة فإنها تبدو قوية للغاية، ويمكن اعتبار فريقي الهلال اليمني والحزم السعودي الاضعف نظريا قياسا بمستوى الفرق المغربية والتونسية والجزائرية والمصرية، ويبدو أن "عرب افريقيا" امتلكوا "حصة الاسد" من حيث عدد الفرق المتأهلة الى دور الستة عشر، إذ بلغ عددها "10 فرق" مقابل "6 فرق" لعرب آسيا ومن بينها الاردن.
فريقا الوحدات والفيصلي تأهلا بصعوبة متفاوتة الى دور الستة عشر، اذ تمكن الوحدات من الفوز على ظفار العماني 2/1 في عمان، كما فاز عليه 1/0 في مدينة صلالة، في حين تعادل الفيصلي مع وادي النيص الفلسطيني 0/0 في عمان وفاز الفيصلي ايابا 2/1 في مدينة الزرقاء، وهاتان النتيجتان وان حملتا الفيصلي الى الدور التالي إلا انهما لم تلبيا طموح جماهير الفيصلي بالدرجة الكافية، خصوصا وانها اعتادت على فوز الفيصلي بنتيجة كبيرة امام هكذا فرق قياسا بمستوى الفرق العريقة في دول المغرب العربي على وجه التحديد.
التحدي الذي يمكن أن يواجه فريقي الفيصلي والوحدات يكمن من الفرق الافريقية المتأهلة التي تبدو في حال طيب، بينما يتطلع انصار ممثلي الكرة الاردني الى قرعة اكثر سهولة من حيث ملاقاة فرق مثل الهلال اليمني او الحزم السعودي او الاتحاد السوري او حتى القوة الجوية العراقي، فالتجارب السابقة للأندية الاردنية في دوري ابطال العرب تشير الى صعوبة اجتياز الاندية الافريقية القوية، وان كانت الارادة تقهر كل مستحيل.
ممثلا الكرة الاردنية "الفيصلي والوحدات" وضعا قدميهما على بداية الطريق نحو اللقب، وهذه الطريق وعرة للغاية وليست مفروشة بالورود وتحتاج منهما لبذل جهد مضاعف لتقديم مستوى افضل مما قدم في الدور السابق، علما بأن الاتحاد العربي أعاد جدولة جوائز المسابقة فأصبحت جائزة البطل مليون دولار (بدلا من 5ر1 مليون) وجائزة الوصيف 650 الف دولار (بدلا من مليون) مقابل 200 الف للخاسر في نصف النهائي، و100 الف للخاسر في ربع النهائي، و40 الفا للخاسر في الدور الثاني، و20 الفا للخاسر في الدور الاول (دور الـ 32) و5 آلاف للخاسر في الدور التمهيدي، ويضاف الى هذه الجوائز مبلغ 20 الف دولار لكل فريق عن كل مباراة ذهابا وايابا في جميع الادوار، فضلا عن حصول الفريق على عائدات المباريات التي تقام على ارضه.
نتائج الفرق الأردنية في الدور الأول
- شباب الاردن * الوداد المغربي 0/3 (الدار البيضاء)
- الوحدات * ظفار العماني 2/1 سجلهما محمود شلباية. (عمان)
- الفيصلي * وادي النيص الفلسطيني 0/0.
- شباب الاردن * الوداد المغربي 0/2 (عمان).
- الوحدات * ظفار العماني 1/0 سجله رأفت علي (صلالة)
- الفيصلي * وادي النيص الفلسطيني 2/1، سجلهما مؤيد ابو كشك وقصي ابو عالية (الزرقاء).
المنتخب يُعجل فترة التحضير للتصفيات الآسيوية
بعد ان وافق اتحاد الكرة على مطلب الاندية مجتمعة بتأجيل انطلاق مباريات مرحلة الاياب من دوري المحترفين الى 6 شباط (فبراير) المقبل، عوضا عن اقامة الاسبوعين العاشر والحادي عشر خلال الفترة من 4 الى 15 كانون الاول (ديسمبر) المقبل ومن ثم توقف الدوري الى 6 شباط المقبل، والطريف ان بعض الاصوات بدأت تعلو مؤخرا وتقول بأن بعض الاندية وقعت على تلك المذكرة "على مضض" و"حفاظا على وحدة الصف" وان بعض من وقع عليها لم يكن يمتلك ذلك القرار وانما اتخذه بصورة فردية!
ويبدو أن الجهاز الفني للمنتخب الوطني بقيادة البرتغالي نيلو فينجادا، قد واظب خلال الاسبوع الماضي على متابعة اداء اللاعبين ممن تقل اعمارهم عن 23 عاما في مباريات المنتخب الرديف، ضمن دورة النرويج الرباعية الدولية الودية التي اقيمت في عمان، وبالتالي سيقوم هذا الجهاز الفني بالاجتماع "ربما يوم غد" لتحديد البرنامج الزمني لبدء تدريبات المنتخب استعدادا لملاقاة المنتخب الصيني وديا في عمان يوم 21 كانون الاول (ديسمبر)، وهي المباراة الودية التي تسبق السفر الى تركيا مطلع شهر كانون الثاني (يناير) المقبل، لاقامة معسكر تدريبي لمدة تسعة ايام يسبق انطلاق منافسات تصفيات امم آسيا، حيث سيلتقي منتخبنا نظيره التايلاندي في عمان يوم 14 كانون الثاني (يناير) المقبل، ويتوجه بعدها الى سنغافورة لملاقاة منتخبها في 28 منه.
وعليه فإن الجهاز الفني للمنتخب سيعمد الى "كسب الوقت" وفي ذات الوقت مراعاة وجود اربع مباريات لفريقي الوحدات والفيصلي في دور الستة عشر من مسابقة ابطال العرب ايام 15 و 16 و27 و 28 كانون الاول (ديسمبر) المقبل، اذ سيصار الى استدعاء اللاعبين لبدء التدريبات مع إفساح المجال امام لاعبي الفيصلي والوحدات للعب مع فريقيهما، على ان يكون التحضير بشكل مثالي لمواجهة الصين الودية، خصوصا بعد علامات الاستفهام والتعجب التي صدرت عقب خسارة منتخبنا الوطني وديا امام عُمان في مسقط بنتيجة 0/2 قبل فترة وجيزة.
المنتخب الرديف
والحديث عن المنتخب الاول يفتح باب النقاش والحديث بشأن المنتخب الرديف الذي ظهر في بطولة النرويج الاخيرة والمتوقع ظهوره في دورة البرتغال الودية، وبالتالي فإن بناء المنتخبات الوطنية من الفئات العمرية "الناشئين، الشباب، الاولمبي"، يفرض على اتحاد الكرة تعيين مدير فني اجنبي كفؤ يستطيع البناء للكرة الاردنية حسب الاصول "من الاسفل الى الاعلى"، بدلا من هذا العمل المتواصل مع المنتخب الاول والاشبه بمن "يحرث البحر" او يحاول "اصلاح ما افسده الدهر"، لأن افضل مدربي العالم لا يمكنهم عمل شيء خارج نطاق "الطفرة" مع المنتخب الاول، ما لم يكن هناك عمل سليم في مختلف النواحي، وقد لفتت انتباهي مقولة لاحد المدربين فضل عدم الكشف عن اسمه، عندما اشار الى ان المنتخب اصبح يقدم للاندية لاعبين جاهزين بعد ان يستلمهم منها غير جاهزين، في اشارة الى ان المسابقات المحلية لم تعد تقوم بالمطلوب، وعليه لا بد من تواصل منتخب رديف يطعم المنتخب الاول بخيرة اللاعبين، ويكرس عملية الاحلال والتبديل بين اللاعبين.
"الرديف" بحاجة إلى الاستمرار لضمان عملية "الإحلال والتبديل"
تسحب في الساعة العاشرة من صباح اليوم قرعة دور الستة عشر من النسخة السادسة لدوري ابطال العرب لكرة القدم، بعد ان عقدت اللجنة المنظمة العليا سلسلة من الاجتماعات على مدار اليومين الماضيين في مدينة بيروت التي ستشهد حفل سحب القرعة، بعد ان كانت المعلومات تشير الى ان القرعة قد تسحب يوم امس بدلا من اليوم.
هذه القرعة تحظى بترقب شديد من انصار فريقي الفيصلي والوحدات اللذين بلغا هذا الدور على حساب فريقي وادي النيص الفلسطيني وظفار العماني، عقب انتهاء دور الـ32 من البطولة الذي شهد خروج الممثل الثالث للكرة الاردنية "فريق شباب الاردن" امام نظيره الوداد المغربي.
القراءة الاولية للفرق المتأهلة تشير الى وجود فرق الاتحاد "سورية" والترجي والصفاقسي والاتحاد المنستيري "تونس" ووفاق سطيف واتحاد العاصمة "الجزائر" والوداد البيضاوي والرجاء "المغرب" والقوة الجوية "العراق" والهلال والمريخ "السودان" والهلال الساحلي "اليمن" والحزم "السعودية" والاسماعيلي "مصر"، بالاضافة الى فريقي الوحدات والفيصلي.
وحسب النظام المتبع فإن الفرق من ذات الدولة ستوضع بعيدا عن المواجهات المباشرة فيما بينها، كما ستقام مباريات هذا الدور كحال الدور السابق وفق تأهل الفريق الفائز بمجموع مباراتي الذهاب والاياب.
وإذا ما تم النظر الى هوية الفرق المتأهلة فإنها تبدو قوية للغاية، ويمكن اعتبار فريقي الهلال اليمني والحزم السعودي الاضعف نظريا قياسا بمستوى الفرق المغربية والتونسية والجزائرية والمصرية، ويبدو أن "عرب افريقيا" امتلكوا "حصة الاسد" من حيث عدد الفرق المتأهلة الى دور الستة عشر، إذ بلغ عددها "10 فرق" مقابل "6 فرق" لعرب آسيا ومن بينها الاردن.
فريقا الوحدات والفيصلي تأهلا بصعوبة متفاوتة الى دور الستة عشر، اذ تمكن الوحدات من الفوز على ظفار العماني 2/1 في عمان، كما فاز عليه 1/0 في مدينة صلالة، في حين تعادل الفيصلي مع وادي النيص الفلسطيني 0/0 في عمان وفاز الفيصلي ايابا 2/1 في مدينة الزرقاء، وهاتان النتيجتان وان حملتا الفيصلي الى الدور التالي إلا انهما لم تلبيا طموح جماهير الفيصلي بالدرجة الكافية، خصوصا وانها اعتادت على فوز الفيصلي بنتيجة كبيرة امام هكذا فرق قياسا بمستوى الفرق العريقة في دول المغرب العربي على وجه التحديد.
التحدي الذي يمكن أن يواجه فريقي الفيصلي والوحدات يكمن من الفرق الافريقية المتأهلة التي تبدو في حال طيب، بينما يتطلع انصار ممثلي الكرة الاردني الى قرعة اكثر سهولة من حيث ملاقاة فرق مثل الهلال اليمني او الحزم السعودي او الاتحاد السوري او حتى القوة الجوية العراقي، فالتجارب السابقة للأندية الاردنية في دوري ابطال العرب تشير الى صعوبة اجتياز الاندية الافريقية القوية، وان كانت الارادة تقهر كل مستحيل.
ممثلا الكرة الاردنية "الفيصلي والوحدات" وضعا قدميهما على بداية الطريق نحو اللقب، وهذه الطريق وعرة للغاية وليست مفروشة بالورود وتحتاج منهما لبذل جهد مضاعف لتقديم مستوى افضل مما قدم في الدور السابق، علما بأن الاتحاد العربي أعاد جدولة جوائز المسابقة فأصبحت جائزة البطل مليون دولار (بدلا من 5ر1 مليون) وجائزة الوصيف 650 الف دولار (بدلا من مليون) مقابل 200 الف للخاسر في نصف النهائي، و100 الف للخاسر في ربع النهائي، و40 الفا للخاسر في الدور الثاني، و20 الفا للخاسر في الدور الاول (دور الـ 32) و5 آلاف للخاسر في الدور التمهيدي، ويضاف الى هذه الجوائز مبلغ 20 الف دولار لكل فريق عن كل مباراة ذهابا وايابا في جميع الادوار، فضلا عن حصول الفريق على عائدات المباريات التي تقام على ارضه.
نتائج الفرق الأردنية في الدور الأول
- شباب الاردن * الوداد المغربي 0/3 (الدار البيضاء)
- الوحدات * ظفار العماني 2/1 سجلهما محمود شلباية. (عمان)
- الفيصلي * وادي النيص الفلسطيني 0/0.
- شباب الاردن * الوداد المغربي 0/2 (عمان).
- الوحدات * ظفار العماني 1/0 سجله رأفت علي (صلالة)
- الفيصلي * وادي النيص الفلسطيني 2/1، سجلهما مؤيد ابو كشك وقصي ابو عالية (الزرقاء).
المنتخب يُعجل فترة التحضير للتصفيات الآسيوية
بعد ان وافق اتحاد الكرة على مطلب الاندية مجتمعة بتأجيل انطلاق مباريات مرحلة الاياب من دوري المحترفين الى 6 شباط (فبراير) المقبل، عوضا عن اقامة الاسبوعين العاشر والحادي عشر خلال الفترة من 4 الى 15 كانون الاول (ديسمبر) المقبل ومن ثم توقف الدوري الى 6 شباط المقبل، والطريف ان بعض الاصوات بدأت تعلو مؤخرا وتقول بأن بعض الاندية وقعت على تلك المذكرة "على مضض" و"حفاظا على وحدة الصف" وان بعض من وقع عليها لم يكن يمتلك ذلك القرار وانما اتخذه بصورة فردية!
ويبدو أن الجهاز الفني للمنتخب الوطني بقيادة البرتغالي نيلو فينجادا، قد واظب خلال الاسبوع الماضي على متابعة اداء اللاعبين ممن تقل اعمارهم عن 23 عاما في مباريات المنتخب الرديف، ضمن دورة النرويج الرباعية الدولية الودية التي اقيمت في عمان، وبالتالي سيقوم هذا الجهاز الفني بالاجتماع "ربما يوم غد" لتحديد البرنامج الزمني لبدء تدريبات المنتخب استعدادا لملاقاة المنتخب الصيني وديا في عمان يوم 21 كانون الاول (ديسمبر)، وهي المباراة الودية التي تسبق السفر الى تركيا مطلع شهر كانون الثاني (يناير) المقبل، لاقامة معسكر تدريبي لمدة تسعة ايام يسبق انطلاق منافسات تصفيات امم آسيا، حيث سيلتقي منتخبنا نظيره التايلاندي في عمان يوم 14 كانون الثاني (يناير) المقبل، ويتوجه بعدها الى سنغافورة لملاقاة منتخبها في 28 منه.
وعليه فإن الجهاز الفني للمنتخب سيعمد الى "كسب الوقت" وفي ذات الوقت مراعاة وجود اربع مباريات لفريقي الوحدات والفيصلي في دور الستة عشر من مسابقة ابطال العرب ايام 15 و 16 و27 و 28 كانون الاول (ديسمبر) المقبل، اذ سيصار الى استدعاء اللاعبين لبدء التدريبات مع إفساح المجال امام لاعبي الفيصلي والوحدات للعب مع فريقيهما، على ان يكون التحضير بشكل مثالي لمواجهة الصين الودية، خصوصا بعد علامات الاستفهام والتعجب التي صدرت عقب خسارة منتخبنا الوطني وديا امام عُمان في مسقط بنتيجة 0/2 قبل فترة وجيزة.
المنتخب الرديف
والحديث عن المنتخب الاول يفتح باب النقاش والحديث بشأن المنتخب الرديف الذي ظهر في بطولة النرويج الاخيرة والمتوقع ظهوره في دورة البرتغال الودية، وبالتالي فإن بناء المنتخبات الوطنية من الفئات العمرية "الناشئين، الشباب، الاولمبي"، يفرض على اتحاد الكرة تعيين مدير فني اجنبي كفؤ يستطيع البناء للكرة الاردنية حسب الاصول "من الاسفل الى الاعلى"، بدلا من هذا العمل المتواصل مع المنتخب الاول والاشبه بمن "يحرث البحر" او يحاول "اصلاح ما افسده الدهر"، لأن افضل مدربي العالم لا يمكنهم عمل شيء خارج نطاق "الطفرة" مع المنتخب الاول، ما لم يكن هناك عمل سليم في مختلف النواحي، وقد لفتت انتباهي مقولة لاحد المدربين فضل عدم الكشف عن اسمه، عندما اشار الى ان المنتخب اصبح يقدم للاندية لاعبين جاهزين بعد ان يستلمهم منها غير جاهزين، في اشارة الى ان المسابقات المحلية لم تعد تقوم بالمطلوب، وعليه لا بد من تواصل منتخب رديف يطعم المنتخب الاول بخيرة اللاعبين، ويكرس عملية الاحلال والتبديل بين اللاعبين.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
الرد على تعليق |
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
| الاسم : | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : | |