اخطر الخطر التحرش من ذوي المحارم
الشريعة الإسلامية التي فرضها الله من فوق سبع سماوات ....لو طبقت لأرتاح البشر من
كل الآفات، وكل الأمراض الاجتماعية، والفساد الأخلاقي الذي أستفحل في مجتمعنا المحافظ
صاحب التقاليد والأعراف المبنية عل أسس ثابتة تستمد رسوخها من عقيدة سمحاء ودين
حنيف أارتضاه الله لعباده المؤمنين الموحدين حيث قال(اليوم أكملت لكم دينكم ورضيت لكم
الإسلام دينا) صدق الله العظيم...
الله جلت قدرته يرضى أن يكون الدين الإسلامي، هو الدين الخاتم للرسالات..والدين الإسلامي
يحث على الفصل بين الإخوة في المنام، منذ بلوغ سن السابعة وعدم الاختلاط بين الذكر والأنثى
ونحن ندعو للاختلاط في كل مناحي الحياة ، في البيت وفي المدرسة، وفي المتاجر والأسواق
وفي المصانع والدوائر الحكومية، وفي الجامعات... وهي أخطر المواقع على الإطلاق وأكثرها
تجاوزا لفساد الأخلاق، والانفتاح التقدمي الكاذب، الذي فرضه علينا الغرب المنهار أجتما عيا
وأخلاقيا ً ...بحجة المساواة ...أي مساواة يريدون، المساواة في لبس البنطال وقص الشعر
أم في التدخين وشرب نفس النارجيلة في المقاهي الاختلاطية،،، التي دخلت مجتمعنا حديثا
أم في عمل الاناث في المصانع، ومحطات البنزين المناصيرية...أم المساواةً في سياقه السيارات
والتشحيط بها في الشوارع المكتظة بالمارة المعتدون على الأرصفة وشاغلوها ..
أي مساواة يريدون ...هل يريدون تغيير خلق الله للأنثى، الذي كرمها الله به وجعل الجنة تحت
إقدامها لقدسيتها، وطهرها وكرامتها...هل يريدون أن يعطوها الدور، ألذكوري كاملا بدون نقص
وهي التي تملك الدور الأهم في حياة البشرية ، وهي الحاضنة للأسرة والمربية الفاضلة لأجيال
يكون لها كل الأدوار، في مستقبل الأيام التي لا تعرف عواقبها...لأن مستقبل أبنائنا ومصيرهم
بأيدي أعدائنا ونصيرهم...وهذا الأمر لا يختلف عليه عاقلان.
يريدون المساواة بين الذكر والأنثى، في المدرسة والحي وفي البيت ، ويريدون ان تمارس
الأنثى هواياتها مع الذكور، وتلاعبهم وتداعبهم، وتمازحهم وتحار شهم ويحار شونها، وخاصة
في بداية سن المراهقة ...وهو العمر الحرج الذي تسيطر فيه العاطفة على العقل لكلا الجنسين،
ومن هنا قد تقع المصائب، التي تترك بصمات هلوسية، لدى بعض الأقارب من الشباب نتيجة
ممارسات خاطئة من ذوي المحارم، وتحرشات جنسية بدأت عفوية،وانتهت أو تنتهي بفعل المحذور
وهذه مشكلة من المشاكل التي تؤنب وتؤلم نسبة من أبناء مجتمعنا الطيب، الذي لا يحبذ الاختلاط
حسب التقاليد والعادات التي علمنا إياها الآباء والأجداد، الذين عاشوا بكرامة وماتوا بكرامة ،تختلف
عن الكرامة الأمريكية، المفروضة علينا من ضمن الشروط أحادية الجانب، الموافق عليها من قبلنا
وبدون مناقشة لان واضعها العم سام، يعرف مصالحنا أكثر من أنفسنا ،بوركت جهودهم التي تفتح
الأجيال، على ثقافات الغرب المتطور والمتقدم ...قرون لم نستطيع اللحاق بالركب الدولي، ألا في
التقليد الأعمى ومن مساوئ التقليد...حدثني أحد الشباب في ثمانينيات القرن الماضي بأنه ليلية
البارحة كان أفراد الأسرة، ومعهم أحد أبناء الجيران قضوا ليلهم بمشاهدة فلم خليع واستغربت الأمر
واستهجنته ...وقال( شو فيها مو هي... ثقافة الواحد يتفرج على هيك شغللات )...أذا كان الأمر قبل خمسة وعشرون سنة هكذا، فكيف في عصر الاستعمار الاقتصادي
ونحن بأمس الحاجة للدعم المادي، من كل من يمد يد العون لمساعدتنا كاش money وبغض النظر
عن الجهة الداعمة أو المانحة ...من تكون وما هي الأهداف التي تدعم لأجلها، أن كانت هيئات دولية
أو أممية تابعة للينوسيف أو اليونسكو ،أو من المنظمات الأخرى التي تشجع على الاختلاط، وفساد الأخلاق
وتدعوا بإصرار للمساواة بين الجنسين البشريين ،الذكر والأنثى وهما محور مقالي هذا.
فالاختلاط هو الفساد بعينه ، وهو كمن يقرب البنزين لشعلة النار ...واختلاط أبناء الأخوة والعمومة
والأقارب من أخطر الإخطار الاختلاطية ...على الإطلاق والتحرش من خلاله أسهل بكثير من
الاختلاط مع أشخاص بعيدين لأن المكان آمن،ويبعد الشكوك به ويصعب الكشف عنه...
والحل الأمثل والأنجع عدم الاختلاط نهائيا ً، بين الأطفال من أبناء العمومة والخؤولة .. وكذلك أبناء الجيران
الذين هم من المخاطر المدمرة أختلاطاتهم ، ويعزو ذلك لقرب المكان وعلاقة المتجاورين، مع بعضهم البعض
من خلال تبادل الزيارات المختلطة والمتكررة بين الجيران،وخا صة المتحابين بطيب الجيرة
وحسن الخلق وزيادة الأحترام ،الذي لم يجيزه شرعنا ولا توائمه أعرافنا وتقاليدنا.
الاختلاط مصيبة المصائب.... قرب أولاد المحارم يشكل دمارا ًلكلا الجنسين من الفتيان ...
المساواة بين الذكر والأنثى من أهداف الأعداء، لدمار المجتمعات العربية والإسلامية وتفكيك الأسر والمجتمعات
من أجل أن نكون، لقمة صائغة للغرب الذي تدمر أاجتماعيا ً.
الشريعة الإسلامية التي فرضها الله من فوق سبع سماوات ....لو طبقت لأرتاح البشر من
كل الآفات، وكل الأمراض الاجتماعية، والفساد الأخلاقي الذي أستفحل في مجتمعنا المحافظ
صاحب التقاليد والأعراف المبنية عل أسس ثابتة تستمد رسوخها من عقيدة سمحاء ودين
حنيف أارتضاه الله لعباده المؤمنين الموحدين حيث قال(اليوم أكملت لكم دينكم ورضيت لكم
الإسلام دينا) صدق الله العظيم...
الله جلت قدرته يرضى أن يكون الدين الإسلامي، هو الدين الخاتم للرسالات..والدين الإسلامي
يحث على الفصل بين الإخوة في المنام، منذ بلوغ سن السابعة وعدم الاختلاط بين الذكر والأنثى
ونحن ندعو للاختلاط في كل مناحي الحياة ، في البيت وفي المدرسة، وفي المتاجر والأسواق
وفي المصانع والدوائر الحكومية، وفي الجامعات... وهي أخطر المواقع على الإطلاق وأكثرها
تجاوزا لفساد الأخلاق، والانفتاح التقدمي الكاذب، الذي فرضه علينا الغرب المنهار أجتما عيا
وأخلاقيا ً ...بحجة المساواة ...أي مساواة يريدون، المساواة في لبس البنطال وقص الشعر
أم في التدخين وشرب نفس النارجيلة في المقاهي الاختلاطية،،، التي دخلت مجتمعنا حديثا
أم في عمل الاناث في المصانع، ومحطات البنزين المناصيرية...أم المساواةً في سياقه السيارات
والتشحيط بها في الشوارع المكتظة بالمارة المعتدون على الأرصفة وشاغلوها ..
أي مساواة يريدون ...هل يريدون تغيير خلق الله للأنثى، الذي كرمها الله به وجعل الجنة تحت
إقدامها لقدسيتها، وطهرها وكرامتها...هل يريدون أن يعطوها الدور، ألذكوري كاملا بدون نقص
وهي التي تملك الدور الأهم في حياة البشرية ، وهي الحاضنة للأسرة والمربية الفاضلة لأجيال
يكون لها كل الأدوار، في مستقبل الأيام التي لا تعرف عواقبها...لأن مستقبل أبنائنا ومصيرهم
بأيدي أعدائنا ونصيرهم...وهذا الأمر لا يختلف عليه عاقلان.
يريدون المساواة بين الذكر والأنثى، في المدرسة والحي وفي البيت ، ويريدون ان تمارس
الأنثى هواياتها مع الذكور، وتلاعبهم وتداعبهم، وتمازحهم وتحار شهم ويحار شونها، وخاصة
في بداية سن المراهقة ...وهو العمر الحرج الذي تسيطر فيه العاطفة على العقل لكلا الجنسين،
ومن هنا قد تقع المصائب، التي تترك بصمات هلوسية، لدى بعض الأقارب من الشباب نتيجة
ممارسات خاطئة من ذوي المحارم، وتحرشات جنسية بدأت عفوية،وانتهت أو تنتهي بفعل المحذور
وهذه مشكلة من المشاكل التي تؤنب وتؤلم نسبة من أبناء مجتمعنا الطيب، الذي لا يحبذ الاختلاط
حسب التقاليد والعادات التي علمنا إياها الآباء والأجداد، الذين عاشوا بكرامة وماتوا بكرامة ،تختلف
عن الكرامة الأمريكية، المفروضة علينا من ضمن الشروط أحادية الجانب، الموافق عليها من قبلنا
وبدون مناقشة لان واضعها العم سام، يعرف مصالحنا أكثر من أنفسنا ،بوركت جهودهم التي تفتح
الأجيال، على ثقافات الغرب المتطور والمتقدم ...قرون لم نستطيع اللحاق بالركب الدولي، ألا في
التقليد الأعمى ومن مساوئ التقليد...حدثني أحد الشباب في ثمانينيات القرن الماضي بأنه ليلية
البارحة كان أفراد الأسرة، ومعهم أحد أبناء الجيران قضوا ليلهم بمشاهدة فلم خليع واستغربت الأمر
واستهجنته ...وقال( شو فيها مو هي... ثقافة الواحد يتفرج على هيك شغللات )...أذا كان الأمر قبل خمسة وعشرون سنة هكذا، فكيف في عصر الاستعمار الاقتصادي
ونحن بأمس الحاجة للدعم المادي، من كل من يمد يد العون لمساعدتنا كاش money وبغض النظر
عن الجهة الداعمة أو المانحة ...من تكون وما هي الأهداف التي تدعم لأجلها، أن كانت هيئات دولية
أو أممية تابعة للينوسيف أو اليونسكو ،أو من المنظمات الأخرى التي تشجع على الاختلاط، وفساد الأخلاق
وتدعوا بإصرار للمساواة بين الجنسين البشريين ،الذكر والأنثى وهما محور مقالي هذا.
فالاختلاط هو الفساد بعينه ، وهو كمن يقرب البنزين لشعلة النار ...واختلاط أبناء الأخوة والعمومة
والأقارب من أخطر الإخطار الاختلاطية ...على الإطلاق والتحرش من خلاله أسهل بكثير من
الاختلاط مع أشخاص بعيدين لأن المكان آمن،ويبعد الشكوك به ويصعب الكشف عنه...
والحل الأمثل والأنجع عدم الاختلاط نهائيا ً، بين الأطفال من أبناء العمومة والخؤولة .. وكذلك أبناء الجيران
الذين هم من المخاطر المدمرة أختلاطاتهم ، ويعزو ذلك لقرب المكان وعلاقة المتجاورين، مع بعضهم البعض
من خلال تبادل الزيارات المختلطة والمتكررة بين الجيران،وخا صة المتحابين بطيب الجيرة
وحسن الخلق وزيادة الأحترام ،الذي لم يجيزه شرعنا ولا توائمه أعرافنا وتقاليدنا.
الاختلاط مصيبة المصائب.... قرب أولاد المحارم يشكل دمارا ًلكلا الجنسين من الفتيان ...
المساواة بين الذكر والأنثى من أهداف الأعداء، لدمار المجتمعات العربية والإسلامية وتفكيك الأسر والمجتمعات
من أجل أن نكون، لقمة صائغة للغرب الذي تدمر أاجتماعيا ً.
تعليقات القراء
وسير على نهجك يا استاذ سليم وانت معروف بنظافة يدك وسماحة خلقك ولا تهتم من سفاسف القوم
وسير على نهجك يا استاذ سليم وانت معروف بنظافة يدك وسماحة خلقك ولا تهتم من سفاسف القوم
وسير على نهجك يا استاذ سليم وانت معروف بنظافة يدك وسماحة خلقك ولا تهتم من سفاسف القوم
افهم من تعليق صاحب النداء ياساطع انه تهجم بكلام بذئ لم يستطع المحرر نشره لذلك حجبه.
من هنا ارى ان للكاتب مليشيات تتولى الردح لمن ينتقده .
حين اشارك بحوار اشارك باسمي لامتنكرا وجراسا تعلم انني مقيم بجنوب افريقيا ولست بالاردن وانا رجل اعمال ومحامي واخلاقي لاتسمح لي بالاسفاف بالحوار بل احترام الرأي الاخر وان كنت اختلف مع هذا الرأي.
اتمنى على مليشيا الكاتب الادب في الحوار والا فالصمت اجدى واجّل.
شاكرا لجراسا لاتاحتها هذا المنبر الحر للنقاش.
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
الكاتب يتحدث عن المرأه الجسد لا المرأه الكاتبه والمربيه والمحاميه والدكتوره والمهندسه والى غير ذلك من مهن ويريد ان يعلق عليها الابواب حتى محارمها وذلك بحجة الاختلاط والادهى من ذلك يرى الكاتب ان الاختلاط مفروض علينا من العم سام والهيئات الدوليه فقط ليرغمونا على الاختلاط لكي تفسد اخلاقنا!!!.
مقال هزيل واستغرب كيف تسمح جراسا لمثل هذا المقال ان يكون على صفحاتها.