مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت ملعب بجمهور والكل بغيص قبل ما يقيس بدون معاير يعني كلام ببلاش.
بين حكيم واديب وعابر سبيل ومتشدق ناقص عقل ودين يعني بدون ضمير والضمير بمزاد
واصبح الخسيس جالس بين الناس قديس وحسافة على هيك أحوال غابت الأسود وخرجت القرود..
والعجيب هناك من يتطاول على العباد والبلاد موال أصبح بدون اخلاق.
لكن الطريق للجميع وكل واحد بم هو يكيل....
تصور النقد لمن هب ودب وبدون حقيقة المهم التفريغ صهريج...
حتى وصل الأمر إصدار من البعض فتوى هنا وهناك معقول ونحن نتبع مرجعيات العلم والعلماء.
كورونا غيرت مسار واقع كان قاسي وهو تكاليف الافراح والاتراح وكيف يتكبد اهل المتوفي مصاريف بيت العزاء طول ايام عجاف من أجور مقر وطبيخ وقهوة وتمور ومياة وشباب للخدمة.
واخر الأيام يجتمع الأبناء والبنات لتقاسم المصاريف وهنا تبداء رحلة الشقاء للبعض وهم أكثرية باستثناء من لدية مال او وراء المرحوم شوية مصاري او جهات تدعم او تتكفل بمصاريف بيت العزاء.
المقترح تبرع بقيمة بيت العزاء لصالح مستشفى او بيوت ايتام او تسديد أقساط جامعة لطالب معسور.
او لصندوق الزكاة صدقة على روح المرحوم. اقتراح مناسب وهو الصدقة لمن يستحق لتصل للمستحق.
مطلب شرعي ومقبول وهو التخفيف عن الناس لعل الناس تكون من الشاكرين لله.
لا بقاء بيوت العزاء للهرج والقيل والقال تعاليل جاهلية لا سمح الله مناسف وكنافة واقرب المقربين هم بحاجة.
كورونا كشفت وجع الناس بسبب الظروف الصعبة للعيش الكريم والكريم ربي الرحيم.
ومافيه داعي نبقى نكابر على خازوق بسبب مظاهر خداعه
وبكفي ان الاف هم على صندوق المعونة والزكاة
وبانتظار معونة ومساعدة.
الغلاء بسبب الاسراف وهو( كنود) ما إنزال الله به بسلطان
وحان وقت العودة لسؤال الى متى نبقى بوجهين وجه للاستعراض ووجه للاستجداء....
المعذرة راجع كشوفات التنمية والمعونة والهيئة إلخيرية وتكية ام على والجمعيات وصندوق الزكاة راح تكتشف حقيقة الأغلبية الصامتة تعيش بكفاف بغطاء المخفي أعظم
يعني بلاش نكذب كذبة ونصدقة.
نحن بالحقيقة بخير والخير نتوقف عن جدلية الهرج وتعوذ بالله من شياطين الإنس والجن.
نبتعد عن الرجاج ونخاف الله
وبكفي ردح ومدح ونقول حمى الله مملكتنا وقيادتنا