لماذا يكرهوننا


لماذا هان أمرنا حتى أصبح يتجرأ على ديننا ومقدساتنا كل من هب ودب من المتعصبين والكارهين؟

لماذا هذا الكره للعرب والمسلمين لاادري

لقد كانت لوثة حرق المصاحف التي خرجت من إحدى كنائس ولاية فلوريدا عنوانا رئيسيا في الصحف ونشرات الأخبار. وقبلها بأسابيع كان الجدل مثارا في الولايات المتحدة حول فكرة «مركز قرطبة»، الذي قيل إنه مسجد يراد له أن يبنى بالقرب من موقع البرجين اللذين تم تفجيرهما في هجمات 11 أيلول/سبتمبر. وهو ما صور بحسبانه استفزازا لمشاعر الأميركيين وتحديا لهم، الأمر الذي قسم الرأي العام بين مؤيد ومعارض.
أدري أن الرئيس أوباما أدان اللوثة وأن وزيرة الخارجية تبنت الموقف نفسه، الذي عبر عنه آخرون من رموز النظام والقيادات الدينية. لكن ما حدث أن أصداء الحملة ترددت في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، وبدا أن الموج أعلى وأقوى من أن تصده تصريحات السياسيين، ومن ثم أحدث تسميم الأجواء مفعوله في ثلاثة اتجاهات هي:

إن خطاب المتطرفين والمتعصبين أصبح يربط بصورة مباشرة بين الإرهاب والإسلام، متخليا عن الحذر الذي لاح يوما ما في الفصل بين الإثنين
وإن مشاعر الغضب عبرت عن نفسها في حوادث عدة تعرض لها المسلمون. فطعن أحد الشبان الأميركيين بسكين سائق تاكسي مسلما مهاجرا من بنغلاديش (على أحمد شريف) حين تعرف على هويته الدينية. ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية على لسان إبراهيم هوبر مسؤول الإعلام في مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية «كير» قوله إن مساجد المسلمين تعرضت هذا العام لاعتداءات عدة، فقد فجر رجل قنبلة يدوية الصنع في مركز إسلامي في جاكسونفيل بولاية فلوريدا، وجرت محاولة إحراق مسجد في أرلنغتون بولاية تكساس. ووجهت تهديدات أخرى لمسجد في فريسنو بولاية كاليفورنيا، وشب حريق مشبوه قرب موقع يفترض أن يُبنى فيه مسجد بولاية تنيسي.

و قبل عشرة أيام أجري استفتاء بين الأميركيين تبين منه أن أكثر من 60٪ منهم يعارضون بناء مركز قرطبة في موقعه الحالي و10٪ عارضوا مبدأ بناء المساجد في أميركا وعبر 50٪ من المستطلعين عن نظرتهم السلبية إلى الإسلام، في حين قال 33٪ إن الإسلام يشجع على العنف ضد غير المسلمين. وهذه نسبة تعادل ضعف الذين أيدوا الفكرة ذاتها قبل 8 سنوات، الأمر الذي يدل على تنامي مؤشرات الربط بين الإسلام والعنف.

ا والموقف في أوروبا لا يختلف كثيرا. فالتخويف من أسلمة القارة وتحولها إلى أورابيا (أوروبا العربية) يتردد حينا بعد حين، ليس فقط على ألسنة زعماء اليمين الذين يزداد مؤيدوهم في أوروبا، ولكن أيضا على ألسنة بعض مسؤولي الفاتيكان
(ولا تنس أن البابا الحالي هاجم الإسلام واعتبره ديانة تحض على العنف). إذ قبل أيام قليلة (السبت 4/9) خرجت تظاهرة في باريس ضمت ممثلي 26 منظمة مطالبة بمقاومة «الخطر الإسلامي». ورفع بعض المشاركين في التجمع الذي دعت إليه جمعية «الرد العلماني» لافتة كتب عليها: لا للحجاب والنقاب. ولا نريد «طالبان» في فرنسا. وظهر أحدهم حاملا علم فرنسا في يد وزجاجة خمر في اليد الأخرى، وقال للصحافيين إننا ضقنا ذرعا بهذه الديانة، ولن نسمح للرجال بضرب النساء ونشر العنف كأسلوب حياة. ومعروف أن فرنسا كانت سباقة إلى حظر الحجاب في المدارس الحكومية، ومنع الظهور بالنقاب في الأماكن العامة، مع فرض غرامات مالية على المخالفات. وهي الصرعة التي ترددت أصداؤها في دول أوروبية أخرى بعد ذلك.
ليست بعيدة عن الأذهان قصة الرسوم الدنماركية التي أهانت النبي محمد عليه الصلاة والسلام، ودافع عنها رئيس الوزراء هناك. وبين أيدينا سجل طويل من التصريحات المعادية للإسلام والمنددة به، التي ما برح يطلقها في هولندا، القيادي والنائب اليميني جيرت فيلدر، الذي ازدادت شعبيته في الانتخابات الأخيرة، وأصبح حزبه القوة السياسة الثالثة في هولندا. وهو يتزعم الآن حملة لتوحيد جهود اليمين الأوروبي للمطالبة بإخلاء أوروبا من المسلمين. وفي النمسا حملة موازية تتبنى الأطروحات نفسها، يقودها حزب الحرية اليميني، الذي فاز بـ17,5٪ من الأصوات في انتخابات العام 2008. وكان من نتائج التعبئة المضادة أن ظهرت في الأسواق لعبة على الإنترنت باسم «وداعا للمسجد»، يزيل فيها اللاعبون رسوما متحركة يهدمون بها مساجد ومآذن ويتخلصون من مؤذن ملتح يحث المسلمين على الصلاة. وقد حظرت الحكومة تلك اللعبة.
في ألمانيا تتزايد مؤشرات الخوف من الإسلام والمسلمين، بعدما بينت الاستطلاعات التي أجراها معهد «ديماب»، أن 70٪ من الألمان يستشعرون ذلك القلق. وقد جاء مقتل الباحثة المصرية مروة الشربيني في العام الماضي على يد أحد العنصريين الألمان، ليلفت الانتباه إلى تفشى «الإسلاموفوبيا» في المجتمع، وإلى دور الأحزاب اليمينية في إذكاء المشاعر المعادية.
وبدرجة أو أخرى، خيمت الأجواء ذاتها على سويسرا، التي قاد فيها الحزب اليميني حملة لحظر مآذن المساجد، وأيدت الأغلبية هذا الموقف في الاستفتاء الذي أجري في العام الماضي.

أوافق تماما على أن حملة العداء للمسلمين والإسلام يقودها نفر من المتطرفين المتعصبين وغلاة المحافظين، وأن في العالم الغربي آخرين أكثر حصافة وتعقلا. لكن الحاصل أن صوت المتطرفين هو الأعلى بحيث مكنتهم ثورة الاتصال من تعبئة الرأي العام واستنفاره. ولذلك فإن شعبيتهم تتزايد، بدليل تزايد الأصوات التي يحصدونها في الانتخابات البرلمانية عاما بعد عام.
أدري أيضا أن ثمة اختلافا في ملابسات ودوافع حملة العداء بين الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا. فالدوافع في أميركا سياسية بالدرجة الأولى، ونفوذ اللوبي الصهيوني وغلاة المحافظين لا ينكر هناك. ثم إن هناك رأيا قويا يربط بين اشتداد الحملة في الوقت الراهن وبين انتخابات التجديد النصفي للكونغرس في شهر تشرين الثاني/ نوفمبر القادم، التي يأمل الجمهوريون في تحقيق فوز محسوس فيها على الديموقراطيين. أما في أوروبا فالدوافع اقتصادية في الأغلب. ذلك أن الأزمة الاقتصادية أنعشت عناصر اليمين وأثارت قلق قطاعات من الأوروبيين إزاء وجود المسلمين في سوق العمل واستمرار هجراتهم عبر شواطئ البحر الأبيض المتوسط، وهو ما يشكل عبئا على اقتصاديات الدول الأوروبية ويرتب نفورا من المسلمين.
أيا كانت التباينات والاختلافات بين أوروبا وأميركا فإنها لا تلغي حقيقة أن حملات التعبئة ضد الإسلام والمسلمين أحدثت أثرها في تسميم أجواء علاقات الغربيين مع المسلمين، الأمر الذي يهدم ما قيل عن حوار الحضارات والتعايش والتسامح الذي بشر به نفر من المثقفين، بذات القدر فإن ذلك يفتح الأبواب لفكرة صدام الحضارات التي أطلقها المحلل السياسي الاميركي فرانسيس فوكوياما (عام 1989)، ولم تؤخذ على محمل الجد في حينها، لكنها تبدو الآن احتمالا واردا، من الناحية النظرية على الأقل.

نحن بإزاء مشكلة حقيقية مرشحة للتصاعد، تكاد تكرر أجواء العداء للسامية التي خيمت على ألمانيا في أواخر القرن التاسع عشر، ولئن كان العداء للسامية قد أصاب بضعة ملايين من اليهود آنذاك لا يكاد يتجاوز مجموعهم عدد أصابع اليدين، فإن لوثة استعداء المسلمين وإهانتهم تمس مليارا ونصف مليار مسلم، للدول الغربية مع أقطارهم مصالح جمّة بالغة الحيوية. وإذا كان العداء للسامية يمثل لحظة عابرة في التاريخ، فإن العداء للإسلام له تاريخ طويل، يذهب به البعض إلى القرن السابع الميلادي (برنارد لويس) حيث نزلت رسالة الإسلام في وجود المسيحية واليهودية. ويؤرخ له أكثر الباحثين بزمن الحروب الصليبية في القرن الحادي عشر، التي عبئت لأجلها أوروبا ببغض الإسلام والمسلمين قبل شن الحملات العسكرية بدعوى تخليص بيت المقدس من شرورهم. ورغم انتهاء تلك الحملات في القرن الثالث عشر، إلا أن التعبئة الثقافية المضادة لم تتوقف، وظل مفعولها حاضرا في تشويه الوعي الأوروبي، وكامنا في ثنايا جميع مراجعه وموسوعاته. وهو ما نضح على كتابات أغلب المستشرقين وأطروحات الباحثين ومناهج التعليم. وهو ما عبر عنه الدكتور محمود حمدي زقزوق في كتابه «الإسلام في تصورات الغرب» ـ الذي أصدره في العام 1987 حين كان عميدا لكلية أصول الدين، حين قال إنه «من المعلوم أن الكتابات الغربية في الإسلام ونبيّه تترواح بين الجهل التام والمعروفة الموجهة، بين الإسفاف الشنيع والموضوعية النسبية، بين الافتراء والإنصاف، بين الاستعلاء والنزاهة، بين الفحش الصارخ والتسامح العاقل».
هذا البغض للعالم الإسلامي وديانة المسلمين ليس معرفيا فحسب، لكن له بعدا وثيق الصلة بالاستعلاء والشعور بالتفوق العرقي والحضاري. وهو ما فصل فيه الفيلسوف الفرنسي المسلم روجيه غارودي في كتابه حوار الحضارات، حين وصف الاستعلاء الغربي على المسلمين بأنه «الشر الأبيض».
لقد قصدت الإشارة إلى هذه الخلفية لكي ألفت النظر إلى أن أحداث الحادي عشر من أيلول/ سبتمبر لم تكن منشئة لبغض الأميركيين المتعصبين والمتطرفين الغربيين للإسلام والمسلمين، ولكنها كانت كاشفة عن ذلك البغض. وأذكر هنا أن مشاعر العرب خاصة نحو الولايات المتحدة الأميركية اتسمت بالود يوما ما، حين طالب أهالي سوريا وفلسطين عند نهاية الحرب العالمية الأولى أن تكون الولايات المتحدة هي الدولة المنتدبة على بلادهم وليس بريطانيا أو فرنسا. تعبيرا عن ثقتهم فيها وحسن ظنهم بها وقتذاك قبل أن تسفر عن تطلعاتها بعد الحرب العالمية الثانية، و تقف مع إسرائيل ضد العرب. وهو ما أثبته الدكتور رؤوف حامد في بحثه المنشور بكتاب «صناعة الكراهية في العلاقات العربية ــ الأميركية».
أدري أن صورة بعض المسلمين وممارساتهم تثير النفور حقا وتبعث على إساءة الظن بهم، لكنني أزعم أن الغربيين وساستهم بوجه أخص، لم يحسنوا الظن بالمسلمين ولا عبروا عن احترامهم. قبل أن يطالعوا تلك الصورة أو الممارسات المنفرة، وتظل المشكلة أننا احترمناهم واعترفنا بديانتهم وشرعيتهم على المستوى العقيدي، لكن قياداتهم الدينية لم تعترف بشرعية الإسلام وكونه ديانة سماوية حتى هذه اللحظة. كما أننا قبلناهم على المستوى الحضاري ولم نتردد في التعلم منهم حتى صار بعضنا يدعو إلى اللحاق بهم، لكنهم لم يعترفوا لنا بخصوصية، واعتبروا أن تقدمنا مرهون بقدرتنا على تمثلهم واستنساخ تجربتهم. ولا أنكر أن لدى عامة المسلمين شعورا بالمرارة والسخط إزاء ساستهم وسياساتهم، وليس ضد شعوبهم أو ثقافتهم. لكن الصوت المعلى عندهم مشحون بمشاعر السخط على أمتنا بأسرها. و شجعهم على ذلك ما أصاب الأمة من انكسار و وهن حتى إن السيد أوباما حين أراد أن يثني القس الذي دعا إلى إحراق المصحف عن عزمه، فإنه حذره من أن ذلك يهدد أمن الجنود الأميركيين في العراق وأفغانستان، وعز عليه أن يشير إلى أن ذلك يمثل إهانة للمليار ونصف المليار مسلم. إذا سألتني ما العمل، فردي أن الأمر يتطلب حديثا مطولا ومناقشة أوسع يشترك فيها آخرون من أهل الغيرة والنظر.

pressziad@yahoo.com



تعليقات القراء

ابوصقر

الغرب يكره الاسلام ! الغرب يضطهد المسلمين !!هناك حملة ضد الاسلام والمسلمين !!!! هذا كلام غير صحيح و مضلل ؟ لنكن صادقين مع انفسنا ويكفي كلام فارغ !!
كاذب من يدعي انه مضطهد في اوروبا او امريكا لانه مسلم و يصلي ويصوم او يحج ! كاذب من يدعي انه في اوروبا او امريكا مضطهد لانه مسلم يصلي الصلوات الخمس او يذهب في الفجر الى المسجد !!
حتى وقت قصير كانت الكثير من دول اوروبا توزع المسلمين المهاجرين على العائلات الاوروبية ليعيشوا معهم ليتعلموا منهم اللغة ولكي يندمجوا بمجتمعاتهم ...يتم تسجيلهم بكشوفات العاطلين عن العمل لمنحهم رواتب حتى يجدوا عملا ..... عاش المسلمين في تجمعات حيث يلبسون ثيابهم الأصلية (الجلباب) ويطلقون اللحى،ويبنون المساجد للصلاة ويمارسون شعائرهم الدينية بحرية وكأنهم في بلادهم الأصلية لان الاروبيين يعتبرون الدين حرية شخصية !ويقيسون
انتماء اي انسان يعيش على ارضهم بمقدار انتمائه لهذا البلد والتزامه بقوانينها ودستورها ... فماذا حدث ؟
الذي حدث ان المتأسلمين ومن يدعون الاسلام يدأو بمحاولة محو هوية هذه البلاد لفرض قوانينهم الاسلامية المتخلفة والمتطرفة !!! لم يدع هؤلاء المتأسلمين المسلمين
في هذه الدول بأستخدام هذه الحرية ليعيشوا بسلام وامان مع من احتضنهم و لم يدعوهم يستخدموا المساجد التي تحرس من رجال الشرطة هناك وبدوريات دائمة يوم الجمعه
لتنظيم السير لتسهيل حركة المسلمين وراحتهم للصلاه بل استخدموها هؤلاء المتأسلمين لتحريض هؤلاء المهاجرين ضد البلاد الذين يعيشون فيها وتكفيرها هي وساكنيها، وإعتبار أراضيهم ونسائهم وأموالهم غنيمة للمسلمين
وأنه يجب إعلان الجهاد ضد الكفار أحفاد « القرده والخنازير ».!!! فخرج الارهابيون المدعين الاسلام لقتل الابرياء لمجرد اختلافهم معهم بالراي او الدين !!! فماذا تتوقع من الغرب ان يفعلوا امام هذا ؟؟؟
هل يستجيبوا لطلباتهم وإيقاف العمل وقت صلاة الظهر والعصر،وإعطائهم أجازة مدفوعة الأجر للحج،وإعتبار يوم الجمعة والأعياد الإسلامية أجازة رسمية،والقبول بتعدد الزوجات،وإغتصاب القاصرات باسم الزواج وجلد شارب الخمر،جلد الزاني والزانيه،وتقطع الأيدي والأرجل
وقطع راس العلماء لانهم مرتدين !!!!!!!!! ا

ليست هذه الافعال والطلبات تحريض على كراهية الاسلام والمسلمين !!!!!

14-09-2010 03:25 PM
كاتب عربي
اخي الاستاذ زياد البطاينه
بداية اتقدم منكم باحر الاماني واطيبها وكل عام وانتم بخير
الاستاذ الكريم حقيقة اني من قراء جراسا ومن متابعي زاوية اقلام في شتى المواقع وكنت ارصد مقالاتك واشتم فيها الجراه والصدق والموضوعية فاحببت ان اعلق مع اعتذاري لان مااود وله راي شخصي
ان من مصلحة الولايات المتحدة الامريكية والدول الغربة رفع شعار الديمقراطية والتلويح بالمرجعية الديمقراطية وحقوق الانسان طالما ان هذا العمل يظهرعما بالتفوق الاخلاقي والسياسي ولكن الهدفتاكيد هذا التفو ق والانتصار له ليس الاطلاق منه تعميم هذه القيم بل على العكس توظيفه دعائية اي سياسيا لتاكيد الحق في قيادة العالم والحق في السيطر على بقية العالم الذي يتعثر في مسيرته التاريخية واليوم تحاول تك الدول ان تتجرد من ثوبها المزيف وتظهر على حقيقتها كعدوة للشعوب والاديان والمعتقدات من خلال سلوكيات يرفضها العقل والضمير والدين
وماحدث ماهو الا واقع يعيشه العالم كان لادج ان يظهر
كل الشكر على مقالتك
14-09-2010 04:01 PM
مجدي
قل لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تدخل ملتهم اعوذ بالله ان ماحرق اوراق نحترمها ونقدسها لكن القران محفوظ في قلوب وعقول اصحابه حماهم الله
14-09-2010 04:03 PM
زينب
ليسمع العالم وليتعرف لحقيقة امريكا والصهيونية ومن لف معهم
14-09-2010 04:03 PM
زينب
ليسمع العالم وليتعرف لحقيقة امريكا والصهيونية ومن لف معهم
14-09-2010 04:03 PM
محمود حلالمه
ايها العالم استمع لما يروى وتعرف لحقيقة عدوة الشعوب امريكا وتعرف الى اعداء الدين الاسلامي انهم يكرهون الحب والتسامح والاخلاق يكرهون ان يتعرفوا لحقيقتهم من هنا يكرهون الاسلام والاسلام باق الى ماشاء الله لايتلون ولايتغير الاسلام محمي من رب المسلمين انشاء الله
14-09-2010 04:06 PM
زهرة
الله اكبر ياعرب الله اكبر يامسلمينن ومازلتم تصرون على ان امريكا سيده العالم انها عدوة الشعوب والاديان انها النار نار الفتنه
14-09-2010 04:07 PM
مسلمه
يارب انهم لنلا ولن يعجزوك يارب ان الكفيل بهم وانت ربنا اليك لجانا واليك اسلمنا وعليك توكلنا وبك خاصمنه
14-09-2010 04:21 PM
منصور جازي
وامسمي العالم لقد احرقوا كتابنا اعداء الدين والحياه
14-09-2010 04:22 PM
نورا
حسبي الله ونعم الوكيل
14-09-2010 04:22 PM
قارئ
اخي اذا جزت حكومات عن مواجهة امريكا وافعالها هل نحن من تريد منا ان نحمي الدين ونحن لم نحمي انفسنا الدين لله وهو حاميه والمتكفل فيه وماحدث خرق من اخلرق
14-09-2010 04:27 PM
مسيحي اردني
ايها الكاتب الكبير نعم كل هذا حدث ومازلنا نقول الاسلام دين السماحة دين الخلق دين العطاءالاسلام دين الله وعلينا ان نتمسك به ومارساله الاسلام الا دليلا اكيدا على تهجنا لكن الاخرين او البعض لايعرف الله ولا الاديان ومازال يحبو حتى بديانته التي اتبعها فالمسيح قال ادر الخد الايسر لم يقل احرقوا اقتلوا اسرقو ازنو وهذا ماتمثل بحضاره الغرب الملعون
القران محفوظ بالصدور فليتنزهعه الكنيسة من قلوبنا ومن ضملئرنا ان استطاعت ياحرام هل ديانه المسيحيين ياباب تقولل هكذا لاادري لعل المسيحية تغيرت لتصبح ارهاب بحق
ياغبطة البطريرك هل ديننا هكذا فانا مسيحي صدقوني نسيحي لكني استغرب فديننا لم ياتي بهذا فهل كنا نخدوعين واليوم جاء من يعلمنا الدين وباننا قتله زناه مجرنون وان تعاليم المسيح راحت ولم يبق لها اثر
ايها البابا قيم ماحولك واعرف ان المسيحية باتت مهددة بالانقراض ان كانت تحث على معاداه الاديان وحق كتبها والاساءة لرسلها زمامعنى ان الاردن لم تميز يوما ولم تفرق وكانت بيتنا وملجانا وامننا واماننا بين اخوان يراوننا ويهتمون بنا ويحموننا كنائسنا تقرع اجراسها واعيادنا تنقل للعالم وصوتنا جهارا مامعنى ان كنائسنا بكل حي اليست بيووت الله ومساجهم اليست بيوت الله ووجدت للعبادة والكتب السماوية مابالها
عودوا لرشدكم عودوا لصوابكم ويحماكم المسيح
14-09-2010 08:57 PM
سامية نصر
أين العيب ؟ اين الخلل ؟ أين الخطأ ؟ انه فينا ومعشش عندنا ، بس بنعمل انفسنا غشماء ، أقول لكل منتم للتيار الديني ، وبعيدا عن اي تجريح ، انظروا الى العالم الغربي من حولكم ، وكيف استطاع ان ينشر الديموقراطية التي لا يعرف العرب عنها شيئا .

في السويد ، يعلمون الأطفال الديمقراطية من سن الخامسة ، ونحن لا نطيق شوية كتابات ليبرالية ، ولا يخجل المنتمون الى التيار الديني من الحديث عن التسامح الأسلامي ، وهم بعيدون عنه بعد العالم العربي عن القمر ، وليس عن السويد فقط .

هذا هو الفرق بين الخلق ، يتشابهون في أشكالهم العامة من توافر الأعضاء الجسدية ، وشكل المخ والمخيخ ، لكن يختلفون في السلوك والممارسات والتجربة الأنسانية ، والتراث التاريخي والحس الأنساني وأحترام الرأي الآخر ، وكثيرا ما اتسائل لماذا هم غير ؟
14-09-2010 11:54 PM
Samer Ahmed-England
They say that the camel can't see his hump,, I wish we can see our hump first and then criticize the others
15-09-2010 11:10 AM
قارئ

الاخ رقم 14 اتصور ان الموقع عربي والكاتب عربي والقارئ عربي واننا نجيد لغة الاخر لكن لغة القران عربية وانت تقولل بتعليقك

يقُولونَ بأنّ الجَملَ لا يَستطيعُ رُؤية حدبتُه،، أَتمنّى بأنّنا يُمْكِنُ أَنْ نَرى حدبتَنا أولاً وبعد ذلك أَنتقدُ
اي قول هذا لاادري فهو لاعلامة ولامفهوم ولاقول مفيد حكى بدري وانشرح صدري بس شكرا لك مثلك لايحتاج من القراء لرد الا ان اقول لك الكاتب غيرته على دينه دفعته للكتابه وانت غيرتك على ماذا o
15-09-2010 09:22 PM
سامية نصر
الى تعليق 15 - قارئ

ما يعنية سامر احمد من بريطانيا ، تعليق رقم 14 ، هو ان أخفاء المعاصي لا ينفي وجودها ، واننا تعفنا من الداخل ، وان نوافذنا المغلقه لا تستطيع ان تثبت طهر بيوتنا .

ما يعنيه سامر احمد من بريطانيا هو : اننا نرى القشة في عيون غيرنا ولا نرى المسمار في عيوننا .
15-09-2010 11:16 PM
Samer Ahmed to 15 & 16
To 15,, First of all i am not against the writer in what he believes or publish, every one is entitled to his opinion!! If i don't write in Arabic, it does not mean i despise Arabic, simply i don't have the soft and had ware to write in Arabic,, well, if you can't understand what the proverb means, just look at our status in the world as muslim countries, and as individuals, and please don't blame the west for our misery!! I can't understand why you wrote your comment if you don't think that mine was worth it.
To Samia, 16 , thanks for your explanation, i think that some people just love to live in the past and unfortunately they don't want to see reality, they think that a person is secular if he is not in their line, or don't see the facts from their narrow angle,, thanks again
16-09-2010 09:55 AM
سامية نصر
الى تعليق 17- سامر احمد - بريطانيا:

اشكرك على التعليق ، في أخر سطر من مشاركتك تقول ما معناه " انهم يعتقدون ان احدنا هو علماني اذا لم يقف في جانبهم".
أن العلمانية فخر لمعتنقيها وليست تهمة ، ويجب ان يجاهروا بها على الملأ ليل نهار ، فالدول العمانية هي التي تقود هذا الكوكب وحضارته وتقدمه العلمي والأنساني على كافة الأصعدة ، والشعوب الدينية ‘ مثلنا ، تعيش على فتات موائدهم ، فهذه امريكيا واوروبا وأستراليا وكندا كأمثلة للعلمانية التي يفتخر بها الجميع.

العلمانية هي ايديولوجيا تشجع المدنية والمواطنه ، وترفض الدين كمرجع رئيسي للحياة السياسية ، ويمكن ايضا اعتبارها مذهب يتجه الى أن الأمور الحيايتة للبشر ، يجب ان تكون مرنكزة على ما هو مادي وملموس ، وليس على ما هو غيبي ، وترى العمانية ان الأمور الحياتية يجب ان تتحرر من النفوذ الديني ، ولا تعطي مميزات لدين معين على غيره ، على العكس من المرجعيات الدينية التي تعتمد على ما تعتقده حقائق مطلقه أو قوانين الهيه لا يجوز التشكيك في صحتها او مخالفتها مهما كان الأمر .

تفسر العلمانية ، من الناحية الفلسفية، ان الحياة تستمر بشكل افضل ، ومن الممكن الأستمتاع بها بأيجابية عندما نستثني الدين .

أن هناك من يؤمن ان العلمانية تعني فصل الدين عن الحياة ، ومن ضمنها الحياة الشخصية .

ينتهي دور الدين تماما في العلمانية عندما يخرج الفرد من المسجد او الكنيسة .

أرجو ان تستمر مشاركاتك العقلانية .......شكرا لك.
16-09-2010 11:32 AM
الى 1 أبو صفر
انت الكاذب يا موظف في ال,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
شلت يدك ولسانك لأنك تدافع عن باطل
17-09-2010 07:27 AM
رايق
تقول سامية نصر الملقبة بالأمورة ولا أدري لما تخلت عن لقبها بعد ان اعلنت صراحة كفرها بالله سبحانه وتعالى وانكرت الديانات كلها ليس فقط الأسلأم بل والمسيحية ايضا وهي لم تذكر شيئا ايضا عن اليهودية ان كانت تجرؤ على انكارها ايضا...طبعا كما قلت هي تنكر الديانات السماوية اما الديانات الوثنية المنتشرة في الصين والتبت وعباد الأصنام والقبور والفروج والفئران والبقر في الهند فهؤلاء لها معهم وجهة نظر اخرى...المهم تقول :
(انظروا الى العالم الغربي من حولكم ، وكيف استطاع ان ينشر الديموقراطية التي لا يعرف العرب عنها شيئا .)

طبعا هي لا ترى في العالم الغربي الا حقلا أخضر تشرق عليه الشمس وتطير فيه الفراشات والعصافير...اما العنف ضدالنساء ..والجريمة والقتل والأغتصاب ..والمخدرات التي تغرق العالم ونهب ثروات الشعوب وخيراتها وجنودهم المدججين بالسلاح يعيثون في الأرض فسادا..وبرامجهم وخططهم الشيطانية ..والتعذيب ..وفرق القتل السرية ومصانع الأبادة الشاملة ...هذه لا تراها ولا تسمع عنها العقل فاقدة العقل العمياء...أهلين علمانية...ضحكتيني والله...
17-09-2010 04:40 PM
الى سامية نصر
( وان نوافذنا المغلقه لا تستطيع ان تثبت طهر بيوتنا) الأنجاس مثلك هم آخر الناس يتكلمون عن الطهارة وحد ملحده معفنة
17-09-2010 04:49 PM
سامية نصر
كان سؤالنا في احدى المشاركات :
(لماذا الحرام على النساء في الأسلام اضعاف اضعاف الحرام على الرجال في الأسلام نفسه ؟.)
لم اتلق جوابا على ذلك ، بل كانت الشتائم والمسبات هي السمة الوحيدة للتعليقات !
أن الرجل لا يزال يحاكم المرأة بقانون القبيلة والخطيئة التي هي صفة ذل وخزي للمرأة ، وصفة رجولة وفحولة للرجل . أما آن الآوان ان تسمى الأشياء بسمياتها الحقيقية : مثل الضحية ، الخديعة ، الأستغلال ، العقاب ؟؟؟ وأن تكال الأشياء بنفس المكيال ، يبدو أن الوقت لا يزال بعيدا عن هذه الأفكار الطوبائية ، وما دام الوضع كذلك فعلى المرأة ان تستيقظ من غفلتها ، وتعمل على بناء ذاتها ووعيها ، وترفض بقوة وحزم أن تلعب دور الضحية ، لما في ذلك الدور من مهانة ووضاعة لا تليق ابدا بها ولا بأنسانيتها ولا بدورها الحضاري المتميز .

ئؤكد الكاتبة منى تيم ، على تفشي ظاهرة العنف ضد المرأة ، التي ما تزال من وجهة نظر المجتمع الذكوري الشرقي ، تحمل خطيئة البشرية ، انه مجتمع يلعب فيه الرجل دور الحاكم والجلاد وينفذ بيديه الحكم ، مما يشكل انتهاكا صارخا لحقوق المرأة التي تشكل الحلقة الأضعف في هذه القضية ، فهي لا تمتلك قوة الردع او الدفاع عن نفسها في مجتمع ثقافته ذكورية ، يملك فيه الرجل النساء في أسرته ، والمساس بعفة هؤلاء النسوة وشرفهن هو مساس بشرف الأسرة . فهو المسئول عن سلوك الفتاة او المرأة الأخلاقي ، ومن حقه قتلها حفظا لشرفه.
17-09-2010 07:15 PM
الى سامية نصر
بالله ما انتي ربى قعوار ؟؟؟
17-09-2010 07:28 PM
رايق
الى سامية نصر..
بعدك بتحوسي هو بالله سيبيكي من سواليف العلمانية تبعتك وروحي تعلمي تطبخي احسن ربنا يبعتلك شيخ يستر عليكي ويطير العلمانية من راسك.....
17-09-2010 09:19 PM
الى سامية نصر
أنتي لستي اهلا لتمثلي القدوة للنساءاو تقدمي نفسك كأنموذج يحتذى...سلامتك والبطاطا خالصة مالصة..
17-09-2010 09:24 PM
سامية نصر
في الفصل الثاني من كتاب "خارج السرب"للكاتب فهمي جدعان ، يكرسه للكاتبة البنغالية الأشهر "تسليمة نسرين " تلك المرأة الغاضبة انطلاقا من مفهوم (العقل الوجداني) الرافض ، مقابل (العقل المعرفي) الذي يرى الأمور بمنطق سليم ، ان نسرين تقف بحدة في مقابل ما اطلقت عليه "الهذيان الديني"او "البربرية الدينية"كما دعتها في مكان آخر ، فهي تنقد تجليات هذا الهذيان ، الذي تعبر عنه الفتاوى الدينية المتطرفة والتي تشكل اساءة بالغة الى الأسلام وطاردة له ، كأرضاع زميل العمل ، وألافتاء بختان البنات .
وتذهب نسرين الى نقد "نظرة الأسلام " الى المرأة ، وتقول ان هذه النظرة ترى المرأة ، كائن خلق لكي يخدم شهوات الرجل ، فهي حرث للذكر الذي يأتي حرثه انى شاء ، ناهيك عن غياب العدالة في توزيع الميراث ، والنظرة الى الى جسد المرأة كمرادف للغواية ، ما يستدعي مطالبتها بالحجاب ، علما بأن جسد الرجل يشكل جاذبا لغواية الجنس الآخر ، وعليه فأن الذكر ، في رأيها، مطالب هو الآخر بارتداء الحجاب.
17-09-2010 09:24 PM
الى التايهة
الله يهديكي يا سامية نصر ....من قلبي بدعيلك
17-09-2010 09:26 PM
ممكن مش معقول
ساميا نصر بتقول
على تفشي ظاهرة العنف ضد المرأة ، التي ما تزال من وجهة نظر المجتمع الذكوري الشرقي ، تحمل خطيئة البشرية ، انه مجتمع يلعب فيه الرجل دور الحاكم والجلاد وينفذ بيديه الحكم ، مما يشكل انتهاكا صارخا لحقوق المرأة التي تشكل الحلقة الأضعف في هذه القضية ، فهي لا تمتلك قوة الردع او الدفاع عن نفسها في مجتمع ثقافته ذكورية ،

ههههههههههههههه بعدها بتفكر المجتمع على زمن ستي وسيدي أصحي دادا أصحي
17-09-2010 09:33 PM
سامية نصر
صدر مؤخرا في افغانستان قانونا يسمح للرجل بموجبه ان يمارس الجنس مع زوجته (شاءت أم ابت)، وقد صدق كارازي على هذا القانون .

متى كان الرجل المسلم بحاجة الى قانون كي يفترس زوجته عندما ترفض.
لنستمع الى القرآن الكريم يقول"نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم".
ولنستمع الى الفقه الأسلامي كيف يفسر هذه الآية الكريمة : تفسير الجلالين يقول "نساؤكم حرث لكم اي محل زرعكم الولد".

أن الفلاح لا يسأل ارضه عن رأيها عندما يشقها بمحراثه ، فهي بالنسبة له مجرد حاضنه للبذرة التي سيلقيها فيها ، وليس لها مشاعر كي ترفض محراثه .

ليس الرجل وحده من يزرع البذره ، وليس المرأة مجرد حاضنة لنطفة الرجل كما ظن الفقهاء عندما رأوا السائل المنوي للرجل ولم يستطيعوا ان يروا نطفتهم او بويضة زوجاتهم لعدم امتلاكهم للمختبرات وللميكروسكوب، ولم يكونوا يعلمون أن المرأة تساهم في خلق خمسين بالمائة من التركيبة الوراثية للأنسان.

اثبت العلم ان المولود الناتج من عملية اغتصاب الرجل لزوجته تزداد احتمالات ان يولد مشوها .

أن الرجل الذي يشتم الناس بلا سبب وبلا ادب ولا يملك ادنى اسباب الحوار ، هو مخلوق مشوه نتيجة اغتصاب ابيه(الزوج)لأمه(الزوجة) ، ومن هنا بدأت عملية التشوية.
17-09-2010 11:19 PM
ساميه نصر
الى تعليق رقم 27 - الى التايهة :

شكرا جزيلا على دعوتك الرقيقة لي بالهداية حيث تقولين (الله يهديكي يا سامية نصر).

منذ 62 سنه ، ونحن ندعو في كل صلواتنا ومن على منابر المساجد في كل خطبة صلاة الجمعة بالقول :

الله دمر اليهود
اللهم احرقهم
اللهم اقطع نسلهم
اللهم شتت شملهم

النتيجة بعد 62 سنة من الدعاء : اصبحت اسرائيل اقوى بكل منجزاتها العسكرية والأقتصادية والتقنية والعلمية ، اصبحت أقوى من كل الدول العربية مجتمعة.

سؤال لك ايتها العزيزة (اذا كنت امرأة) :

لماذا ندعو ولا يستجاب لنا ؟
17-09-2010 11:33 PM
سامية نصر
الى تعليق رقم 28- ممكن مش معقول :

اشكرك على تذكيري ان المجتمع الحالي ليس بزمن ستي وسيدي ، وتطلب من ان "اصحي دادا اصحي".

لقد صحيت الآن وراجعت احدث الأحصائيات حول جرائم الشرف التي تروح نسائنا وفتياتنا ضحية لها بالقتل المريع :

يقتل سنويا في دول العالم الأسلامي ( وبعض الدول الأخرى) خمسة آلاف امرأة وفتاة يرحن ضحية ما يسمى " جريمة الشرف ".

من هذا العدد يختص الأردن بخمس وعشرين جريمة سنويأ.

ارجو ان تزيل اثار النوم عن عينيك وتصحى !!
17-09-2010 11:41 PM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات