تتطاير الأخبار بين حقيقة وفبركة هزلية رخيصة
والبعض نسيج خيال وهم ووهن.
وهناك مآرب آخرى..
منها الطيب الصامت.
والبعض وهم قلة خبيثة تمارس الشعوذة القذرة لنيل من إنجازات الوطن.
ولا ندري هو الحقد او الحسد او الخوف من بقاءهم بسلة المهملات..
قدرهم البقاء تحت الأقدام بجحور.

. لكن الإشاعة السيئة صدئ بالمعدن تستدعي النظافة والحرق المباشر حتى لا تتوسع وتصيب معدن الحقيقة وهي تصدر من حاقد فاسد بدون اخلاق مدفوع لاثارة الفتنة والقيل والقال وتشويش الصورة من قبل ناس هم مثل كورونا وجب حصارهم وتعقيم البلاد منهم بعد عزلهم وحرقهم على مزبلة التاريخ.
الضمان الاجتماعي بخير.
.وكفاية هرج...
نسوق هيك مقدمة والبعض يسوق لنا عن تلاعب بالتصاريح لقطاعات وقطاعات. من قبل ناس لا تخاف الله.
وتارة العزف على وتر الضمان..
سواليف..
وهناك من وصل به الفجور ونشر الخوف على أموال الضمان الاجتماعي من قبل طابور بدون اخلاق بهدف التشكيك وتزوير الحقائق بعد نجاح الدولة بحماية الوطن والمواطن من وباء كورونا ببراعة واقتدار وهي الحقيقة المواطن هو الأغلى وسيبقى هو رأس المال..
انتصار سبب فزع لهؤلاء الشرذمة وهي تحاول تحويل الانتصار الكبير لهزيمة عبر نشر إشاعة تلو الإشاعة عبر منصات التواصل الاجتماعي.
ليش التشكيك ونحن مقارنة مع غيرنا بالف خير نقف مع بعض ونشد من ازر بعض مع قضايا الأشقاء والدار تتسع للجميع..
ونقول لهم ونحن بشهر رمضان رحمة ومغفرة
(لا سامحكم الله).
نحن بخير وسنبقى بخير مملكتنا ستبقى دار السلام انجاز هاشمي مبارك وهي اليوم برعاية مصباح السلام.
أمورنا لله الحمد بخير والخير بكم ومعكم ماكنا من أصحاب الكروش كنا مع الوطن والوطن لينا مملكتنا راسخة رسوخ الجبال ودار السلام.
وطريقنا للأمام سائرون بصبر وإيمان وانتماء
ولن تتوقف مسيرة الخير.
رمضان رحمة ومغفرة.
وهمتكم معنا
حمى الله مملكتنا وقيادتنا