حجب المواقع في عالم فضاء فتوح جاء متاخرا يا رئيس الوزراء


ان نظام الفضاء الالكتروني للمعلومات الذي ينقل المعلومات في التو وللحظه من والى أي مكان في الكون والاشكاليه هل يمكن لنظام الفضاء الالكتروني للمعلومات ان يمحو الجغرافيا والحدود الجغرافيه التقليديه للعالم وهل يمكن تسيس النظام الالكتروني واخضاع المواقع الالكترونيه ضمن الضوابط القانونيه وهناك سبب قوي وراء عدم قدرة اخضاع المواقع الالكترونيه ضمن قوانين الاعلام المرئي والمسموع الذي يحتاج لملاحقة التطور السريع لتكنلوجيا جمع المعلومات وذلك لان المهمات التي يجب ان تنجزها الاجهزه المختصه في حالة من المرونه بينما النظام البيروقراطي نفسه ما زال متجمدا هذا بالاضافه الى مسؤولية الحكومه لتطوير وتطبيق التكنولوجيا لخدمة قانون الاعلام الذي ما زال لا يتناسب مع متطلبات العصر ان الضوابط القانونيه عليها ان تحمل مفاهيم علميه لتؤكد قيمة التعرف المنشود في الاتصال الفكري وحرية المناقشه حتى تصبح اعلامنا منبرا له هويته ورسالته ليظهر القدره على المتابعه والمنافسه والابداع لنعرف كيف يفكر العالم من حولنا ليتميز الاعلام بالوسائل التكنولوجيه التي تنفذ عملية الاتصال وهذا الدور التطويري والتحديثي لقانون الاعلام المرئي والمسموع وقانون المطبوعات والنشر في عالم التكنولوجيا والمعلوماتيه والذي يؤكد على فكره المعلومات وخطورتها وكيفية التعامل معها والاستفاده منها لتتعرف هذه القوانين وتتابع ما لحق من تطور هائل في وسائل الاتصال ولا شك ان المعلومات علم تلتقي على حدوده جميع انواع المعرفه الانسانيه لاقامة جسر متميز من الثقافات والعلوم لذلك فالضوابط القانونيه تحتاج لدور تحديثي للاعلام الاردني لتكون في خدمة الفرد والمجتمع الاردني حتى تشكل صله وثيقه بين الاعلام المتطور والمعلومات علما وعملا وهذا سيؤدي لاغناء الانتاج في حقل الاعلام بشكل حيوي ان الضوابط القانونيه للمواقع الالكترونيه يحتاج الى رؤيه في عالم التوثيق الاعلامي الذي يجمع ويحصد ويقتني المعلومات وكيفية المعلومات والتعامل معها بما يتناسب وابعاد الرؤيه وفق النظام والاساليب الفنيه مع التميز بين التكنولوجيا في مجال المعلومات والعمليات لذلك يتسنى دراسة جدوى وتحديد الاحتياجات والحفاظ على مصدر المعلومات وليس بحجب المواقع يا رئيس الوزراء ولاتاتي اهمية الابداع الاعلامي والحاجه الى العقل المبدع بسبب التكنولوجيه المعلوماتيه انما الابداع هو في حد ذاته قيمه من القيم التي يحتاج اليها الاعلام الالكتروني ان السؤال حول اخضاع المواقع الالكترونيه الى ضوابط قانونيه وانني اتساءل اذا كان هذا الاخضاع اختراقا ام تحطيما للاستحكامات الاعلاميه خاصه وان كل العالم مخترق اعلاميا نتيجة ثوره المعلومات كما ان مجمل النشاط الاعلامي الوافد يهدد القيم المحليه بالخطر فقد اصبحت عقول الناس وقلوبهم ساحة للصراع واصبح السلاح الكلمه والفكره والهيمنه الفكريه والاغتراب الفكري والاحلال الثقافي وان الحل في مقدمة خطواتنا لمواجهة الضوابط في عالم الحريات هو الوصول الى حياه سياسيه وثقافيه صحيه مع مضاعفة الاهتمام ببناء الكادر الاعلامي من الدوله والقطاع الخاص مع الحذر من صعود قوانين مهيمنه على الاعلام دون الوقوع في الضجيج الاعلامي الذي غدا حصان طرواده الذي يخترق ابداعية الاعلام بواسطته مما يؤثر سلبا على منظومة القيم والافكار وتبقى حقيقة هامه وهي ان المواقع الالكترونيه اصبحت مفتوحه لدرجة انه من الصعب تحجيمها او حمايتها او اخضاعها الى ضوابط قانونيه .



تعليقات القراء

متابع
والله انا دايما بتابع مواضيعك... نفسي افهم جراسا على شو بتنشر مقالاتك عناوين تقليدية وكلمات من الحجم الثقيل بتلت وبتعجن وما بتجيب اشي جديد او فكرة جذابة ... بنصحك تختصر وتاخدلك شوية دروس بالكتابة
12-08-2010 02:25 AM
قمقم الصمت
مع احترامي الثقيل لجراسا ولسوزان ولجميع الاخوان الاحرار والمحررين اخونا طلال ابا سير اذا كنتم تحبونة بهذا المقدار اقترح اقتراح المحب عمل زاوية خاصة له تحت مسمي اضاءة قلم وتكون بمربع خاص له كون مستواه الثقافي والتقني فاق كل كتاب الوطن ومعلوماته اثرت الوطن برأي الذي لا يسمن ولا يغنى من جوع هذا نوع من انواع الفساد كون جراسا انتبه لما اقول ( ملك للجميع ) وليست لشخص بمعنى ليست اقطاعية مثل الاردن لشخص او شخصتان
09-06-2011 08:24 AM
قصيدة "الحرية" للشاعر أحمد مطر

قصيدة "الحرية" للشاعر أحمد مطر
1. أخبرنا أستاذي يوما ... عن شيء يدعى الحرية ...
2. فسألت الأستاذ بلطف ... أن يتكلم بالعربية...
3. ما هذا اللفظ وما تعنى ... وأية شيء حرية...
4. هل هي مصطلح يوناني ... عن بعض الحقب الزمنية ...
5. أم أشياء نستوردها ... أو مصنوعات وطنية ...
6. فأجاب معلمنا حزنا ... وانساب الدمع بعفوية ...
7. قد أنسوكم كل التاريخ ... وكل القيم العلوية ...
8. أسفي أن تخرج أجيال ... لا تفهم معنى الحرية ...
9. لا تملك سيفا أو قلما ... لا تحمل فكرا وهوية ...
10. وعلمت بموت مدرسنا ... في الزنزانات الفردية ...
11. فنذرت لئن أحياني الله ... وكانت بالعمر بقية ...
12. لأجوب الأرض بأكملها ... بحثا عن معنى الحرية ...
13. وقصدت نوادي أمتنا... أسألهم أين الحرية ...
14. فتوارَوا عن بصري هلعا... وكأن قنابل ذرية ...
15. ستفجر فوق رؤوسهم ... وتبيد جميع البشرية ...
16. وأتى رجل يسعى وجلا ... وحكا همسا وبسرية ...
17. لا تسأل عن هذا أبدا ... أحرف كلماتك شوكية ...
18. هذا رجس هذا شرك ... في دين دعاة الوطنية ...
19. إرحل فتراب مدينتنا ... يحوى أذانا مخفية ...
20. تسمع ما لا يحكى أبدا ... وترى قصصا بوليسية ...
21. ويكون المجرم حضرتكم ... والخائن حامي الشرعية ...
22. ويلفق حولك تدبير ... لإطاحة نظم ثورية ...
23. وببيع روابي بلدتنا ... يوم الحرب التحريرية ...
24. وبأشياء لا تعرفها ... وخيانات للقومية ...
25. وتساق إلى ساحات الموت ... عميلا للصهيونية ...
26. اختتم النصح بقولته ... وبلهجته التحذيرية ...
27. لم أسمع شيئا لم أرك ... ما كنا نذكر حرية ...
28. هل تفهم؟ عندي أطفال ... كفراخ الطير البرية ...
29. وذهبت إلى شيخ الإفتاء ... لأسأله ما الحرية ...
30. فتنحنح يصلح جبته ... وأدار أداة مخفية ...
31. وتأمل في نظارته ... ورمى بلحاظ نارية ...
32. واعتدل الشيخ بجلسته ... وهذى باللغة الغجرية ...
33. اسمع يا ولدي معناها ... وافهم أشكال الحرية ...
34. ما يمنح مولانا يوما ... بقرارات جمهورية ...
35. أو تأتي مكرمة عليا ... في خطب العرش الملكية ...
36. والسير بضوء فتاوانا ... والأحكام القانونية ...
37. ليست حقا ليست ملكا ... فأصول الأمر عبودية ...
38. وكلامك فيه مغالطة ... وبه رائحة كفرية ...
39. هل تحمل فكر أزارقة؟ ... أم تنحو نحو حرورية ...
40. يبدو لي أنك موتور ... لا تفهم معنى الشرعية ...
41. واحذر من أن تعمل عقلا ... بالأفكار الشيطانية ...
42. واسمع إذ يلقي مولانا ... خطبا كبرى تاريخية ...
43. هي نور الدرب ومنهجه ... وهي الأهداف الشعبية ...
44. ما عرف الباطل في القول ... أو في فعل أو نظرية ...
45. من خالف مولانا سفها ... فنهايته مأساوية ...
46. لو يأخذ مالك أجمعه ... أو يسبي كل الذرية ...
47. أو يجلد ظهرك تسلية ... وهوايات ترفيهية ...
48. أو يصلبنا ويقدمنا ... قربانا للماسونية ...
49. فله ما أبقى أو أعطى ... لا يسأل عن أي قضية ...
50. ذات السلطان مقدسة ... فيها نفحات علوية ...
51. قد قرر هذا يا ولدي ... في فقرات دستورية ...
52. لا تصغي يوما يا ولدي ... لجماعات إرهابية ...
53. لا علم لديهم لا فهما ... لقضايا العصر الفقهية ...
54. يفتون كما أفتى قوم ... من سبع قرون زمنية ...
55. تبعوا أقوال أئمتهم ... من أحمد لابن الجوزية ...
56. أغرى فيهم بل ضللهم ... سيدهم وابن التيمية ...
57. ونسوا أن الدنيا تجري ... لا تبقى فيها الرجعية ...
58. والفقه يدور مع الأزمان ... كمجموعتنا الشمسية ...
59. وزمان القوم مليكهم ... فله منا ألف تحية ...
60. وكلامك معنا يا ولدي ... أسمى درجات الحرية ...
61. فخرجت وعندي غثيان ... وصداع الحمى التيفية ...
62. وسألت النفس أشيخ هو؟ ... أم من أتباع البوذية؟ ...
63. أو سيخي أو وثني ... من بعض الملل الهندية ...
64. أو قس يلبس صلبانا ... أم من أبناء يهودية ...
65. ونظرت ورائي كي أقرأ ... لافتة الدار المحمية ...
66. كتبت بحروف بارزة ... وبألوان فسفورية ...
67. هيئات الفتوى والعلما ... وشيوخ النظم الأرضية ...
68. من مملكة ودويلات ... وحكومات جمهورية ...
69. هل نحن نعيش زمان التيه ... وذل نكوص ودنية ...
70. تهنا لما ما جاهدنا ... ونسينا طعم الحرية ...
71. وتركنا طريق رسول الله ... لسنن الأمم السبأية ...
72. قلنا لما أن نادونا ... لجهاد النظم الكفرية ...
73. روحوا أنتم سنظل هنا ... مع كل المتع الأرضية ...
74. فأتانا عقاب تخلفنا ... وفقا للسنن الكونية ...
75. ووصلت إلى بلاد السكسون ... لأسألهم عن حرية ...
76. فأجابوني: “سوري سوري ... نو حرية نو حرية” ...
77. من أدراهم أني سوري ... ألأني أطلب حرية؟! ...
78. وسألت المغتربين وقد ... أفزعني فقد الحرية ...
79. هل منكم أحد يعرفها ... أو يعرف وصفا ومزية ...
80. فأجاب القوم بآهات ... أيقظت هموما منسية ...
81. لو ذقناها ما هاجرنا ... وتركنا الشمس الشرقية ...
82. بل طالعنا معلومات ... في المخطوطات الأثرية ...
83. أن الحرية أزهار ... ولها رائحة عطرية ...
84. كانت تنمو بمدينتنا ... وتفوح على الإنسانية ...
85. ترك الحراس رعايتها ... فرعتها الحمر الوحشية ...
86. وسألت أديبا من بلدي ... هل تعرف معنى الحرية ...
87. فأجاب بآهات حرى ... لا تسألنا نحن رعية ...
88. وذهبت إلى صناع الرأي ... وأهل الصحف الدورية ...
89. ووكالات وإذاعات ... ومحطات تلفازية ...
90. وظننت بأني لن أعدم ... من يفهم معنى الحرية ...
91. فإذا بالهرج قد استعلى ... وأقيمت سوق الحرية ...
92. وخطيب طالب في شمم ... أن تلغى القيم الدينية ...
93. وبمنع تداول أسماء ... ومفاهيم إسلامية ...
94. وإباحة فجر وقمار ... وفعال الأمم اللوطية ...
95. وتلاه امرأة مفزعة ... كسنام الإبل البختية ...
96. وبصوت يقصف هدار ... بقنابلها العنقودية ...
97. إن الحرية أن تشبع ... نار الرغبات الجنسية ...
98. الحرية فعل سحاق ... ترعاه النظم الدولية ...
99. هي حق الإجهاض عموما ... وإبادة قيم خلقية ...
100. كي لا ينمو الإسلام ولا ... تأتي قنبلة بشرية ...
101. هي خمر يجري وسفاح ... ونواد الرقص الليلية ...
102. وأتى سيدهم مختتما ... نادي أبطال الحرية ...
103. وتلى ما جاء الأمر به ... من دار الحكم المحمية ...
104. أمر السلطان ومجلسه ... بقرارات تشريعية ...
105. تقضي أن يقتل مليون ... وإبادة مدن الرجعية ...
106. فليحفظ ربي مولانا ... ويديم ظلال الحرية ...
107. فبمولانا وبحكمته ... ستصان حياض الحرية ...
108. وهنالك أمر ملكي ... وبضوء الفتوى الشرعية ...
109. يحمي الحرية من قوم ... راموا قتلا للحرية ...
110. ويوجه أن تبنى سجون ... في الصحراء الإقليمية ...
111. وبأن يستورد خبراء ... في ضبط خصوم الحرية ...
112. يلغى في الدين سياسته ... وسياستنا لا دينية ...
113. وليسجن من كان يعادي ... قيم الدنيا العلمانية ...
114. أو قتلا يقطع دابرهم ... ويبيد الزمر السلفية ...
115. حتى لا تبقى أطياف ... لجماعات إسلامية ...
116. وكلام السيد راعينا ... هو عمدتنا الدستورية ...
117. فوق القانون وفوق الحكم ... وفوق الفتوى الشرعية ...
118. لا حرية لا حرية ... لجميع دعاة الرجعية ...
119. لا حرية لا حرية ... أبدا لعدو الحرية ...
120. ناديت أيا أهل الإعلام ... أهذا معنى الحرية؟ ...
121. فأجابوني بإستهزاء ... وبصيحات هيستيرية ...
122. الظن بأنك رجعي ... أو من أعداء الحرية ...
123. وانشق الباب وداهمني ... رهط بثياب الجندية ...
124. هذا لَكْما هذا رَكْلا ... ذَيَّاك بأخمص روسية ...
125. اخرج خبر من تعرفهم ... من أعداء للحرية ...
126. وذهبت بحالة إسعاف ... للمستشفى التنصيرية ...
127. وأتت نحوي تمشي دلعا ... كطير الحجل البرية ...
128. تسأل في صوت مغناج ... هل أنت جريح الحرية ...
129. أن تطلبها فالبس هذا ... واسعد بنعيم الحرية ...
130. الويل لكِ ما تعطيني ... أصليب يمنح حرية ...
131. يا وكر الشرك ومصنعه ... في أمتنا الإسلامية ...
132. فخرجت وجرحي مفتوح ... لأتابع أمر الحرية ...
133. وقصدت منظمة الأمم ... ولجان العمل الدولية ...
134. وسألت مجالس أمتهم ... والهيئات الإنسانية ...
135. ميثاقكم يعني شيئا ... بحقوق البشر الفطرية ...
136. أو أن هناك قرارات ... عن حد وشكل الحرية ...
137. قالوا الحرية أشكال ... ولها أسس تفصيلية ...
138. حسب البلدان وحسب الدين ... وحسب أساس الجنسية ...
139. والتعديلات بأكملها ... والمعتقدات الحالية ...
140. ديني الإسلام وكذا وطني ... وولدت بأرض عربية ...
141. حريتكم حددناها ... بثلاث بنود أصلية ...
142. فوق الخازوق لكم علم ... والحفل بيوم الحرية ...
143. ونشيد يظهر أنكم ... أنهيتم شكل التبعية ...
144. ووقفت بمحراب التاريخ ... لأسأله ما الحرية ...
145. فأجاب بصوت مهدود ... يشكو أشكال الهمجية ...
146. إن الحرية أن تحيا ... عبدا لله بكلية ...
147. وفق القرآن ووفق الشرع ... ووفق السنن النبوية ...
148. لا حسب قوانين طغاة ... أو تشريعات أرضية ...
149. وضعت كي تحمي ظلاما ... وتعيد القيم الوثنية ...
150. الحرية ليست وثنا ... يغسل في الذكرى المئوية ...
151. ليست فحشا ليست فجرا ... أو أزياء باريسية ...
152. والحرية لا تعطيه ... هيئات الكفر الأممية ...
153. ومحافل شرك وخداع ... من تصميم الماسونية ...
154. هم سرقوها أفيعطوها؟ ... هذا جهل بالحرية ...
155. الحرية لا تستجدى ... من سوق النقد الدولية ...
156. والحرية لا تمنحها ... هيئات البر الخيرية ...
157. الحرية نبت ينمو ... بدماء حرة وزكية ...
158. تؤخذ قسرا تبنى صرحا ... يرعى بجهاد وحمية ...
159. يعلو بسهام ورماح ... ورجال عشقوا الحرية ...
160. اسمع ما أملي يا ولدي ... وارويه لكل البشرية ...
161. إن تغفل عن سيفك يوما ... فانس موضوع الحرية ...
162. فغيابك عن يوم لقاء ... هو نصر للطاغوتية ...
163. والخوف لضيعة أموال ... أو أملاك أو ذرية ...
164. طعن يفري كبدا حرة ... ويمزق قلب الحرية ...
165. إلا إن خانوا أو لانوا ... وأحبوا المتع الأرضية ...
166. يرضون بمكس الذل ... ولم يعطوا مهرا للحرية ...
167. لن يرفع فرعون رأسا ... إن كانت بالشعب بقية ...
168. فجيوش الطاغوت الكبرى ... في وأد وقتل الحرية ...
169. من صنع شعوب غافلة ... سمحت ببروز الهمجية ...
170. حادت عن منهج خالقها ... لمناهج حكم وضعية ...
171. واتبعت شرعة إبليس ... فكساها ذلا ودنية ...
172. فقوى الطاغوت يساويها ... وجل تحيا فيه رعية ...
173. لن يجمع في قلب أبدا ... إيمان مع جبن طوية ...
09-06-2011 02:29 PM

أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات