ابي ظلمني
جراسا - الكاتبه مها احمد
منذ وعيت على هذه البسيطة وانا على شجار مستمر مع ابي وامي ، وبالرغم من أن حالة ابي الماديه الميسورة إلا أنه كان يشح علينا بالنفقات.
وعندما تطلب امي المزيد من النقود لتلبية احتياجاتنا اليومية كأي عائلة من حقها أن تعيش عيشة كريمة كان مصيرها الضرب ورفض المطلوب بالجحود والنكران.
وكانت تقول امي: اتحمل كل العناء والضرب والمشقة لاجلكم فلولا وجودكم بحياتي لقمت بالانفصال عنه منذ زمن بعيد. وكانت تتحمل إلاهانات والضرب من أجلنا ولا تفتح فمها ابدا
وإنني لا اتذكر يوما من الايام أنني كنت مثل باقي الاصدقاء الذين ياخذوا مصروف من ذويهم للمدرسه كسائر الأطفال أو كنت أتمنى أن اشتري كره أو دراجة ولا اقدر اقول لأبي لاني اعرف سلفا الرفض.
عندما كبرت وأصبحت في الثانوية العامة ولكي اصرف على نفسي أصبحت أعتاد الخروج من البيت بعد عودتي من المدرسه ، اذهب الى محل قهوه وشاي، واعمل به حتى احصل على مصروفي الشخصي واشتري كل الذي أريده دون أن احتاج انسان وكنت ادخر بعض المال لاعطيه لأمي لتشتري ما تحتاجه من لبس لها.
وفي يوم من الايام سمعنا من الأصدقاء أن ابي تزوج من امرأة أخرى ذهبت إليه للتأكد من الأمر. فطرقت عليه الباب وفتحت زوجته الباب وقلت لها اريد ابي فوجدته جالسا غير مكترث بوجودي، وقال لي ماذا تريد؟، قلت لقد سمعت انك تزوجت بأمراة آخرى وأريد التأكد من ذلك قال نعم: وبما انك عرفت اذهب من هنا كأنه يريد الخلاص مني ،فذهبت وانا غاضب من تصرف ابي ونكرانه وجودي .
قلت لن أقول لأمي ماذا حصل معي ، لاني اخاف عليها من الصدمه وتفاجات انها تعرف بزواج ابي وتكتمت على الأمر . وقالت لي انا اعيش من أجلك وأجل اخوانك ، ولا أريد شيئا غير ذلك .
ولدي وصولي الثانويه العامه نجحت وحصلت على معدل 70 لم أذكر انه جاء ليطمئن أو يسأل عن نتيجتي، وذهبت إلى بيته وقلت له لقد نجحت اريد اكمل دراستي الجامعيه وأريد منك أن تلحقني بالجامعه كان رده أن أتقدم للطلب الموحد للجامعات الحكوميه وإذا لم يتم قبولك بالجامعه انسى شيء اسمه جامعه لاني لن ادرسك على حسابي .
وفعلا تم رفض قبولي بالجامعه لانخفاض معدلي ، ودرست كليه وكنت ادرس كليه بنفس الوقت اعمل وأدخلت مبلغ من مال مع مساعدة امي أكملت الدراسه الجامعيه والآن والحمدلله كبرت وعملت باحدى الدوائر الحكوميه وتزوجت وأنجبت الأطفال وسعيد بحياتي واصرف على بيتي وعلى امي أطال الله بعمرها .
المشكله الان جاءني بعض الاقارب يقولون لي ابوك يريد أن يراك لأمر هام ، وانا ارفض ذلك إلا أنهم أعادوا وازادوا القول ، بضل ابوك لا يغضب عليك فرضى الله من رضى الوالدين .
هذه قصتي هل معي حق في الرفض اريد سماع رايكم في قصتي واشكركم كثيرا على سماعكم واصغائكم الي.
الكاتبه مها احمد
منذ وعيت على هذه البسيطة وانا على شجار مستمر مع ابي وامي ، وبالرغم من أن حالة ابي الماديه الميسورة إلا أنه كان يشح علينا بالنفقات.
وعندما تطلب امي المزيد من النقود لتلبية احتياجاتنا اليومية كأي عائلة من حقها أن تعيش عيشة كريمة كان مصيرها الضرب ورفض المطلوب بالجحود والنكران.
وكانت تقول امي: اتحمل كل العناء والضرب والمشقة لاجلكم فلولا وجودكم بحياتي لقمت بالانفصال عنه منذ زمن بعيد. وكانت تتحمل إلاهانات والضرب من أجلنا ولا تفتح فمها ابدا
وإنني لا اتذكر يوما من الايام أنني كنت مثل باقي الاصدقاء الذين ياخذوا مصروف من ذويهم للمدرسه كسائر الأطفال أو كنت أتمنى أن اشتري كره أو دراجة ولا اقدر اقول لأبي لاني اعرف سلفا الرفض.
عندما كبرت وأصبحت في الثانوية العامة ولكي اصرف على نفسي أصبحت أعتاد الخروج من البيت بعد عودتي من المدرسه ، اذهب الى محل قهوه وشاي، واعمل به حتى احصل على مصروفي الشخصي واشتري كل الذي أريده دون أن احتاج انسان وكنت ادخر بعض المال لاعطيه لأمي لتشتري ما تحتاجه من لبس لها.
وفي يوم من الايام سمعنا من الأصدقاء أن ابي تزوج من امرأة أخرى ذهبت إليه للتأكد من الأمر. فطرقت عليه الباب وفتحت زوجته الباب وقلت لها اريد ابي فوجدته جالسا غير مكترث بوجودي، وقال لي ماذا تريد؟، قلت لقد سمعت انك تزوجت بأمراة آخرى وأريد التأكد من ذلك قال نعم: وبما انك عرفت اذهب من هنا كأنه يريد الخلاص مني ،فذهبت وانا غاضب من تصرف ابي ونكرانه وجودي .
قلت لن أقول لأمي ماذا حصل معي ، لاني اخاف عليها من الصدمه وتفاجات انها تعرف بزواج ابي وتكتمت على الأمر . وقالت لي انا اعيش من أجلك وأجل اخوانك ، ولا أريد شيئا غير ذلك .
ولدي وصولي الثانويه العامه نجحت وحصلت على معدل 70 لم أذكر انه جاء ليطمئن أو يسأل عن نتيجتي، وذهبت إلى بيته وقلت له لقد نجحت اريد اكمل دراستي الجامعيه وأريد منك أن تلحقني بالجامعه كان رده أن أتقدم للطلب الموحد للجامعات الحكوميه وإذا لم يتم قبولك بالجامعه انسى شيء اسمه جامعه لاني لن ادرسك على حسابي .
وفعلا تم رفض قبولي بالجامعه لانخفاض معدلي ، ودرست كليه وكنت ادرس كليه بنفس الوقت اعمل وأدخلت مبلغ من مال مع مساعدة امي أكملت الدراسه الجامعيه والآن والحمدلله كبرت وعملت باحدى الدوائر الحكوميه وتزوجت وأنجبت الأطفال وسعيد بحياتي واصرف على بيتي وعلى امي أطال الله بعمرها .
المشكله الان جاءني بعض الاقارب يقولون لي ابوك يريد أن يراك لأمر هام ، وانا ارفض ذلك إلا أنهم أعادوا وازادوا القول ، بضل ابوك لا يغضب عليك فرضى الله من رضى الوالدين .
هذه قصتي هل معي حق في الرفض اريد سماع رايكم في قصتي واشكركم كثيرا على سماعكم واصغائكم الي.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
قام المدعي العام وقالها :سيدتي..هل تعرفين من انا؟
فقالت :انت ابن صالحة العورا !!
ويوم كنت صغير كنت شيطان وتسرق من بيوت الجيران.
فقاطعها المدعي العام وقال :سيادة القاضي ليس لدي أي أسئلة اخرى للشاهده
خاف لو تزيد تطلع فضائحه وهو صغير
اخي وقرة عيني ،،ماطنشتك وماعاش اللي يطنشك بس اسمك اتكرر اكثر من مره بطلنا نعرف شو الصح
مساء الخير
مثل ماحكى الك القبطان فكرنا انك مش انت
لكن بعد ماحكيت عن المشكلة وانه الها سبع سنين
اتوقع انك انت
انا ممكن انسى واسامح
لكن لازم اعرف لبش كرهتني دون الكل وكتبت مشكلة باسمي
ليش كنت تعلق باسمي
ليش حجزت اسمي
ليش كنت تدخل باسماء غير اسمك لتنرفزني
بدي اجابات ولا تتهرب
محرر ارجوك تنزل هالتعليق
ان لك كل الحق بالعتب لكن والله لم يكن يوما تجاهلا,,,,,, ولكن ظهور اسمك بعدة مناسبات ولم تشر فيها الي من قريب ولا من بعيد جعلني اشك متى يكون انت ومتى غيرك وخصوصا انهم باتوا محترفين ليذكروا ايضا السكه وسلاح الجو والسينما ,,,,
قبل فتره كتبت تعليق طويل حول السكه والشيك وسلاح الجو والسينما ,,,,, تشعبت فيه كثيرا ذكرت اشياءا كثيره من فضول الاطفال للدخول داخل الشيك وفرحتنا ان استقبلنا العسكري ببشاشه وكيف شكل السلاح الذي يحمله وكم يكون حظنا وافرا اذا عرض علينا حبة جبنه صفرا مع خبز الجيش البلوكات ,,,, اخذتني ذاكرتي وطافت كثيرا بين البوندد وسينما الاهلي والعروض المستمره ,,, وسرفيس المحطه مجمع رغدان ,,, ايام كانت اكبر احلامنا واكبر هماله لدينا واكبر طشه ان نذهب لوسط البلد ناكل وقية كنافه بعد تجميع مصروف عدة ايام ,,, ايام هذا الفقر وهذا الجوع وهذه الاحلام الصغيره كنت مثار كلام المدرسه بتفوقي واتقاد ذكائي ,,, ,,, وبعد ذلك اخر همي ان اذهب لافتح الكتاب بل همي ان اجمع الاصحاب والبحث عن من لديه كرة لنلعب كرة القدم ,,
لله درك لقد اثرت شجوني ,,,,,
تاكيدا على ما اوردت السوسنه فان الموقع نفسه هو سبب الابتعاد ,,,و التعليقات بطيئه والتداخلات الدعائيه مزعجه ورفرش يعني شي مزعج ولسنا مضطرين لذلك ,,,,,
وبان الرشد من عقلي
وعن شرط الهوى حلتم
لمه يا جيرة الأثلي
رعى الله يوم ما كنتم
تجازوني على فعلي
وكانت عادتي منكم
يغطي حلمكم جهلي
رعى الله يوم ما كنا
بسفح المنحنى جيران
وكان الروض يجمعنا
على وادي النقا والبان
عذبات الايَّام ماتمـدي لياليهـا
حلو الَّليالي تواري مثل الأحـلامِ ..
مخطور عنَّي عجاج الوقت يخفيها
أسري مع الهاجس الَّلي مابعد نامِ ..
وأصوِّر الماضي لنفسي وأسلَّيهـا
أخالف العمر أراجع سالف أعوامِ ..
وأنوَّخ ركاب فكري عند داعيها
كثر العتاب يفسد الصلح ,,,,,
يقول "يحيى الصباغ" كانت البيوت متشابهة ومتلاصقة وفي يوم من الايام قلت لزوجتي سيأتونا ضيوف على العشاء... وطلبت منها تجهيز كل شي قبل مجيئ الضيوف.
يقول "يحيى الصباغ" :
رحت للمزرعة لآتي ببعض الأغراض ورجعت بعد آذان المغرب، وعندما دخلت البيت ، وكانت المفاجئة حيث وجدتها نائمة .
ومن شدة غضبي أخذت عصى وضربتها بكل قوتي من شدة القهر... لحين ما هريت بدنها من الضرب.
وخرجت غضبانا وعندما... انتبهت ووجدت أن البيت الذي دخلته ليس بيتي!
بل هو بيت جاري !
وانا دخلته بالخطأ !
والمرأة التي ضربتها زوجة جاري....¡
يقول الصباغ: تفاجأت مما فعلت وطلعت لبيتي ولقيت زوجتي جهزت كل شي تنتظرني
يقول والضيوف في الداخل وضيفتهم وانا مقهور ووجهي مقلوب ومتضايق من الخطأ الذي فعلته وتناول الضيوف الطعام وتسامرنا وذهب الضيوف.
جلست بعدها ثلاثة أيام في البيت ضيق الصدر أنتظر جاري أظنه سيأتيني يشتكي مما فعلت لزوجته.!
لكنه لم يأتيني!!!
بعدها ذهبت لسوق الذهب واشتريت طقم ذهب، وذهبت إلى جاري وطرقت الباب على جاري وقلت له القصة ...
وقلت هذا الذهب ارضاءا لزوجتك عن الضرب التي جائها مني.
قال جاري : والله ماعلمت القصة إلا منك الآن!!
لكن منذ ثلاثة أيام انا مستغرب !!!
زوجتي تغيرت تماما واصبحت تهتم بشغل البيت وتقوم بتلبية كل احتياجاتي..
ولا تنام قبل أن تعد لي العشاء ...
ليتك كل أسبوع تدخل وتجلدها...
خذ ذهبك ولا تفسد ما فعلته..
- رقم جوال "يحيى الصباغ" موجود عندي لمن يريده لوجه االله
ادام الله ابتسامتكم..
استغربتي انه الجاره ما تعرف اللي ضربها وما استغربتي القصص اللي بتكتبيها ,,؟؟؟ ههههههه
اللي انا كتبته هو نكته لكن باطار جدي ,, تم الاستعانه بالاسماء القويه لاضفاء الجديه على القصه
صباااااح الوووورد
❓
هلا شو اللي ممكن تنصحوا وحدة اذا جبرتها الظروف على انه زوجها يتزوج عليها... وهي تدور اله عروس
ممكن تكون الامور سهلة
اشتقتلكم كوميات
تأخذنا الحياة وقسوتها الى ان نعتزل الاصدقاء احياناً...فلم نعد كما قبل نملك ثمن تذكرة السينما ورغيف الساندويش وعلبة السجاير....اجد صعوبة احياناً في تامين اساسيّات الحياة...ومع ذلك نبتسم للحياة..ونتحسّر على ايام الطفولة..امر من امام المدرج الروماني كالغريب....ادخل الى مطعم هاشم فلا اجده....اسير في شارع سقف السيل فاضيع......لماذا هذا الاحساس...ما الذي تغير يا صديقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اعترف بانّني اخطأت...
واشكرك جدا لمسامحتك
واتمنّى لك كل سعادة وسرور وحُسن ختام...!
وعلى تغيرهم اتغيرنا
وكل عام وانتم بخير.. ويسعد صباحكم جميعا
صباح الخير
انا ابحث عن مكان اخر للتعليقات ,,, وبفكر ارجع لسرايا
اقسم بالله اقرفت كل المكان
مالوم رجلك لو شكَت كايد الكود … أتعبتها ترقى سنود المعالي
للجسم حد وغايتك ما لها حدود … ظلمت نفسك من قديم(ن) وتالي
تمشي وعرها كنه سهود ومهود … لله دّرك ما تغاليت غالي
صباح الخير للأحبة المتابعين
صباح الخير للقراء المارّين
صباح الخير للحلوين
اين انتم ايّها الصدقاء..
الى اين ذهبتم..
والى ايّ المواقع انتقلتم..
ام انّ الحياة بقسوتها ابعدتكم..
ام انّ جراسا ما عادت الحضن الدافئ لكم
اتمنّى منكم الجواب ؟؟؟
اين انت يا مأمون................( القبطاااان ) ؟؟؟
وين مختفية.....اللهمّ اجعله خير ؟؟؟
..........
ما أريدك …
ما أريدك حتى لو
تذبحني بيدك
ما أريدك
إِبن عمي … ومثل اخويَ
ودم وريدي
من وريدك
أما خطبه
لا يا عيني
لاني نعجه
تشتريها
ولاني عبده
من عبيدك
ما أريدك
هذي القصه
قصة حمده
حمده الرمش اللي يتحدّا
الرمش اللياخذ قلب الناس
الرمش اللي
ما عمرو ودّا
* * *
حمده كانت
أجمل ورده
بوجه الريح .. وصمدت مده
حمده كانت
نقطه بمصحف
تحدت كل سيوف الرده
اليوم الأول
تحدت حمده
اليوم الثاني
صرخت حمده
اليوم الثالث
نزلت دمعه
اليوم الرابع .. يوم الجمعه
دخلت أمها غرفة حمده
انشدهت
رجفت
عيون تكذّب
قلب يلجلج
خافت … شافت
جسم مثلج
شَعر تناثر
فوقَ مخده
صاحت …
جاوب مِرْوَد كحله
ماتت حمده .. ماتت حمده
* * *
ثوب المخمل ..
مراية حمده
المشط … البكله
كلهم صاحو …
والصوت الرايح
ما ودّا
تبكي كل رمال الصحرا
وتبكي كل بنيه حرّه
حتى طير الورور
ناح
وفوقَ ترابك
مرّغ خده
تغطّي حمده
برد الصيف
المثل السيف
يمّرض عينك
خايف إنها تمرض عينك
تغطّي حمده
تهنّي حمده …
هالأرض اللي
تحت اجرينا
أكرم مِ للي .. فوقَ بمده
تهنّي حمده
* * *
حلفت أمي …
وكل نسوان الحاره
شهدن
إنهن شافن
بليلة جمعه
فوقَ القَبر الضامم حمده
حلفن إنهن شافن
شمعه
الشمعه شمعة نور
وعليَّت
عليَت. عليَت .. فوقَ .. لفوقَ
لفوقَ اللي
ما تعرف حده
وحلفن إنهن سمعن حمده
من جوّات القَبر تصيح
تصيح وتنده
ما أريدك