ابن زوجتي مشكلجي
جراسا - الكاتبه مها احمد
حصل خلاف بيني وبين زوجتي أدى إلى ذهابها إلى بيت اهلها واقسمت بالله العظيم إذا لم ترجع الي البيت خلال اسبوع سأقوم بالزواج من اخرى ،
وفعلا مضى اسبوعين ورفضت الرجوع ، ، قلت ليس لي غير الزواج من زوجة اخرى ، وانا في طريقي رأيت امراة كأنها في الاربعين من عمرها وكانت قد سالتني عن اسم بنك كانت تريد الذهاب اليه ، وكنت اعرف مكان هذا البنك وأشرت إليه بيدي ، انه في ذاك الاتجاه، ذهبت إليه . وبعد وقت قصير خرجت من البنك توجهت اليها
وقالت لي انا إمرأة مطلقه ولي ثلاثة من الشباب ومنهم تؤام عمرهما 22 عاما واصغرهم ولدا عمره 20 عاما . واتفقت انا وزوجي أن يتم الطلاق بيننا مقابل أن يبقى ابني الأصغر عندي وإن يبقي لديه التوأم
ومع المدة أخذنا نتقابل وقد احسست في نفسي انني قد تعلقت بها ولا ادري أهو حب ام تعودت على رؤيتها ، وبعد وقت ليس بالطويل عرضت عليها الزواج وافقت وهي سعيده ،بذلك وتم زواجنا
ولكن زوجتي الاولى عندما علمت بزواجنا ، ذهبت إلى المحكمة ورفعت قضية نفقة لها ولابنها. والقاضي حكم 80 دينار لهما
وهنا بدات مشكلتي مع زوجتي الثانية جاء ابنها ليسكن معنا ، انا في البدايه قلت لا بأس في السكن معنا ، ولكن اكتشفت انه صاحب مشاكل وكل الناس تشتكي منه
في بعض الأحيان يقوم بمشاجرات ، وفي احيانا اخرى يقوم بافتعال المشاكل معي بحجة ليس لديه عمل وعلي ان ابحث له عن عمل. وعندما أجد له عمل يرفضه بحجة هذا عمل لا يناسبه ، وإذا بدأت بالصراخ معه تبدأ أمه بالدفاع عنه، وتضع اللوم علي وكأني انا من اخطات بحقه وحتى ابتعد واتحاشاه كي لا نتشاجر اصبحت اشتري له دخان لارضي أمه
بدأت أشعر بالندم على زواجي منها بالوقت لا ينفع فيه الندم حيث أنجبت لي بنت وتبلغ الان من العمر سنه
وبدأ كل يوم ابنها يعمل لي مشاكل وفي يوم من الايام طرق علينا الباب ابن الجيران وقال لي هذا شاب استدان مني مبلغا من المال ومعه اسبوع إذا لم استرد منه مالي لا تلومني ماذا أفعل معه وأخذت أمه تبكي وتترجاني بدفع المبلغ عن ابنها خوفا من الرجل وقمت ودفعت المبلغ المطلوب
وزادت المشاكل بيني وبين ابنها ولم أعد اتحمل وجوده، قلت لزوجتي أما أنا أو ابنك في البيت قالت لي ابني لا يقبله أباه ولا يريد رؤيته . أين يذهب ؟ قلت لا دخل لي فيه فليذهب لأي مكان المهم لا أريد رؤيته
المهم غضبت زوجتي وخرجت هي وابنها إلى بيت شقيقتها ، وثاني يوم رجعت وأخذت تشكوا من ابنها ، وتقول ابني عمل مشكله مع ابن الجيران ، قمت بالاتصال بشقيق زوجتي وقلت له ، المشكله ،،قال لي سأحاول احل المشكله واتفقنا أن يذهب من عندي ولا أريد رؤيته
المشكله الان كل يوم يرن علي ويبدأ بالمسبات ويتوعد بضربي وانا من نوع لا احب المشاكل ،،انا بحالي، ولست ادري ما أفعل انا غلطت غلطه وندمت عليها هو الزواج من ثانيه وأفكر بالرجوع لزوجتي الاولى لاني فعلا لن أجد مثلها
يا ريت تنصحوني ماذا أفعل بابن زوجتي الثانيه أريده فقط الابتعاد عني فماذا أفعل معه حتى يبتعد عني؟؟؟
الكاتبه مها احمد
حصل خلاف بيني وبين زوجتي أدى إلى ذهابها إلى بيت اهلها واقسمت بالله العظيم إذا لم ترجع الي البيت خلال اسبوع سأقوم بالزواج من اخرى ،
وفعلا مضى اسبوعين ورفضت الرجوع ، ، قلت ليس لي غير الزواج من زوجة اخرى ، وانا في طريقي رأيت امراة كأنها في الاربعين من عمرها وكانت قد سالتني عن اسم بنك كانت تريد الذهاب اليه ، وكنت اعرف مكان هذا البنك وأشرت إليه بيدي ، انه في ذاك الاتجاه، ذهبت إليه . وبعد وقت قصير خرجت من البنك توجهت اليها
وقالت لي انا إمرأة مطلقه ولي ثلاثة من الشباب ومنهم تؤام عمرهما 22 عاما واصغرهم ولدا عمره 20 عاما . واتفقت انا وزوجي أن يتم الطلاق بيننا مقابل أن يبقى ابني الأصغر عندي وإن يبقي لديه التوأم
ومع المدة أخذنا نتقابل وقد احسست في نفسي انني قد تعلقت بها ولا ادري أهو حب ام تعودت على رؤيتها ، وبعد وقت ليس بالطويل عرضت عليها الزواج وافقت وهي سعيده ،بذلك وتم زواجنا
ولكن زوجتي الاولى عندما علمت بزواجنا ، ذهبت إلى المحكمة ورفعت قضية نفقة لها ولابنها. والقاضي حكم 80 دينار لهما
وهنا بدات مشكلتي مع زوجتي الثانية جاء ابنها ليسكن معنا ، انا في البدايه قلت لا بأس في السكن معنا ، ولكن اكتشفت انه صاحب مشاكل وكل الناس تشتكي منه
في بعض الأحيان يقوم بمشاجرات ، وفي احيانا اخرى يقوم بافتعال المشاكل معي بحجة ليس لديه عمل وعلي ان ابحث له عن عمل. وعندما أجد له عمل يرفضه بحجة هذا عمل لا يناسبه ، وإذا بدأت بالصراخ معه تبدأ أمه بالدفاع عنه، وتضع اللوم علي وكأني انا من اخطات بحقه وحتى ابتعد واتحاشاه كي لا نتشاجر اصبحت اشتري له دخان لارضي أمه
بدأت أشعر بالندم على زواجي منها بالوقت لا ينفع فيه الندم حيث أنجبت لي بنت وتبلغ الان من العمر سنه
وبدأ كل يوم ابنها يعمل لي مشاكل وفي يوم من الايام طرق علينا الباب ابن الجيران وقال لي هذا شاب استدان مني مبلغا من المال ومعه اسبوع إذا لم استرد منه مالي لا تلومني ماذا أفعل معه وأخذت أمه تبكي وتترجاني بدفع المبلغ عن ابنها خوفا من الرجل وقمت ودفعت المبلغ المطلوب
وزادت المشاكل بيني وبين ابنها ولم أعد اتحمل وجوده، قلت لزوجتي أما أنا أو ابنك في البيت قالت لي ابني لا يقبله أباه ولا يريد رؤيته . أين يذهب ؟ قلت لا دخل لي فيه فليذهب لأي مكان المهم لا أريد رؤيته
المهم غضبت زوجتي وخرجت هي وابنها إلى بيت شقيقتها ، وثاني يوم رجعت وأخذت تشكوا من ابنها ، وتقول ابني عمل مشكله مع ابن الجيران ، قمت بالاتصال بشقيق زوجتي وقلت له ، المشكله ،،قال لي سأحاول احل المشكله واتفقنا أن يذهب من عندي ولا أريد رؤيته
المشكله الان كل يوم يرن علي ويبدأ بالمسبات ويتوعد بضربي وانا من نوع لا احب المشاكل ،،انا بحالي، ولست ادري ما أفعل انا غلطت غلطه وندمت عليها هو الزواج من ثانيه وأفكر بالرجوع لزوجتي الاولى لاني فعلا لن أجد مثلها
يا ريت تنصحوني ماذا أفعل بابن زوجتي الثانيه أريده فقط الابتعاد عني فماذا أفعل معه حتى يبتعد عني؟؟؟
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
حب من اول بنك عالطريق
هاي سولافة ما تستاهل..
قال المثل ( شو اللي بيريّحك من اليتيم....طلاق امّه )
طلقها وارتاح....ما تستاهل بكرة يعملك مشكلة كبير انت ما انت قدّها !!!
استرعتني حادثة القطار المصري حين علمت ان السمكري او كونترول القطار قد قام بقذف اثنين من الركاب من القطار وموت احدهم وبتر قدم الآخر ...والسبب انهم صعدوا بدون تذاكر..او لا يملكون ثمن التذاكر ...
صديقي ابو ادهم سمير ابو كركي عاش في اوروبا بحكم عمله مهندس طيران في الملكية الاردنية... واكثر بلد اوروبي عاش فيه هو بريطانيا العظمى بحكم الدراسة اولا ثم العمل في مطاراتها ثانياً...
قال صديقي في احد الايام راحت علي نومة واستيقظت بسرعة ولبست ملابسي على عجل وتوجهت لمحطة القطارات وصعدت الى القطار ..ولكن كانت المفاجأة والطامة الكبرى بالنسبة لي انني نسيت محفظتي وبها نقودي واوراقي الثبوتية وصرت في حيص بيص مما استرعى كونترول القطار وسالني عن ذهولي ...فقلت له بانني لا اعلم بالضبط هل نسيت محفظتي ام فقدتها ولا احمل نقودا لدفع ثمن التذكرة...فما كان من الكونترول الا ان ربت على كثفي قائلا لا داعي للقلق ساعطيك تذكرة بعشرة جنيهات اربعة للذهاب ومثلها للإياب وجنيهين لتشرب القهوة او الشاي اثناء ذهابك وايابك... وعليك ان تدفعها لاقرب محطة من مكان سكنك فنحن في بريطانيا العظمى نتعامل مع الانسان كإنسان...(انتهى كلام الكنترول)قال فاخذتها شاكرا له لطفه ومثمناً لبريطانيا عظمتها ودفعت ثمن التذكرة لاقرب محطة بعد عثوري على محفظتي في مكان سكني..
هذا هو العالم الغربي وبريطانيا بالذات التي نشتمها صباح مساء ..وقارنوها مع ام الدنيا مصر التي كان القتيل ومبتور القدم يصرخان قبل موتهما...تحيا مصر...بربكم اين نحن من بريطانيا العظمى..وهل جاءت تسميتها بالعظمى جزافاً؟...
الى اللقاء...
مسماها "#موظفة_اتكيت" راتبها يعادل راتب ثلاثين أسرة !!
اخ بس موظفة أتكيت ؟ لوني كنت اخلي شوية عصير بقاع العلبه كان انا اللي هسا راتبي الشهري ٩٠٠٠ ؟ بس الله وكيلكم كنت اشرب علبة عصير الحبيبات وافتح العلبه واطول الحبيبات اللي ناشبات بالقاع واضل اشفط فيهم بس ينزلو لوزي ؟ تقول قاعد اسوي حجامه للعلبه
اللي برافق المش عارف شو اسمها بشيل هدومها
السيدة المسلمة ( فى أدب جم ) : سيدتى لقد أشتريت منك هذه الماكينة بالأمس ب ٥٠٠ دولار مع عدة أشياء أخرى.
الموظفة (و هى منشغلة ) : و تريدين إرجاعها ؟.
السيدة المسلمة : لا ، أريد أن أدفع ثمنها !.
الموظفة (و هى ما زالت منشغلة ) : لا أفهم !! ألم تقولى أنك اشتريتيها بالأمس، اذا كنتى تعنين أنك وجدتيها أرخص فى محل آخر ، فنحن لدينا سياسة لرد الفرق و لكن بشرط أن يكون معك ما يثبت سعرها فى المحل المنافس ، فهل معك ما يثبت ؟
السيّدة المسلمة : يا سيدتى لا هذا و لا ذاك ، لقد أشتريت منك الماكينة بالأمس مع المشتريات الأخرى بالكريدت كارد و حملتها لمنزلى فى ضاحية كذا ( و هذه الضاحية تبعد عن المحل مسافة ساعتين تقريباً) ، و عندما دخلت البيت و أخذت أراجع الفاتورة ، و جدت أنك لم تحسبي قيمة هذه الماكينة من ضمن الفاتورة، فحاولت الاتصال بالمحل حتى لا تتعرضي للأذى بسبب ذلك و لكن ساعات العمل كانت قد انتهت ، فقررت أن آخذ اليوم إجازة من العمل وأحمل لك الماكينة، كى تسجليها وأدفع ثمنها ، فلا تتضرري بسببي و لا أستخدم شىء لم أدفع ثمنه ....
و هنا وقفت الموظفة فجأة و فى ذهول شديد و هى تحدق النظر فى السيدة المسلمة و تمتلىء عيناها بالدموع و أخذت تحضنها و تقبلها و تقول لها : أنا لا أفهم ، كيف قررت الرجوع ، لدفع مبلغ هو بالأساس خطئي ، و حمل هذا الصندوق الثقيل ، وأخذ اليوم إجازة من عملك ، ثم قيادة ٤ ساعات ذهاباً وإياباً .... لماذا فعلت كل ذلك ؟؟
ردت السيدة المسلمة بالانجليزية و ببراءة شديدة و كأنها قد تصرفت تصرفاً بديهياً : إنها الأمانة It is AMANA
و أخذت تشرح للموظفة معنى الأمانة فى الإسلام ...
ذهبت الموظفة لمديرتها فى مكتبها، و كنا نراها من خلف زجاج المكتب و لا نسمعها، و لكن كان يبدو عليها التأثر الشديد و هي تحكىي لمديرتها ماذا فعلت السيدة المسلمة، و بعد دقائق، جمعت المديرة الموظفين فى المحل صفاً واحداً و أخذت تحدثهم على موقف السيدة المسلمة، التى بدأ عليها علامات الحياء الشديد و الإحساس أنها لم تفعل غير واجبها الذى تعلمته من دينها. ثم أخذ الجميع يسألونها فى تلهف شديد عن الإسلام و تعاليمه و هى تجيبهم بمزيج عجيب من الثقة بالنفس والتواضع والإخلاص ...
و بعد أن انتهوا أخذت المديرة تصر بشدة أن تعطيها الماكينة هدية من العاملين بالمحل ، و لكن اعتذرت السيدة بأدب عن قبولها ، قائلة أنها تبتغي الثواب و لا تبتغى الماكينة ، فلا تريد للماكينة أن تفسد هذا الثواب الذى هو أفضل بكثير لها .. و طبعاً زاد هذا الرد من إعجاب الناس بها ، و بعدها رحلت السيدة فى هدوء وأنا أشعر بفخر شديد فى داخلي، فقد ظل حديث الإعجاب بها بعد أن رحلت ليس فقط بين الموظفين و لكن أيضا بين الزبائن الذى ظل أغلبهم يتابعون الموقف فى إنبهار شديد بالسيدة ...
هذا هو دينى مسلمة وأفتخر
لو فخور بدينك ضع قلب
وعلق بالصلاة على النبي
*( عجائب وغرائب الهدهد )*
هو طائر وفي لا يتزوج إلا مرة واحدة حتى بعد وفاة زوجته ، ويطلب الزواج بتقديم ورقة أو حشرة أو دودة في منقاره وهو ناشر عرفه وهو تاج جميل ، ويقدم الطعام كمهر لمن يتقدم لها لإرضائها فإن اكلتها بمنقارها فهذا يعني القبول . ثم يأخذها للعش الذي بناه لها وهو غالبًا ثقب في شجرة ، فإن قبلت العش يتم الزواج ، وتبيض الزوجة من خمس إلى سبع بيضات وبعد الفقس يتناوب الزوجان إطعام الصغار .
وهو زوج وفي أن وجد مكان طعام أو ماء صاح على زوجته فلا يقرب الطعام الا معها وإن غابت ظل يطير بحثًا عنها وهو يصيح ، وإن ماتت يظل كلما تذكرها يصيح ويذهب الى الأماكن التي كانوا يطيرون لها سويا ويصيح متذكرا ذكرياته الجميلة .
الهدهد سدس طوله منقار لسهولة البحث عن الديدان والحشرات في الارض
الهدهد له حاسة لاتوجد عند غيره فهو يستشعر وجود الماء في باطن الأرض
كان النبي سليمان يعتمد عليه كدليل بحث لمواضع الماء في قعر الارض فإن دله على مكان الماء فكان يأمر الجن بالحفر فيجدوا الماء فهو من أسمائه المعاصرة مهندس الماء … ويستطيع الهدهد قطع مسافه طويله من طيران تصل الئ الاف كيلو مترات دون تعب او عطش او جوع بحيث انه يقدر على الطيران من دولة الى اخرىٰ ولهذا اعطاه القران الكريم دليلا سافر من سبأ في اليمن الئ فلسطين قد جئتك من سبأ بنبأ يقين وقصته مع النبي سليمان عليه السلام
شوهد في مواقف كثيرا وهو ينصت دون صياح عند الأذان أو الصلاة أو تلاوة القرآن الكريم
حرم الرسول الكريم محمد صلى الله عليه واله وسلم قتله لما فيه من اسرار لا يعلمها الا الله .
إذا اتممت القراءة علق ( سبحان الله)
وهو غاضب باتت تلعنها الملائكة
لكن كيف لو كان العكس
في خطبة الجمعة حدث شيء غير طبيعي حيث شكى رجل زوجته لشيخ المسجد
أمام الملأ
ورد عليه الشيخ بأن المرأة تتحمل وتصبر أكثر من الرجل مئات المرات فحتى وإن كان للرجل الكثير من المصائب فإن صبر الزوجة أعظم وأكبر
وقد ارتفعت نبرة صوت الشيخ على الزوج عندما قال له: تحملَتك وأطفالك وتقف على رجليها كي تصنع لك قوتك وقد أوصى الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) بذلك أو ليس من حقها أن تحترمها؟ تقدرها؟ ولا تنقص عليها قوتا" أو حاجة؟
فو الله لو أغضب زوجا" زوجته وقفى عنها راحلا" تاركا" إياها حزينة فإن الله يكتب له في كل خطوة لعنة ويبعد عنه رزقه ويقلل من عافيته ويكتب له من كل دمعة من عينيها ألف جمرة في كل ليلة نصفها في الدنيا والنصف الآخر في الآخرة.
قال:
لو خلقت المرأة طائراً لكانت « طاووساً » ولو خلقت حيواناً لكانت « غزالة » ولو خلقت حشرة لكانت « فراشة » ولكنها خلقت « بشراً » فأصبحت حبيبة وزوجة وأماً رائعة، وأجمل نعمة للرجل على وجه الأرض
فلو لم تكن •• المرأة •• شيء عظيم جداً لما جعلها « اللّه » حورية يكافئ بها المؤمن في الجنة.
حقيقة أعجبتني:
ﻻ تنام إﻻ بعد أن تفعل خمسة أشياء :
قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم
يا علي ::: ﻻ تنم إﻻ بعد أن تأتي بخمسة أشياء
1.قراءة القرآن كله
2.التصدق بأربعة آلاف درهم
3.زيارة الكعبه
4.حفظ مكانك في الجنه
5.إرضاء الخصوم
قال : علي كيف ذلك يا رسول الله ؟؟
فقال له :
1 . إذا قرأت سورة الإخلاص ثلاث مرات فقد
قرأت القرآن كله
2 . إذا قرأت الفاتحه ثلاث مرات فقد تصدقت
بأربعة آلاف درهم
3. وإذا قلت ﻻإله إﻻ الله وحده لا شريك له له
الملك وله الحمد يحي ويميت وهو علي كل شئ
قدير عشر مرات فقد زرت الكعبه
4 . وإذا قلت ﻻحول وﻻقوة إﻻ بالله العلي العظيم عشر مرات فقد حفظت مكانك في الجنه
5.واذا قلت أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه عشر مرات فقد أرضيت الخصوم
ولتعلم بأن إعادة إرسالها لن يكلفك الشئ الكثير بل سيزيد من أجرك وإنها لصدقه جاريه تنفعك يوم ﻻينفع مال وﻻ بنون
قالتله الخطيبه (مشان منظره قدام أهلها ):: "حبيبي على مهلك كل حبتين أو ثلاث مع بعض بلاش تتشردق !!
قاللها وهو بتمطَّّق : حبيبتي هظاك الدرّاق
انا بقول جوزه لمقصوق الرقبة واصرف عليهم.. هههه
وبتقول ليش الكل عم يتطلع فيني؟؟
مصدومين من مخلل اللفت الي على شواربك
لا تنظري اللي في عيناك
مات الهوى و سار تحت قدماك
فلحه وما لي غيرك يا ملاكي
وجهك خدك شعرك حتى اذناك
قد كنتي مثل فراشة تمرحين
انظري كيف اصبح وجهي حزين
من بعدك لم اعرف صوت امي
وتناسيت كل اسرارنا في كنز دفين
اه يا فلحه
الحمدلله اليوم صديقتي رزقت بطفله بعد حرمان دام 10 سنوات...
حابه تشاركوني باختيار اسم جميل لها
و صــلاح الدّيــن الأيوبي عندما كان صغيرا ، شاهده أباه يلعب مع الصبية فأخذه من وسط الأطفال و رفعه عالياً بيديه
وكان أباه رجل طويل القامة
وقال له :
ما تزوجت أمك و ما أنجبتك لكي تلعب مع الصبية و لكن تزوجت أمك و أنجبتك لكي تحرّر المَسجــد الأقصـَــى
و تركه من يده فسقط الطفل على الأرض .. فنظر الأب إلى الطفل فرأى الألم على وجهه فقال له : آلمتك السقطة ؟ قال صلاح الدين : آلمتني ! قال له أباه : لِمَ لم تصرخ ؟
قال له : ما كان لـ مُحــرّر الأقصى أن يصرخ .
ولم تكن صفية بنت عبد المطلب تبالي لولدها الزُّبير إذا سَقط من على ظهرِ الفرس ..
ولم يكن يأكل الخوف قلوب العرب وهم يرسلون أولادهم إلى البادية بالشهور والسنين ..
ولم يكن بقاء الولد وحده مع الغنم ليالِ في وديان مكة يؤلم نفس أبيه ..
ولم يكن خروج الشباب اليافع إلى التجارة والصيد وتَسلق الجبال الشاهقة وصيد الأسود أمثال حمزة بن عبدالمطلب، يجعل أمهاتهم تموت رعبًا ..
لذلك لما جاء الإسلام صادفت قوته الروحية قوة بدنية خرج رجاله بهما أمثال خالد بن الوليد والزبير وسعد والمثني والقعقاع والبراء بن مالك وعمرو بن معدكرب فلم يعودوا إلا بمُلك كسرى و قيصر !!
نحتاج أمًّا كصفية تُربي ولدًا مثل الزُّبير
وابًا كنجم الدين ربى أسدًا كصلاح الدين
فالأمة مُقدِمَة على مرحلة لا يصلح معها صاحب الاسم المذكر والفعل المؤنث ..
مستقبل الشعوب بيد أطفالها
فلا تتركوا أطفالكم فريسة الواقع الفاسد الذي نعيشه
أفلام أفسدت الأجيال قبلات وأحضان ونصب وخداع وبلطجة وخيانات وبعد عن الدين والتربيه
وذات يوم رست سفينة له محملة بالعسل وكان العسل معبأ في براميل فأتت له سيدة عجوز تحمل وعائا صغيرا وقالت له ، أريد منك أن تملأ هذا الوعاء عسلا لي فرفض وذهبت السيدة لحالها
ثم أمر الليث مساعده أن يعرف عنوان تلك السيدة ويأخذ لها برميلا كاملا من العسل فاستعجب الرجل وقال له:-
لقد طلبت كمية صغيرة فرفضت وها أنت الآن تعطيها برميلا كاملا
فرد عليه الليث بن سعد ، يا فتى أنها تطلب على قدرها وانا اعطيها على قدري
لو علم المتصدق حقّ العلم وتصور أن صدقته تقع في ( يد اللّه ) قبل يد الفقير ، لكانت لذّة المعطي أكبر من لذة الأخذ