حيث هم هناك بالقمة .. نحن هنا بالقاع !
من هم ؟ ومن نحن ؟ و ما هي القمة ؟ و ما هو القاع ؟ ( هم ) أُشير فيها هنا إلى فئتين : أجدادنا المسلمين ، وفئة أخرى هي أهل الحضارة الغربية !
( نحن ) أقصد بها كل عربيّ و مسلم لا زال في صدره نفس يتردد ، و لو علم أن خلو صدره من النفس أشرف له مما هو عليه الآن حيث بعض القطط حول العالم تعيش حياةً أفضل من حياته !
( القمّة ) هي العلوّ في الكرامة و في العلم و في الإنجاز الذي بلغه أجدادنا في الدنيا ، و العلو الذي لا شك بلغوه عند الله بنشرهم لدينه و نشرهم للأخلاق و الفضيلة مع فتوحاتهم الإسلامية ، و القمة بالنسبة لأهل الحضارة الغربية هي العلوّ الذي بلغوه في الدنيا فجلسوا بقوة على كرسي قيادة الأرض بكافة المجالات العلمية و العسكرية و الحياة الكريمة – طبعاً الحياة الكريمة صنعوها لهم وحدهم - ، و الله أعلم بوضعهم عنده .
( القاع ) هو الدّرك الأسفل في الدنيا لنا نحن بسبب الحياة المُهينة التي ارتضيناها لأنفسنا ، الحياة المليئة بالهزائم و الصفات الدنيئة التي بات معظمنا يتباهى بها ، القاع نعيش نحن في وحله حيث لا كرامة إلا لجثةٍ هامدةٍ كرامتها بدفنها ، و قد يأتي يوم لا تجد جثثنا من يكرمها و يدفنها ، فكل ٌمن أشـبـاه الأحياء لدينا عنده أمر شاغله !
هم أجدادنا بالقمة : أقسم قتيبة بن مسلم ألاّ يرجع عن حدود الصين إلا بعد أن يطأ بقدميه ثرى الصّين ! و يرتعد حاكم الصّين لأنه يعلم أنّ من أقسم هو بحجم قسمه ‘ فيلجأ للدّهاء و يرسل تراب الصين في وعاء إلى القائد العربيّ المسلم ليطأه بقدميه فيبرّ بقسمه لعلّه يعود عن حدود بلاده ! كان العرب و المسلمون بالقمة و كانت الصين في القاع ، فكيف أصبح الوضع الآن ؟ و من السبب بتبادل العرب و الصينيين المواقع الآن ؟!
نحن بالقاع : أقسم جورج بوش أن يطارد رئيساً عربياً تعلم الأرض كلها أنّه آخر أبطالنا ، و أقسم أن يعتقله كلصّ ، و ألاّ يعود لبلاده حتى يطأ بقدميه ناصية العرب على ضفافِ دجلةَ و الفرات ، و كان له ذلك و داس على ناصية العرب و المسلمين و بمعونة العرب و المسلمين أنفسهم ! ، و قدّم الرئيسَ العربيَّ قرباناً للفُرس لينحروه كأضحية باطلة في عيد المسلمين الكبير ، و لولا استعجالهم الخلاص منه لقدّمه الفرس قرباناً لأئمتهم في عيد النيروز ! لأننا بالقاع لم نفعل شيئاً إلا تبادلنا لصور إعدام الذبيح الأكبر عبر أجهزتنا الخلوية ! و لا يفعل ذلك إلا من كان في الدّرك الأسفل من القاع ، ونحن جميعاً فعلنا ذلك !
هم الغرب بالقمة : أهل الحضارة الغربيّة اخترعوا السيارة ، و الكمبيوتر ، و الأدوية ، و أسباب الرفاهية ، و اكتشفوا الفضاء ، و تعمقوا بالنفس الإنسانية ، و قاموا بعمارة الأرض – لهم – و أعدوا لنا ما استطاعوا من قوة و من صواريخ و قنابل نووية ، و حققوا الانتصارات و أصبحوا أسياد الأرض ، فعلوا ذلك و ما زالوا يفعلون ويتربعون بأعلى القمة بعزة لهم و ذلٍّ لنا .
نحن بالقاع : اخترعنا أساليب حديثة للكذب والجشع و الحصول على شهادات الدكتوراه المزورة ، و اكتشفنا العلاج بالشعوذة ، و تبارينا بإصدار الفتاوى الشاذّة من مفاخذة الطفلة إلى إرضاع الكبير ، و أخيراً إباحة الرشوة في حالات معينة ! و ذلك لتحقيق الشهرة و تدمير صورة إسلامنا ، و لم نُعِدّ لأعدائنا إلا جواسيس يخدمونهم ، و يسهّلون عليهم نحرنا و ذبحنا و نزع جين الكرامة من كروموسوماتنا ، و هل هناك قاع أوسخ من قاعنا ؟! نتبارى فيه نحن قوم يعرب على الانبطاح تحت أقدام العمّ سام و أقدام بقايا يهود خيبر ؟!
لم نستطع أن نكون مثل أجدادنا الذين عاشوا قبل مئات الأعوام و سادوا الأرض ، و عجزنا عن مباراة أهل الحضارة الغربية بعدما أصبحنا متأخرين عنهم مئات الأعوام ، لذا و الله لا أعلم لماذا لا ندفن أنفسنا فذلك أكثر كرامة لنا ؟! .
ورثنا تاريخ أجدادنا المشرّف و اكتفينا أن حنطناه بالكتب لتزيين مكتباتنا ، فبقوا هم بالقمة ، مع أنهم أمواتٌ فلا زالوا أحياءَ أكثرَ منا ، و بقينا نحن بالقاع مع أننا – على ما نتوهّم – أحياءٌ أو جثثٌ متحركة بفعل ردّ الفعل الانعكاسي !
و أهل الحضارة الغربية أحياء حقيقيون لم نستفد منهم إلا استيرادنا لمظاهر الحضارة من أجهزة و نظريات دون أن نعيش الحضارة نفسها ! فبقوا بأعلى القمة ينعمون و يرتفعون أكثر و أكثر ، وبقينا نتمرغ بقذارة القاع و نغوص في الوحل أكثر و أكثر !
مبارك لأبناء العمومة اليهود مفاوضات واشنطن !!
من هم ؟ ومن نحن ؟ و ما هي القمة ؟ و ما هو القاع ؟ ( هم ) أُشير فيها هنا إلى فئتين : أجدادنا المسلمين ، وفئة أخرى هي أهل الحضارة الغربية !
( نحن ) أقصد بها كل عربيّ و مسلم لا زال في صدره نفس يتردد ، و لو علم أن خلو صدره من النفس أشرف له مما هو عليه الآن حيث بعض القطط حول العالم تعيش حياةً أفضل من حياته !
( القمّة ) هي العلوّ في الكرامة و في العلم و في الإنجاز الذي بلغه أجدادنا في الدنيا ، و العلو الذي لا شك بلغوه عند الله بنشرهم لدينه و نشرهم للأخلاق و الفضيلة مع فتوحاتهم الإسلامية ، و القمة بالنسبة لأهل الحضارة الغربية هي العلوّ الذي بلغوه في الدنيا فجلسوا بقوة على كرسي قيادة الأرض بكافة المجالات العلمية و العسكرية و الحياة الكريمة – طبعاً الحياة الكريمة صنعوها لهم وحدهم - ، و الله أعلم بوضعهم عنده .
( القاع ) هو الدّرك الأسفل في الدنيا لنا نحن بسبب الحياة المُهينة التي ارتضيناها لأنفسنا ، الحياة المليئة بالهزائم و الصفات الدنيئة التي بات معظمنا يتباهى بها ، القاع نعيش نحن في وحله حيث لا كرامة إلا لجثةٍ هامدةٍ كرامتها بدفنها ، و قد يأتي يوم لا تجد جثثنا من يكرمها و يدفنها ، فكل ٌمن أشـبـاه الأحياء لدينا عنده أمر شاغله !
هم أجدادنا بالقمة : أقسم قتيبة بن مسلم ألاّ يرجع عن حدود الصين إلا بعد أن يطأ بقدميه ثرى الصّين ! و يرتعد حاكم الصّين لأنه يعلم أنّ من أقسم هو بحجم قسمه ‘ فيلجأ للدّهاء و يرسل تراب الصين في وعاء إلى القائد العربيّ المسلم ليطأه بقدميه فيبرّ بقسمه لعلّه يعود عن حدود بلاده ! كان العرب و المسلمون بالقمة و كانت الصين في القاع ، فكيف أصبح الوضع الآن ؟ و من السبب بتبادل العرب و الصينيين المواقع الآن ؟!
نحن بالقاع : أقسم جورج بوش أن يطارد رئيساً عربياً تعلم الأرض كلها أنّه آخر أبطالنا ، و أقسم أن يعتقله كلصّ ، و ألاّ يعود لبلاده حتى يطأ بقدميه ناصية العرب على ضفافِ دجلةَ و الفرات ، و كان له ذلك و داس على ناصية العرب و المسلمين و بمعونة العرب و المسلمين أنفسهم ! ، و قدّم الرئيسَ العربيَّ قرباناً للفُرس لينحروه كأضحية باطلة في عيد المسلمين الكبير ، و لولا استعجالهم الخلاص منه لقدّمه الفرس قرباناً لأئمتهم في عيد النيروز ! لأننا بالقاع لم نفعل شيئاً إلا تبادلنا لصور إعدام الذبيح الأكبر عبر أجهزتنا الخلوية ! و لا يفعل ذلك إلا من كان في الدّرك الأسفل من القاع ، ونحن جميعاً فعلنا ذلك !
هم الغرب بالقمة : أهل الحضارة الغربيّة اخترعوا السيارة ، و الكمبيوتر ، و الأدوية ، و أسباب الرفاهية ، و اكتشفوا الفضاء ، و تعمقوا بالنفس الإنسانية ، و قاموا بعمارة الأرض – لهم – و أعدوا لنا ما استطاعوا من قوة و من صواريخ و قنابل نووية ، و حققوا الانتصارات و أصبحوا أسياد الأرض ، فعلوا ذلك و ما زالوا يفعلون ويتربعون بأعلى القمة بعزة لهم و ذلٍّ لنا .
نحن بالقاع : اخترعنا أساليب حديثة للكذب والجشع و الحصول على شهادات الدكتوراه المزورة ، و اكتشفنا العلاج بالشعوذة ، و تبارينا بإصدار الفتاوى الشاذّة من مفاخذة الطفلة إلى إرضاع الكبير ، و أخيراً إباحة الرشوة في حالات معينة ! و ذلك لتحقيق الشهرة و تدمير صورة إسلامنا ، و لم نُعِدّ لأعدائنا إلا جواسيس يخدمونهم ، و يسهّلون عليهم نحرنا و ذبحنا و نزع جين الكرامة من كروموسوماتنا ، و هل هناك قاع أوسخ من قاعنا ؟! نتبارى فيه نحن قوم يعرب على الانبطاح تحت أقدام العمّ سام و أقدام بقايا يهود خيبر ؟!
لم نستطع أن نكون مثل أجدادنا الذين عاشوا قبل مئات الأعوام و سادوا الأرض ، و عجزنا عن مباراة أهل الحضارة الغربية بعدما أصبحنا متأخرين عنهم مئات الأعوام ، لذا و الله لا أعلم لماذا لا ندفن أنفسنا فذلك أكثر كرامة لنا ؟! .
ورثنا تاريخ أجدادنا المشرّف و اكتفينا أن حنطناه بالكتب لتزيين مكتباتنا ، فبقوا هم بالقمة ، مع أنهم أمواتٌ فلا زالوا أحياءَ أكثرَ منا ، و بقينا نحن بالقاع مع أننا – على ما نتوهّم – أحياءٌ أو جثثٌ متحركة بفعل ردّ الفعل الانعكاسي !
و أهل الحضارة الغربية أحياء حقيقيون لم نستفد منهم إلا استيرادنا لمظاهر الحضارة من أجهزة و نظريات دون أن نعيش الحضارة نفسها ! فبقوا بأعلى القمة ينعمون و يرتفعون أكثر و أكثر ، وبقينا نتمرغ بقذارة القاع و نغوص في الوحل أكثر و أكثر !
مبارك لأبناء العمومة اليهود مفاوضات واشنطن !!
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
أوجعت..وفي الصميم..!!
الفاشل من يبدأ من القاع ويبقى فيه...للآن ما زلنا هناك
ليس الشرق الذي يعتمد على إرثه محفوظاً بالكتب والتاريخ هو ما نريد ، بل نريد تطبيق كل ما فيه من حكمة وقوة وشجاعة وعلم ، فبكل هذا نرتقي ونبلغ القمة ، وليس بعدد الكتب التي تزين مكتباتنا دون أن تلامسها أكفنا .
هل ستنهض هذه الشرق النائمة على صوت مدفع أم دعوة داعٍ أم صرخة تنادي : واعرباه ..وامعتصماه .. واشرقاه .. وا إسلاماه ؟؟
نتمنى أن يبث الله فينا من روحه حتى ننهض نهضة ابتعاث من الموت فالرقود أخو الموت ، ربما نعرف كيف نتسلق نحو القمة ونترك ضعفنا خلفنا
شكري الجزيل لمن كلماته في الصميم . ولك الاحترام
ليس الشرق الذي يعتمد على إرثه محفوظاً بالكتب والتاريخ هو ما نريد ، بل نريد تطبيق كل ما فيه من حكمة وقوة وشجاعة وعلم ، فبكل هذا نرتقي ونبلغ القمة ، وليس بعدد الكتب التي تزين مكتباتنا دون أن تلامسها أكفنا .
هل ستنهض هذه الشرق النائمة على صوت مدفع أم دعوة داعٍ أم صرخة تنادي : واعرباه ..وامعتصماه .. واشرقاه .. وا إسلاماه ؟؟
نتمنى أن يبث الله فينا من روحه حتى ننهض نهضة ابتعاث من الموت فالرقود أخو الموت ، ربما نعرف كيف نتسلق نحو القمة ونترك ضعفنا خلفنا
شكري الجزيل لمن كلماته في الصميم . ولك الاحترام
ليس الشرق الذي يعتمد على إرثه محفوظاً بالكتب والتاريخ هو ما نريد ، بل نريد تطبيق كل ما فيه من حكمة وقوة وشجاعة وعلم ، فبكل هذا نرتقي ونبلغ القمة ، وليس بعدد الكتب التي تزين مكتباتنا دون أن تلامسها أكفنا .
هل ستنهض هذه الشرق النائمة على صوت مدفع أم دعوة داعٍ أم صرخة تنادي : واعرباه ..وامعتصماه .. واشرقاه .. وا إسلاماه ؟؟
نتمنى أن يبث الله فينا من روحه حتى ننهض نهضة ابتعاث من الموت فالرقود أخو الموت ، ربما نعرف كيف نتسلق نحو القمة ونترك ضعفنا خلفنا
شكري الجزيل لمن كلماته في الصميم . ولك الاحترام
ليس الشرق الذي يعتمد على إرثه محفوظاً بالكتب والتاريخ هو ما نريد ، بل نريد تطبيق كل ما فيه من حكمة وقوة وشجاعة وعلم ، فبكل هذا نرتقي ونبلغ القمة ، وليس بعدد الكتب التي تزين مكتباتنا دون أن تلامسها أكفنا .
هل ستنهض هذه الشرق النائمة على صوت مدفع أم دعوة داعٍ أم صرخة تنادي : واعرباه ..وامعتصماه .. واشرقاه .. وا إسلاماه ؟؟
نتمنى أن يبث الله فينا من روحه حتى ننهض نهضة ابتعاث من الموت فالرقود أخو الموت ، ربما نعرف كيف نتسلق نحو القمة ونترك ضعفنا خلفنا
شكري الجزيل لمن كلماته في الصميم . ولك الاحترام
ناكل ونسهر على النت لعند اذان الفجر وبعدين نفوت انطج حالنا وننام قريري العين بعد ما انجزنا انجازاتنا في كافة فنون الفهلوه على المسنجرات والويب كامات .
يخي سبب تخلفنا احنا السبب فيه احنا ناس بنحب نكون متخلفين في جين وراثي عنه اسمه متخلف بكيفي وهاد الجين بتلاقيه بس عند العرب اللي احنا منهم .
احنا ناس بنحبش نفكر والافضل عنا غيرنا يفكر عنا الفص الامامي من الدماغ عنا منقرض مكانه فيه جوزتين بخرج بتأدي الغرض .
يعني انت يا سيدي بدك تبكينا ولا بدك تخلينا نفقع الصوت ونلاقي اقرب حفره وانطم حالنا فينها
لا عنا روح مبادره لا عنا اراده مستقله لا عنا حب المغامره ولا حب الاكتشاف ولا حب البحث .
يخي حبة البطاطا مفيده اكتر منا .
عارفين انه احنا بالقاع طب حد فيكم يعطينا حلول قريبة المدى لنطلع من حالة الموت الدماغي اللي احنا فيها .
الضرب بالميت حرام يا جماعه يا بتعطونا ابره وبتريحونا ابرة الرحمه او بطلعلنا واحد اخو اخته يلاقيلنا حل سحري وساعيتها يسعد دينه احنا مش زعلانيين احنا بنعرف انه احنا مرضى بسبب بدنا دوا يا ناس دوا .
صدقا لم أعتد أن أردد الكلام أو أن أكتب لكي أمدح فقط ... مع ذلك أقول مجددا أني حقا أستمتع بالقراءة لك
و لكن , و لكي ألتزم بادعائي بان كلامي ليس للمدح فقط ....
هل لي بسؤال من بعد إذنك .. يهدف لإن تعم الفائدة و النفع ... و حقا ليس اعتراضا
ما الذي تقترحه تماما في مقالتك؟؟؟ أي حلول تراها مناسبة لمشاكلنا التي ذكرت؟؟؟ و كيف نستطيع نحن في شتى مواقعنا أن نعمل على تحقيقها ؟؟؟
طبعا كل شخص يستطيع أن يجيب بحلول كثيرة... لكني يا سيدي أطلب جوابك أنت .. تحياتي و دمت بخير ..