تخلف وهمجيه بس

يعني هاد دين ؟؟؟؟ بطلنا نعرف وين الصح من الغلط وبطلنا نعرف بامور دينا ربنا يسترنا من اخرتها بهيك اشكال

والله هاد تخلف كبير وما في حتى مخافة ربنا ابدا وحسبي الله فيه وبهيك ناس ونعم الوكيل

للاسف بعض المسلمين يقوموا بعمل يسئ للاسلام والمسلمين هل انقطعت البنات المستعدة للزواج وله قله عوانس عند العرب والى متى سنبقى نتستر وراء وبسم الدين والله بجلالته برئ من هذا الاعمال

وذكر أنه "تفاجأ عندما شاهد زوجته للمرة الأولى نظرا لصغر بنيتها"
فعلا انك دابة

حاكلها اول شي قصة ادم وحوا وبعدين قصة ليلى وذئب

عادي مش سيدنا محمد تجوز عائشة وهي بسن 9 سنوات !!!

بدي افضح ... واعاقبة اذا انو زلمه بدي اتجوزة انا واعطية درس في الالم

( ( حكمة زواج النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعائشة رُغم فارق السنّ
سألني زميل لي نصراني عن حكمة زواج الرسول صلي الله عليه وسلم من السيدة عائشة رضي الله عنها وهي بنت تسع سنين وقد كان قارب الستين . وهل عاشرها معاشرة الأزواج وهي في هذه السن أم ماذا ؟؟ وللحقيقة .. أنا لا أعرف الرد عن ذلك .

الحمد لله

إن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج عائشة رضي الله عنها بعد زواجه من سودة بنت زمعة رضي الله عنها ، وهي – أي عائشة - البكر الوحيدة التي تزوجها صلى الله عليه وسلم . وقد دخل بها وهي بنت تسع سنين .

وكان من فضائلها رضي الله عنها أنه ما نزل الوحي في لحاف امرأة غيرها ، وكانت من أحب الخلق إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، ونزلت براءتها من فوق سبع سماوات ، وكانت من أفقه نسائه وأعلمهن ، بل أفقه نساء الأمة وأعلمهن على الإطلاق ، وكان الأكابر من أصحاب النبي يرجعون إلى قولها ويستفتونها .

أما قصة زواجها ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم حزن على وفاة أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها ، إذ كانت تؤويه وتنصره ، وتعينه وتقف إلى جنبه ، حتى سمي ذلك العام الذي توفيت فيه بعام الحزن ، ثم تزوج صلى الله عليه وسلم بعدها سودة ، وكانت مسنة ، ولم تكن ذات جمال ، وإنما تزوجها مواساة لها ، حيث توفي زوجها ، وبقيت بين قوم مشركين ، وبعد أربع سنوات تزوج النبي صلى الله عليه وسلم عائشة رضي الله عنها ، وكان عمره صلى الله عليه وسلم فوق الخمسين ، ولعل من الحكم في زواجه ما يلي :

أولا : أنه رأى رؤيا في زواجه صلى الله عليه وسلم منها ، فقد ثبت في البخاري من حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها : ( أُريتك في المنام مرتين أرى أنك في سرقة من حرير ويقال : هذه امرأتك ، فاكشف عنها فإذا هي أنت فأقول إن يك هذا من عند الله يمضه ) رواه البخاري برقم 3682 ، وهل هي رؤيا نبوة على ظاهرها ، أم لها تأويل ، فيه خلاف بين العلماء ذكره الحافظ في فتح الباري ( 9/181 )

ثانيا : ما رآه صلى الله عليه وسلم في عائشة رضي الله عنها من أمارات ومقدمات الذكاء والفطنة في صغرها ، فأحب الزواج بها لتكون أقدر من غيرها على نقل أحواله صلى الله عليه وسلم وأقواله ، وبالفعل فقد كانت رضي الله عنها – كما سبق – مرجعا للصحابة رضي الله عنهم في شؤونهم وأحكامهم .

ثالثا : محبة النبي صلى الله عليه وسلم لأبيها أبي بكر رضي الله عنه ، وما ناله رضي الله عنه في سبيل دعوة الحق من الأذى الذي صبر عليه ، فكان أقوى الناس إيمانا ، وأصدقهم يقينا على الإطلاق بعد الأنبياء .

ويلاحظ في مجموع زواجه صلى الله عليه وسلم أن من بين زوجاته الصغيرة ، والمسنة ، وابنة عدو لدود ، وابنة صديق حميم ، ومنهن من كانت تشغل نفسها بتربية الأيتام ، ومنهن من تميزت على غيرها بكثيرة الصيام والقيام .... إنهن نماذج لأفراد الإنسانية ، ومن خلالهن قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم للمسلمين تشريعا فريدا في كيفية التعامل السليم مع كل نموذج من هذه النماذج البشرية . انظر السيرة النبوية في ضوء المصادر الأصلية ص711

أما مسألة صغر سنها رضي الله عنها ، واستشكالك لهذا ، فاعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم نشأ في بلاد حارة وهي أرض الجزيرة ، وغالب البلاد الحارة يكون فيها البلوغ مبكرا ، ويكون الزواج المبكر ، وهكذا كان الناس في أرض الجزيرة إلى عهد قريب ، كما أن النساء يختلفن من حيث البنية والاستعداد الجسمي لهذا الأمر وبينهن تفاوت كبير في ذلك .

وإذا تأمّلت ـ رعاك الله ـ في أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لم يتزوّج بكراً غير عائشة رضي الله عنها ، وكلّ زوجاته سبق لهنّ الزواج قبله زال عنك ما يشيعه أكثر الطاعنين من أن زواج النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مبعثه الأساسي هو الشهوة والتنعّم بالنساء ، إذ من كان هذا مقصده فإنّه لا يتخيّر في كلّ زوجاته أو معظمهن من توفرت فيها صفات الجمال والترغيب من كونها بكراً فائقة الجمال ، ونحو ذلك من المعايير الحسية الزائلة .

ومثل هذه المطاعن في نبي الرحمة صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من الكفّار ونحوهم تدلّ على تمام عجزهم من أن يطعنوا في الشرع والدين الذي جاء به من عند الله تعالى ، فحاولوا أن يبحثوا عن مطاعن لهم في أمور خارجة ، ولكن يأبى الله إلا أن يتمّ نوره ولو كره الكافرون .

وبالله التوفيق

للمزيد انظر ( زاد المعاد 1 / 106 ). ) )

منقول من موقع
الإسلام سؤال وجواب

والله انه حرام تزويج طفله صغيرة عمرها 12 سنة حسبي الله ونعم الوكيل على اهلها

والله انه حرام تزويج طفله صغيرة عمرها 12 سنة حسبي الله ونعم الوكيل على اهلها

كان ممكن الاولى ان يتبناها اذا حزن عليها او يربيها لحتى تكبر شوي .. مع احترامي للجميع عذرك اقبح من الذنب يلي عم تدافع عنو .

قضية زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من عائشة رضي الله عنها...لقد بحثت كثيرا في هذا الموضوع..وللحقيقة فقد وجدت التباسا شديدا بين من خاضوا فيه حتى من علماء ورجال دين ...وهذه نافذة اتخذها أعداء الدين للنفاذ منها والطعن بالأسلام ونبي الأسلام عليه الصلاة والسلام...
أذن ..ما هي الحقيقة..وما هو التصور الصحيح لما جرى...انه كالتالي...
لقد طلبها من ابيها ابو بكر الصديق رضي الله عنه وكان عمرها تسع سنوات في ذلك الوقت ...ولم تكن عائشة قد بلغت سن البلوغ بعد...
وبعد ان اصبح عمرها أثني عشر عاما ..بلغت كما تبلغ النساء وجائتها الدورة الشهرية ..ويساعد على البلوغ في مثل هذه السن طبيعة البيئة وحرارة الجو وهذا ما يزال يحدث لغاية الآن...وعندما بلغت أكتمل الشرط القرآني بعقد النكاح ..فلآية تقول ( ولا تعقدو عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله)...
لكن حتى سن اثني عشر عاما منطقيا سن صغير للزواج...نعم...لكن عائشة فيها جانب أغفله الكثيرون ..وهو جسمها...عائشة رضي الله عنها كانت أمرأة ضخمة الجسم ..اي ان جسمها كان يسبق عمرها ..الا يحدث ان تشاهد فتاة كاملة الأنوثة تعتقدها في السابعة عشر او العشرين ثم تكتشف انها ما زالت ابنة ثني او ثلاثة عشرة سنة ..الا يحدث هذا ؟؟؟نعم يحدث...وعائشة كانت هكذا ...جسدها يؤهلها لهذا الزواج...لقد كانت ضخمة ..بيضاء ..شعرها اشقر يميل الأحمرار ..ولك ان تراها حينما تنفعل فيتدفق الدم الى وجهها المربوع الأبيض فتزداد حمرة ..ولهذا كان عليه السلام يوصي المؤمنين قائلا ..في غيابي أسألوا هذه الحميراء..(أي الحمراء اللون)...
النقطة الأخرى ..والسؤال المنطقي..
ما الذي يهم الأب - اي اب - بعد زواج ابنته ...اليس سعادة ابنته؟؟فأذا ما جاءت لزيارته او ذهب هو لزيارتها الا يسألها ( مبسوطة مع جوزك يا بنتي؟؟ كيف بعاملك) ..فأذا ما كانت أبنته سعيدة مع زوجها ..ما الذي يريده اكثر من ذلك..؟؟؟لا شيئ ...
وهنا نتسائل..هل كانت عائشة مبسوطة وسعيدة مع زوجها ؟؟؟
كل مصادر التاريخ تقول نعم..لقد كانت سعيدة جدا..بل وكان الحب يغمر قلبيهما...وكانت أحب نسائه اليه ..أذا لماذا هذا التباكي على زواجها من محمد ...أمرأة سعيده مع زوجها نبكي عليها ...عجيب والله...
بقي ان أقول ..للعلم...أن عائشة رضي الله عنها عاشت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة سنوات فقط...مفاجأة...صحيح...فعندما توفي عليه السلام كان عمرها ثمانية عشر عاما...لكنها كانت امرأة قوية الشكيمة والعزيمة ..قوية في دينها..قوية في ايمانها...ولكن الذين في قلوبهم مرض ما فتئوا الى عصرنا هذا يتقولون عليها الأقاويل ويفترون الأكاذيب ..والله حسيبهم في كل ما يقولون ويفترون..ولقد وعد الله الذين يقومون بهذا الأفك بعذاب عظيم...
الشيئ الأخير الذي اريد ان أقوله ..هو ان عقولنا دائما تصور لنا الرجل في الخمسين او الستين من العمر بأنه رجل هرم قد اكل الدهر عليه وشرب..صورة العجوز المتوكأ على عصاه ..منتظرا قبره لا تفارق مخيلتنا...وهذا خطأ كبير وبالذات لرجال تلك الأيام ..الا ترينا الحياة رجالا في السبعين او الثمانين من العمر يفوقون ابناء الثلاثين والأربعين طاقة وحيوية...فما بالك برجال عركتهم الصحراء وكان جل غذائهم التمر وحليب الأبل والماعزولحم الضأن ولحم الجمال..وصيد البراري..وحبوب بكامل قشورها من القمح والشعير والشوفان...
أن كل المشكلة تكمن في عقولنا التي تصور لنا الأشياء على غير حقيقتها ...فما بالك ان كان الله ابتلانا بأصحاب النوايا الخبيثة...
آخر ما اقول...
دمتم بحب ..دمتم بموده...مشكلجي

نعتذر

انتو بتشبهو الانسان هذا للرسول فلا تشبيه بينهم وزاجو هذا الماذون من البنت اللي مو عارفه اهلها وين جايبينها هذا بنظري لا يمد بصله للأخلاق وكيف نفسه طاوعته انه يقترب من طفله اما بالنسبه لرسول الله زواجو من عائشه هو لاسباب حبه لابيها ابي بكر ولجسدها الذي يوحي بانها اكبر من عمرها والرسو اجل وارفع من انه يقارن مع احد

انتو بتشبهو الانسان هذا للرسول فلا تشبيه بينهم وزاجو هذا الماذون من البنت اللي مو عارفه اهلها وين جايبينها هذا بنظري لا يمد بصله للأخلاق وكيف نفسه طاوعته انه يقترب من طفله اما بالنسبه لرسول الله زواجو من عائشه هو لاسباب حبه لابيها ابي بكر ولجسدها الذي يوحي بانها اكبر من عمرها والرسو اجل وارفع من انه يقارن مع احد

انتو بتشبهو الانسان هذا للرسول فلا تشبيه بينهم وزاجو هذا الماذون من البنت اللي مو عارفه اهلها وين جايبينها هذا بنظري لا يمد بصله للأخلاق وكيف نفسه طاوعته انه يقترب من طفله اما بالنسبه لرسول الله زواجو من عائشه هو لاسباب حبه لابيها ابي بكر ولجسدها الذي يوحي بانها اكبر من عمرها والرسو اجل وارفع من انه يقارن مع احد

المطعم بن عدي كان قد ذكر عائشة على ابنه زبير ، ( يعني ير يد خطبتها) أولا والله ما وعد أبو بكرٍ شيئاً قط فأخلف .

ذكر المطعم بن عدي أنه يرغب في أن يزوِّج ابنه زبير من عائشة ، سيدنا الصديق ما أقر ولا نفى ، ولكن سكوته شبه وعد ، فلا يقدر أن يبت في الأمر ، للوفاء بالوعد ، الزبير بن المُطعم بن عدي هل يوزن مع رسول الله ؟ الوفاء والعهد هو الدين ، فأنا أتصور أن سيدنا الصديق كاد يتمزَّق إن فاتته فرصة زواج رسول الله صلى الله عليه وسلم بعائشة .

القصه معروفه ومشهوره ولا خلاف عليها يمكن قرائتها والتحقق منها فلماذا كان من العادي ان تتم خطبتها لرجل من قريش ولم يكن عارا ولا مستهجنا وعندما تزوجها النبي انفلتت الالسنه لتطعن به اجزم أن الاجابه يعرفها الجميع.

تخلللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللف
البنت لو كان جسمها عليه علامات البلوغ بتضل غير ناضجة لا نفسيا ولا جنسيا
بعدين البنت مش زي البطاطا بتستوي بالجو الرطب الحار مثل ما بحكو الشيوخ
هاي لازم تعيش طفولتها بتدرس وبتلعب مش زي الشرنقة بلفها بالاسود وكل اشي ممنوع هاي عبودية (مشرعنة) واخر النهار عينك ما تشوف النور
أاه اكيد لانه عطوفة الشيخ اقل اشي متجوز 2 غيرها بدو يلحق الدور
كانك بتتفرج على ناشيونال جيوغرافيك في غابات افريقيا مسيطر عالوضع100%
اكولين نكوحين يحبون الحلوى......................... ااااخ يا راسي

الحمد لله على نعمة الاسلام !!!!!!!!!

دايما بشوف حرباية بكل مكان لون

اللة اكبر

في شيخ من مشايخ السعودية ( لا اذكر اسمه ) اثبت بان عائشة عندما تزوجها الرسول عليه الصلاة والسلام لم تكن في التاسعة من عمرها بل اكبر من ذلك واثبت ذلك بالرجوع الى تواريخ مهمة تتعلق بتلك المرحلة منها قصة غار ثور واسماء بنت ابي بكر واعمار ابو بكر في تلك الحادثة واسماء في تلك الفترة وعمرها عند وفاتها وقارنها بعمر عائشة ليثبت بالوجه القاطع انها لم تكن في التاسعة من عمرها بل كان عمرها بحدود الثامنة عشر عندما دخل عليها الرسول عليه ا لصلاة والسلام

المقاييس الاجتماعية هنا غريبة. فليس زواج الرجل الستيني من طفلة أو مراهقة وحرمانها من حياتها بالارتباط به وخدمته بالأمر العيب أو المستنكر, أما أن تكشف المرأة وجهها, أو شعرها, أو جسدها – والعياذ بالله ! – فتلك جريمة أخلاقية مستنكرة وشنيعة.

اعتذار غير مقبول ..... وتعليقي كان موضوعيا

اعتذار غير مقبول ..... وتعليقي كان موضوعيا

شعب متخلف .. لمتى هذه الممارسات بحجة الرسول اللي اشرف من انه يحكو عنه هيك
الزواج حلال بالعقل شو بده بطفله ما بتفهم لسا وتارك البنات اللي في سن الزواج
العمى يضربه والله ينتقم من كل رجل يفعل الخطا ويقول الرسول عمل هيك
اصحو يا رجال بيكفي خافو الله في الاطفال

لا حول ولا قوة إلا بالله
زواج النبي بالسيدة عائشة لا يمكن أن يقارن بهذا الزواج للأسباب التي ذكرت في الأعلى ولأنه علميا بنية الفتاة ونضجها الجسدي في زمن النبي يختلف عنه في زمننا تبعا لعوامل المناخ وطريقة واسلوب الحياة حتى نضج الفتاة فكريا في ذلك الوقت اكبر واوسع بكثييييير منه الآن

قرف يقرف العريس و امه و الله ....