هل يتم حل مجلس النواب وتحويل مستحقاته لصالح وزارة الصحة؟
جراسا - خاص - تحتاج وزارة الصحة الى الكثير من الدعم لتوفير احتياجاتها الاساسية لمواجهة فيروس كورونا المستجد وخصوصا انها تحاول جاهدة ملاحقة الفيروس والكشف عن بؤر تواجده في كافة انحاء المملكة.
الوطنية والاحساس بالمسؤولية دفعت العديد من الشركات والجهات لدعم وزارة الصحة وكوادرها لتلبية احتياجاتهم ومستلزماتهم الطبية، ومازالت تحتاج للوقوف معها في هذه الاوقات العصيبة من الزمن.
مطالب شعبية واصوات ترتفع هنا وهناك رصدتها "جراسا" عبر كافة وسائل الاجتماعي، تتحدث عن ضرورة تخليص خزينة الدولة من الاحمال التي لم يعد لوجودها سبب في هذه الظروف، فاصبحت المناداة بحل مجلس الامة وتحويل الرواتب والنفقات لصالح وزارة الصحة كي تتمكن من مواكبة تطورات انتشار المرض والتزود بالمعدات اللازمة لذلك، حيث تؤشر الازمة الحالية انها لاتحتاج لمجلسي النواب والاعيان خصوصا ان القرارت تصدر حكوميا بحسب امر الدفاع لا تحتاج الى قنوات تشريعية.
الواجب على الجميع الان التكاتف لدعم الاجراءات الحكومية في محاربتها للفايروس، ولا يوجد ما يمنع من حل المجلس وتحويل نفقاته فالوطن بحاجة للجميع.
خاص - تحتاج وزارة الصحة الى الكثير من الدعم لتوفير احتياجاتها الاساسية لمواجهة فيروس كورونا المستجد وخصوصا انها تحاول جاهدة ملاحقة الفيروس والكشف عن بؤر تواجده في كافة انحاء المملكة.
الوطنية والاحساس بالمسؤولية دفعت العديد من الشركات والجهات لدعم وزارة الصحة وكوادرها لتلبية احتياجاتهم ومستلزماتهم الطبية، ومازالت تحتاج للوقوف معها في هذه الاوقات العصيبة من الزمن.
مطالب شعبية واصوات ترتفع هنا وهناك رصدتها "جراسا" عبر كافة وسائل الاجتماعي، تتحدث عن ضرورة تخليص خزينة الدولة من الاحمال التي لم يعد لوجودها سبب في هذه الظروف، فاصبحت المناداة بحل مجلس الامة وتحويل الرواتب والنفقات لصالح وزارة الصحة كي تتمكن من مواكبة تطورات انتشار المرض والتزود بالمعدات اللازمة لذلك، حيث تؤشر الازمة الحالية انها لاتحتاج لمجلسي النواب والاعيان خصوصا ان القرارت تصدر حكوميا بحسب امر الدفاع لا تحتاج الى قنوات تشريعية.
الواجب على الجميع الان التكاتف لدعم الاجراءات الحكومية في محاربتها للفايروس، ولا يوجد ما يمنع من حل المجلس وتحويل نفقاته فالوطن بحاجة للجميع.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |