الثمانيني هيكل ..
الثمانيني هيكل... عن ماذا يبحثُ بعد؟؟ ونحن على اعتاب ارذل العمر نبحث عن رضى الله بالمزيد من العمل الصالح والكثير من الاستغفار والصلاة علّنا نحصل على رضى الله وحُسن الخاتمه,,لكن هيكل لا زال يبحث عن وجود لم يستطع الحصول عليه بالرغم مما جمع من مال وجاه,,فقد كان لصيقاً للثوره وعبد الناصر, ومن بعده السادات,الا ان قناة الجزيره قد توصل الرجل وهو على اعتاب الموت اما الى الزهايمروفقدان للذاكره وهو ما يُعانيه واما الى السقوط في اوحال المحاكم والتقاضي عمّا نطق به لسانه,,فالمجهول واقعاً هيكل حاول مراراً وبايحاء من الجزيره ان يلوّث تاريخ الاردن وقيادته في عدة لقاءات مع شاهد زور على العصر,الا اننا في الاردن قد تجاوزنا هذيان الرجل على اعتبار انه يعاني من جنون العظمه باحثاً عن البقاء ليس أكثر,,لكنه مؤخراً حاول الاستئثار بخبر تم نسيانه واخذ حكماً قضائياً قطعياً,حول مقتل الزعيم المصري عبد الناصر مسموماً وهذا ليس بغريب فقد يكون,كما قيل في تسميم قائد اركان الجيش المصري في حينه المشير عبد الحكيم عامر,,لكن ان يكون السادات من قام بذلك بيده فهذا ما لم يقبله العقل حالياً لعدم وجود ادله ماديه يُستند اليها ,بل هو انتحار سياسي لهيكل وعلى يديه وبلسانه,,وان كان كذلك وهو على درايه بذلك لماذا لم يُدلي بشهادته في حينه ففي كلتا الحالتين هو مذنب اما لسكوته كل هذا الزمن واما لعدم شهادته في قول الحق في حينه..لكن الرجل وهو يُدلي بشهادته لأحمد منصور يحاول جلب انتباه المشاهدين بما في معصمه من ساعة نفيسه وازرار ذهبيه تُزيّن اكمام قميصه, تارة يرفع النظاره وتارة يضعها ليقرأ من ما كتبه على اعتبار انها وثائق,,استعراض سياسي امام عدسات التلفزيون ليس أكثر,اما له ابناء وبنات وانساب يقولون له كفى,,فشهادتك اصبح يشوبها الهذيان واضحيت تسيء لنا وللوطن ولرجالاته ,,الدوله المصريه ايضاً عليها ايقافه فبرغم اساءاته المتكرره لم نسمع او نقرأ اي تعليق رسمي او شبه رسمي على ما اتحف به مكتبة الجزيره لا انصافاً للتاريخ بقدر هو جمعاً للمال المجبول بأكاذيبه..
شهادته على العصر اصبح يشوبها الكثير من التلفيقات مما يثير حولها العديد من علامات الاستفهام وباعتقادي الشخصي سنرى في المستقبل من يفنّد شهاداته بالوثائق اذا ما افرجت الحكومه المصريه ودوائرها الأمنيه عن وثائق تاريخيه بعد مرور خمسين عاماً عليها,,لنقول في حينه ترحموا على الرجل فقد بحث عن جاه طويل الأمد ليس أكثر فأساء الى تاريخه...
nasr-dr@live.com
الثمانيني هيكل... عن ماذا يبحثُ بعد؟؟ ونحن على اعتاب ارذل العمر نبحث عن رضى الله بالمزيد من العمل الصالح والكثير من الاستغفار والصلاة علّنا نحصل على رضى الله وحُسن الخاتمه,,لكن هيكل لا زال يبحث عن وجود لم يستطع الحصول عليه بالرغم مما جمع من مال وجاه,,فقد كان لصيقاً للثوره وعبد الناصر, ومن بعده السادات,الا ان قناة الجزيره قد توصل الرجل وهو على اعتاب الموت اما الى الزهايمروفقدان للذاكره وهو ما يُعانيه واما الى السقوط في اوحال المحاكم والتقاضي عمّا نطق به لسانه,,فالمجهول واقعاً هيكل حاول مراراً وبايحاء من الجزيره ان يلوّث تاريخ الاردن وقيادته في عدة لقاءات مع شاهد زور على العصر,الا اننا في الاردن قد تجاوزنا هذيان الرجل على اعتبار انه يعاني من جنون العظمه باحثاً عن البقاء ليس أكثر,,لكنه مؤخراً حاول الاستئثار بخبر تم نسيانه واخذ حكماً قضائياً قطعياً,حول مقتل الزعيم المصري عبد الناصر مسموماً وهذا ليس بغريب فقد يكون,كما قيل في تسميم قائد اركان الجيش المصري في حينه المشير عبد الحكيم عامر,,لكن ان يكون السادات من قام بذلك بيده فهذا ما لم يقبله العقل حالياً لعدم وجود ادله ماديه يُستند اليها ,بل هو انتحار سياسي لهيكل وعلى يديه وبلسانه,,وان كان كذلك وهو على درايه بذلك لماذا لم يُدلي بشهادته في حينه ففي كلتا الحالتين هو مذنب اما لسكوته كل هذا الزمن واما لعدم شهادته في قول الحق في حينه..لكن الرجل وهو يُدلي بشهادته لأحمد منصور يحاول جلب انتباه المشاهدين بما في معصمه من ساعة نفيسه وازرار ذهبيه تُزيّن اكمام قميصه, تارة يرفع النظاره وتارة يضعها ليقرأ من ما كتبه على اعتبار انها وثائق,,استعراض سياسي امام عدسات التلفزيون ليس أكثر,اما له ابناء وبنات وانساب يقولون له كفى,,فشهادتك اصبح يشوبها الهذيان واضحيت تسيء لنا وللوطن ولرجالاته ,,الدوله المصريه ايضاً عليها ايقافه فبرغم اساءاته المتكرره لم نسمع او نقرأ اي تعليق رسمي او شبه رسمي على ما اتحف به مكتبة الجزيره لا انصافاً للتاريخ بقدر هو جمعاً للمال المجبول بأكاذيبه..
شهادته على العصر اصبح يشوبها الكثير من التلفيقات مما يثير حولها العديد من علامات الاستفهام وباعتقادي الشخصي سنرى في المستقبل من يفنّد شهاداته بالوثائق اذا ما افرجت الحكومه المصريه ودوائرها الأمنيه عن وثائق تاريخيه بعد مرور خمسين عاماً عليها,,لنقول في حينه ترحموا على الرجل فقد بحث عن جاه طويل الأمد ليس أكثر فأساء الى تاريخه...
nasr-dr@live.com
تعليقات القراء
فواعجبا ، كم يدعي الفضل ناقص ، ويحك أيها المهرّج ، وهل تظن أننا في خبل مما ترويه ، إنّ سيرة الأردن في الدفاع عن ثرى فلسطين ، مكتوبة بدماء أبنائنا وآبائنا وأجدادنا ، لا ما يتنطع به لسانك المأسور بالدولارات ولا عقلك المصاب بالزمهرير ، أجل ونعم
آه ثمّ آه من دهر داهر ، وزمن جائر ، ولا عجب في خضم ما نسمع ونرى كل يوم ، ولا عجب إن قالوا في هذه الأيام إنّ الثور يحلب ، وإنّ الديك يبيض ، وإنّ القرد يتكلم بلسان الإنسان ، وإنّ البغل وَلَدَ حمارا . فقد أصبح الوازن موزونا ، والكاذب صادقا ، والخائن أمينا
الرأي العام العربي فنحن نعرف نفسنا جيدا أما ان نبدأ بالشتائم عليه دون مجابهته فهذا كلام لا يفيدنا بشيء ويضحك علينا القراء فالتاريخ السياسي له رجاله والسياسه لعبة الامم ولدينا من الكتاب الكبار مما عاصروا بعض اطروحات هيكل قادرين على الرد عليه بالمنطق السليم
وضحض افتراءاته علينا اما بهكذا مقال وهكذا تعليقات مؤيده له فلن نصل لشيء ومع احترامي لهذا الموقع العظيم فكم من القراء في عالمنا العربي يقرأه وقارنه بملايين البشر المتسمرين خلف التلفاز ينتظرون حلقات هيكل وملايين القراء الذين يقرأون موقعه وملايين الكتب في بيوت الناس ممن ألفها هيكل فالمقارنه ليس لصالحنا بالمطلق فنحن نحتاج لندوات مموله من التلفزيون لتبث بشكل دائم لأناس خبراء بالسياسه ليردوا على هيكل وغيره ممن يتجرأ على اردننا وتاريخنا ونحتاج الى مقالات قويه ننشرها في الصحف المصريه الغير مؤيده لهيكل لنرد عليه ولو اضطررنا لدفع اجور هذه المقالات لتصل اسماع الجميع مع تحياتي للجميع
النكرات لا يعرفون من هو محمد حسنين هيكل . لو وصفناهم بالجهلة لأسأنا الى الجهل .
هيكل شخصية عالمية ، أيها الأغبياء لا تستطيعون حجب الشمس بالغربال .
النكرات لا يعرفون من هو محمد حسنين هيكل . لو وصفناهم بالجهلة لأسأنا الى الجهل .
هيكل شخصية عالمية ، أيها الأغبياء لا تستطيعون حجب الشمس بالغربال .
لصالح من يعمل ؟؟؟ ولماذا اظهار التاريخ بصوره ليست بما هي عليه ؟؟ هل اخطأ الحكام العرب بفتح ابوابهم له ؟؟؟؟ . ام انه مفروض على هذه الفتره من التاريخ العربي ؟؟؟
للسيد هيكل برنامج اسبوعي على الجزيره وكانت حلقه الاسبوع الماضي تطرقه لموضوع قتل عبد الناصر على يد السادات ,
لقد رأيت وسمعت البرنامج , وهذه بعض النتائج:-
1) كانت المخابرات المصريه في تلك الفتره
قويه جدا .
2) السيد هيكل سرد قصه فنجان القهوه
بطريقه مريبه وغير واضحه مع انه كان
موجود كشاهد عيان .
3) لم يتطرق لتقرير طبي ينفي او يؤكد حاله
الوفاه بالسم , مع وجود كل القوى المخابراتيه التي ستطلب التقرير والفحص وحتى التشريح لمعرفه سبب الوفاه في تلك الفتره ولكن السيد هيكل استثناها تماما.
4)كان يردد بشكل ملحوظ ان الرئيس له تاريخ مرضي طويل , ويقول ان هذا قول الاطباء . وقال ان احدهم هو الطبيب المشترك بينه و بين الرئيس وهو صديقه , وجزم له الطبيب ان الوفاه سكته قلبيه .
ويريدك هنا كمشاهد ان تربط بين دخوله الى الغرفه ليجد ان كل اجهزه القلب قد نحيت جانبا ومنها جهاز الصدمات الكهربائيه .
وبنفس الوقت كان الاطباء بجانب السرير ينتظرون الوفاه , للا يحاء للمستمع ان الوفاه كانت بالسم وكانت عمليه الانتشار بالجسم متواصله وان الاطباء لايسعهم عمل اي شيء.
ثم ينتقل فورا الى قصه فنجان القهوه , واصرار السادات على عمل القهوه بيديه وبدون مرافق .ايضا للايحاء للمشاهد وجعله يربط الاحداث لوحده كمشاهد للبرنامج ان الوفاه بالسم وان الفاعل هو السادات , ولكن دون ان ينطقها هو كهيكل .
5) ثم يعود لك بقصص ان الرئيس كان مهدد 24 ساعه ويسرد لك عن عدد من الدول لابأس بها تريد قتله يوميا , وانه نجا من عده محاولات .
لا احد يستطيع ان ينكر مهاره السيد هيكل السياسيه , والادوار التي قام بها مع اجيال من الحكام العرب منذ انتهاء الاستعمار على الدول العربيه .
والله اعلم ان كان لسرد مذكراته وسرد قصص العالم العربي السياسيه في برنامج الجزيره هو احد الادوار المبرمجه لنبش قصص تكون نتائجها لترتيبات مستقبليه .
مع انني احبذ انه كما يوجد برامج وافلام تنوه بعدم مشاهدتها من الاطفال ويضعوا شاره المنع على زاويه الشاشه , ان يوضع على برنامجه اشاره ان لايشاهد هذا البرنامج دون الستين من العمر , لان الاجيال التي اقل من هذا العمر يستطيع السيد هيكل التاثير عليها بما يسرد من قصص , لانها لم تعش واقع الحدث في تلك الفتره .
من يسمع هذه الافتراءات والأكاذيب عن الدور الأردني و عن تخاذل جيشه يظن للوهلة الأولى أنه يتحدث عن دولة كبرى تملك جيوشاً جرارة خذلت العرب وباعت فلسطين وليس عن دولة ناشئة فتية عمرها لا يتجاوز الخمسين عاماً بالكاد تتحسس خطاها قدمت كل ما تستطيع و رغم كل الصعاب ما لم تقدمه الكثير من الدول العربية، و في زمن تخاذلت واستسلمت فيه دولاً عربية تملك من الجيوش والعتاد و التاريخ السياسي والسكان أضعاف أضعاف ما نملك.
ولكن ما يبعث الحزن و الخزي في أنفسنا ليست هذه الأكاذيب لأنها آتية من دجال غريب يسترزق بنفاقه و كذبه ، بل هو اختباء واختفاء من يسمون أنفسهم أهرام البلد ورجالها وأصحاب التاريخ الحافل بالمواقف والانجازات من رؤساء وزارات سابقين ومؤرخين ورجالات دولة وأساتذة جامعات و سياسيين منهم من عاصر وخبر تلك الفترة ومنهم من تمكن بحكم تبوئه لمناصب حساسة من الاطلاع على ملفات ووثائق لم تسنح الفرصة لغيرهم بالاطلاع عليها، هؤلاء الذين من المفترض أن يكونوا أرشيفاً وتاريخاً موثقاً بحكم قربهم من مصادر القرار وخبرتهم السياسية وبحكم ما تولوه من مواقع تحتم عليهم بأن يكونوا على إلمام تام ودراية كاملة بتاريخ وأرشيف بلدهم الذي أكلوا من خيراته وتنعموا بأمواله وغرفوا من معينه ودرسوا هم وأولادهم على حسابه وحصلوا على ما لم يحصل عليه أحد غيرهم من عامة الشعب و فقرائه مما يحملهم مسؤولية أدبية و تاريخية أمام بلدهم وشعبهم لتفنيد هذه الأكاذيب و دحضها و إثبات فشلها في تشويه سمعة الأردن جيشاً وشعباً وقيادة وعدم ترك الساحة أمامه خالية يصول ويجول بها مشهراً بنا وبتاريخنا و ببلدنا، فكلنا نرى ونسمع كيف أن بعض السياسيين و الإعلاميين والمفكرين من الأشقاء العرب يخرجون علينا من الفضائيات يدافعون وينكرون تهماً تمس بلدانهم و تاريخهم حتى لو كانت حقيقية ومثبتة بدافع الغيرة والانتماء، فنحن هنا لا نتحدث عن أشخاص بل عن وطن و تاريخ ينقش في عقول الأطفال والطلاب في وقت أصبح فيه منع وصول المعلومة لأي مواطن و ممارسة التعتيم الإعلامي ضرب من الخيال ومن سابع المستحيلات، وأصبح فيه كلام ( البيادر) الذي كان يدافع و يجادل به مسؤولينا على الفضائيات غير مقبول ولا مسموح، فأي دفاع يجب أن يستند لإثباتات وشهادات و يطرح بصورة مقنعة و جريئة تفوح منه رائحة الدهاء السياسي ليقنع من يشاهده و يسمعه بوجهة نظره و يلجم خصمه، وهذه من أبجديات العمل السياسي التي يجب أن يتقنها أي سياسي ومسؤول. وللأسف وجدنا من متابعتنا للبرامج الحوارية على الفضائيات العربية و التي يكون أحد مسؤولينا السابقين طرفا فيها بأن معظم مسؤولينا لا يتقنون هذه الأبجديات بحكم قلة خبراتهم العملية و فقر بيئتهم و خلفيتهم السياسية ،فأغلبهم ليس له خلفية حزبية أو نقابية أو نيابية ولا حتى شعبية , أوتي ببعضهم من بيئات اقتصادية و صناعية ، ومنهم من يمتلك خلفية عسكرية و البقية الباقية سقطوا من السماء أو ورثوها عن أبائهم و أجدادهم عن جد وليس لديهم خلفية بأي شي إلا خلفيتهم العائلية ومصالحهم المتبادلة و علاقاتهم الأسرية .
عتبنا عليهم كبير وأسفنا على صمتهم عميق وحزننا على بلد أعطت ولم تبخل على من خذلوها و آثروا السبات والاختباء، لما لا يخرجوا من كانوا على شاشاتنا يغردون وفي سرد الأحاديث يتفننون وفي إحصاء انجازاتهم يتغنون وفي تسكير أفواه و حناجر معارضيهم يبدعون وفي استعراض عضلاتهم وقوتهم يتنافسون ويتسابقون، أم إن أحاديثهم للاستهلاك الداخلي موجهة نحو شعبهم الذي عشق بلده فعلى صوتهم وتنمر علينا وخفت وبح في مواجهة من يسبوننا ليل نهار من خارج الأسوار.
فيقوا من سباتكم واخرجوا من كهوفكم يا من أكلتم وشربتم وشيدتم القصور وابتعثتم أولادكم ودفعتم فواتير خادماتكم وسفراتكم من مال الوطن ، انهضوا ودافعوا عن هذه البلد فليس من المعقول أن تدافع عنه أجيال ناشئة وانتم صامتون ، وليس من المعقول أن يبقى وطننا كاليتيم لا يجد من يرفع الضيم عنه وينصفه !
المهندس اكثم الصرايرة
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
وعن ماذا سيبحث بعد ايها الكاتب العزيز فهذا كاتب عظيم قل وجوده منذ أن عرفنا الصحافه وهو ليس بالخرف ولا مصاب بالزهايمر كما تدعي هذا كاتب تاريخ ، صحيح اننا نختلف مع بعض طروحاته وخاصه تجاه بلدنا الحبيب ولكن لا ننقصه حقه فهذا مكتبه متنقله يسعى اليه الكبار ليخطبوا ود ارشيفه كنت اتمنى عليك ان تقارع هيكل بالحجه هذا ان ملكتها مثلما هو يفعل عند طرحه اي موضوع ولكننا ما زلنا نعيش في ظلام الحريه والتهجم على الغير وهذا لا يعطيك النصر عليه ولكن مواجهته بالادله والبراهين هو من يلجم لسانه عنا وشكرا